logo
#

أحدث الأخبار مع #تورك

مكتب حقوق الإنسان الأممي في وضع مالي "صعب للغاية"
مكتب حقوق الإنسان الأممي في وضع مالي "صعب للغاية"

Independent عربية

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

مكتب حقوق الإنسان الأممي في وضع مالي "صعب للغاية"

قال مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة ومقره في جنيف، إنه يواجه وضعاً مالياً صعباً في ظل خفض كبير بالإسهامات الأميركية. وأشارت تقارير إخبارية هذا الأسبوع إلى أن فوضى التمويل التي تهيمن على الأمم المتحدة قد أصابت وكالة حقوق الإنسان التابعة لها بالذعر بسبب العجز الكبير في الموازنة. وقال المفوض السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، في اجتماع مفتوح مع الموظفين أمس الخميس "لقد رأيت وقرأت إشاعات لا أساس لها من الصحة: أننا جميعاً سننتقل إلى فيينا، وأن 70 في المئة من الموظفين سينتقلون إلى الميدان باستثناء الإدارة"، وذلك وفقاً لمقتطفات اطلعت عليها وكالة الصحافة الفرنسية، وأضاف "لا شيء من هذا صحيح". وذكرت صحيفة "لوتان" السويسرية اليومية أمس أن "رياح الذعر" تجتاح الوكالة، مشيرة إلى أنها تدرس الانتقال من جنيف باهظة الكلف إلى فيينا ونيروبي ومواقع أخرى. أصبحت تقارير عن تسريح جماعي وخفض العمليات متكررة في وكالات الأمم المتحدة منذ عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى السلطة في يناير (كانون الثاني) الماضي. ولم يعلن المكتب الذي يضم 2000 موظف، منهم نحو 900 في جنيف، عن أي تسريحات حتى الآن، بينما أقر فولكر تورك بأن المكتب يواجه "فترة بالغة التعقيد". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقالت المتحدثة رافينا شامداساني لوكالة الصحافة الفرنسية بأن الوكالة "في وضع مالي خطر للغاية"، لكنها شددت "ليست في حال ذعر"، وأشارت "كان هذا وصفاً مؤسفاً وغير عادل"، وأضافت "من الواضح أننا نواجه أزمات غير مسبوقة، لكن استجابتنا لهذه الأوقات الصعبة هي ما يميزنا كمنظمة". وفي كلمته خلال الاجتماع العام أمس، أكد تورك أن الوكالة تجري "دراسة عن الفاعلية التنظيمية" منذ فترة، نافياً أن تكون خطط نقل مزيد من الموظفين من جنيف قد انطلقت من إصلاح شامل على مستوى الأمم المتحدة، وأشار "لقد خططنا بالفعل لنقل مقر بعض الوظائف". وتابع "لا نزال ملتزمين هذا النهج المتمثل في نقل الوظائف والمناصب ذات الصلة إلى المكاتب الإقليمية، حتى نتمكن من تقديم خدماتنا بفاعلية أكبر في جميع أنحاء العالم، وهذا يشمل نقل المناصب الإدارية". وأكد تورك أن "الجمعية العامة قد أقرت هذه الخطوة لتعزيز حضورنا الإقليمي، وآخرها في ما يتعلق بحضورنا في بروكسل وبيروت وبانكوك ومدينة بنما ودكار وبريتوريا وناساو وياوندي". ورأى أن المبادرة التي أطلقها الأمين العام أنطونيو غوتيريش على مستوى الأمم المتحدة في مارس (آذار) لتبسيط العمليات في ظل مواجهة المنظمة العالمية لواقع الموازنة الجديد "يمكن أن تساعدنا في الاستفادة من هذا الزخم".

الأمم المتحدة "قلقة" من حجم عمليات الترحيل الأميركية
الأمم المتحدة "قلقة" من حجم عمليات الترحيل الأميركية

Independent عربية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

الأمم المتحدة "قلقة" من حجم عمليات الترحيل الأميركية

أعرب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك عن قلقه اليوم الثلاثاء حيال الأعداد الكبيرة لغير المواطنين الذين يتم ترحيلهم من الولايات المتحدة، وخصوصاً مئات الفنزويليين وغيرهم ممن أرسلوا إلى سجن كبير في السلفادور. وقال تورك في بيان إن "الوضع يثير مخاوف جدية حيال مجموعة واسعة من الحقوق الأساسية بموجب القانون الأميركي والدولي على حد سواء". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأنفق الجيش الأميركي أكثر من 21 مليون دولار على ترحيل مهاجرين من الولايات المتحدة جواً، منذ بدء الولاية الرئاسية الثانية لدونالد ترمب، وفق أرقام نشرت أمس الإثنين. فبين الـ20 من يناير (كانون الثاني) والثامن من أبريل (نيسان) الماضيين أجرت قيادة النقل الأميركية (ترانسكوم) 46 رحلة جوية بطائرات عسكرية لدعم جهود ترحيل المهاجرين، وفق ما أبلغت القيادة السيناتور إليزابيث وارن التي نشرت ردوداً على أسئلة كانت طرحتها. وقالت "ترانسكوم"، "يبلغ إجمالي ساعات الرحلات 802.5 ساعة بمتوسط كلفة 26277 دولاراً لكل ساعة طيران"، ما يوازي أكثر من 21 مليون دولار. وقالت وارن، وهي عضو ديمقراطية في لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ، إن الرئيس الأميركي "دونالد ترمب يهدر الموارد العسكرية لتغطية كلفة حيله السياسية التي لا تجعلنا أكثر أماناً"، معتبرة أن ذلك من شأنه أن يثير "غضب كل الأميركيين". وأطلقت إدارة ترمب ما تصفها بمساع كبرى للحد من الهجرة غير النظامية، شملت عمليات دهم لأماكن إقامة مهاجرين واعتقالات وعمليات ترحيل. كما عزز ترمب القوات المنتشرة على الحدو مع المكسيك بآلاف العناصر، وقد منحت هذه القوات سلطة احتجاز مهاجرين في مناطق معينة.

الأمم المتحدة تعرب عن «مخاوف جدية» حيال عمليات الترحيل من الولايات المتحدة
الأمم المتحدة تعرب عن «مخاوف جدية» حيال عمليات الترحيل من الولايات المتحدة

الوسط

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

الأمم المتحدة تعرب عن «مخاوف جدية» حيال عمليات الترحيل من الولايات المتحدة

أعرب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك، عن قلقه الثلاثاء حيال الأعداد الكبيرة لغير المواطنين الذين يجرى ترحيلهم من الولايات المتحدة، وخصوصا مئات الفنزويليين وغيرهم ممن أرسلوا إلى سجن كبير في السلفادور. وقال تورك في بيان إن «الوضع يثير مخاوف جدية حيال مجموعة واسعة من الحقوق الأساسية بموجب القانون الأميركي والدولي على حد سواء»، بحسب وكالة «فرانس برس». منح مهاجرين غير نظاميين ألف دولار للعودة إلى بلادهم والأسبوع الماضي، قالت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنها ستمنح مهاجرين غير نظاميين وافقوا على العودة طوعا إلى بلادهم مبلغ ألف دولار، وستتولى تغطية تكاليف سفرهم. وقالت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم، في بيان «إلى الموجودين هنا بصورة غير نظامية، العودة الطوعية إلى بلادكم هي السبيل الأمثل والأكثر أمانا والأقل كلفة لمغادرة الولايات المتحدة وتجنّب التعرّض للتوقيف».

ترامب يقول إن تفاصيل جديدة متعلقة بغزة ستُعلن خلال الساعات القادمة، وتقارير تفيد بأن مسؤولاً أمريكياً "سيُدير" القطاع
ترامب يقول إن تفاصيل جديدة متعلقة بغزة ستُعلن خلال الساعات القادمة، وتقارير تفيد بأن مسؤولاً أمريكياً "سيُدير" القطاع

الوسط

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

ترامب يقول إن تفاصيل جديدة متعلقة بغزة ستُعلن خلال الساعات القادمة، وتقارير تفيد بأن مسؤولاً أمريكياً "سيُدير" القطاع

Getty Images قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إنه سيتم الإعلان عن تفاصيل المحادثات المتعلقة بقطاع غزة خلال الساعات الـ24 المقبلة، دون أن يقدم مزيداً من المعلومات. وبحسب وكالة رويترز، فإن واشنطن وإسرائيل ناقشتا فعلياً السيناريو الذي يُعرف بـ"اليوم التالي" للحرب، وتضمّن تشكيل حكومة انتقالية يقودها مسؤول أمريكي تشرف على إدارة غزة حتى استقرار الأوضاع ونزع السلاح، على أن تتكوّن لاحقاً سلطة فلسطينية دائمة. وتشير المصادر إلى أن هذه الإدارة لن تشمل حماس ولا السلطة الفلسطينية، بل ستعتمد على تكنوقراط فلسطينيين، ولن يكون لها جدول زمني واضح، إذ ستُحدد مدتها وفقاً للواقع الميداني. وتقارن التقارير الخطة المقترحة بما جرى في العراق عام 2003 بعد الغزو الأمريكي، حين شكلت واشنطن سلطة مؤقتة لإدارة البلاد، وبحسب رويترز فإن دولاً أخرى ستُدعى للمشاركة في هذه الإدارة، دون تحديد من هي أو ما طبيعة مشاركتها. حتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من رئيس الوزراء، الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أو من السلطة الفلسطينية على هذه المقترحات. في موازاة ذلك، أثارت تصريحات للرئيس ترامب حول عدد الرهائن الإسرائيليين الأحياء في غزة موجة استياء لدى عائلاتهم، إذ قال إن 21 من أصل 59 ما زالوا على قيد الحياة، بينما تؤكد العائلات، نقلاً عن مصادر رسمية، أن العدد هو 24. وطالبت العائلات الحكومة الإسرائيلية بتوضيح رسمي، متهمة إياها بإخفاء معلومات، وجددت الدعوة إلى وقف الحرب حتى الإفراج عن جميع الرهائن. وفي هذا السياق، شكّك رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأربعاء بمصير ثلاثة من الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، عقب تقارير متضاربة بشأنهم. وقال نتنياهو في مقطع فيديو نشره مكتبه على تلغرام: "نعلم بشكل مؤكد أن 21 رهينة على قيد الحياة، ولا جدال في ذلك، وهناك ثلاثةٌ آخرون لا نعرف للأسف ما إذا كانوا على قيد الحياة". وأضاف "لذا المؤكد هو أن 21 (أحياء) ولكننا لن نتخلى عن أي أحد، لا الثلاثة المتبقين ولا كل الآخرين". وفي وقت سابق، أكدت القناة 12 الإسرائيلية أن منسق شؤون الأسرى والمفقودين غال هيرش، أوضح أن 59 رهينة ما زالوا محتجزين، بينهم 24 أحياء و35 قُتلوا وتم التعرف على هوياتهم، مشيراً إلى أن 54 منهم إسرائيليون، و5 من جنسيات أجنبية. وبحسب آخر إحصائية نشرها الجيش الإسرائيلي، فإنه من أصل 251 شخصاً احتجزتهم حركة حماس خلال هجومها غير المسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، لا يزال 58 رهينة محتجزين في قطاع غزة بينهم 34 فارقوا الحياة. ويضاف إلى هؤلاء جندي إسرائيلي قُتل في حرب العام 2014 بين إسرائيل وحماس وتحتجز الحركة جثته إلى اليوم. في غضون ذلك، عبّر مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك عن قلقه من خطط إسرائيل لتوسيع هجومها على غزة، محذراً من أن هذه الخطط قد تؤدي إلى خلق ظروف تهدد "استمرارية وجود الفلسطينيين كمجموعة" داخل القطاع. وأشار تورك إلى أن نقل السكان قسراً إلى مناطق جنوب القطاع، إلى جانب تهديدات بترحيلهم خارج غزة، يثير مخاوف من نوايا مبيتة تتعارض مع القانون الدولي. وكان الجيش الإسرائيلي قد استدعى عشرات الآلاف من جنود الاحتياط استعداداً لعملية برية موسعة تشمل "السيطرة الكاملة" على غزة، وفق ما نقلته مصادر إسرائيلية. Getty Images من جانبه، أعلن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش أن غزة "ستُدمر بالكامل"، وأن سكانها سيُجبرون على المغادرة نحو دولة ثالثة، بعد نقلهم إلى الجنوب. وردّاً على ذلك، شدد تورك على أن توسيع الهجوم لن يحقق الأهداف المعلنة، بل سيؤدي إلى مزيد من القتل والدمار والتهجير الجماعي. كما أعرب عن قلقه من أن السكان حُرموا من مقومات الحياة الأساسية، مؤكداً أن أي استخدام للتجويع كوسيلة حرب يُعد جريمة حرب بموجب القانون الدولي. من جهتها، أعربت ست دول أوروبية، من بينها إسبانيا وأيرلندا والنرويج، عن رفضها القاطع لأي تغييرات ديموغرافية أو جغرافية في قطاع غزة، مؤكدة أن هذه التوجهات تُعد خرقاً للقانون الدولي وتمثل تصعيداً عسكرياً يُقوّض فرص الحل السياسي. كما أعلنت إسبانيا أنها ستطرح مشروع قرار في الجمعية العامة للأمم المتحدة لوقف ما وصفته بـ"المجزرة" في غزة، وضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع. في حين ندد الاتحاد الأوروبي بتسييس المساعدات، ودعا إلى توزيعها عبر هيئات مستقلة. ويعاني سكان غزة من أوضاع كارثية، بعد أن تسبب الحصار الكامل المستمر منذ أكثر من شهرين في حرمانهم من الغذاء والماء والدواء، وسط تحذيرات أممية من أن استمرار هذا الوضع قد يؤدي إلى انهيار إنساني كامل. وبينما تتحدث إسرائيل عن استخدام الحصار للضغط على حماس بهدف الإفراج عن الرهائن، ترى منظمات حقوقية وأطراف دولية أن ما يجري يُعد عقاباً جماعياً وجريمة ضد الإنسانية.

منظمة دولية: نصف السودانيين يواجهون خطر الجوع
منظمة دولية: نصف السودانيين يواجهون خطر الجوع

24 القاهرة

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • 24 القاهرة

منظمة دولية: نصف السودانيين يواجهون خطر الجوع

يواجه نصف السودانيين خطر الجوع، وأن 5 مناطق في البلاد تعاني بالفعل من مجاعة، حيث إن عدد النازحين في السودان بلغ 12.7 مليون شخص، وأن الصراع هناك خلق أكبر أزمة إنسانية في العالم، وذلك وفق بيان أصدرته منظمة أوكسفام اليوم الجمعة. الإحصاء: مصر استوردت حيوانات حية من السودان بقيمة 129 مليون دولار خلال 2024 الرئيس السيسي ونظيره الجيبوتي يدعوان لحل سلمي في السودان وجنوب السودان ويدينان العدوان على غزة خطر الجوع يهدد السودان من جهة أخرى، قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، أمس الخميس، إن ما لا يقل عن 542 مدنيا لقوا حتفهم في ولاية شمال دارفور السودانية في غضون الأسابيع الثلاثة الماضية. وأضاف تورك في كلمة له في جنيف: الرعب الذي يتكشف في السودان لا حدود له. وأوضح المفوض الأممي أنه قبل ثلاثة أيام فقط شنت قوات الدعم السريع هجمات منسقة من اتجاهات متعددة على مدينة الفاشر المحاصرة ومخيم أبو شوك، ما أسفر عن مقتل 40 مدنيا على الأقل، مضيفا أن من المرجح أن يكون العدد الفعلي للقتلى أكبر من ذلك بكثير. يشار إلى أنه ينظر إلى الأزمة التي تجتاح البلد الذي يبلغ تعداد سكانه نحو 50 مليون نسمة على أنها أسوأ أزمة إنسانية في العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store