أحدث الأخبار مع #توماسباراك

المدن
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- المدن
باراك: نقف إلى جانب السوريين.. عصر التدخل الغربي انتهى
قال المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا وسفير الولايات المتحدة في تركيا، توماس باراك إن عصر التدخل الغربي انتهى، مضيفاً أن المأساة السورية ولدت من الانقسام الذي خلّفته اتفاقية "سايكس- بيكو". حدود مرسومة بالحبر وقال باراك في حسابه على منصة "إكس"، إن "الغرب فرض قبل ربع قرن خرائط وانتدابات وحدوداً بالحبر"، مضيفاً أن اتفاقية "سايكس- بيكو" قسّمت سوريا والمنطقة لتحقيق مصالح استعمارية وليس من أجل السلام. وتابع أن ذلك كلّف اجيالاً بكاملها و"لن نكرر هذا الخطأ مجدداً"، مضيفاً أن عصر التدخل الغربي "انتهى والمستقبل والشراكة الدبلوماسية القائمة على الاحترام" كما شدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب في خطابه في 11 أيار/مايو، في العاصمة السعودية الرياض. ولادة سوريا الجديدة وأكد باراك أن المأساة السورية ولدت من الانقسام، ويجب أن تأتي ولادتها الجديدة من خلال الكرامة والوحدة والاستثمار في الشعب السوري، مشدداً على أن ذلك يبدأ من التعاون والمساءلة مع المنطقة. وقال إن الولايات المتحدة نقف إلى جانب تركيا ودول الخليج وأوروبا، "ليس من خلال الجنود وإلقاء المحاضرات ورسم الحدود الوهمية، إنما جنباً إلى جنب مع الشعب السوري نفسه". وأضاف أنه مع سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، "أصبح باب السلام مفتوحاً، ومن خلال رفع العقوبات فإننا نتيح للشعب السوري أخيراً فتح ذلك الباب، واكتشاف طريق نحو ازدهار وأمن جديدين". إشادة بالحكومة السورية ويأتي الحديث اللافت من المسؤول الأميركي، غداة اللقاء الذي جمعه بالرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، أمس السبت، في ولاية إسطنبول في تركيا. وأشاد باراك في تصريحات عقب لقاء الشرع، "بالخطوات الجادة" التي اتخذها الرئيس السوري، فيما يتعلق بالمقاتلين الأجانب و"العلاقات مع إسرائيل". وقال المبعوث الأميركي، اليوم الأحد، إن الحكومة السورية الجديدة وافقت على التعاون مع الولايات المتحدة في جهودها لتحديد مصير المواطنين الأميركيين المفقودين في سوريا، أو استعادة رفاتهم. وأضاف أن هذه الخطوة هي "تقدم قوي"، وأن "الرئيس ترامب كان واضحاً في أن إعادة المواطنين الأميركيين أو تكريم رفاتهم بكرامة هو أولوية قصوى في أي مكان بالعالم. الحكومة السورية الجديدة ستساعدنا في تحقيق هذا الالتزام". رفض التقسيم من جانبها، قالت الرئاسة السورية إن لقاء الشرع وباراك، ركّز على مناقشة عدد من الملفات الحيوية، خصوصاً متابعة تنفيذ قرار رفع العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، مضيفةً أن الشرع أكد خلال الاجتماع أن العقوبات ما تزال تشكّل عبئاً كبيراً على الشعب السوري، وتعيق جهود التعافي الاقتصادي. كما بحث الجانبان سُبل دعم الاستثمار الأجنبي في سوريا، ولا سيما في قطاعي الطاقة والبنية التحتية، إذ أعرب الوفد السوري عن استعداده لتقديم التسهيلات اللازمة لجذب المستثمرين، والمساهمة في جهود إعادة الإعمار، مع التأكيد على توفير بيئة مستقرة وآمنة. وشدّد الرئيس الشرع على رفض أي محاولات لتقسيم البلاد، وأكّد تمسّك الحكومة السورية بوحدة وسيادة الأراضي السورية، وأهمية تطبيق اتفاق فصل القوات لعام 1974 بين سوريا وإسرائيل لضمان الاستقرار في الجنوب، حسب بيان الرئاسة السورية.


البلاد البحرينية
منذ 8 ساعات
- سياسة
- البلاد البحرينية
دمشق ستساعد واشنطن على العثور على أميركيين مفقودين
تعهّدت السلطات السورية بمساعدة واشنطن في البحث عن أميركيين مفقودين في سوريا، وفق ما أفاد المبعوث الأميركي الى دمشق توماس باراك الأحد، في إعلان يأتي بعيد رفع العقوبات الاقتصادية وفتح صفحة جديدة في العلاقات. وقال توماس باراك، في منشورات على منصة إكس "خطوة قوية الى الأمام. لقد وافقت الحكومة السورية الجديدة على مساعدة الولايات المتحدة في تحديد أماكن المواطنين الأميركيين أو رفاتهم" لإعادتهم الى بلدهم. وأضاف "أوضح الرئيس (دونالد) ترامب أن إعادة المواطنين الأميركيين إلى ديارهم أو تكريم رفاتهم بكرامة، هو أولوية قصوى في كل مكان. وستساعدنا الحكومة السورية الجديدة في هذا الالتزام". وعدّد من بين المفقودين أوستن تايس وماجد كمالماز وكايلا مولر. وخطف تايس، في 14 أغسطس 2012 قرب دمشق وكان عمره 31 عاما ويعمل صحفيا مستقلا مع مجموعة ماكلاتشي وواشنطن بوست ووكالة فرانس برس ووسائل إعلام أخرى. ولم تتوفر معلومات عن مصيره. وقد زارت والدته دمشق والتقت الرئيس احمد الشرع بعد إطاحة حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد. وخطف تنظيم داعش عاملة الاغاثة مولر في حلب في اغسطس 2013، وأعلن في فبراير مقتلها في غارة جوية شنتها طائرات أردنية على مدينة الرقة، التي شكلت حينها المعقل الابرز للتنظيم في سوريا. وأكدت واشنطن لاحقا مقتلها لكنها شككت في صحة رواية داعش. وفُقد المعالج النفسي ماجد كمالماز، وهو أميركي ولد في سوريا، بينما كان في زيارة خاصة الى دمشق بعد توقيفه على نقطة امنية عام 2017. وكان متخصصا في العلاج النفسي للمتضررين من الحروب والكوارث الطبيعية، وعمل مع اللاجئين السوريين في لبنان بعد اندلاع النزاع. وأفادت تقارير غير مؤكدة لاحقا عن وفاته في السجن. وبحسب مصدر سوري مطلع على المحادثات بين الحكومتين السورية والأميركية بشأن ملف المفقودين، فإن 11 اسما آخرين موجودون على قائمة واشنطن، وهم سوريون لديهم جنسيات أميركية. وجاء إعلان الدبلوماسي الأميركي بعدما كانت واشنطن سعت مرارا خلال حكم الأسد للحصول على معلومات حول رعاياها المفقودين في سوريا. وتعمل السلطة الجديدة على تحسين علاقاتها مع الدول الغربية، التي ترفع عقوباتها تباعا عنها، وآخرها الولايات المتحدة، في تحوّل كبير للسياسة الأميركية تجاه سوريا.


DW
منذ 9 ساعات
- سياسة
- DW
حكومة الشرع تتعهد بالبحث عن أمريكيين مفقودين في سوريا – DW – 2025/5/25
قال مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخاص إلى سوريا توماس باراك إن الحكومة السورية تعهدت بالمساعدة في البحث عن أمريكيين مفقودين في سوريا منذ سنوات، فيما تواصل بعثة قطرية البحث عن رفات أمريكيين في شمال سوريا. تعهّدت السلطات السورية مساعدة واشنطن في البحث عن أمريكيين مفقودين في سوريا، وفق ما أفاد المبعوث الأمريكي الى دمشق توماس باراك اليوم الأحد (25 مايو/ أيار 2025)، في إعلان يأتي بعيد رفع العقوبات الاقتصادية وفتح صفحة جديدة في العلاقات. وقال باراك في منشورات على منصة إكس "خطوة قوية الى الأمام. لقد وافقت الحكومة السورية الجديدة على مساعدة الولايات المتحدة في تحديد أماكن المواطنين الأمريكيين أو رفاتهم" لإعادتهم الى بلدهم. وأضاف بالقول: "أوضح الرئيس دونالد ترامب أن إعادة المواطنين الأمريكيين إلى ديارهم أو تكريم رفاتهم بكرامة، هو أولوية قصوى في كل مكان. وستساعدنا الحكومة السورية الجديدة في هذا الالتزام". عدة مفقودين وعدّد باراك من بين المفقودين أوستن تايس ومجد كمالماز وكايلا مولر. وخُطف تايس في 14 آب/ أغسطس 2012 قرب دمشق وكان عمره 31 عاما ويعمل صحافيا مستقلا مع مجموعة ماكلاتشي وواشنطن بوست ووكالة فرانس برس ووسائل إعلام أخرى. ولم تتوافر معلومات عن مصيره. وقد زارت والدته دمشق والتقت الرئيس أحمد الشرع بعد إطاحة حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد. كما خطف تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) عاملة الإغاثة مولر في حلب في آب/ أغسطس 2013، وأُعلن في شباط/ فبراير مقتلها في غارة جوية شنتها طائرات أردنية على مدينة الرقة، التي شكلت حينها المعقل الأبرز للتنظيم في سوريا. وأكدت واشنطن لاحقا مقتلها لكنها شككت في صحة رواية التنظيم المتطرف. وفُقد المعالج النفسي مجد كمالماز، وهو أمريكي ولد في سوريا، بينما كان في زيارة خاصة لدمشق بعد توقيفه على نقطة أمنية عام 2017. وكان متخصصا في العلاج النفسي للمتضررين من الحروب والكوارث الطبيعية، وعمل مع اللاجئين السوريين في لبنان بعد اندلاع النزاع عام 2011. وأفادت تقارير غير مؤكدة لاحقا عن وفاته في السجن. وبحسب مصدر سوري مطلع على المحادثات بين الحكومتين السورية والأمريكية بشأن ملف المفقودين، هناك 11 اسما لآخرين على قائمة واشنطن، هم سوريون لديهم جنسيات أمريكية، من دون أن يحدد أي تفاصيل أخرى. بعثة قطرية وقال المصدر أنه في مايو/ أيار الجاري بدأت "بعثة قطرية، بطلب أمريكي، مهمة البحث عن رفات أمريكيين في شمال سوريا، قتلهم تنظيم الدولة الإسلامية" الذي سيطر منذ صيف 2014 على مساحات شاسعة في سوريا والعراق المجاور، حتى دحره عام 2019. وكانت قوات الأمن الداخلي القطرية قد أعلنت في 11 أيار/ مايو، وفق ما نقلت عنها وكالة الأنباء القطرية، عن "اكتشاف رفات ثلاثين شخصا يعتقد أنهم اُختطفوا وقُتلوا على يد تنظيم داعش خلال فترة سيطرته على مدينة دابق" الواقعة في منطقة أعزاز شمال حلب. وقالت إن "هذه الجهود جاءت في إطار عملية دولية نفذتها، استجابة لطلب رسمي تقدم به مكتب التحقيقات الفدرالي"، وتم تنفيذ المهمة "بالتنسيق الكامل مع الحكومة السورية". وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، "تواصل البعثة القطرية عملها في محافظة حلب (شمال) بحثا عن الأمريكيين الذين أعدمهم التنظيم". هل أخرج ترامب وبن سلمان الأوروبيين من الملف السوري؟ To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video قطع رؤوس ورجم بالحجارة وأعلن التنظيم المتطرف عام 2014 إقامة "الخلافة الإسلامية"، فارضا تفسيره المتطرف للشريعة على السكان. ونشر عناصره الرعب عبر أساليب قتل مروعة، من ذبح وقطع رؤوس ورجم بالحجارة. وأعدم التنظيم صحافيين أجانب ووثق قتلهم بمقاطع فيديو، بينهم الصحافي الأمريكي جيمس فولي الذي قطع مقاتلو التنظيم رأسه في آب/ أغسطس 2014، وستيف سوتلوف في أيلول/ سبتمبر من العام ذاته. وحكمت محكمة أمريكية في آب/ أغسطس 2022 بالحبس مدى الحياة على عضو في خلية تابعة للتنظيم المتطرف، بعد اتهامه بالضلوع في قتل فولي وسوتلوف، إضافة الى مولر وزميلها عامل الإغاثة بيتر كاسيغ. وجاء إعلان الدبلوماسي الأمريكي الأحد، بعدما كانت واشنطن سعت مرارا خلال حكم الأسد للحصول على معلومات عن رعاياها المفقودين في سوريا. وتعمل السلطة الجديدة على تحسين علاقاتها مع الدول الغربية، التي ترفع عقوباتها تباعا عنها، وآخرها الولايات المتحدة، في تحوّل كبير للسياسة الأمريكية تجاه سوريا. تحرير: عادل الشروعات


المركزية
منذ 9 ساعات
- سياسة
- المركزية
دمشق ستساعد واشنطن على العثور على أميركيين مفقودين
تعهّدت السلطات السورية بمساعدة واشنطن في البحث عن أميركيين مفقودين في سوريا، وفق ما أفاد المبعوث الأميركي الى دمشق توماس باراك الأحد، في إعلان يأتي بعيد رفع العقوبات الاقتصادية وفتح صفحة جديدة في العلاقات. وقال توماس باراك، في منشورات على منصة إكس "خطوة قوية الى الأمام. لقد وافقت الحكومة السورية الجديدة على مساعدة الولايات المتحدة في تحديد أماكن المواطنين الأميركيين أو رفاتهم" لإعادتهم الى بلدهم. وأضاف "أوضح الرئيس دونالد ترامب أن إعادة المواطنين الأميركيين إلى ديارهم أو تكريم رفاتهم بكرامة، هو أولوية قصوى في كل مكان. وستساعدنا الحكومة السورية الجديدة في هذا الالتزام". وعدّد من بين المفقودين أوستن تايس وماجد كمالماز وكايلا مولر. وخطف تايس، في 14 أغسطس 2012 قرب دمشق وكان عمره 31 عاما ويعمل صحفيا مستقلا مع مجموعة ماكلاتشي وواشنطن بوست ووكالة فرانس برس ووسائل إعلام أخرى. ولم تتوفر معلومات عن مصيره. وقد زارت والدته دمشق والتقت الرئيس احمد الشرع بعد إطاحة حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد. وخطف تنظيم داعش عاملة الاغاثة مولر في حلب في اغسطس 2013، وأعلن في فبراير مقتلها في غارة جوية شنتها طائرات أردنية على مدينة الرقة، التي شكلت حينها المعقل الابرز للتنظيم في سوريا. وأكدت واشنطن لاحقا مقتلها لكنها شككت في صحة رواية داعش. وفُقد المعالج النفسي ماجد كمالماز، وهو أميركي ولد في سوريا، بينما كان في زيارة خاصة الى دمشق بعد توقيفه على نقطة امنية عام 2017. وكان متخصصا في العلاج النفسي للمتضررين من الحروب والكوارث الطبيعية، وعمل مع اللاجئين السوريين في لبنان بعد اندلاع النزاع. وأفادت تقارير غير مؤكدة لاحقا عن وفاته في السجن. وبحسب مصدر سوري مطلع على المحادثات بين الحكومتين السورية والأميركية بشأن ملف المفقودين، فإن 11 اسما آخرين موجودون على قائمة واشنطن، وهم سوريون لديهم جنسيات أميركية. وجاء إعلان الدبلوماسي الأميركي بعدما كانت واشنطن سعت مرارا خلال حكم الأسد للحصول على معلومات حول رعاياها المفقودين في سوريا. وتعمل السلطة الجديدة على تحسين علاقاتها مع الدول الغربية، التي ترفع عقوباتها تباعا عنها، وآخرها الولايات المتحدة، في تحوّل كبير للسياسة الأميركية تجاه سوريا.