logo
#

أحدث الأخبار مع #تومكروز

مغامرة جديدة في "المهمة المستحيلة".. توم كروز ينجو من مشهد مرعب تحت البحر
مغامرة جديدة في "المهمة المستحيلة".. توم كروز ينجو من مشهد مرعب تحت البحر

الدستور

timeمنذ 33 دقائق

  • ترفيه
  • الدستور

مغامرة جديدة في "المهمة المستحيلة".. توم كروز ينجو من مشهد مرعب تحت البحر

تعرض النجم الأمريكي توم كروز لمجازفة شديدة خلال تصوير فيلمه الجديد "Mission: Impossible – The Final Reckoning"، وهو ما عرضه لخطر شديد بسبب مشهد أسفل أحد الشواطئ التي شهدت التصوير. مشهد توم كروز الخطر وشرح كروز خلال ظهوره في برنامج "The Tonight Show"، مشهد الغطس الطويل في "The Final Reckoning"، الذي يتطلب من شخصية إيثان هانت التسلل إلى غواصة، موضحا خلال الحديث أنه "لا يمكنه الرؤية" بسبب الأضواء تحت الماء، حيث قال إن المشهد تم تصويره وهو "أعمى"، بالإضافة إلى أنه كان يرتدي بدلة غطس تزن أكثر من 100 رطل. وقال كروز: 'في كثير من الأحيان لا أستطيع أن أرى بسبب انعكاس الضوء. لذا، كنت أدخل إلى المشهد وأنا شبه أعمى، وأمضي الكثير من الوقت على المجموعة لمعرفة الحركة أثناء تحديد لقطات التصوير، ثم، عندما أقوم بذلك، أواجه صعوبة ايضًا، وبالإضافة إلى أن البدلة عندما تكون مبللة، تزيد في الوزن بحوالي 125 رطل لذا، التمارين والأشياء التي يجب علي القيام بها فقط للاستعداد لهذه الأمور هي سنوات من التطوير'. ولم تكن هذه المرة الأولى التي يتحدث فيها كروز عن الحيلة تحت الماء، فقد ذكر سابقًا أنه كان مضطراً لاستنشاق ثاني أكسيد الكربون الخاص به أثناء تصوير مشهد الغواصة بسبب قيود معدات الغطس التي كان يرتديها. وقال كروز: 'كنت أتنفس ثاني أكسيد الكربون الخاص بي، فيتراكم في الجسم ويؤثر على العضلات، عليك التغلب على كل ذلك أثناء قيامك بالأداء'. قصة فيلم توم كروز الجديد فيلم "Mission: Impossible – The Final Reckoning" هو أحدث إضافة إلى سلسلة أفلام مهمة مستحيلة الشهيرة، ويجمع بين الإثارة والمغامرة في قصة معقدة ومليئة بالتشويق، ففي هذا الجزء، يعود توم كروز بدور إيثان هانت، العميل السري الذي يواجه أخطر مهامه حتى الآن، حيث يتعين على هانت وفريقه مواجهة تهديد عالمي ضخم يتطلب منهم التسلل إلى أماكن عالية الحراسة وكشف مؤامرة معقدة تهدد الأمن الدولي. فيلم "Mission: Impossible – The Final Reckoning" من بطولة توم كروز في دور إيثان هانت، العميل السري الذي يواصل مواجهة التحديات الخطيرة لإنقاذ العالم، إلى جانب كروز، يشارك في الفيلم فين رينز الذي يعود بدور لوثر ستِكِل، وسايمون بيغ في دور بنجي داونز، كما يشارك في الفيلم أيضًا ريبيكا فيرغسون بدور إيلسا فاوست، وهينري كافيل في دور "أوجوست ووكر"، العميل الذي يواجه هانت في هذا الجزء.

"مهمة أخيرة"... توم كروز يودّع سلسلة الأكشن الأشهر في مهرجان كان
"مهمة أخيرة"... توم كروز يودّع سلسلة الأكشن الأشهر في مهرجان كان

بوابة الفجر

timeمنذ 5 ساعات

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

"مهمة أخيرة"... توم كروز يودّع سلسلة الأكشن الأشهر في مهرجان كان

في لحظة مزيج من الحماس والوداع، أعلن النجم العالمي توم كروز من قلب مهرجان كان السينمائي أن الجزء الثامن من سلسلة "Mission: Impossible" سيكون الأخير، ليُسدل الستار على ملحمة سينمائية حصدت إعجاب الملايين حول العالم. أكد توم كروز أن Mission: Impossible – The Final Reckoning سيكون الفصل الختامي من سلسلة الأكشن التي طالما ارتبط اسمه بها، قائلاً في تصريح لصحيفة هوليوود ريبورتر: "إنه الجزء الأخير! ولم أختَر كلمة 'النهائي' من فراغ". التصريح جاء خلال مشاركته في العرض العالمي الأول للفيلم على السجادة الحمراء لمهرجان كان، حيث خطف كروز الأنظار برفقة أبطال الفيلم: تراميل تيلمان، إيساي موراليس، بوم كليمنتيف، سايمون بيج، هايلي أتويل، كريستوفر ماكواري، وهانا وادينجهام، في حضور جماهيري وإعلامي لافت. ورغم الأجواء السياسية المتوترة بين الولايات المتحدة والصين، كشفت الشركة المنتجة عن موعد عرض الفيلم في السينمات الصينية في 30 مايو الجاري، ليلتحق بقائمة من أبرز إنتاجات هوليوود التي دخلت السوق الصيني هذا العام، من بينها أفلام Lilo & Stitch وHow to Train Your Dragon وA Minecraft Movie الذي يتصدر حاليًا دور العرض في المنطقة. مع هذا الإعلان، يطوي توم كروز صفحة امتدت لأكثر من عقدين من مشاهد الحركة والمطاردات، لتظل سلسلة "مهمة مستحيلة" واحدة من أبرز أيقونات السينما المعاصرة.

"مهمة أخيرة"... توم كروز يودّع سلسلة الأكشن الأشهر في مهرجان كان
"مهمة أخيرة"... توم كروز يودّع سلسلة الأكشن الأشهر في مهرجان كان

بوابة الفجر

timeمنذ 5 ساعات

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

"مهمة أخيرة"... توم كروز يودّع سلسلة الأكشن الأشهر في مهرجان كان

في لحظة مزيج من الحماس والوداع، أعلن النجم العالمي توم كروز من قلب مهرجان كان السينمائي أن الجزء الثامن من سلسلة "Mission: Impossible" سيكون الأخير، ليُسدل الستار على ملحمة سينمائية حصدت إعجاب الملايين حول العالم. أكد توم كروز أن Mission: Impossible – The Final Reckoning سيكون الفصل الختامي من سلسلة الأكشن التي طالما ارتبط اسمه بها، قائلاً في تصريح لصحيفة هوليوود ريبورتر: "إنه الجزء الأخير! ولم أختَر كلمة 'النهائي' من فراغ". التصريح جاء خلال مشاركته في العرض العالمي الأول للفيلم على السجادة الحمراء لمهرجان كان، حيث خطف كروز الأنظار برفقة أبطال الفيلم: تراميل تيلمان، إيساي موراليس، بوم كليمنتيف، سايمون بيج، هايلي أتويل، كريستوفر ماكواري، وهانا وادينجهام، في حضور جماهيري وإعلامي لافت. ورغم الأجواء السياسية المتوترة بين الولايات المتحدة والصين، كشفت الشركة المنتجة عن موعد عرض الفيلم في السينمات الصينية في 30 مايو الجاري، ليلتحق بقائمة من أبرز إنتاجات هوليوود التي دخلت السوق الصيني هذا العام، من بينها أفلام Lilo & Stitch وHow to Train Your Dragon وA Minecraft Movie الذي يتصدر حاليًا دور العرض في المنطقة. مع هذا الإعلان، يطوي توم كروز صفحة امتدت لأكثر من عقدين من مشاهد الحركة والمطاردات، لتظل سلسلة "مهمة مستحيلة" واحدة من أبرز أيقونات السينما المعاصرة.

توم كروز: لن أغير شيئًا في سلسلة Mission Impossible
توم كروز: لن أغير شيئًا في سلسلة Mission Impossible

الجمهورية

timeمنذ 16 ساعات

  • ترفيه
  • الجمهورية

توم كروز: لن أغير شيئًا في سلسلة Mission Impossible

وقال توم كروز ، البالغ من العمر 62 عامًا، في مقابلة حصرية مع PEOPLE:'قمت بأفضل ما لدي، وكل فيلم يمثل جهود فريق كامل في تلك اللحظة تحديدًا… حين أراجع ما أنجزته، أرى تمامًا ما يتطلبه الأمر لصناعة هذه الأفلام، وما تعلمته عن فن الحكي في هذا النوع تحديدًا.' يُذكر أن ال فيلم نال تصفيقًا حارًا استمر لخمس دقائق بعد عرضه في مهرجان كان السينمائي يوم الأربعاء 14 مايو، مما يعكس حماس الجمهور للعمل الذي يُتوقع أن يكون الختام الكبير للسلسلة التي دامت نحو 30 عامًا.

مهرجان كان: موجة الذكاء الاصطناعي في السينما "لا يمكن إيقافها" بالرغم من تردد صناع القطاع
مهرجان كان: موجة الذكاء الاصطناعي في السينما "لا يمكن إيقافها" بالرغم من تردد صناع القطاع

فرانس 24

timeمنذ 18 ساعات

  • ترفيه
  • فرانس 24

مهرجان كان: موجة الذكاء الاصطناعي في السينما "لا يمكن إيقافها" بالرغم من تردد صناع القطاع

لطالما اعتبر مهرجان كان"حارس المعبد" لدعم سينما المؤلف، لكنه يبقى منفتحا على العروض الجماهيرية، وهو ما تأكد بعرض جزء جديد من فيلم "مهمة مستحيلة" خلال نسخة هذا العام. وينطبق الأمر ذاته على الابتكارات التكنولوجية ومنها بالخصوص الذكاء الاصطناعي، الحاضر بقوة هذا العام، على الرغم من الجدل حول استخدامه في الفن السابع. وبين الاتهامات بـ"سرقة" أعمال فنية، لتوليد نماذج اصطناعية، والمخاوف من فقدان جزء كبير من فرص العمل، خصوصا في مجال الدبلجة وكتابة السيناريو، يقتحم الذكاء الاصطناعي السينما شيئا فشيئا ويثير ضجة كما في بعض الأفلام على غرار فيلم النجم توم كروز "Mission: Impossible – The Final Reckoning وفي فيلم الرعب "دالواي" للمخرج يان غوزلان اللذين عرضا في المهرجان خارج المسابقة الرسمية. "عندما نعرض أدواء (الذكاء الاصطناعي) على المخرجين، كثيرا ما يبدون نوعا من التردد" يقول أحد العاملين في مجال الذكاء الاصطناعي، والذي التقيناه في "قرية الابتكار"، وهي مساحة جديدة في المهرجان مخصصة للتكنولوجيات الجديدة في السينما. ويضيف نفس الشخص "معظمهم لم يولدوا مخرجين، وكانوا في السابق مساعدي مخرجين أو فنيين ويقولون لنا إنهم لا يريدون أن يساهموا في فقدان هذه المهن. ولكن عندما يرون الإضافة الفنية والإمكانيات الجديدة التي توفرها أدواتنا، تتغير وجهة نظرهم". خلال الأعوام الماضية، عرف الذكاء الاصطناعي تطورا مذهلا، ودخل في الاستخدام اليومي. وينطبق الأمر على إنتاج الأفلام، إذ يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي في كل مراحل الإنتاج، من كتابة السيناريو، مرورا باستخدام المؤثرات الصوتية والديكور وحتى تصغير سن الشخصيات مثل فيلم "هير" (هنا) الصادر سنة 2024 للمخرج روبرت زيميكيس بمشاركة توم هانكس وروبن رايت. "الموجة وصلت ولا يمكن إيقافها، خيارنا الوحيد هو مواكبتها" يقول متحدث خلال ورشة مخصصة للذكاء الاصطناعي على هامش مهرجان كان. وكانت الورشة محل اهتمام واسع إذ لم تتوفر كراسي لاستيعاب كل الحاضرين. مشاهدون رقميون لاختبار السيناريو وفي مدخل قرية الابتكار، وفي ركن صغير، يستقبل أليكس غوكه الزائر تلو الآخر. يعرض في شاشاته رسوما بيانية ملونة ونتائج. "انطلاقا من سكريبت فيديو، نعرض تقييم تفاعلات المشاهدين. يمكن لنا قياس الاهتمام الذي يجلبه مشهد ما وحتى اختيار الممثلين" يقول أليكس وهو ممثل شركة "لارغو" للذكاء الاصطناعي. من خلال استطلاع آراء لأشخاص حقيقيين، تقوم أداة الذكاء الاصطناعي التابعة لشركته بصنع "توائم رقمية" لهم تحاكي سلوكياتهم وردود أفعالهم، ما يسمح للشركة بإجراء اختبارات لقياس نسب مشاهدة دقيقة مع قدر كبير من الموثوقية. "بالطبع أعطى هؤلاء الأشخاص، الذين صنعت لهم توائم رقمية، 'موافقتهم'" يضيف ألكيس غوكه الذي يؤكد بأنه لا يعمل إلا على معطيات متاحة قانونيا، سواء كانت عامة أو من اتفاقيات مع شركاء. أبدت، إنديانا إندرهيل، التي توجه منظمتها في لوس أنجلس وتساعد المخرجين الشبان على تنفيذ مشاريعهم، اهتماما كبيرا بمنتجات شركة الذكاء الاصطناعي "لارغو". وتقول "في مجال عملي، ينتقد كثيرون الذكاء الاصطناعي إلا أن نوع الأدوات التي طورتها شركة لارغو يمكن أن تكون مفيدة جدا للمخرجين الشبان للحصول على تمويلات، بما أنهم يستطيعون تقديم إحصائيات للمستثمرين حول أفلامهم". ويمكن لهذه الإحصائيات أن توفر سيناريو فيلم على مقاس جمهور ما… على حساب الإبداع؟ إجابة على هذا السؤال، تقول إنديانا إندرهيل "يقوم كثيرون بإنتاج أفلام لجمهور معين، سواء تعلق الأمر بأفلام رومنسية أو أفلام رعب أو خيال علمي، ففهم ما يعجب ويثير اهتمام المشاهد هو أمر مهم تجب مراعاته عند إعداد العمل الفني". وشهدت شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة "لارغو" التي أنشأت في لوزان السويسرية قبل خمسة أعوام نموا كبيرا في أوروبا وفي هوليوود أيضا. وفي سنة 2025، حققت أرباح تصل إلى 7,5 مليون دولار من المستثمرين في السينما، ومن بينهم النجم الأمريكي سيلفستر ستالون. أصوات مستنسخة لممثلين أمام مكتب شركة لارغو، يتجاذب ثلاثة شبان بهئية طلاب جامعيين أطراف الحديث وراء طاولة. ويتعلق الأمر بفريق شركة "ريسبيشر Respeecher" وهي شركة أوكرانية كانت محل جدل واسع قبل حفل توزيع جوائز الأوسكار الماضي. ونجحت هذه الشركة المختصة في استنساخ الأصوات في حذف لهجة الممثل أدريان برودي في حواراته باللغة الهنغارية في فيلم "ذو بروتاليست The Brutalist". وبعد أن كشفها مونتير الفيلم، أدى الخبر إلى نقاش واسع حول حقيقة أداء النجم، الذي لم يمنعه من الحصول على أوسكار أفضل ممثل. "صناعة الأفلام في هوليود مترددة في العموم بتبني أفكار المبتكرين التكنولوجيين لأنه ليس من السهل توعية الجمهور بهذه الأدوات وكيفية استخدامها" يقول أليكس سيرديوك، أحد مؤسسي شركة "ريسبيشر" التي شاركت في إنتاج فيلم آخر حصل على جوائز أوسكار" وهو فيلم "إيميليا بيريز" للمخرج جاك أوديار. وتم تحسين القدرات الصوتية للممثلة الرئيسية كارلا صوفيا في مشاهد غنت فيها. وفي نيسان/أبريل، أدخلت أكاديمية جوائز أوسكار قاعدة جديدة تجيز استخدام الذكاء الاصطناعي في الأفلام المختارة في قائمة الأوسكار، وأكدت أن الإبداع الإنساني يبقى عاملا محددا في اختيار الأعمال. وفق أليكس سيرديوك، يجب أن يبقى الذكاء الاصطناعي مجرد أداة وليس تهديدا ويضيف: "صناعة السينما تنظر إلى كل ما هو مرتبط بالذكاء الاصطناعي على أنه معوض للبشر. بل بالعكس، الذكاء الاصطناعي يسمح بتحسين الإبداع البشري. الذكاء الاصطناعي لن يعوض أبدا الإبداع البشري، فهو لا يملك هذه القدرات". أما آخرون في نفس القطاع، فيبدون أكثر توجسا. "الذكاء الاصطناعي قوي جدا ويتقدم بسرعة هائلة، ومن الطبيعي أن نتخوف منه" يقول ديفيد ديفندي جيناريو رئيس استوديوهات "جيناريو" ويضيف "لا نعلم كيف ستتطور هذه التكنولوجيا وفي الواقع من الصعب توقع الخسائر التي ستتسبب بها". لهذا السبب، يجب على الدول أن تسن قوانين لتأطير استخدامه في مجال (السينما) مازال هناك الكثير للقيام به". وتتقدم التشريعات في مجال الذكاء الاصطناعي بشكل متفاوت. في حزيران/يونيو 2024، أقر الاتحاد الأوروبي قانونا حول الذكاء الاصطناعي ينطبق أيضا على السينما والقطاع السمعي البصري. وينص القانون بالخصوص على الشفافية في المعطيات المستخدمة من نماذج الذكاء الاصطناعي واحترام حقوق التأليف. وبعد إضراب تاريخي في سنة 2023، حصلت نقابة كتاب السيناريو والممثلين الأمريكيين على عدة ضمانات، منها منع فرض الذكاء الاصطناعي كأداة على المؤلفين ومنع استخدام صورة وصوت الممثلين من دون موافقتهم. في المقابل، شجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاستثمار المكثف في الذكاء الاصطناعي منذ عودته إلى البيت الأبيض، ويريد الحد بأكثر قدر ممكن من التشريعات على هذا القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store