أحدث الأخبار مع #توسع


البيان
منذ 12 ساعات
- أعمال
- البيان
«مغربي للتجزئة» تعتزم الاستحواذ على «كيفان للبصريات»
تعتزم مجموعة مغربي للتجزئة، الرائدة في عالم النظارات في الشرق الأوسط، الاستحواذ على كيفان للبصريات، إحدى أكبر سلاسل متاجر النظارات في الكويت، ضمن استراتيجيتها للتوسع الإقليمي في الشرق الأوسط المستمرة خلال 2025. ويُعزز الاستحواذ فور إتمامه، الحضور القوي لمجموعة مغربي في السوق الكويتي، ويوسع شبكة متاجرها لتضم أكثر من 40 فرعاً، ويرسخ مكانتها كلاعب أساسي في قطاع البصريات، ويجدد التزامها بتقديم تجربة دائمة التطور والتميز لعملائها. وأعلنت مجموعة مغربي،عن اعتزامها استحواذها على كامل رأس المال المصدر لشركة كيفان للبصريات، وعقب إتمام الصفقة، ستُضفي «مغربي» رؤيتها المتمحورة حول تجربة العميل، على متاجر كيفان القائمة حالياً، بشكل يحافظ على اسم وهوية علامة كيفان التجارية، ويقدم في الوقت ذاته تجربة فاخرة وشاملة من مغربي ترتقي بمستوى الخدمة والجودة المقدمة للعملاء، وستمهد الخطوة لبداية مرحلة جديدة في العناية البصرية في الكويت، حيث ستُحدث المتاجر المُحدَّثة نقلة نوعية بالخدمات لتواكب أعلى المعايير من حيث الجودة والتميز. وتسعى «مغربي» من خلال رؤيتها القائمة على الابتكار وعلى تميز نهجها متعدد القنوات، إلى استحداث تجارب متكاملة، في المتاجر وعبر القنوات الرقمية، على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبالتالي تعزيز القيمة المقدمة عبر جميع الفئات السوقية؛ سواء الفاخرة أو المتميزة أو تلك الموجهة إلى السوق الأوسع. وتعزز هذه الصفقة النوعية فور إتمامها مكانة مجموعة مغربي كرائدة في السوق الكويتي، وتوسع حضورها بضم 37 فرعاً من متاجر كيفان للبصريات، ليرتفع بذلك عدد متاجر المجموعة إلى أكثر من 350 متجراً في أنحاء المنطقة بحلول نهاية 2025، كما يمثل هذا التوسع في عمليات الدمج والاستحواذ خطوة إضافية نحو تثبيت موقع المجموعة كإحدى أكبر الجهات المالكة لحصص سوقية في الدول السبع الناشطة فيها: السعودية والإمارات، وقطر، والكويت، وعُمان، والبحرين، ومصر. وتشكل الصفقة المرتقبة نقطة محورية استراتيجية في خارطة طريق مجموعة مغربي الناجحة في مجال الاندماج والاستحواذ، مدفوعة برؤية طويلة الأمد للمجموعة تضع عملاءها على أعلى سلم أولوياتها. وفي صميم كل عملية استحواذ للمجموعة التزام صارم برفع معايير الصناعة مع الحفاظ على التراث المحلي وهوية العلامات التجارية التي تتعاون معها، إذاً تشكل الصفقة نقطة فارقة في التحول الاستراتيجي لمجموعة مغربي، وتبني على ما حققته المجموعة من خلال الاندماج مع شركة ريفولي فيجن في سبتمبر 2024، هذا الاندماج الذي أظهر قوة التكامل بين الشركتين ونتج عنه تحسن في جودة الكفاءات التشغيلية. وحققت «مغربي» نمواً قوياً عام 2024، وهي على المسار الصحيح الذي يؤهلها لتحقيق الأداء نفسه في 2025، كما تستمر قدرتها على تحقيق الأرباح بالتزايد، بفضل التكامل الفعّال مع ريفولي فيجن والذي سيتعزز أكثر بدوره مع الوصول إلى مستويات جديدة من الكفاءة بعد هذه الشراكة مع كيفان. وتأسست كيفان عام 1978 كمتجر عائلي بفرع وحيد، ثم شهدت توسعاً كبيراً تجلى بإنشائها شبكة متاجر ناجحة وتحقيقها حضوراً بارزاً في جمعيات التعاون الكويتية، إلى جانب تحقيقها نمواً متسارعاً في المراكز التجارية الحديثة في الكويت، كما نجحت الشركة في تثبيت اسمها على قوائم أبرز اللاعبين في التجارة متعددة القنوات، من خلال استثماراتها في التجارة الإلكترونية ومراكز الاتصال. ستواصل مغربي من خلال هذه الصفقة ابتكار مفهوم جديد للتميز في قطاع النظارات والبصريات في دول مجلس التعاون الخليجي، وتقديم تجربة استثنائية للعملاء عبر القنوات الرقمية وفي المتاجر، تعزز من ريادتها في القطاع. وقال أمين مغربي، رئيس مجموعة مغربي للتجزئة إن الصفقة تشكل لحظة فارقة أخرى في رحلة التحول التي تخوضها المجموعة، مضيفاً أننا فخورون بتعزيز وجودنا في الكويت وتعزيز ريادتنا في منطقة منفتحة ومستعدة للدمج. هدفنا يبقى واضحاً: قيادة تطوير الرعاية البصرية في الشرق الأوسط. وقال وائل الصبيح، رئيس مجلس إدارة كيفان للبصريات: «على مدى 47 عاماً، تبوأت شركة كيفان للبصريات، وهي شركة عائلية نفتخر بها، الصدارة في قطاع البصريات والعدسات في الكويت، مقدمة خدماتها لعملائها عبر 37 فرعاً في أنحاء الكويت. وأضاف أن الصفقة تشكل محطة فارقة في مسيرة كيفان للبصريات، إذ تواصل رحلتها نحو التميّز تحت مظلة مجموعة مغربي للتجزئة. نحتفي بهذا الفصل الجديد بكل تفاؤل، ونتمنى كل التوفيق لكل من ساهم في صنعه. وقال ياسر طاهر، الرئيس التنفيذي لمجموعة مغربي للتجزئة،: «كيفان علامة تجارية معروفة بتاريخها وموثوقيتها، ونحن فخورون بانضمامها إلى مجموعة مغربي للتجزئة لافتاً إلى أن الصفقة تعكس التزامنا بالنمو الاستراتيجي والموجه، الذي يركز على تحسين تجربة العملاء وتقديم أعلى معايير الخدمة في كل سوق ندخله». وسيتم إتمام الصفقة فور استيفاء الشروط التجارية والتنظيمية، بما في ذلك موافقة جهاز حماية المنافسة في الكويت، والهيئة العامة للمنافسة في السعودية.


الشرق الأوسط
منذ 16 ساعات
- أعمال
- الشرق الأوسط
«شركة الحفر المصرية» تعتزم التوسع في السعودية والكويت
أعلن رئيس «شركة الحفر المصرية»، أسامة كامل، أن شركته تستهدف التوسع في السوق السعودية والكويتية خلال الفترة المقبلة، وذلك بعد النجاح الذي حققته في الأسواق الخليجية مؤخراً، الذي أشادت به شركة «أرامكو السعودية». وأوضح كامل، خلال الجمعية العامة للشركة، أن «الشركة تمتلك وتدير أسطولاً متكاملاً يضم 69 جهازاً لحفر وصيانة آبار النفط والغاز البرية والبحرية، بحجم عمالة يبلغ نحو 6 آلاف عامل وفني ومهندس في مناطق عملها الحالية في مصر، والسعودية والكويت»، موضحاً أنه خلال عام 2024 «نجحت الشركة في حفر ما يناهز 200 بئر جديدة وصيانة وإصلاح أكثر من 600 بئر، وإضافة جهازَي حفر بريين إلى أسطولها». أشار كامل إلى أن «شركة الحفر والخدمات البترولية»، وهي شركة تابعة لـ«شركة الحفر المصرية» بالسعودية، قد حافظت على أدائھا المتمیز لدى شركة «أرامكو السعودية»، حيث «تعمل عشرة أجهزة حفر برية وبحرية تابعة للشركة في مناطق عدة من المملكة، وحاز جهاز الحفر البري EDC 45 جائزة تميز من (أرامكو) عام 2024 استمراراً لتميز أجهزة الحفر المصرية سنوياً بين الأجهزة العاملة مع مؤسسة (أرامكو)». وأضاف، أن الشركة «حققت متوسطاً بلغ 97.2 في المائة في مؤشر كفاءة أداء الأجهزة خلال السنوات الثلاث الماضية، وذلك وفقاً لتقارير شركة (أرامكو السعودية)، التي أشادت رسمياً بالأداء القياسي لأجهزة الحفر المصرية؛ ما يعكس التزام الشركة المستمر بالتمیز التشغیلي والجودة العالية... في حين واصلت (شركة الحفر المصرية) تميزها في السوق الكويتية وحازت كذلك شهادة تميز». واتخذت الشركة، وفق البيان، خطوات تستهدف التوسع وتنمية حجم أعمالها خارج مصر من خلال التعاون مع عملاء جدد وعقد شراكات تستهدف أسواقاً جديدة: في دول الهند، والإمارات، وقطر، وسلطنة عُمان، وتركيا، والجزائر، ومنطقة غرب أفريقيا، والبرازيل وتايلاند. وفيما يخص المؤشرات المالية، بلغت إيرادات الشركة خلال العام نحو 406 ملايين دولار. من جانبه، قال وزير البترول المصري كريم بدوي، إن شركة الحفر المصرية EDC تعد من الأسماء البارزة في مجال حفر آبار البترول والغاز البرية والبحرية على المستوى الإقليمي، حيث سجلت نجاحات ملموسة في كل من المملكة العربية السعودية والكويت، مشيراً إلى أن وجودها في هذه الأسواق يعكس قدرتها على العمل بكفاءة عالية وتميز أسطولها من أجهزة الحفر والعنصر البشري لديها. وأضاف بدوي، خلال الجمعية العامة للشركة، أن الوزارة تدعم خطط «شركة الحفر المصرية» للتوسع في الأسواق الخارجية، مع التركيز على تعزيز وجودها في السعودية والكويت، وفتح أسواق جديدة خلال الفترة المقبلة.


صحيفة سبق
منذ 18 ساعات
- أعمال
- صحيفة سبق
مجموعة مغربي للتجزئة الرائدة في عالم النظارات في الشرق الأوسط تعتزم الاستحواذ على كيفان للبصريات الرائدة في سوق التجزئة الكويتي
في خطوة دمج واستحواذ جديدة ضمن استراتيجيتها للتوسع الإقليمي في الشرق الأوسط المستمرة خلال عام 2025. وسيُعزز هذا الاستحواذ فور إتمامه، الحضور القوي للمجموعة في السوق الكويتي، ويوسع شبكة متاجرها لتضم أكثر من 40 فرعاً، ويرسخ مكانتها كلاعب أساسي في قطاع البصريات، ويجدد التزامها بتقديم تجربة دائمة التطور والتميز لعملائها. أعلنت مجموعة مغربي، الرائدة في مجال بيع النظارات بالتجزئة في منطقة الشرق الأوسط، عن استحواذها المرتقب على كامل رأس المال المصدر لشركة كيفان للبصريات ش.م.ك.م.، إحدى أكبر سلاسل متاجر النظارات في الكويت. عقب إتمام صفقة الاستحواذ، ستُضفي مغربي رؤيتها المتمحورة حول تجربة العميل، على متاجر كيفان القائمة حالياً، بشكل يحافظ على اسم وهوية علامة كيفان التجارية، ويقدم في الآن ذاته تجربة فاخرة وشاملة من مغربي ترتقي بمستوى الخدمة والجودة المقدمة للعملاء. وستمهد هذه الخطوة لبداية مرحلة جديدة في مجال العناية البصرية في الكويت، حيث ستُحدث المتاجر المُحدَّثة نقلة نوعية بالخدمات لتواكب أعلى المعايير من حيث الجودة والتميز. وتسعى مغربي من خلال رؤيتها القائمة على الابتكار وعلى تميز نهجها متعدد القنوات، إلى استحداث تجارب متكاملة -في المتاجر وعبر القنوات الرقمية- على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبالتالي تعزيز القيمة المقدمة عبر جميع الفئات السوقية؛ سواء الفاخرة أو المتميزة أو تلك الموجهة إلى السوق الأوسع. ستعزز هذه الصفقة النوعية فور اتمامها مكانة مجموعة مغربي كرائدة في السوق الكويتي، وتوسع حضورها بضم 37 فرعاً من متاجر كيفان للبصريات، ليرتفع بذلك عدد متاجر المجموعة إلى أكثر من 350 متجراً في مختلف أنحاء المنطقة بحلول نهاية عام 2025. كما سيمثل هذا التوسع في عمليات الدمج والاستحواذ خطوة إضافية نحو تثبيت موقع المجموعة كإحدى أكبر الجهات المالكة لحصص سوقية في الدول السبع الناشطة فيها: السعودية والإمارات، وقطر، والكويت، وعُمان، والبحرين، ومصر. لا تمثل هذه الصفقة المرتقبة خطوة توسعية فحسب، بل نقطة محورية استراتيجية في خارطة طريق مغربي الناجحة في مجال الاندماج والاستحواذ، مدفوعة برؤية طويلة الأمد للمجموعة تضع عملاءها على أعلى سلم أولوياتها. وفي صميم كل عملية استحواذ لمجموعة مغربي التزام صارم برفع معايير الصناعة مع الحفاظ على التراث المحلي وهوية العلامات التجارية التي تتعاون معها. إذاً تشكل هذه الصفقة نقطة فارقة في التحول الاستراتيجي لمجموعة مغربي، وتبني على ما حققته المجموعة من خلال الاندماج مع شركة ريفولي فيجن في سبتمبر 2024، هذا الاندماج الذي أظهر قوة التكامل بين الشركتين ونتج عنه تحسن في جودة الكفاءات التشغيلية. لقد حققت مغربي نمواً قوياً في عام 2024، وهي على المسار الصحيح الذي يؤهلها لتحقيق الأداء نفسه في 2025، كما تستمر قدرتها على تحقيق الأرباح بالتزايد، بفضل التكامل الفعّال مع ريفولي فيجن والذي سيتعزز أكثر بدوره مع الوصول إلى مستويات جديدة من الكفاءة بعد هذه الشراكة مع كيفان. تأسست كيفان عام 1978 كمتجر عائلي بفرع وحيد، ثم شهدت توسعاً كبيراً تجلى بإنشائها شبكة متاجر ناجحة وتحقيقها حضوراً بارزاً في جمعيات التعاون الكويتية، إلى جانب تحقيقها نمواً متسارعاً في المراكز التجارية الحديثة في البلاد. كما نجحت الشركة في تثبيت اسمها على قوائم أبرز اللاعبين في مجال التجارة متعددة القنوات، وذلك من خلال استثماراتها في التجارة الإلكترونية ومراكز الاتصال. ستواصل مغربي من خلال هذه الصفقة ابتكار مفهوم جديد للتميز في قطاع النظارات والبصريات في دول مجلس التعاون الخليجي، وتقديم تجربة استثنائية للعملاء عبر القنوات الرقمية وفي المتاجر، تعزز من ريادتها في القطاع. ويرى أمين مغربي، رئيس مجموعة مغربي للتجزئة أن هذه الصفقة تشكل لحظة فارقة أخرى في رحلة التحول التي تخوضها المجموعة، مضيفاً: "نحن فخورون بتعزيز وجودنا في الكويت وتعزيز ريادتنا في منطقة منفتحة ومستعدة للدمج. هدفنا يبقى واضحاً: قيادة تطوير الرعاية البصرية في الشرق الأوسط". من جهته يضيف وائل الصبيح، رئيس مجلس إدارة كيفان للبصريات: "على مدى ٤٧ عاماً، تبوأت شركة كيفان للبصريات، وهي شركة عائلية نفتخر بها، الصدارة في قطاع البصريات والعدسات في الكويت، مقدمة خدماتها لعملائها الكرام عبر ٣٧ فرعاً موزعين في أنحاء البلاد. تأسست كيفان للبصريات على يد والدي الراحل، عبد المحسن برّاك الصبيح، والراحل علي عيسى الوزّان، وهي ثمرة رؤيتهما المشتركة وشغفهما وإصرارهما والتزامهما بأفضل الممارسات في هذا المجال. واليوم تشكل هذه الصفقة محطة فارقة في مسيرة كيفان للبصريات، إذ تواصل رحلتها نحو التميّز تحت مظلة مجموعة مغربي للتجزئة. نحتفي بهذا الفصل الجديد بكل تفاؤل، ونتمنى كل التوفيق لكل من ساهم في صنعه. على مر العقود، ثابرت كيفان للبصريات على تقديم منتجات عالية الجودة وخدمة متميّزة لعملائنا. وأود أن أعبر عن امتناني البالغ لعملائنا الأوفياء، الذين منحونا ثقتهم ودعمهم ليكونا حجر الأساس في نجاحنا. كما أود أن أغتنم هذه الفرصة لتكريم وشكر أسرة كيفان للبصريات؛ أعضاء مجلس إدارتنا وموظفينا وكل من ساهم بعمله وجهده وإخلاصه. ونستذكر بالأخص شريكنا الراحل، الأستاذ حسين الوزان، الذي كان لشغفه والتزامه دور محوري في هندسة نمو ونجاح كيفان للبصريات. ونحن نتطلع إلى المستقبل، تملؤنا الثقة بأن إرث التميز والتفاني الذي بُني على مدار نحو خمسة عقود سيستمر في الازدهار والنمو تحت قيادة مجموعة مغربي للتجزئة". ويعلق ياسر طاهر، الرئيس التنفيذي لمجموعة مغربي للتجزئة، بالقول: "كيفان علامة تجارية معروفة بتاريخها وموثوقيتها، ونحن فخورون بانضمامها إلى مجموعة مغربي للتجزئة. تعكس هذه الصفقة التزامنا بالنمو الاستراتيجي والموجه، الذي يركز على تحسين تجربة العملاء وتقديم أعلى معايير الخدمة في كل سوق ندخله". إتمام الصفقة يبقى رهناً باستيفاء الشروط التجارية والتنظيمية، بما في ذلك موافقة جهاز حماية المنافسة في الكويت، والهيئة العامة للمنافسة في السعودية.


مباشر
منذ يوم واحد
- أعمال
- مباشر
"الوطنية للتعليم" تعلن ترسية عقد إيجار أرض بالرياض لإنشاء مجمع تعليمي
الرياض - مباشر: أعلنت الشركة الوطنية للتربية والتعليم، عن تلقيها إشعار ترسية عقد إيجار أرض بحي ظهرة لبن بمدينة الرياض من شركة تطوير للمباني؛ وذلك لاستثمارها بإنشاء وتشغيل مجمع تعليمي تابع للشركة الوطنية للتربية والتعليم. وأوضحت الشركة، في بيان على "تداول"، اليوم الاثنين، أن قيمة العقد تبلغ 2.54 مليون ريال سنوياً، بتصاعد 10% كل 5 سنوات تعاقدية، وتصل القيمة الإيجارية الإجمالية للعقد 68.7 مليون ريال (غير شاملة ضريبة القيمة المضافة). وأشارت إلى أن العقد يتضمن استئجار أرض في حي ظهرة لبن بمدينة الرياض بمساحة (15,532 م2) لإنشاء وتشغيل مجمع تعليمي؛ وذلك لمدة 24 سنة ميلادية من تاريخ توقيع العقد، تتضمن فترة سماح لمدة سنتين لا يترتب عليها أي قيمة إيجارية. كما لفتت إلى أن هذا الاستثمار يأتي ضمن استراتيجية الشركة التي تهدف إلى التوسع ونمو قاعدة الطلاب بما يحقق النمو والعوائد المتوافقة مع أهدافها الاستراتيجية. وأكدت الشركة أنها ستعلن عن أية تطورات جوهرية تتعلق بتوقيع عقد الإيجار والمشروع في حينها. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


زاوية
منذ يوم واحد
- أعمال
- زاوية
"كابيتال دوت كوم" تواصل التوسع انطلاقاً من الإمارات.. ومنطقة الشرق الأوسط تستحوذ على أكثر من نصف أحجام التداول حول العالم في الربع الأول 2025
عدد الموظفين تجاوز حاجز الألف مع توسّع الفريق التقني والهندسي للشركة دبي (الإمارات العربية المتحدة): تواصل "كابيتال دوت كوم" منصة التداول عالية النمو ومجموعة التكنولوجيا المالية الدولية، التوسع إقليمياً وعالمياً انطلاقاً من دولة الإمارات العربية المتحدة، بعد افتتاحها مقراً إقليمياً في دبي في أبريل 2024 بالتزامن مع انضمامها إلى مبادرة الجيل من الاستثمارات الأجنبية المباشرة التي تستهدف استقطاب أبرز الشركات وألمع العقول إلى الدولة. وبفضل توسع "كابيتال دوت كوم"، انطلاقاً من دولة الإمارات، عبر شركتها التابعة "كابيتال كوم مينا" لتجارة الأوراق المالية "Capital Com MENA"، ساهمت منطقة الشرق الأوسط بأكثر من نصف أحجام تداولات عملاء الشركة حول العالم، بحصة بلغت 53%، متفوقةً على أوروبا التي بلغت مساهمتها 24%. وأعلنت الشركة عن تسجيل نشاط تداول قوي خلال الربع الأول من عام 2025، ما يمثل انطلاقة قوية للعام وسط تقلبات الأسواق العالمية وزيادة الطلب من قبل العملاء. وخلال الفترة الممتدة من 1 يناير 2025 حتى 31 مارس 2025، سجّلت المنصة أحجام تداول عملاء بلغت 656 مليار دولار، أي بزيادة نسبتها 11% مقارنة بالربع السابق. وخلال الفترة نفسها، تجاوز عدد المستخدمين الجدد الذين أنشأوا حسابًا على المنصة 800,000 مستخدم. ويأتي هذا الأداء القوي للمنصة بعد تسجيل أرقام قياسية في العام 2024، حيث تخطت أحجام تداول العملاء حاجز 1.7 تريليون دولار. ومع استمرار منصة في التوسع، تجاوز عدد موظفي الشركة حاليًا 1000 موظف على مستوى العالم، ما يمثّل منجزًا مهمًا في تحولها من شركة ناشئة سريعة النمو إلى مجموعة تكنولوجيا مالية عالية النمو. وأوضح طارق شبيب، الرئيس التنفيذي لشركة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "شهدنا ارتفاعًا بارزًا على مستوى نشاط التداول خلال الربع الأوّل في منطقة الشرق الأوسط، مدفوعًا بارتفاع وتيرة تقلبات الأسواق، وعدم اليقين التي تؤثّر على الاقتصاد الكلي، وتجدد الاهتمام بالأسواق الرئيسية مثل مؤشر ناسداك 100 والذهب." وأضاف: "يتفاعل عملاؤنا مع الأحداث العالمية بشكل فوري، وتمكّنهم منصّتنا من اتخاذ قرارات سريعة وواثقة وبسرعة متناهية أكثر من أي وقت مضى". وخلال الربع الأول من العام 2025، كانت مؤشرات أسواق الأسهم الرئيسية، ولا سيما مؤشر ناسداك 100، متصدرة والأكثر تداولًا عبر منصة تلتها أسواق السلع، وبالدرجة الأولى الذهب. وقال شبيب: "تصاعد هذا الاهتمام مدفوعًا بترقّب الأسواق المتزايد لتوجهات وسياسات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وفي الوقت نفسه، ساهمت مخاوف التضخم المتواصلة والتوترات الجيوسياسية في استمرار تعزيز الإقبال على الذهب كواحد من أصول الملاذات الآمنة". وكان عملاء الشركة من منطقة الشرق الأوسط الأكثر نشاطاً في قطاع التداول خلال الربع الأول من العام 2025، وسجلوا أعلى حجم للتداولات خلال هذه الفترة بحصة بلغت 53%، يليهم المتداولون من أوروبا بنسبة 24%، الأمر الذي يعكس تنامي حضور في أسواق الشرق الأوسط وكذلك أوروبا. وانطلاقًا من هذا الزخم، تواصل بشكل فعال توسيع فرق المنتجات والهندسة من أجل دعم تطوير منتجات جديدة في مجالي التداول والاستثمار. وتقوم الشركة حالياً بعمليات توظيف نشيطة على امتداد مختلف مكاتبها حول العالم، بما في ذلك أوروبا والشرق الأوسط وأستراليا. وكانت الشركة قد أعلنت في أواخر العام 2024 عن خطط لاستقطاب 200 من الكفاءات الإضافية في مجالي التكنولوجيا والهندسة. وأضاف شبيب: "المنتجات المالية الجيدة تصنع على يد أشخاص موهوبين. وفي الوقت الذي نقوم فيه بتوسيع حضورنا العالمي، نحن ملتزمون بجذب أفضل المواهب ومطابقتها مع رؤية جريئة خاصة بالمنتجات، الأمر الذي يضمن مواصلة ريادتنا للسوق من خلال الابتكار الذي يضع عملاءنا في المقام الأوّل". وبدوره، قال أرييل سيغيف، المدير المالي لدى "مع وصول أحجام تداول العملاء إلى 656 مليار دولار خلال الربع الأول وحده، فإننا نشهد زخمًا استثنائيًا في أعمالنا على مستوى العالم. هذا النمو لا يعكس قوة منصتنا فحسب، بل يؤكّد أيضًا على التزامنا بتمكين عملائنا من الوصول إلى أسواق أوسع وتوفير أدوات أكثر ذكاءً لهم. وفيما نشهد نموًا حيث نتجاوز عتبة الألف موظف، فإننا نركّز على الابتكار، والتنوع، وتوفير خيارات واسعة لكل متداول". وقد كانت مستويات تفاعل العملاء خلال الربع الأول قوية بالقدر ذاته، إذ بلغ عدد الصفقات المنفذة على المنصة 48 مليون صفقة، بزيادة قدرها 23% مقارنة بالربع السابق. ويتزامن هذا النشاط المكثف مع التزام بالسرعة والموثوقية، حيث تُنفذ الصفقات في غضون 0.024 ثانية فقط، وتُعالج 91% من عمليات السحب خلال 5 دقائق. وسجّلت المنصة أيضًا ارتفاعًا ملحوظًا في تفاعل المستخدمين خلال الربع الأول، حيث بلغ عدد الصفقات المنفذة على المنصة نحو 48 مليون صفقة، بزيادة قدرها 23% مقارنة بالربع السابق. ويأتي هذا الأداء القوي في سياق التزام بتقديم تجربة تداول سريعة وموثوقة، حيث يتم تنفيذ الصفقات خلال 0.024 ثانية فقط، في حين تُعالج 91% من طلبات السحب خلال خمس دقائق. -انتهى-