أحدث الأخبار مع #تومسجايد،
السوسنة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- السوسنة
تحديثات سامسونغ تُربك آبل وتُحرجها تقنياً
السوسنة- مع إطلاقها لاستراتيجية "Galaxy AI" الخاصة بالذكاء الاصطناعي، شرعت شركة سامسونغ في توسيع نطاق تقنياتها لتشمل ليس فقط هواتفها الحديثة، بل أيضاً الطرازات القديمة، في خطوة تعزز مكانتها في السوق. هذا التوجه يُحرج شركة آبل، التي تقيّد ميزات الذكاء الاصطناعي بأجهزة محددة فقط.في هذا السياق، يشير موقع "تومس جايد"، المتخصص في التكنولوجيا، إلى أن عصر الذكاء الاصطناعي في سامسونغ بدأ العام الماضي في هواتف "غالاكسي إس 24 ألترا"، غير أن إصدار الشركة تحديثاً برمجياً أتاح للإصدارات السابقة كـ "غالاكسي إس 23 ألترا" التمتع بنفس المزايا.ومن شأن التحديثات الجديدة جعل الإصدارات السابقة من غالاكسي بنفس جاذبية وقوة "غالاكسي إس 25 ألترا" الأحدث.مزايا "غالاكسي إيه أي"يُضيف تحديث نظام "One UI 7" لهاتف غالاكسي، مزايا كثيرة منها تسجيل المكالمات الهاتفية ونسخها وتلخيصها بمساعدة "Galaxy AI"، مما يسهل تذكر أو استرجاع المحادثات الهاتفية الطويلة.يحتوي أيضاً على ميزة "AI Select" الجديدة، التي تُمكّن من تحديد ما يفعله الشخص على هاتفه، وتُزوّده بإجراءات مفيدة، عند مشاهدة فيديو على يوتيوب، مع إمكانية إنشاء صورة متحركة GIF أو لقطة شاشة، بجانب قدراته المذهلة على تلخيص المقالات.في المقابل يقتصر ذكاء آبل، على الطرازات الأحدث فقط، حيث تُتاح ميزة "آبل إنتلجينس" فقط في سلسلة هواتف "آيفون 16" الحالية، بالإضافة إلى هاتفي "آيفون 15 برو"، و"آيفون 15 برو ماكس"، اللذان صدرا العام الماضي، مع استبعاد إصدارات مثل "آيفون 15"، و"آيفون 15 بلس".الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن سامسونغ تُطلق تحديث "One UI 7" لبعض هواتفها الصادرة عامي 2021 و2022. لا تتبنى آبل هذه الاستراتيجية، بناءً على طرحها الحالي - والذي تعرض لانتقادات شديدة بسبب نهجه المُتدرج والانتقائي:
خبرني
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- خبرني
سامسونغ تضع آبل في موقف مُحرج.. ما القصة؟
خبرني - مع إطلاقها استراتيجية الذكاء الاصطناعي الخاصة بها "Galaxy AI"، بدأت شركة سامسونغ في توسيع تقنياتها وإيصالها إلى طرازات هواتفها ليس فقط الجديدة بل القديمة أيضاً، ما يمثل إحراجاً كبيراً لمنافستها شركة آبل التي تنتقي أجهزة معينة لتزويدها بخصائص الذكاء الاصطناعي. في هذا السياق، يشير موقع "تومس جايد"، المتخصص في التكنولوجيا، إلى أن عصر الذكاء الاصطناعي في سامسونغ بدأ العام الماضي في هواتف "غالاكسي إس 24 ألترا"، غير أن إصدار الشركة تحديثاً برمجياً أتاح للإصدارات السابقة كـ "غالاكسي إس 23 ألترا" التمتع بنفس المزايا. ومن شأن التحديثات الجديدة جعل الإصدارات السابقة من غالاكسي بنفس جاذبية وقوة "غالاكسي إس 25 ألترا" الأحدث. مزايا "غالاكسي إيه أي" يُضيف تحديث نظام "One UI 7" لهاتف غالاكسي، مزايا كثيرة منها تسجيل المكالمات الهاتفية ونسخها وتلخيصها بمساعدة "Galaxy AI"، مما يسهل تذكر أو استرجاع المحادثات الهاتفية الطويلة. يحتوي أيضاً على ميزة "AI Select" الجديدة، التي تُمكّن من تحديد ما يفعله الشخص على هاتفه، وتُزوّده بإجراءات مفيدة، عند مشاهدة فيديو على يوتيوب، مع إمكانية إنشاء صورة متحركة GIF أو لقطة شاشة، بجانب قدراته المذهلة على تلخيص المقالات. في المقابل يقتصر ذكاء آبل، على الطرازات الأحدث فقط، حيث تُتاح ميزة "آبل إنتلجينس" فقط في سلسلة هواتف "آيفون 16" الحالية، بالإضافة إلى هاتفي "آيفون 15 برو"، و"آيفون 15 برو ماكس"، اللذان صدرا العام الماضي، مع استبعاد إصدارات مثل "آيفون 15"، و"آيفون 15 بلس". الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن سامسونغ تُطلق تحديث "One UI 7" لبعض هواتفها الصادرة عامي 2021 و2022. لا تتبنى آبل هذه الاستراتيجية، بناءً على طرحها الحالي - والذي تعرض لانتقادات شديدة بسبب نهجه المُتدرج والانتقائي.
سواليف احمد الزعبي
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
انتبه.. بريد الكتروني خطير من غوغل يحتال على المستخدمين
#سواليف تحاول عمليات الاحتيال بالتصيد دائماً #خداع #المستخدمين ودفعهم إلى تقديم معلوماتهم المهمة، وتحمل العديد منها علامات شائعة، تشير إلى عدم مصداقيتها، إلا أن رسالة بريد إلكتروني احتيالية جديدة تثير الجدل، كونها تأتي من 'غوغل'. تعرض المطور نيك غونسون، لهجوم تصيد احتيالي 'مُعقد'، وفق ما نشره موقع 'تومس جايد'، حيث يرسل المحتالون رسائل بريد إلكتروني تبدو حقيقية من غوغل، 'مُتجاوزين أمان جيميل'، ويبدو أنها رسالة موقعة من غوغل، لدرجة أنه لا يمكن تفريقها على التنبيه الأمني الحقيقي. جرى إرسال بريد إلكتروني إلى نيك، يحمل عنوان 'no-reply@ وهو عنوان غوغل المعتاد، وموقّع أيضاً بـ ' إلا أن البريد الإلكتروني في الواقع أُرسِل من موقع ' حيث وجّه المهاجمون المستخدمين للدخول إلى صفحة دعم تبدو غير موثوقة تحت عنوان ' الأمر الخطير، إنه إذا نقر المستخدمون على الرابط في رسالة التصيد الاحتيالي، فسيتم توجيههم إلى صفحة 'دعم غوغل' المُزيفة التي تطلب 'تحميل مستندات إضافية'. ووفقاً لغونسون، فإن النقر على أيٍّ من الرابطين يؤدي إلى صفحة تسجيل دخول مزيفة عبر ' حيث تطلب من المستخدمين إدخال بيانات اعتماد حساباتهم. من هنا، يُحتمل أن يسرق المحتالون بيانات تسجيل الدخول ويستولوا على حساب المستخدم. وبما أن الصفحات تستخدم العنوان ' وجرى تصميمها لتبدو مطابقة لصفحات غوغل الرسمية، فقد بات يُسهّل على المحتالين خداع الضحايا المحتملين وإيهامهم بأنها مواقع حقيقية، إذ إن رؤية نطاق ' يجعلها تبدو شرعية وغير مُزيفة. ووفق غونسون، فقد جرى إخبار غوغل بهذه الثغرة الأمنية الخطيرة، وتعمل في الوقت الحالي عليها. كيف يمكن تجنب رسائل التصيد الاحتيالي؟ يتفنن المهاجمون باستمرار في طرق جديدة لخداع المستخدمين ودفعهم إلى الوقوع ضحية عمليات التصيد الاحتيالي، وتُظهر المحاولة الأخيرة صعوبة اكتشاف رسائل البريد الإلكتروني المزيفة، ومع ذلك، هناك دائماً طرق لتجنب هذه الرسائل، تتمثل في النقاط التالية' قبل كل شيء، من الضروري تجنب النقر على أي روابط في البريد الإلكتروني قبل التحقق من موقع الشركة الإلكتروني للاطلاع على أي تنبيهات حديثة، وذلك بتسجيل الدخول إلى المواقع الإلكتروني بكتابة عنوان 'URL' بدلاً من النقر على أي روابط. ومن العلامات الأخرى ملاحظة أي أخطاء إملائية في الأسماء في #عناوين #البريد_الإلكتروني أو روابط المواقع الإلكترونية. ومن المهم استخدام أفضل برامج مكافحة الفيروسات لمنع أي نشاط ضار من التسلل. هذا فضلاً عن ضرورة استخدام المصادقة الثنائية كحماية إضافية.
جفرا نيوز
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- جفرا نيوز
بريد إلكتروني "خطير" من غوغل يحتال على المستخدمين
جفرا نيوز - تحاول عمليات الاحتيال بالتصيد دائماً خداع المستخدمين ودفعهم إلى تقديم معلوماتهم المهمة، وتحمل العديد منها علامات شائعة، تشير إلى عدم مصداقيتها، إلا أن رسالة بريد إلكتروني احتيالية جديدة تثير الجدل، كونها تأتي من "غوغل". تعرض المطور نيك غونسون، لهجوم تصيد احتيالي "معقد"، وفق ما نشره موقع "تومس جايد"، حيث يرسل المحتالون رسائل بريد إلكتروني تبدو حقيقية من غوغل، "متجاوزين أمان جيميل"، ويبدو أنها رسالة موقعة من غوغل، لدرجة أنه لا يمكن تفريقها على التنبيه الأمني الحقيقي. في محاولة منها لسد جميع الثغرات الأمنية في هاتفها "غالاكسي"، أصدرت شركة سامسونغ مؤخراً سلسلة تحديثات تستهدف المخاطر الأمنية، بجانب إضافة بعض التحسينات لتجربة المستخدم بشكل عام. جرى إرسال بريد إلكتروني إلى نيك، يحمل عنوان "no-reply@ وهو عنوان غوغل المعتاد، وموقّع أيضاً بـ " إلا أن البريد الإلكتروني في الواقع أُرسِل من موقع " حيث وجّه المهاجمون المستخدمين للدخول إلى صفحة دعم تبدو غير موثوقة تحت عنوان " الأمر الخطير أنه إذا نقر المستخدمون على الرابط في رسالة التصيد الاحتيالي، فسيتم توجيههم إلى صفحة "دعم غوغل" المزيفة التي تطلب "تحميل مستندات إضافية". ووفقاً لغونسون، فإن النقر على أي من الرابطين يؤدي إلى صفحة تسجيل دخول مزيفة عبر " حيث تطلب من المستخدمين إدخال بيانات اعتماد حساباتهم. على مدار 16 عاماً، ظلت ثغرة أمنية خطيرة تتعقب مستخدمي مُتصفح غوغل كروم مُنذ إطلاقه في 2008. من هنا، يحتمل أن يسرق المحتالون بيانات تسجيل الدخول ويستولوا على حساب المستخدم. وبما أن الصفحات تستخدم العنوان " وجرى تصميمها لتبدو مطابقة لصفحات غوغل الرسمية، فقد بات يسهل على المحتالين خداع الضحايا المحتملين وإيهامهم بأنها مواقع حقيقية، إذ إن رؤية نطاق " تجعلها تبدو شرعية وغير مزيفة. ووفق غونسون، فقد جرى إخبار غوغل بهذه الثغرة الأمنية الخطيرة، وتعمل في الوقت الحالي عليها. كيف يمكن تجنب رسائل التصيد الاحتيالي؟ يتفنن المهاجمون باستمرار في طرق جديدة لخداع المستخدمين ودفعهم إلى الوقوع ضحية عمليات التصيد الاحتيالي، وتظهر المحاولة الأخيرة صعوبة اكتشاف رسائل البريد الإلكتروني المزيفة، ومع ذلك، هناك دائماً طرق لتجنب هذه الرسائل، تتمثل في النقاط التالية: بعد اكتشافها لثغرة أمنية خطيرة، أصدرت شركة آبل تحذيراً بضرورة تحديث أجهزتهم الأيفون والأيباد، للحماية من التعرّض للقرصنة. قبل كل شيء، من الضروري تجنب النقر على أي روابط في البريد الإلكتروني قبل التحقق من موقع الشركة الإلكتروني للاطلاع على أي تنبيهات حديثة، وذلك بتسجيل الدخول إلى المواقع الإلكتروني بكتابة عنوان "URL" بدلاً من النقر على أي روابط. ومن العلامات الأخرى ملاحظة أي أخطاء إملائية في الأسماء في عناوين البريد الإلكتروني أو روابط المواقع الإلكترونية. ومن المهم استخدام أفضل برامج مكافحة الفيروسات لمنع أي نشاط ضار من التسلل. هذا فضلاً عن ضرورة استخدام المصادقة الثنائية كحماية إضافية.
جو 24
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- جو 24
انتبه.. بريد الكتروني "خطير" من غوغل يحتال على المستخدمين
جو 24 : تحاول عمليات الاحتيال بالتصيد دائماً خداع المستخدمين ودفعهم إلى تقديم معلوماتهم المهمة، وتحمل العديد منها علامات شائعة، تشير إلى عدم مصداقيتها، إلا أن رسالة بريد إلكتروني احتيالية جديدة تثير الجدل، كونها تأتي من "غوغل". تعرض المطور نيك غونسون، لهجوم تصيد احتيالي "مُعقد"، وفق ما نشره موقع "تومس جايد"، حيث يرسل المحتالون رسائل بريد إلكتروني تبدو حقيقية من غوغل، "مُتجاوزين أمان جيميل"، ويبدو أنها رسالة موقعة من غوغل، لدرجة أنه لا يمكن تفريقها على التنبيه الأمني الحقيقي. جرى إرسال بريد إلكتروني إلى نيك، يحمل عنوان "no-reply@ وهو عنوان غوغل المعتاد، وموقّع أيضاً بـ " إلا أن البريد الإلكتروني في الواقع أُرسِل من موقع " حيث وجّه المهاجمون المستخدمين للدخول إلى صفحة دعم تبدو غير موثوقة تحت عنوان " الأمر الخطير، إنه إذا نقر المستخدمون على الرابط في رسالة التصيد الاحتيالي، فسيتم توجيههم إلى صفحة "دعم غوغل" المُزيفة التي تطلب "تحميل مستندات إضافية". ووفقاً لغونسون، فإن النقر على أيٍّ من الرابطين يؤدي إلى صفحة تسجيل دخول مزيفة عبر " حيث تطلب من المستخدمين إدخال بيانات اعتماد حساباتهم. من هنا، يُحتمل أن يسرق المحتالون بيانات تسجيل الدخول ويستولوا على حساب المستخدم. وبما أن الصفحات تستخدم العنوان " وجرى تصميمها لتبدو مطابقة لصفحات غوغل الرسمية، فقد بات يُسهّل على المحتالين خداع الضحايا المحتملين وإيهامهم بأنها مواقع حقيقية، إذ إن رؤية نطاق " يجعلها تبدو شرعية وغير مُزيفة. ووفق غونسون، فقد جرى إخبار غوغل بهذه الثغرة الأمنية الخطيرة، وتعمل في الوقت الحالي عليها. كيف يمكن تجنب رسائل التصيد الاحتيالي؟ يتفنن المهاجمون باستمرار في طرق جديدة لخداع المستخدمين ودفعهم إلى الوقوع ضحية عمليات التصيد الاحتيالي، وتُظهر المحاولة الأخيرة صعوبة اكتشاف رسائل البريد الإلكتروني المزيفة، ومع ذلك، هناك دائماً طرق لتجنب هذه الرسائل، تتمثل في النقاط التالية" قبل كل شيء، من الضروري تجنب النقر على أي روابط في البريد الإلكتروني قبل التحقق من موقع الشركة الإلكتروني للاطلاع على أي تنبيهات حديثة، وذلك بتسجيل الدخول إلى المواقع الإلكتروني بكتابة عنوان "URL" بدلاً من النقر على أي روابط. ومن العلامات الأخرى ملاحظة أي أخطاء إملائية في الأسماء في عناوين البريد الإلكتروني أو روابط المواقع الإلكترونية. ومن المهم استخدام أفضل برامج مكافحة الفيروسات لمنع أي نشاط ضار من التسلل. هذا فضلاً عن ضرورة استخدام المصادقة الثنائية كحماية إضافية. تابعو الأردن 24 على
