أحدث الأخبار مع #توت_عنخ_آمون


سائح
منذ 7 أيام
- ترفيه
- سائح
المتحف الكبير يستقبل كنوز الملك توت عنخ آمون
في إطار التحضيرات النهائية لافتتاحه الرسمي المرتقب، شهد المتحف المصري الكبير حدثًا أثريًا بارزًا تمثل في استقبال 163 قطعة أثرية نادرة من كنوز الملك الذهبي توت عنخ آمون، نُقلت بعناية فائقة من المتحف المصري بالتحرير، لتضاف إلى المجموعة الكاملة التي ستُعرض لأول مرة في مكان واحد. ويأتي هذا الحدث كجزء من خطة شاملة لعرض كنوز الفرعون الشاب بأسلوب علمي وتقني حديث يليق بأحد أشهر ملوك الفراعنة وأكثرهم إثارة للجدل في التاريخ القديم. وقد حرص وزير السياحة والآثار، السيد شريف فتحي، على تفقد عدد من هذه القطع داخل معامل الترميم المتخصصة في المتحف، خلال زيارته التي رافقه فيها كل من الدكتور أحمد غنيم، الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، والدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إلى جانب عدد من قيادات الوزارة. وأكد الوزير أن عملية النقل تأتي في إطار جدول زمني دقيق لضمان سلامة كل قطعة، استعدادًا لعرضها في قاعاتها المخصصة ضمن سيناريو عرض متحفي متكامل سيتيح للزوار تجربة استثنائية تسرد حياة الملك توت عنخ آمون. ويعد هذا النقل دفعة جديدة نحو موعد الافتتاح الرسمي للمتحف في الثالث من يوليو المقبل، حيث يُنتظر أن يصبح المتحف أحد أكبر وأهم الصروح الثقافية في العالم، ومركزًا عالميًا لحفظ وعرض التراث المصري القديم بطريقة مبتكرة. كما ستسهم هذه الخطوة في تعزيز مكانة مصر على خريطة السياحة الثقافية العالمية، خاصة مع تسليط الضوء على كنوز توت عنخ آمون التي ما تزال تأسر خيال العالم بعد أكثر من قرن على اكتشاف مقبرته في وادي الملوك. وشملت التجربة على أهم القطع التي تم نقلها، ومن بينها كرسي الاحتفالات الشهير الخاص بالملك توت عنخ آمون، والذي قد عُثر عليه بالممر المؤدي إلى المقبرة، بالإضافة إلى المقصورة الخشبية المذهبة الخاصة بالأواني الكانوبية، وأيضًا مجموعة من الحلي والمجوهرات والقلادات المصنوعة من الذهب والعقيق. ويعتبر كرسي الاحتفالات من أروع نماذج الفن بالدولة الحديثة، حيث يتميز بتطعيمه بالعاج والأبانوس وكذلك الفيانس والذهب، ويظهر في وسط ظهره قرص الشمس تعلوه الإلهة نخبت وهي تبسط جناحيها، في المقابل مسند القدمين مزين بزخارف ورقائق ذهبية مرسوم عليها أعداء مصر الـ9 .

أخبار السياحة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار السياحة
مواقع أجنبية: المتحف المصري الكبير صرح حضاري وثقافي عالمي متكامل
سلطت مواقع أجنبية الضوء على المتحف المصري الكبير الذي يعد صرحا حضاريا وثقافيا وترفيهيا عالميا متكاملا ومن المقرر افتتاحه بالكامل في 3 يوليو المقبل. وذكرت الموسوعة البريطانية 'بريطانيكا'، أن المتحف يعد خطوة إيجابية نحو استعادة التراث الثقافي المصري بالخارج، كما يأمل علماء الآثار المصريون. من جانبه، شجع موقع 'برامتريك أرشيتكتر' القراء على زيارة المتحف المصري الكبير، الذي تم افتتاحه جزئيا، ويعد أكبر متحف في العالم مخصص للحضارة المصرية القديمة. وذكر الموقع أن المتحف يمتد على مساحة تقارب 500 ألف متر مربع، ومن المقرر أن يضم أكثر من 100 ألف قطعة أثرية، لم يسبق عرض الكثير منها للجمهور. وستعرض مجموعة الملك الفرعوني توت عنخ آمون الكاملة، التي تضم أكثر من 5000 قطعة أثرية، ومركب خوفو الشمسي بعد افتتاح المعرض بالكامل. وأشار الموقع إلى أن المتحف المصري الكبير، الذي زاره مؤخرا رئيس جمهورية أنجولا والرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي جواو لورينسو، يعد أكبر متحف في العالم مخصص لحضارة واحدة بتكلفة تقدر بحوالي مليار دولار. ويمتاز المتحف بتقديم قطع أثرية نادرة وكنوز ملكية فريدة، مثل كنوز الفرعون الشهير توت عنخ آمون، التي سيتم عرضها كاملة لأول مرة منذ اكتشاف مقبرته في عام 1922، ويتضمن المتحف مقتنيات من عصور ما قبل الأسرات، في عرض متميز يروي تاريخ الحضارة المصرية عبر الأزمان. وبدأت فكرة إنشاء المتحف المصري الكبير في تسعينيات القرن الماضي، وتم وضع حجر الأساس له في عام 2002، وفي عام 2005 بدأ بناء المتحف في موقع استراتيجي يطل على أهرامات الجيزة، وفازت شركة 'هينجان بنج' الأيرلندية بالتصميم المعماري للمتحف في مسابقة دولية، حيث صمم المتحف ليعكس أشعة الشمس الممتدة من قمم الأهرامات الثلاثة، لتلتقي في كتلة مخروطية الشكل. بدوره، ذكر موقع الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (جايكا) أن المتحف المصري الكبير يكتسب أهميته كونه جزءا من قطاع السياحة الذي يساهم في خلق فرص عمل، وله تأثير كبير على الاقتصاد المصري، وهو أحد أكبر أربعة مصادر للدخل الأجنبي للبلاد، إلى جانب صادرات البترول، وإيرادات قناة السويس، وتحويلات المصريين العاملين في الخارج.


سائح
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سائح
مصر: جولة سياحية من الأهرامات إلى البحر الأبيض المتوسط
في كل حجر من أرضها قصة، وفي كل زاوية من مدنها عبق حضارة ضاربة في أعماق التاريخ، إنها مصر، البلد الذي لا ينضب سحره ولا تنتهي عجائبه. من صحراء الجيزة حيث تتربع الأهرامات شامخة في وجه الزمن، إلى ضفاف البحر الأبيض المتوسط في الإسكندرية، تقدم مصر لزوارها تجربة سياحية متكاملة تمزج بين التاريخ العريق والطبيعة الخلابة والثقافة المتنوعة. وبينما تمثل الأهرامات رمزًا للحضارة الفرعونية، فإن سواحل المتوسط تعكس الوجه المعاصر لهذا البلد، حيث الاستجمام والمأكولات البحرية والحياة النابضة بالحياة. الأهرامات: بوابة إلى الماضي الفرعوني المهيب لا يمكن لأي زائر أن يبدأ رحلته إلى مصر دون أن تكون الأهرامات في طليعة جولته. تقع على هضبة الجيزة بالقرب من القاهرة، وتشمل الأهرام الثلاثة الكبرى: خوفو، خفرع، ومنقرع، بالإضافة إلى تمثال أبو الهول الأسطوري. هذه المعالم ليست فقط رمزًا للهندسة المعمارية العبقرية، بل هي أيضًا بوابة إلى عالم الأسرار التي لم تُكشف بعد عن حضارة امتدت لآلاف السنين. زيارة الأهرامات لا تقتصر على المشاهدة فقط، بل يمكن للزوار خوض تجربة ركوب الجمال حول الموقع أو دخول بعض المقابر الداخلية لاستكشاف النقوش الفرعونية الأصلية. كما يمكن زيارة المتحف المصري الكبير الذي يُنتظر افتتاحه الكامل ليضم أعظم كنوز الفراعنة، وعلى رأسها مقتنيات توت عنخ آمون. القاهرة إلى الإسكندرية: عبور زمني من الصحراء إلى البحر بعد الاستمتاع بجولة تاريخية وسط الرمال الذهبية والآثار القديمة، تنقلنا الرحلة شمالًا عبر الطريق الصحراوي إلى مدينة الإسكندرية، عروس البحر المتوسط. على بُعد حوالي 220 كيلومترًا من القاهرة، تقع هذه المدينة ذات الطابع الأوروبي، التي أسسها الإسكندر الأكبر وجعل منها عاصمة لمصر في العصر اليوناني. في الإسكندرية، يلتقي البحر بالحضارة، حيث يمكن زيارة مكتبة الإسكندرية الحديثة التي تُعتبر منارة فكرية وثقافية، ثم التجوّل في قلعة قايتباي التي تقع على أنقاض منارة الإسكندرية القديمة، إحدى عجائب الدنيا السبع. كما أن المشي على كورنيش الإسكندرية وقت الغروب يُعد تجربة شاعرية لا تُنسى، خاصة مع نسمات البحر ورائحة اليود في الأفق. المطبخ والأسواق: نكهات مصرية على طول الطريق لا تكتمل الرحلة من الأهرامات إلى المتوسط دون تذوق المأكولات المصرية التي ترافق السائح في كل محطة. في القاهرة، يمكن تذوق الفول والطعمية والحمص والملوخية، وكلها تقدم في مطاعم تقليدية أو عربات الشارع الشهيرة، التي تعتبر جزءًا من الثقافة المحلية. أما في الإسكندرية، فالمائدة تتزيّن بأطايب البحر من أسماك وجمبري وكالاماري، تُحضَّر بطريقتها السكندرية الخاصة وتقدَّم في مطاعم على شاطئ البحر مباشرة. وبين المدينتين، يمكن للزائر التوقف في الأسواق التقليدية، مثل خان الخليلي في القاهرة أو سوق زنقة الستات في الإسكندرية، حيث تتاح فرصة اقتناء الهدايا التذكارية من الحرف اليدوية والعطور والفضيات والنحاسيات التي تعكس روح مصر. تأخذك الرحلة من الأهرامات إلى البحر الأبيض المتوسط في مصر عبر آلاف السنين من الحضارة، مرورًا بمناظر طبيعية متنوعة، ومدن نابضة بالحياة، وأطعمة شهية، وتجارب ثقافية غنية. إنها رحلة تُشبع كل الحواس وتغذي روح المغامرة وتبقي في الذاكرة طويلًا. سواء كنت من عشاق التاريخ، أو من محبي البحر والاسترخاء، أو حتى من الباحثين عن تجربة ثقافية أصيلة، فإن مصر تقدم لك كل ذلك في باقة واحدة، لا تُنسى.


الميادين
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الميادين
مصر تنقل 163 قطعة جديدة من مجموعة "الملك الذهبي" إلى المتحف الكبير
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، الجمعة الماضي، أنها نقلت 163 قطعة من مجموعة الملك توت عنخ آمون من المتحف المصري في التحرير، إلى المتحف المصري الكبير في الجيزة تمهيداً لافتتاحه صيف هذا العام. وذكرت الوزارة في بيان أن من بين القطع المنقولة "كرسي الاحتفالات الشهير الخاص بالملك توت عنخ آمون، والذي عُثر عليه في الممر المؤدي إلى المقبرة، إضافة إلى المقصورة الخشبية المذهبة الخاصة بالأواني الكانوبية، ومجموعة من الحلي والمجوهرات والقلادات المصنوعة من الذهب والعقيق". وقالت إن كرسي الاحتفالات "من أروع نماذج الفن في الدولة الحديثة، إذ يتميز بتطعيمه بالعاج والأبنوس والفيانس والذهب، ويظهر في وسط ظهره قرص الشمس تعلوه الإلهة نخبت وهي تبسط جناحيها، بينما مسند القدمين مزين بزخارف ورقائق ذهبية مرسوم عليها أعداء مصر التسعة". وأشارت الوزارة إلى أن عمليات نقل باقي القطع الخاصة بالملك توت عنخ آمون ستتواصل تباعاً خلال الفترة المقبلة وفق جدول زمني لتُعرَض كاملة للجمهور لأول مرة. ويبلغ عدد المقتنيات التي اكتشفها عالم المصريات البريطاني، هوارد كارتر، داخل مقبرة "الملك الذهبي" نحو 5000 قطعة. وتعتزم مصر افتتاح المتحف الجديد الكائن إلى جوار أهرامات الجيزة في 3 تموز/يوليو المقبل، ليكون أكبر متحف في العالم يضم آثار الحضارة المصرية القديمة، مع تخصيص قاعة عرض لمقتنيات مقبرة الملك الشاب التي اكتُشفت في وادي الملوك في البر الغربي بمدينة الأقصر عام 1922.


رائج
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- رائج
مصر تنقل 163 قطعة جديدة من مجموعة توت عنخ آمون للمتحف الكبير
قالت وزارة السياحة والآثار المصرية، اليوم، إنها نقلت 163 قطعة من مجموعة الملك توت عنخ آمون من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف المصري الكبير في الجيزة، تمهيداً لافتتاحه صيف هذا العام. تأتي هذه الخطوة ضمن الاستعدادات النهائية للافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير والمقرر له يوم 3 يوليو المقبل، حيث تستمر عمليات نقل باقي القطع الخاصة بالملك توت عنخ آمون تباعاً خلال الفترة القادمة، وفق جدول زمني محدد ليتم عرضها بالقاعات الخاصة بها بالمتحف. وأضافت الوزارة أن من بين القطع المنقولة، كرسي الاحتفالات الشهير الخاص بالملك توت عنخ آمون وهو "من أروع نماذج الفن في الدولة الحديثة، بالإضافة إلى المقصورة الخشبية المذهبة الخاصة بالأواني الكانوبية، ومجموعة من الحلي والمجوهرات والقلادات المصنوعة من الذهب والعقيق. يذكر أن كرسي الاحتفالات الشهير الخاص بالملك توت عنخ آمون، عُثر عليه بالممر المؤدي إلى مقبرته، ويتميز بتطعيمه بالعاج والأبنوس والفيانس والذهب، ويظهر في وسط ظهره قرص الشمس تعلوه الإلهة نخبت وهي تبسط جناحيها، بينما مسند القدمين مزين بزخارف ورقائق ذهبية مرسوم عليها أعداء مصر التسعة". اقرأ أيضاً تم اكتشافه في مقبرة توت عنخ آمون.. معلومات مدهشة عن اللوز الكشف عن وجه "أغنى رجل في التاريخ".. فرعون مصري