أحدث الأخبار مع #توني_بلير


الميادين
منذ 2 أيام
- سياسة
- الميادين
"فايننشال تايمز": خطة أميركية لفرض واقع جديد في غزة تحت عنوان المساعدات
كشفت مصادر مطلعة لصحيفة "فايننشال تايمز"، عن وصول عشرات المرتزقة الأجانب إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، للمشاركة في تنفيذ خطة مساعدات أميركية لقطاع غزة، وسط تحذيرات من أن هذه الآلية قد تُجبر الأمم المتحدة على التخلي عن دورها في إدارة واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم. وبحسب "فايننشال تايمز"، تتولى ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي مؤسسة مسجلة في سويسرا، توزيع المساعدات في مراكز يشرف عليها "جيش" الاحتلال ومتعاقدون أجانب، وسط تغييب واضح للهيئات الأممية. وتقضي الخطة بأن تستخدم الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية الأخرى هذه المواقع، لتوزيع المساعدات، والتي تتركز في جنوب غزة، ما يضطر مئات الآلاف من المدنيين إلى التنقل لمسافات طويلة للحصول على الحد الأدنى من مقومات الحياة. وأشارت الصحيفة إلى أنّ المبادرة التي طُرحت في أيار/مايو الماضي، لم تخلُ من الثغرات والفضائح، وواجهت اعتراضات شديدة من جهات إنسانية، إذ وصفها مسؤول في الأمم المتحدة بأنها "غطاء لسياسات التهجير". ورغم مزاعم المؤسسة، بأنها ستوفر 300 مليون وجبة خلال أول 90 يوماًـ بتكلفة لا تتجاوز 1.30 دولاراً للوجبة، يشمل هذا المبلغ "رواتب المرتزقة الذين سيتولون حماية المساعدات ومراكز توزيعها"، وفق الصحيفة. ومع غياب أي التزامات مالية واضحة من الدول المانحة حتى وقت قريب، يثير المشروع تساؤلات واسعة حول الجهة الحقيقية التي تقف وراءه، وسط محاولات لتوظيف شخصيات معروفة، مثل المدير السابق لبرنامج الغذاء العالمي ديفيد بيزلي، الذي التقى رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير لبحث الخطة، بحسب مصادر مطلعة. في المقابل، نفى نيت موك، الرئيس التنفيذي السابق لمؤسسة "المطبخ المركزي العالمي"، أي صلة بمجلس إدارة المؤسسة الجديدة، رغم إدراج اسمه في وثائق تم تسريبها للصحافة. وفي نظر العديد من المراقبين الإنسانيين، بدت هذه الخطوة محاولة مكشوفة لتقويض دور المنظمات الدولية في غزة، وفرض واقع جديد يُدار بالكامل من خارج إرادة الفلسطينيين ومؤسساتهم. 5 أيار 30 تشرين ثاني 2024 وبعد نحو 3 أشهر من الحصار الخانق على القطاع، سمحت سلطات الاحتلال، هذا الأسبوع، بدخول شاحنات محمّلة بالمساعدات، وذلك تحت ضغط دولي متزايد. قالت منظمة "أطباء بلا حدود"، إن كمية المساعدات الإنسانية التي بدأت "إسرائيل" بالسماح بدخولها إلى قطاع #غزة "ليست كافية" لتلبية الاحتياجات المتفاقمة للسكان.وأضافت المنظمة أن الحديث الإسرائيلي عن إدخال مساعدات إلى القطاع "يشكّل ستاراً دخانياً للتظاهر بأن الحصار قد انتهى".… "فايننشال تايمز"، إلى أنّ مؤسسة "GHF" التي ترعى خطة المساعدات الأميركية الجديدة إلى غزة، تواجه تدقيقاً متزايداً بسبب بنيتها الغامضة ومصادر تمويلها غير الشفافة، وسط إشراف مباشر من الاحتلال الإسرائيلي. وأشارت التقارير، إلى أنّ المؤسسة تأسست، مؤخراً عبر فرع سويسري يقوده شخص بلا خلفية في العمل الإنساني، فيما لم يُكشف عن تفاصيل الفرع الأميركي أو الجهات المموّلة. وفي غضون ذلك، نُشرت صور لمتعاقدين أجانب بزيّ عسكري، يصلون إلى فلسطين المحتلة، لتأمين قوافل المساعدات ومواقع توزيعها، في مشهد يرسّخ الطابع العسكري للخطة. كما جرى التعاقد مع شركتين أمنيتين أميركيتين سبق أن نشرتا عناصر داخل غزة خلال وقف إطلاق نار مؤقت، بحسب الصحيفة. ورغم تأكيد المؤسسة أن التوزيع سيكون بإدارة مدنية "غير عسكرية"، فإن الأمم المتحدة والمنظمات الدولية رفضت المشاركة، محذّرة من أن المساعدات أصبحت مشروطة بأهداف سياسية. وقال توم فليتشر، مسؤول الإغاثة في الأمم المتحدة، إن الخطة "تجعل من التجويع ورقة مساومة". وتتمركز معظم مراكز التوزيع جنوب غزة، ما يُجبر السكان على التنقل في ظل الدمار والحصار، بينما لم تُظهر سلطات الاحتلال حتى الآن أي تجاوب مع طلب "GHF" إنشاء مواقع في الشمال أو تسهيل إدخال مواد غير غذائية.


روسيا اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
ويتكوف يلجأ لطوني بلير لطلب المشورة في سبل إنهاء حرب غزة
وقالت مصادر لصحيفة "تلغراف" البريطانية إن ويتكوف، مطور العقارات المعروف وصديق ترامب الشخصي، استعان ببلير كمستشار ضمن شبكة من الخبراء. ويأتي ذلك بعد أن عبر ترامب عن استيائه من بطء التقدم في ملف غزة، الذي كان أحد أبرز تعهداته الانتخابية في إنهاء الحروب. وقال مصدر دبلوماسي غربي إن "بلير هو خيار طبيعي، فهو وسيط ماهر ويتمتع بعلاقات مع كلا الطرفين". ويشرف ويتكوف أيضا على جهود موازية تهدف إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا، كما أجرى محادثات في سلطنة عمان بشأن البرنامج النووي الإيراني خلال عطلة نهاية الأسبوع. لكن افتقار ويتكوف إلى الخبرة الدبلوماسية أثار قلقا لدى عدد من حلفاء ترامب، خصوصا أنه لم يحقق تقدما يذكر حتى الآن في الملفات التي أوكلت إليه. كما وجهت له انتقادات بسبب تجاوزه للبروتوكولات الرسمية خلال اجتماعاته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إذ اعتمد على مترجمي الجانب الروسي بدلا من إحضار مترجمين أمريكيين. ومع تصاعد هذه الانتقادات، لجأ ويتكوف إلى بلير، آملا الاستفادة من خبراته المتراكمة في النزاعات طويلة الأمد، ومعرفته الدقيقة بتعقيدات المنطقة، وعلاقاته مع مختلف الأطراف. وقال أحد المطلعين في واشنطن إن الاستعانة ببلير تمثل تحركا ذكيا من قبل ويتكوف، الذي غالبا ما ينتقد بسبب نهجه غير التقليدي في التفاوض. وأضاف مصدر دبلوماسي أن "ويتكوف المعروف بقراراته العفوية ورفضه تلقي الإحاطات الرسمية، بدأ الآن في التشاور مع مجموعة أوسع من الشخصيات الأكثر خبرة". وأشار المصدر إلى أن "ويتكوف الذي لطالما أبدى تشككا تجاه وزارة الخارجية والسلك الدبلوماسي، بات الآن منفتحاً على آراء أوسع، بما في ذلك آراء شخصيات مثل توني بلير". المصدر: "التلغراف" كشف مسؤول فلسطيني كبير لرويترز الأحد أن مفاوضات مباشرة جارية بين حركة حماس والإدارة الأمريكية تتناول وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإدخال مساعدات إنسانية إلى السكان المحاصرين. كشفت مصادر أمريكية وإسرائيلية تصاعد الخلاف بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول غزة وإيران، ما يهدد بإضعاف عرى التحالف بين واشنطن وتل أبيب. قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف في حديث تلفزيوني اليوم، إن نظام كييف لم يرد بأي شكل من الأشكال على اقتراح الرئيس فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات دون شروط مسبقة. أفادت شبكة "NBC" نقلا عن مسؤول غربي لم يتم الكشف عن اسمه أن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف يعتزم تسليم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قائمة تضم 22 مقترحا لتسوية النزاع الأوكراني. صرح المبعوث الرئاسي الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، بأن طهران أخبرت بواشنطن بأنها لا تريد امتلاك أسلحة نووية.


الشرق الأوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
إدارة ترمب تزيد ضغوطها على إسرائيل بشأن غزة
يتزايد القلق في إسرائيل من أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد يجبر رئيس الوزراء الإسرائيلي وحكومته على اتفاق وشيك في قطاع غزة، حتى لو لم يكن مرضياً لتل أبيب، بل ربما يدير ترمب ظهره لإسرائيل في قضايا أخرى. وزاد القلق من الضغوط الأميركية بعد الاتفاق على تفعيل آلية مساعدات إنسانية جديدة لقطاع غزة. وأكدت مصادر إسرائيلية رسمية لوسائل إعلام محلية مختلفة، أن ضغوطاً كبيرة تمارسها الإدارة الأميركية على إسرائيل لإبرام اتفاق مع «حماس» قبل زيارة ترمب المرتقبة إلى الشرق الأوسط منتصف أيار (مايو) الحالي، محذرة من أن الثمن سيكون باهظاً إذا لم تنه إسرائيل الحرب. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن ترمب غاضب لأنه يعتقد أن نتنياهو «يتلاعب به». كما ركزت معظم وسائل الإعلام الإسرائيلية، يوم السبت، على تصريحات ترمب التي قال فيها إن القتال في غزة معقد ومستمر منذ 1000 عام، فيما وسع المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف فريق مستشاريه لمباحثات «اليوم التالي» في قطاع غزة. ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» و«القناة 12»، عن صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية، أن ترمب أقر في حديثه للمانحين في فلوريدا الأسبوع الماضي، بإحباطه المتزايد بسبب عدم النجاح في إنهاء الحرب في قطاع غزة التي تشكل له تحدياً كبيراً، قائلاً إنه من الصعب التوصل إلى حل لأنهم «يتقاتلون منذ ألف عام». وأكدت «يديعوت» أن بعض المسؤولين في إدارة ترمب عبروا عن إحباطهم أيضاً من نية إسرائيل توسيع نطاق الحرب في غزة. مبعوث الرئيس الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف (أ.ب) ووفقاً لمصادر مطلعة، فإن فريق ويتكوف الموسع، يضم الآن رئيس الوزراء البريطاني السابق، توني بلير، والمحامي آلان ديرشويتز الذي قال: «أشعر أن الأمر أكثر تحدياً مما كنا نعتقد». وتناقلت وسائل إعلام إسرائيلية أخباراً مفادها أن «ترمب سيصدر بياناً بشأن الدولة الفلسطينية والاعتراف الأميركي بها من دون وجود (حماس)». لكن مصادر إسرائيلية نفت لـ«يديعوت أحرنوت» صحة ذلك التقرير: «لا توجد أي مؤشرات على صحته، ويبدو أنه ملفق». وتعكس التقارير في إسرائيل، وجود غضب من ترمب وقلق وأزمة ثقة. وكتبت سيما كادمون في «يديعوت» قائلة: «أولئك الذين اشتكوا هذا الأسبوع من أن ترمب باعنا وخاننا وأدار ظهره لنا، عليهم أن يستيقظوا. لكي تبيع، وتخون، وتدير ظهرك، عليك أولاً أن تعد بشيء ما. ولم يعدنا الرئيس الأميركي بأي شيء. وربما سمعنا ما أردنا سماعه، وربما كان رد فعل نتنياهو على انتخاب ترمب سبباً في خلق توقعات مبالغ فيها هنا». وأضافت: «لقد فوجئنا هذا الأسبوع بوعوده للحوثيين بأن أميركا ستتوقف عن الهجوم، والآن بعد أن عضضنا أظافرنا على إعلانه الدرامي الذي وعد به، اتضح على الأقل في الوقت الحالي، أن هذه كانت مجرد اتفاقيات تجارية، ولم يذكر كلمة واحدة عن إسرائيل». وترى كادمون أن ترمب لا يحب نتنياهو بشكل خاص، بل يراه شخصاً وظيفياً فقط. وتابعت: «هناك ميل متأصل بين عائلات المختطفين إلى وضع ثقتهم في ترمب. لقد أدركوا منذ زمن طويل أن المفتاح يكمن في واشنطن، وليس في هذه الحكومة. لكن ترمب لا يعمل لصالحنا». وقدم ويتكوف مبادرته الجديدة التي حصل موقع «واي نت» على وثيقة مفصلة منها، وتهدف إلى إعادة المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة من خلال ما وصف بأنه «بنية تحتية لوجيستية شفافة ومستقلة ومحايدة»، ومن ثمّ تجاوز العقبات التي أضرت بثقة المانحين وكفاءة نقل المساعدات. فلسطينيون يتجمعون للحصول على الطعام في جباليا بشمال قطاع غزة في ظل تفاقم أزمة الجوع مارس 2024 (رويترز) ونقلت «القناة 12» عن مسؤولين أمنيين إسرائيليين أن هذه الخطوة المعقدة سوف يتم تنفيذها خلال نحو أسبوعين. وستوفر الخطة الإسرائيلية المدعومة من الولايات المتحدة لاستئناف توزيع المساعدات الإنسانية في غزة بعد أكثر من شهرين في البداية، الغذاء لنحو 60 في المائة من سكان القطاع فقط، وفقاً لمذكرة أرسلتها المنظمة التي تدير المبادرة إلى الجهات المانحة المحتملة. وتقر مذكرة «مؤسسة غزة الإنسانية» بأن المدنيين في القطاع «يعانون حالياً من حرمان شديد»، لكنها تقول إن «مواقع التوزيع الآمنة» التي ستنشئها لتوزيع المساعدات ستخدم في البداية 1.2 مليون شخص فقط، في حين يبلغ عدد سكان القطاع نحو مليوني نسمة. وتشير المذكرة إلى أن مواقع التوزيع الآمنة الأربعة ستكون «قادرة على التوسع لتشمل أكثر من مليوني شخص»، لكنها لا تحدد المدة التي ستستغرقها المرحلة الأولية. علاوة على ذلك، أقرت «مؤسسة غزة الإنسانية» بأن كل واحدة من مبادرات مواقع التوزيع الآمنة ستحتاج إلى وقت حتى تصل إلى الهدف الأولي المتمثل في خدمة 300 ألف شخص. وقال مسؤول إسرائيلي لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل» إن إسرائيل تأمل بأن تبدأ بعض الدول باستقبال فلسطينيين، مما سيساعد في تقليل الفجوة بين القدرة الأولية لمبادرة المساعدات وإجمالي عدد سكان غزة. لكن لم تتطوع أي دولة حتى الآن باستقبال فلسطينيين. وبينما تروج إسرائيل لخيار الهجرة بعدّه «طوعياً»، فإن دول المنطقة تنظر إليه بشكل متزايد على أنه قسري. وسيتم إنشاء مراكز توزيع المساعدات في منطقة إنسانية جديدة تقوم إسرائيل بإنشائها في جنوب غزة بين محور فيلادلفيا، على طول الحدود الجنوبية لغزة مع مصر، ومحور موراغ الذي تم إنشاؤه حديثاً على بعد نحو خمسة كيلومترات شمالاً. وتشمل هذه المنطقة في الأساس مدينة رفح الواقعة في جنوب غزة، وسيكون الدخول إلى هذه المنطقة عبر نقاط تفتيش للجيش الإسرائيلي، في خطوة يأمل الجيش في أن تمنع مقاتلي «حماس» من الوصول إلى المنطقة. ووفقاً للمذكرة، سيتم توزيع المساعدات من مراكز التوزيع في صناديق تحتوي على 50 وجبة غذائية، تحتوي كل منها على 1750 سعرة حرارية، ومستلزمات النظافة الشخصية، والمستلزمات الطبية. وقال مسؤولون مطلعون على الخطة إن ما بين 5 و6 آلاف ممثل تم فحصهم سيُسمح لهم بالتوجه سيراً على الأقدام إلى مراكز المساعدات مرة كل أسبوع أو أسبوعين لتسلم صندوق غذائي يزن نحو 18 كيلوغراماً لعائلاتهم.


صحيفة عاجل
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة عاجل
الرئيس السوري: لم نفرض التجنيد الإجباري وانضم آلاف المتطوعين للجيش الجديد
تم النشر في: قال الرئيس السوري الانتقالي، أحمد الشرع، إن آلاف المتطوعين ينضمون إلى الجيش الجديد، وذلك عقب الإطاحة بنظام الرئيس السابق بشار الأسد وحلّ الجيش والأجهزة الأمنية. وأوضح الشرع، في مقابلة بودكاست، اليوم الاثنين، مع أليستر كامبل، المتحدث السابق باسم رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، وروري ستيورات، الوزير البريطاني المحافظ السابق، أنه لم يفرض التجنيد الإجباري بل اختار التجنيد الطوعي، حث انضم الآلاف إلى الجيش السوري الجديد. وأشار إلى أن عددا كبيرا من الشبان فروا من سوريا هربا من التجنيد الإجباري الذي فرضه النظام السابق وشكل الهاجس الأكبر للسوريين، بعد اندلاع النزاع عام 2011 والذي تسبب بمقتل أكثر من نصف مليون شخص. وكرر الشرع خلال المقابلة المطالبة برفع العقوبات الغربية المفروضة عن سوريا. وقال إنه يلمس إجماعا لدى زوار دمشق على ضرورة رفعها، موضحا أن بلاده تواجه تحديات أمنية كبرى، وأحد الحلول المباشرة لها هو بتحقيق التنمية الاقتصادية. وشدد على أن من دون تحقيق نمو اقتصادي، لن يكون هناك استقرار وهذا من شأنه أن يجرَّ الفوضى وانعدام الأمن.