أحدث الأخبار مع #توترات


روسيا اليوم
منذ 14 ساعات
- أعمال
- روسيا اليوم
RT ترصد عودة مظاهر الحياة إلى الخرطوم
وتظهر المشاهد من داخل المدينة مظاهر الاستقرار في الأسواق والشوارع، ما يعكس تحسنًا نسبيًا في الحياة اليومية للسكان بعد فترة من التوترات.


الجزيرة
منذ 4 أيام
- أعمال
- الجزيرة
آثار اقتصادية ضاغطة في باكستان خلفتها المواجهة مع الهند
إسلام آباد – شهد الاقتصاد الباكستاني تأثيرات سلبية نتيجة المواجهات العسكرية الأخيرة مع الهند ، والتي استمرت 4 أيام في مايو/أيار الجاري. ورغم إعلان وزارة المالية الباكستانية أن التأثير المالي المباشر كان "ضئيلا"، فإن تقديرات الخبراء تشير إلى خسائر اقتصادية كبيرة مباشرة وأخرى غير مباشرة وقد تكون بعيدة المدى. وخلال نشوب المواجهات حذرت أوساط الأعمال في باكستان من أن التوتر الحاصل يهدد بإجهاض فرص التعافي الاقتصادي، ويُضعف آمال الاندماج الإقليمي في وقت يتحول فيه الاقتصاد العالمي نحو الأسواق الإقليمية والتكامل التجاري. تأثيرات مباشرة وانعكست الأزمة بين الهند وباكستان، على سوق كراتشي للأوراق المالية الذي تراجع مؤشره منذ هجوم 22 أبريل/نيسان الماضي في منطقة بهلغام بالجزء الخاضع للهند من كشمير بشكل ملحوظ، ولكن عند توقف المواجهات عوض السوق معظم خسائره. وفي أثناء الأزمة فقدت العملة الباكستانية استقرارها، إذ تراوح سعر صرف الروبية بين 280 و284 روبية مقابل الدولار في السوق المفتوحة، إلا أنه استقر حاليا بين 278 و280 روبية للدولار. وخلال الأزمة أوقفت باكستان التجارة الثنائية مع الهند، مما أثر على واردات حيوية مثل القطن، وأدى إلى خسائر في الصناعات المحلية. كما تراجعت السياحة في باكستان، وأدت التوترات إلى تراجع ثقة المستثمرين وهروب رؤوس الأموال. وعلى الرغم من التوترات، وافق صندوق النقد الدولي على صرف الدفعة الثانية من قرض بقيمة 7 مليارات دولار لباكستان، بقيمة 1 مليار دولار، مما وفر دعمًا ماليا مهما. نظرة مستقبلية وقف إطلاق النار في تخفيف التوترات، تظل التحديات الاقتصادية قائمة، يحتاج الاقتصاد الباكستاني إلى استقرار سياسي وأمني لجذب الاستثمارات وتعزيز النمو الاقتصادي. يقول الخبير الاقتصادي الباكستاني شكيل رامي، إنه من المعروف أن الحرب تجلب عواقب سلبية، وينطبق الشيء نفسه على الحرب الأخيرة. ومع ذلك، ولحسن الحظ، لم تكن الآثار خطيرة على باكستان وستكون قادرة على التعامل مع الخسائر التي وقعت ضمن إمكانياتها. كما أبرز ذلك وزير المالية الباكستاني محمد أورنغزيب الذي أكد أن بلاده ستكون قادرة على إدارة الوضع. وفي حديث للجزيرة نت أوضح رامي أن الخسائر كانت محدودة لعدة أسباب: أثناء الاشتباكات كانت العملية الصناعية في باكستان تعمل بشكل طبيعي، ولم يكن هناك أي تعطيل فيها. باكستان أبقت طرق التجارة مع الخارج مفتوحة، لذلك كانت التجارة مستمرة كالمعتاد. الأسواق التجارية كانت تعمل بشكل جيد، ولم يكن هناك نقص في أي شيء. سوق الأوراق المالية ظل مستقرًا وأظهر ارتفاعا حادا بعد وقف إطلاق النار. وقدر رامي التكلفة الاقتصادية للمواجهات الأخيرة على باكستان ما بين مليار إلى 1.5 مليار دولار، مشيرا إلى أن الجزء الأكبر من التكلفة يتعلق بالنفقات على الحرب. ومع تصاعد الضربات الجوية وتبادل الصواريخ والهجمات بالطائرات بدون طيار عبر خط السيطرة الفاصل بين الكشميرتين، ارتفعت التكاليف المالية والبشرية لباكستان بسرعة. قلق وعدم يقين من جهته قال الباحث الاقتصادي في معهد الدراسات الإستراتيجية ميان أحمد سالك، إنه بعد نشوب المواجهات بين الهند وباكستان شهدت الأسواق المالية الباكستانية اضطرابا، حيث انخفض مؤشر بورصة كراتشي بشكل حاد مع تراجع ثقة المستثمرين في أيام المواجهات، ثم انتعش بشكل كبير معوضا معظم خسائره بعد إعلان وقف إطلاق النار في 10 مايو/أيار الجاري. ويضيف سالك للجزيرة نت أن الروبية الباكستانية تعرضت لضغوط نتيجة هروب رؤوس الأموال ومخاوف التضخم. وتفاقم القلق الاقتصادي بسبب اضطرابات سلاسل الإمداد وتقلب أسعار الطاقة. ورغم أن وزير المالية الباكستاني حاول تهدئة الأوضاع بالقول إن تأثير المواجهات على باكستان اقتصاديا محدود، فإن سالك رجح أن تبقى النظرة للاقتصاد الباكستاني مشوبة بعدم اليقين. وأضاف أن المواجهات الأخيرة فاقمت من نقاط الضعف الهيكلية لاقتصاد يعتمد على الدعم الخارجي، محذرا من أي تصعيد جديد حتى لو كان محدودا من شأنه أن يقوض جهود الإصلاح الجارية وتوسع العجز المالي. ولفت سالك إلى أنه على أرض الواقع، كانت التكاليف على المواطن العادي كبيرة. فمثلا: في البنجاب (أكبر الأقاليم الباكستانية من حيث عدد السكان)، تم إغلاق المدارس والجامعات، وتأجيل الامتحانات، وتعطلت الحياة اليومية. أدى تعليق المجال الجوي التجاري وإلغاء الرحلات على نطاق واسع إلى ضربة أخرى للتجارة والسياحة وسفر الأعمال. وشهد الإنفاق الدفاعي ارتفاعًا كبيرا، مضيفا ضغطًا غير متوقع على مالية باكستان المضغوطة أصلا. وعن الخسائر الأخرى، بين سالك أن المواجهات ضيعت فرصا استثمارية في الخدمات العامة والبنية التحتية والتنمية الاجتماعية، فلن يأتي المال إلى بلد غير مستقر. وقال سالك إنه وفي ظل هذا المشهد الاقتصادي المعقد، جاء قرار الهند "تعليق" معاهدة مياه السند كضربة إضافية. وبالنظر إلى أن الزراعة والأمن الغذائي في باكستان يعتمدان بشكل كبير على نظام نهر السند، فإن تعليق المعاهدة يُنظر إليه ليس فقط كانتهاك للأعراف الدبلوماسية ولكن كتهديد مباشر لاستقرار البلاد الاقتصادي. الطرفان خاسران من جهتها، قالت المحللة الاقتصادية والكاتبة السياسية عاصمة ودود إن كلا من الهند وباكستان -رغم التباين بين الاقتصادين- ستواجه تأثيرا ماليا للحرب، فمع ديونها المرتفعة ستتفاقم التحديات الاقتصادية لباكستان. وفي حديثها للجزيرة نت، أوضحت عاصمة بأن الهند، التي حصلت مؤخرًا على صفقة استثمارية ضخمة مع الولايات المتحدة ، يتوجب عليها المحافظة على استقرار المنطقة لضمان تدفق الاستثمارات. وأضافت أنه من المثير للاهتمام أن التأثير الاقتصادي لهذه الحرب ليس مقتصرًا على هذين البلدين فقط، مشيرة إلى أن واحدة من أعظم معارك الطائرات الحربية قد غيرت ديناميكيات الاقتصاد والقوة العسكرية عالميا. ورجحت عاصمة أن تزيد باكستان والهند على إثر المواجهات الأخيرة من ميزانياتهما الدفاعية، مما سيضع ضغوطًا على الاقتصاد.


LBCI
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- LBCI
وزير الخزانة الأميركي يتحدث عن إحراز "تقدّم جوهري" في المحادثات مع الصين
أعرب مسؤولان أميركيان الأحد، عن تفاؤلهما بإمكان أن تفضي المحادثات المنعقدة مع الصين في نهاية الأسبوع إلى خفض التوترات التي أجّجتها الرسوم الجمركية الباهظة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقال وزير الخزانة سكوت بيسنت في تصريح لصحفيين عقب محادثات مع نائب رئيس الوزراء الصيني هي ليفينغ: "أحرزنا تقدّما جوهريا"، فيما شدّد الممثل التجاري الأميركي جاميسون غرير على أن الخلافات بين الجانبين "ليست كبيرة جدا".


LBCI
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
مصادر أمنية للـLBCI: توترات متقطعة تشهدها مراكز الإقتراع في فنيدق - عكار أي المدرسة التكميلية ومركز جمعية المقاصد بسبب زحمة المقترعين حيث يتخطى عدد المقترعين في كل مركز الـ700 شخص ما قد ينذر بإنفجار الوضع والجيش يحاول إفراغ المركزين من المقترعين
مصادر أمنية للـLBCI: توترات متقطعة تشهدها مراكز الإقتراع في فنيدق - عكار أي المدرسة التكميلية ومركز جمعية المقاصد بسبب زحمة المقترعين حيث يتخطى عدد المقترعين في كل مركز الـ700 شخص ما قد ينذر بإنفجار الوضع والجيش يحاول إفراغ المركزين من المقترعين آخر الأخبار مشاهدات عالية شارك

العربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
اشتباكات عنيفة على طول خط السيطرة بكشمير.. وأنباء عن قتلى
اندلعت اشتباكات عنيفة على طول خط السيطرة في كشمير بين القوات الهندية والباكستانية ، ووسمع دوي انفجارات على طول خط السيطرة بكشمير وسط أنباء عن قتلى، وفق وسائل إعلام هندية. فيما قال أمن الحدود الهندي إنه أحبط محاولة تسلل قوات باكستانية في جامو كشمير. وشنت الهند هجمات بطائرات مسيرة على باكستان أمس الخميس، مما أسفر عن مقتل مدنيين اثنين، وفقا لما ذكر الجيش الباكستاني، فيما اتهمت الهند جارتها بشن هجوم ضدها، وسط تصاعد التوترات بين الدولتين النوويتين المتنافستين. ورفضت وزارة الخارجية الباكستانية في بيان المزاعم الهندية بأن باكستان شنت هجمات على باثانكوت وجايسالمير وسريناجار، مشيرة إلى أن "هذه المزاعم لا أساس لها مطلقا، ومسيسة، وتأتي ضمن حملة دعاية متهورة تهدف إلى الإضرار بباكستان". كما وأضافت أن "مثل هذه الإجراءات لا تعرض السلام الإقليمي لمزيد من الخطر فحسب بل وتكشف عن رغبة مقلقة في استغلال المعلومات المضللة لأغراض سياسية وعسكرية". واشنطن تعلق بدوره قال سفير باكستان لدى الولايات المتحدة رضوان سعيد شيخ اليوم الخميس إن الهند وباكستان أجرتا اتصالات على مستوى مجلسي الأمن القومي لكل منهما، وذلك ردا على سؤال عما إذا كانت هناك اتصالات جارية بين الجارتين المسلحتين نوويا. وأدلى السفير بهذه التعليقات في مقابلة مع شبكة سي.إن.إن. من جانبه أعلن نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس الخميس أنّ الأزمة الراهنة بين الهند وباكستان "ليست من شأن الولايات المتّحدة على الإطلاق"، داعيا في الوقت عينه إلى "خفض التصعيد". وقال فانس في مقابلة أجرتها معه شبكة فوكس نيوز إنّ "ما يمكننا فعله هو تشجيعهما على خفض التصعيد، لكنّنا لن نتورّط في حرب ليست من شأننا على الإطلاق". مطالب بالثأر وتعهد رئيس الورزاء الباكستاني شهباز شريف بالثأر للقتلى الذين سقطوا جراء الضربات الصاروخية الهندية، مما يزيد المخاوف من احتمال اتجاه الدولتين إلى صراع شامل. ويواجه قادة الدولتين ضغطا عاما متصاعدا لإظهار القوة والسعى للثأر، وقد يكون الخطاب الساخن وتبادل الاتهامات رد فعل على ذلك الضغط. يذكر أن التوترات بين البلدين المتخاصمين منذ تقسيم البلاد في 1947، تصاعدت إثر الهجوم الدامي الذي وقع يوم 22 أبريل الماضي في الشطر الهندي من كشمير، وأودى بحياة 26 شخصاً.