logo
#

أحدث الأخبار مع #تونيويسكوراي،

دراسة جديدة تكشف: الفقر يعجّل الشيخوخة
دراسة جديدة تكشف: الفقر يعجّل الشيخوخة

ليبانون 24

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

دراسة جديدة تكشف: الفقر يعجّل الشيخوخة

كشفت دراسة حديثة، أن الأفراد المنتمين إلى خلفيات اجتماعية واقتصادية فقيرة قد يعانون من تسارع في وتيرة الشيخوخة البيولوجية، مما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر مقارنة بأولئك الذين ينتمون إلى خلفيات أكثر ثراء. وأشارت النتائج إلى أن الحرمان الاجتماعي والاقتصادي قد يكون له تأثير سلبي مباشر على الصحة العامة وعملية الشيخوخة. وقام فريق من الباحثين في المملكة المتحدة بدراسة 83 مرضا مرتبطا بتقدم العمر، مثل هشاشة العظام، إعتام عدسة العين، وتضخم البروستاتا، بالإضافة إلى تحليل مستويات البروتينات المنتشرة في بلازما الدم. كما تم تحليل الخلفيات الاجتماعية والاقتصادية للمرضى، بما في ذلك مستوى التعليم، نوعية الحياة في الأحياء، ودخل الأسرة. وأظهرت النتائج، التي نُشرت في مجلة "Nature Medicine"، أن الأشخاص الذين يعانون من حرمان اجتماعي واقتصادي أكبر أظهروا مخاطر أعلى بنسبة 20% للإصابة بالأمراض مقارنة بالأشخاص الأكثر حظًا. وفي هذا السياق، قال ميكا كيفيماكي، الباحث في كلية لندن (UCL) والمؤلف الرئيسي للدراسة: "لقد عرفنا منذ عقود أن الميزة الاجتماعية مرتبطة بصحة أفضل، لكن نتائج دراستنا تشير إلى أنها قد تُبطئ أيضًا عملية الشيخوخة نفسها". وأضاف: "هذه النتائج تظهر أن الشيخوخة الصحية هدف يمكن تحقيقه لجميع أفراد المجتمع، كما أنها واقعٌ ملموسٌ بالفعل للأشخاص الذين يتمتعون بظروف اجتماعية واقتصادية مواتية". وتشير الدراسة إلى أن الفوارق الاجتماعية والاقتصادية تؤثر بشكل كبير على خطر الإصابة بأمراض معينة، حيث يزيد تعرض الأشخاص في الأوضاع الاجتماعية الأقل حظًا للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، أمراض الكبد، أمراض القلب، سرطان الرئة، والسكتة الدماغية، بنسبة قد تصل إلى ضعف الخطر لدى الفئة الأكثر حظًا. وأجرى الباحثون تحليلات لبروتينات بلازما الدم، والتي تعكس التغيرات المرتبطة بالعمر، ووجدوا أن 14 بروتيناً، بما في ذلك تلك المرتبطة بالالتهابات والإجهاد الخلوي، تتأثر بشكل مباشر بالوضع الاجتماعي والاقتصادي. وأوضح البروفيسور توني ويس-كوراي، الأستاذ في جامعة ستانفورد وأحد مؤلفي الدراسة، أن "التقدم في العمر ينعكس على تكوين البروتينات في الدم، والتي تشمل آلاف البروتينات المرتبطة بالشيخوخة البيولوجية عبر أجهزة الجسم المختلفة". وأضاف أن هذه البروتينات يمكن أن تكون مؤشرات دقيقة على صحة الأفراد ووتيرة شيخوختهم. كذلك، أظهرت الدراسة، أن الحراك الاجتماعي التصاعدي، مثل الانتقال من مستوى تعليمي منخفض إلى وضع اجتماعي واقتصادي أفضل، يمكن أن يؤدي إلى نتائج إيجابية في الشيخوخة البيولوجية. حيث أظهر الأفراد الذين تحسن وضعهم الاجتماعي علامات بروتينية أكثر إيجابية، مما يشير إلى أن التحسن في الظروف المعيشية يمكن أن يعكس بعض الآثار السلبية للشيخوخة. وعلى الرغم من أن الدراسة قائمة على الملاحظة ولا يمكنها تحديد علاقات السبب والنتيجة بشكل قاطع، إلا أن الباحثين اقترحوا أن عوامل مثل الإجهاد المزمن، التدخين، النظام الغذائي غير الصحي، قلة ممارسة الرياضة، وضعف الحصول على الرعاية الصحية قد تساهم في تسريع الشيخوخة لدى الأفراد الأكثر حرماناً.

دراسة تكشف: الفقر يعجّل بالشيخوخة ويزيد الأمراض
دراسة تكشف: الفقر يعجّل بالشيخوخة ويزيد الأمراض

يورو نيوز

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • يورو نيوز

دراسة تكشف: الفقر يعجّل بالشيخوخة ويزيد الأمراض

وأشارت النتائج إلى أن الحرمان الاجتماعي والاقتصادي قد يكون له تأثير سلبي مباشر على الصحة العامة وعملية الشيخوخة. وقام فريق من الباحثين في المملكة المتحدة بدراسة 83 مرضا مرتبطا بتقدم العمر، مثل هشاشة العظام، إعتام عدسة العين، وتضخم البروستاتا، بالإضافة إلى تحليل مستويات البروتينات المنتشرة في بلازما الدم. كما تم تحليل الخلفيات الاجتماعية والاقتصادية للمرضى، بما في ذلك مستوى التعليم، نوعية الحياة في الأحياء، ودخل الأسرة. وأظهرت النتائج، التي نُشرت في مجلة "Nature Medicine"، أن الأشخاص الذين يعانون من حرمان اجتماعي واقتصادي أكبر أظهروا مخاطر أعلى بنسبة 20% للإصابة بالأمراض مقارنة بالأشخاص الأكثر حظًا. وفي هذا السياق، قال ميكا كيفيماكي، الباحث في كلية لندن (UCL) والمؤلف الرئيسي للدراسة: "لقد عرفنا منذ عقود أن الميزة الاجتماعية مرتبطة بصحة أفضل، لكن نتائج دراستنا تشير إلى أنها قد تُبطئ أيضًا عملية الشيخوخة نفسها". وأضاف: "هذه النتائج تظهر أن الشيخوخة الصحية هدف يمكن تحقيقه لجميع أفراد المجتمع، كما أنها واقعٌ ملموسٌ بالفعل للأشخاص الذين يتمتعون بظروف اجتماعية واقتصادية مواتية". وتشير الدراسة إلى أن الفوارق الاجتماعية والاقتصادية تؤثر بشكل كبير على خطر الإصابة بأمراض معينة، حيث يزيد تعرض الأشخاص في الأوضاع الاجتماعية الأقل حظًا للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، أمراض الكبد، أمراض القلب، سرطان الرئة، والسكتة الدماغية، بنسبة قد تصل إلى ضعف الخطر لدى الفئة الأكثر حظًا. وأجرى الباحثون تحليلات لبروتينات بلازما الدم، والتي تعكس التغيرات المرتبطة بالعمر، ووجدوا أن 14 بروتينا، بما في ذلك تلك المرتبطة بالالتهابات والإجهاد الخلوي، تتأثر بشكل مباشر بالوضع الاجتماعي والاقتصادي. وأوضح البروفيسور توني ويس-كوراي، الأستاذ في جامعة ستانفورد وأحد مؤلفي الدراسة، أن "التقدم في العمر ينعكس على تكوين البروتينات في الدم، والتي تشمل آلاف البروتينات المرتبطة بالشيخوخة البيولوجية عبر أجهزة الجسم المختلفة". وأضاف أن هذه البروتينات يمكن أن تكون مؤشرات دقيقة على صحة الأفراد ووتيرة شيخوختهم. كما أظهرت الدراسة، أن الحراك الاجتماعي التصاعدي، مثل الانتقال من مستوى تعليمي منخفض إلى وضع اجتماعي واقتصادي أفضل، يمكن أن يؤدي إلى نتائج إيجابية في الشيخوخة البيولوجية. حيث أظهر الأفراد الذين تحسن وضعهم الاجتماعي علامات بروتينية أكثر إيجابية، مما يشير إلى أن التحسن في الظروف المعيشية يمكن أن يعكس بعض الآثار السلبية للشيخوخة. وعلى الرغم من أن الدراسة قائمة على الملاحظة ولا يمكنها تحديد علاقات السبب والنتيجة بشكل قاطع، إلا أن الباحثين اقترحوا أن عوامل مثل الإجهاد المزمن، التدخين، النظام الغذائي غير الصحي، قلة ممارسة الرياضة، وضعف الحصول على الرعاية الصحية قد تساهم في تسريع الشيخوخة لدى الأفراد الأكثر حرمانا. وتسلط هذه النتائج الضوء على أهمية تحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية كوسيلة محتملة لتعزيز الصحة وإبطاء الشيخوخة البيولوجية.

دراسة: الفقراء أكثر عرضة لأمراض الشيخوخة مقارنة بالأغنياء
دراسة: الفقراء أكثر عرضة لأمراض الشيخوخة مقارنة بالأغنياء

الصحراء

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الصحراء

دراسة: الفقراء أكثر عرضة لأمراض الشيخوخة مقارنة بالأغنياء

كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يتمتعون بظروف اجتماعية واقتصادية جيدة، مثل مستويات التعليم المرتفعة أو الدخل العالي، لديهم معدل أبطأ للشيخوخة البيولوجية، ومخاطر أقل للإصابة بالأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر، مقارنةً بأقرانهم الأقل حظاً من الناحية الاجتماعية. وبحسب الدراسة المنشورة في دورية "نيتشر ميديسن" (Nature Medicine) فإن الفوارق الاجتماعية تؤثر بشكل مباشر على عملية الشيخوخة البيولوجية، وذلك من خلال تحليل مستويات بعض البروتينات في الدم المرتبطة بالشيخوخة والالتهابات والجهاز المناعي. وجد الباحثون أن 66 مرضاً مرتبطاً بالشيخوخة تتأثر بالمستوى الاجتماعي والاقتصادي للفرد، وبالمقارنة مع الأشخاص من الفئات الاجتماعية الميسورة، كان لدى الأشخاص من الفئات الأقل حظاً خطراً أعلى بنسبة 20% للإصابة بهذه الأمراض. أمراض الشيخوخة كما أن الأشخاص من الفئات الأكثر فقراً تطورت لديهم الأمراض المرتبطة بالعمر بعد 15 عاماً فقط، في حين أن الفئات الأكثر ثراءً لم تصل لنفس المستوى من الأمراض إلا بعد 20 عاماً. وبالنسبة لبعض الأمراض، مثل داء السكري من النوع الثاني، وأمراض الكبد، وأمراض القلب، وسرطان الرئة، والسكتات الدماغية، كان خطر الإصابة أكثر من الضعف لدى الفئات الأكثر حرماناً مقارنةً بالفئات الأكثر رخاءً. وحلَّلت الدراسة مستويات 14 بروتيناً بلازمياً مرتبطة بالشيخوخة، والتي تبين أنها تتأثر بالمستوى الاجتماعي والاقتصادي. وقال المؤلف المشارك في الدراسة، توني ويس-كوراي، الباحث في جامعة ستانفورد إن عملية الشيخوخة تنعكس على تكوين البروتينات في دمنا، والتي تشمل آلاف البروتينات المرتبطة بالشيخوخة البيولوجية عبر أجهزة الجسم المختلفة. وهذه المؤشرات الحيوية تساعدنا في فهم كيف يمكن للاختلافات الاجتماعية أن تحدد سرعة الشيخوخة. وكان لهذه البروتينات دور في تنظيم الاستجابات الالتهابية والإجهاد الخلوي، وقدّر الباحثون أن ما يصل إلى 39% من انخفاض خطر الأمراض المرتبطة بالعمر لدى الأشخاص ذوي الظروف المعيشية الجيدة قد يكون ناتجاً عن هذه البروتينات. كشفت الدراسة أيضاً أن التحسن في الوضع الاجتماعي قد يكون له تأثير إيجابي على الشيخوخة البيولوجية؛ فالأشخاص الذين انتقلوا من مستويات تعليم منخفضة في طفولتهم، إلى وضع اجتماعي واقتصادي أفضل في مرحلة البلوغ كان لديهم تركيزات بروتينية أكثر صحة، مقارنةً بمن بقوا في أوضاع معيشية متدنية طوال حياتهم. الرفاهية والشيخوخة ومع ذلك، يؤكد الباحثون الحاجة إلى مزيد من الأبحاث لفهم الآلية الدقيقة التي تربط العوامل الاجتماعية بعملية الشيخوخة البيولوجية. ولم تحدد الدراسة السبب المباشر لكون الرفاهية الاجتماعية تبطئ الشيخوخة، ولكن هناك دراسات سابقة أشارت إلى دور العوامل مثل التوتر المزمن، والصحة النفسية، والتعرض للتلوث والسموم، والعادات الصحية كالتدخين، وتعاطي المخدرات، والنظام الغذائي، وممارسة الرياضة، بالإضافة إلى الوصول إلى الفحوصات الطبية والتطعيمات والعلاجات الوقائية. في دراسة سابقة، نُشرت الشهر الماضي، وجد نفس الفريق البحثي أن اختبارات الدم التي تحدد مدى شيخوخة أعضاء الجسم يمكنها التنبؤ بخطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالعمر قبل عقود من ظهورها، مما قد يساعد في تطوير استراتيجيات وقائية تستهدف الأشخاص الأكثر عرضةً للشيخوخة المبكرة. أكد الباحثون أن تحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية يمكن أن يكون مفتاحاً لإبطاء عملية الشيخوخة، وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر. كما أن التقدم في أبحاث البروتينات والشيخوخة البيولوجية قد يساعد في تصميم اختبارات دم متطورة لرصد الشيخوخة المبكرة، وتقديم التدخلات الوقائية للفئات الأكثر عرضةً للخطر. نقلا عن الشرق للأخبار

دراسة: الفقراء أكثر عرضة لأمراض الشيخوخة مقارنة بالأغنياء
دراسة: الفقراء أكثر عرضة لأمراض الشيخوخة مقارنة بالأغنياء

الشرق السعودية

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق السعودية

دراسة: الفقراء أكثر عرضة لأمراض الشيخوخة مقارنة بالأغنياء

كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يتمتعون بظروف اجتماعية واقتصادية جيدة، مثل مستويات التعليم المرتفعة أو الدخل العالي، لديهم معدل أبطأ للشيخوخة البيولوجية، ومخاطر أقل للإصابة بالأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر، مقارنةً بأقرانهم الأقل حظاً من الناحية الاجتماعية. وبحسب الدراسة المنشورة في دورية "نيتشر ميديسن" (Nature Medicine) فإن الفوارق الاجتماعية تؤثر بشكل مباشر على عملية الشيخوخة البيولوجية، وذلك من خلال تحليل مستويات بعض البروتينات في الدم المرتبطة بالشيخوخة والالتهابات والجهاز المناعي. وجد الباحثون أن 66 مرضاً مرتبطاً بالشيخوخة تتأثر بالمستوى الاجتماعي والاقتصادي للفرد، وبالمقارنة مع الأشخاص من الفئات الاجتماعية الميسورة، كان لدى الأشخاص من الفئات الأقل حظاً خطراً أعلى بنسبة 20% للإصابة بهذه الأمراض. أمراض الشيخوخة كما أن الأشخاص من الفئات الأكثر فقراً تطورت لديهم الأمراض المرتبطة بالعمر بعد 15 عاماً فقط، في حين أن الفئات الأكثر ثراءً لم تصل لنفس المستوى من الأمراض إلا بعد 20 عاماً. وبالنسبة لبعض الأمراض، مثل داء السكري من النوع الثاني، وأمراض الكبد، وأمراض القلب، وسرطان الرئة، والسكتات الدماغية، كان خطر الإصابة أكثر من الضعف لدى الفئات الأكثر حرماناً مقارنةً بالفئات الأكثر رخاءً. وحلَّلت الدراسة مستويات 14 بروتيناً بلازمياً مرتبطة بالشيخوخة، والتي تبين أنها تتأثر بالمستوى الاجتماعي والاقتصادي. وقال المؤلف المشارك في الدراسة، توني ويس-كوراي، الباحث في جامعة ستانفورد إن عملية الشيخوخة تنعكس على تكوين البروتينات في دمنا، والتي تشمل آلاف البروتينات المرتبطة بالشيخوخة البيولوجية عبر أجهزة الجسم المختلفة. وهذه المؤشرات الحيوية تساعدنا في فهم كيف يمكن للاختلافات الاجتماعية أن تحدد سرعة الشيخوخة. وكان لهذه البروتينات دور في تنظيم الاستجابات الالتهابية والإجهاد الخلوي، وقدّر الباحثون أن ما يصل إلى 39% من انخفاض خطر الأمراض المرتبطة بالعمر لدى الأشخاص ذوي الظروف المعيشية الجيدة قد يكون ناتجاً عن هذه البروتينات. كشفت الدراسة أيضاً أن التحسن في الوضع الاجتماعي قد يكون له تأثير إيجابي على الشيخوخة البيولوجية؛ فالأشخاص الذين انتقلوا من مستويات تعليم منخفضة في طفولتهم، إلى وضع اجتماعي واقتصادي أفضل في مرحلة البلوغ كان لديهم تركيزات بروتينية أكثر صحة، مقارنةً بمن بقوا في أوضاع معيشية متدنية طوال حياتهم. الرفاهية والشيخوخة ومع ذلك، يؤكد الباحثون الحاجة إلى مزيد من الأبحاث لفهم الآلية الدقيقة التي تربط العوامل الاجتماعية بعملية الشيخوخة البيولوجية. ولم تحدد الدراسة السبب المباشر لكون الرفاهية الاجتماعية تبطئ الشيخوخة، ولكن هناك دراسات سابقة أشارت إلى دور العوامل مثل التوتر المزمن، والصحة النفسية، والتعرض للتلوث والسموم، والعادات الصحية كالتدخين، وتعاطي المخدرات، والنظام الغذائي، وممارسة الرياضة، بالإضافة إلى الوصول إلى الفحوصات الطبية والتطعيمات والعلاجات الوقائية. في دراسة سابقة، نُشرت الشهر الماضي، وجد نفس الفريق البحثي أن اختبارات الدم التي تحدد مدى شيخوخة أعضاء الجسم يمكنها التنبؤ بخطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالعمر قبل عقود من ظهورها، مما قد يساعد في تطوير استراتيجيات وقائية تستهدف الأشخاص الأكثر عرضةً للشيخوخة المبكرة. أكد الباحثون أن تحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية يمكن أن يكون مفتاحاً لإبطاء عملية الشيخوخة، وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر. كما أن التقدم في أبحاث البروتينات والشيخوخة البيولوجية قد يساعد في تصميم اختبارات دم متطورة لرصد الشيخوخة المبكرة، وتقديم التدخلات الوقائية للفئات الأكثر عرضةً للخطر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store