logo
#

أحدث الأخبار مع #تومفليتشر

إسرائيل سمحت لتسع شاحنات محملة بالمساعدات بالدخول إلى غزة
إسرائيل سمحت لتسع شاحنات محملة بالمساعدات بالدخول إلى غزة

LBCI

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • LBCI

إسرائيل سمحت لتسع شاحنات محملة بالمساعدات بالدخول إلى غزة

سمحت إسرائيل لتسع شاحنات محملة بالمساعدات بالدخول إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم، بعد حصار شامل دام 11 أسبوعًا، وفق ما أعلن وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر. وقال فليتشر، في بيان:' لكن هذا لا يمثل سوى قطرة في محيط مما هو مطلوب بشكل عاجل، ويتعين السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى غزة، بدءا من صباح الغد".

الأمم المتحدة تراجع خططها الإنسانية للصومال واليمن بسبب نقص التمويل
الأمم المتحدة تراجع خططها الإنسانية للصومال واليمن بسبب نقص التمويل

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • البوابة

الأمم المتحدة تراجع خططها الإنسانية للصومال واليمن بسبب نقص التمويل

أكدت "ستيفاني تريمبليه" من مكتب المتحدث باسم الأمم المتحدة، أن الأمم المتحدة اضطرت لمراجعة خططها الإغاثية للصومال واليمن لهذا العام بسبب التخفيضات العالمية في تمويل العمليات الإنسانية، على الرغم من استمرار الاحتياجات على نفس المستوى في البلدين. وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، قالت "ستيفاني تريمبليه" إن المنظمة قد أجرت مراجعة شاملة لاستجاباتها الإنسانية خلال الشهرين الماضيين بما يتماشى مع خطة وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية "توم فليتشر" لإعادة ضبط العمل الإنساني. وأضافت أن "التخفيضات غير المسبوقة في التمويل" التي شهدها القطاع الإنساني تجبر المنظمة وشركاءها على تقليص البرامج التي تنقذ الأرواح بشكل كبير، مما يعرض ملايين الأرواح للخطر في جميع أنحاء العالم. وقالت " ستيفاني تريمبليه"إن خطة الاستجابة الجديدة للصومال تسعى إلى استهداف 1.3 مليون شخص بالمساعدات، بانخفاض يزيد عن 70% عن العدد المحدد في بداية العام والذي كان يبلغ 4.6 مليون شخص. وسيؤدي ذلك إلى خفض التكلفة من 1.4 مليار دولار إلى حوالي 367 مليون دولار. أما بالنسبة لليمن، فتدعو الخطة المعدلة لعام 2025 إلى تخصيص 1.4 مليار دولار للوصول إلى 8.8 مليون شخص، بانخفاض عن 2.4 مليار دولار في خطة الاستجابة الإنسانية الأصلية. وأكدت "تريمبليه" أن الخطتين المعدّلتين لا تعنيان انخفاضا في الاحتياجات والمتطلبات الإنسانية الإجمالية - "بل بالأحرى، نظرا للنقص الهائل في التمويل العالمي، نريد استخدام الموارد التي نتلقاها لضمان وصول أكبر قدر من المساعدة المنقذة للحياة إلى الأشخاص الأكثر ضعفا". وأضافت "ستيفاني تريمبليه" أن جميع الاحتياجات والاستجابات المحددة في الخطط الإنسانية لعام 2025 لا تزال سارية وملحة، مضيفة أنه في حال توفر تمويل إضافي، "سيتم توسيع نطاق الاستجابات لتغطية جميع الأشخاص المستهدفين، كما كان مخططا له في الأصل". وقالت "تريمبليه" إن العواقب "ستكون وخيمة إذا لم نحقق أهدافنا"، مضيفة أن ملايين الأشخاص سيعانون من جوع حاد ويفتقرون إلى المياه النظيفة والتعليم والحماية وغيرها من الخدمات الأساسية، وأنه من المتوقع أن ترتفع معدلات الوفيات والمرض مع إغلاق المرافق الصحية وتزايد تفشي الأمراض، كما هو الحال في أزمات أخرى.

قرار أممي يخدم الحوثي.. تقليص المساعدات يفتح أبواب الجوع والابتزاز
قرار أممي يخدم الحوثي.. تقليص المساعدات يفتح أبواب الجوع والابتزاز

المشهد العربي

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • المشهد العربي

قرار أممي يخدم الحوثي.. تقليص المساعدات يفتح أبواب الجوع والابتزاز

ضربة جديدة للأوضاع المعيشية تفتح الباب أمام تردٍ كبير يعاني منه السكان على صعيد واسع بعدما خلفت الحرب التي أشعلتها المليشيات الحوثية أزمات مروعة. الحديث عن إعلان الأمم المتحدة عن تقليص خطتها الإنسانية في البلاد لعام 2025 نتيجة انخفاض غير مسبوق في التمويل العالمي المخصص للعمل الإغاثي، رغم استمرار حجم الاحتياجات الإنسانية على حاله. وقالت المتحدثة باسم الأمم المتحدة، ستيفاني تريمبليه، في مؤتمر صحفي بنيويورك، إن المنظمة راجعت استجاباتها الإنسانية خلال الشهرين الماضيين، ضمن خطة أطلقها وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية توم فليتشر لإعادة ضبط العمل الإنساني، في ظل أزمة تمويل حادة تهدد ملايين الأرواح حول العالم. وبحسب الخطة المعدلة، تسعى الأمم المتحدة للوصول إلى 8.8 مليون شخص في اليمن خلال العام الجاري، بتكلفة تقدر بـ1.4 مليار دولار، مقارنة بـ2.4 مليار دولار خُصصت في الخطة الأصلية، ما يمثل انخفاضًا كبيرًا في حجم التغطية. وأكدت تريمبليه أن التقليص لا يعكس انخفاضًا في الاحتياجات، بل هو محاولة لتوجيه الموارد المحدودة نحو الأكثر تضررًا وضعفًا. وحذرت من أن عدم تحقيق أهداف التمويل سيؤدي إلى "عواقب وخيمة"، بينها الجوع الحاد، وانهيار خدمات المياه والصحة والتعليم، وارتفاع معدلات الوفاة والمرض. وأضافت أن المنظمة ستوسع نطاق الاستجابة في حال توفر تمويل إضافي، داعية المجتمع الدولي إلى سرعة التحرك لتفادي مزيد من التدهور الإنساني في اليمن وغيره من بؤر الأزمات حول العالم. القرار الأممي يُنذر بتفاقم الأوضاع المعيشية في بلد يعاني من تداعيات حرب طويلة أشعلتها مليشيا الحوثي منذ أكثر من عشر شنوات. ويأتي هذا التقليص في وقت حرج، حيث يعتمد ملايين السكان على المساعدات الدولية لتأمين احتياجاتهم الأساسية من غذاء ودواء ومياه صالحة للشرب. يمثل هذا القرار ضربة قاسية للفئات الأكثر ضعفاً، خصوصاً في المناطق التي دمرتها الحرب وتوقفت فيها الخدمات الأساسية. ومع غياب الدعم الإنساني الكافي، ستزداد معدلات الفقر والجوع، وسيتعمق الانهيار الاقتصادي والاجتماعي، مما يخلق بيئة مثالية للفوضى. الأخطر من ذلك أن مليشيا الحوثي قد تستغل هذا الفراغ الإنساني لصالحها، عبر توظيف المعاناة الشعبية في تجنيد مزيد من العناصر، وفرض سيطرتها على المعونات القليلة المتبقية، وتحويلها إلى أداة للابتزاز السياسي. كما يمكنها تصوير الوضع المتدهور كفشل دولي في إنقاذ البلاد، مما يعزز خطابها التضليلي. وبالتالي فإنَّ تقليص المساعدات في هذه المرحلة لا يخدم السلام، بل يعمق الأزمة ويمنح المليشيات مساحة أكبر لصناعة الفوضى المعيشية وابتزاز الداخل والخارج على حد سواء.

الأمم المتحدة تقلص خططها الإغاثية لليمن بسبب تراجع التمويل العالمي
الأمم المتحدة تقلص خططها الإغاثية لليمن بسبب تراجع التمويل العالمي

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

الأمم المتحدة تقلص خططها الإغاثية لليمن بسبب تراجع التمويل العالمي

أعلنت الأمم المتحدة عن تقليص خطتها الإنسانية في اليمن لعام 2025 نتيجة انخفاض غير مسبوق في التمويل العالمي المخصص للعمل الإغاثي، رغم استمرار حجم الاحتياجات الإنسانية على حاله. وقالت المتحدثة باسم الأمم المتحدة، ستيفاني تريمبليه، في مؤتمر صحفي بنيويورك، إن المنظمة راجعت استجاباتها الإنسانية خلال الشهرين الماضيين، ضمن خطة أطلقها وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية توم فليتشر لإعادة ضبط العمل الإنساني، في ظل ما وصفته بـ'أزمة تمويل حادة تهدد ملايين الأرواح حول العالم'. وبحسب الخطة المعدلة، تسعى الأمم المتحدة للوصول إلى 8.8 مليون شخص في اليمن خلال العام الجاري، بتكلفة تقدر بـ1.4 مليار دولار، مقارنة بـ2.4 مليار دولار خُصصت في الخطة الأصلية، ما يمثل انخفاضًا كبيرًا في حجم التغطية. اقرأ المزيد... مظاهرة نسائية في أبين احتجاجا على تردي الخدمات 17 مايو، 2025 ( 12:54 مساءً ) اليمنية تعلن انضمام طائرة لأسطولها نهاية مايو الجاري 17 مايو، 2025 ( 11:41 صباحًا ) وأكدت تريمبليه أن التقليص لا يعكس انخفاضًا في الاحتياجات، بل هو محاولة لتوجيه الموارد المحدودة نحو الأكثر تضررًا وضعفًا، محذرة من أن عدم تحقيق أهداف التمويل سيؤدي إلى 'عواقب وخيمة'، بينها الجوع الحاد، وانهيار خدمات المياه والصحة والتعليم، وارتفاع معدلات الوفاة والمرض. وأضافت أن المنظمة ستوسع نطاق الاستجابة في حال توفر تمويل إضافي، داعية المجتمع الدولي إلى سرعة التحرك لتفادي مزيد من التدهور الإنساني في اليمن وغيره من بؤر الأزمات حول العالم.

الأمم المتحدة تخفض خطط المساعدات لليمن بسبب نقص التمويل الإنساني العالمي
الأمم المتحدة تخفض خطط المساعدات لليمن بسبب نقص التمويل الإنساني العالمي

يمن مونيتور

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • يمن مونيتور

الأمم المتحدة تخفض خطط المساعدات لليمن بسبب نقص التمويل الإنساني العالمي

يمن مونيتور/قسم الأخبار أعلنت الأمم المتحدة عن مراجعة شاملة لخططها الإغاثية في الصومال واليمن لعام 2025 نتيجة التخفيضات الكبيرة في التمويل الإنساني العالمي، رغم ثبات الاحتياجات الإنسانية في البلدين. وأوضحت المنظمة أن هذه التعديلات تأتي في إطار خطة وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية توم فليتشر لإعادة ضبط العمل الإنساني. وذكرت ستيفاني تريمبليه، من مكتب المتحدث باسم الأمم المتحدة، خلال مؤتمر صحفي في نيويورك، أن التخفيضات غير المسبوقة في التمويل تفرض على الأمم المتحدة وشركائها تقليص البرامج الحيوية التي تنقذ الأرواح، مما يعرض ملايين الأشخاص في مناطق الأزمات للخطر. ووفقًا للخطة الجديدة، ستستهدف المساعدات في الصومال 1.3 مليون شخص فقط، بانخفاض يزيد عن 70% مقارنة بالهدف السابق البالغ 4.6 مليون شخص، مع تخفيض الميزانية من 1.4 مليار دولار إلى نحو 367 مليون دولار. أما في اليمن، فتم تعديل الخطة لتخصيص 1.4 مليار دولار لدعم 8.8 مليون شخص، مقابل 2.4 مليار دولار في الخطة الأصلية. وأكدت تريمبليه أن هذا التخفيض لا يعكس انخفاض الاحتياجات الإنسانية، بل هو إجراء اضطراري لضمان توجيه الموارد المحدودة إلى الفئات الأكثر ضعفًا. وأضافت أن جميع الاحتياجات المعلنة في خطط 2025 ما زالت قائمة وملحة، وأن أي تمويل إضافي سيُستخدم لتوسيع نطاق الاستجابة الإنسانية. وحذرت المسؤولة الأممية من عواقب وخيمة في حال استمرار نقص التمويل، مشيرة إلى أن ملايين الأشخاص سيواجهون خطر الجوع الحاد، وافتقارهم للمياه النظيفة والتعليم والحماية، بالإضافة إلى زيادة معدلات الوفيات والأمراض نتيجة إغلاق المرافق الصحية وتفشي الأمراض كما حدث في أزمات سابقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store