أحدث الأخبار مع #تيإسإمسي
المشهد العربي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
مبيعات تي إس إم سي تقفز بأكثر من 48% في أبريل
أعلنت شركة "تي إس إم سي" (TSMC)، أكبر مصنع رقائق بالعالم، عن ارتفاع مبيعاتها بأكثر من التوقعات خلال شهر أبريل، مما يعكس تسارع شركات الإلكترونيات الأمريكية للحصول على الرقائق تحسبًا لفرض رسوم جمركية مرتفعة في المستقبل. وكشفت الشركة التايوانية في بيان مقتضب عن نمو مبيعاتها بنسبة 48.1% على أساس سنوي، لتصل إلى 349.6 مليار دولار تايواني جديد (11.6 مليار دولار أمريكي). وأكدت أن الطلب على أشباه الموصلات لا يزال قويًا ومرنًا على الرغم من تصاعد التوترات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، بما في ذلك الطلب القوي على رقائق "إنفيديا" المتخصصة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وأشارت الشركة إلى أن الارتفاع الأخير في قيمة الدولار التايواني قد يشكل ضغطًا على هوامش أرباحها المستقبلية. وذكرت "تي إس إم سي" أن كل ارتفاع بنسبة 1% في قيمة العملة المحلية يؤدي إلى تآكل هامش ربحها التشغيلي بنسبة 0.4%، وذلك حسب تقديرات "بلومبرج".
المشهد العربي
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
أبل تستثمر 19 مليار دولار لشراء رقائق أمريكية الصنع
أعلن "تيم كوك"، الرئيس التنفيذي لشركة "أبل"، عن خطط طموحة للشركة تهدف إلى تعزيز اعتمادها على المكونات الأمريكية الصنع. وكشف أن "أبل" تخطط لشراء رقائق إلكترونية أمريكية المنشأ بقيمة إجمالية تقدر بنحو 19 مليار دولار لاستخدامها في عمليات إنتاج أجهزتها المختلفة، مما يمثل استثماراً كبيراً في الصناعة التكنولوجية المحلية. وخلال مناقشة نتائج أعمال الشركة للربع المالي الثاني، صرح "كوك" بأن "أبل" تعتزم شراء عشرات الملايين من رقائق المعالجات من مصنع جديد يقع في ولاية أريزونا الأمريكية. وتأتي الخطوة في إطار جهود الشركة لتنويع مصادر التوريد وتقليل الاعتماد على الموردين الدوليين، بالإضافة إلى دعم الصناعة التكنولوجية في الولايات المتحدة. ووفقاً لما ذكرته وكالة "بلومبرج"، فإن المصنع الذي أشار إليه "كوك" هو خطوط الإنتاج التي افتتحتها شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات "تي إس إم سي" في ولاية أريزونا. ومن المتوقع أن ينتج المصنع معالجات إلكترونية ستُستخدم في الطرازات الأقدم من أجهزة "آيباد" وساعات "أبل ووتش"، مما يعزز من قدرة "أبل" على تلبية الطلب على منتجاتها بكفاءة أكبر.
الجزيرة
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
هواوي تستعد لشحن شريحة ذكاء اصطناعي جديدة بكميات كبيرة
قال مصدران مطلعان إن شركة هواوي الصينية تخطط لشحن كميات ضخمة من شريحة الذكاء الاصطناعي المتقدمة "910 سي" (910C) في السوق الصينية مطلع الشهر المقبل، وأفاد المصدران أن بعض الشحنات شُحنت بالفعل. وفقا لموقع رويترز. وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تكافح فيه شركات الذكاء الاصطناعي الصينية مثل " ديب سيك" للحصول على شرائح محلية بدلا من شريحة "إتش 20" (H20) من "إنفيديا" التي كانت منتشرة مؤخرا في السوق الصينية من دون قيود، ولكن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغت شركة "إنفيديا" مؤخرا أن مبيعات شريحة "إتش 20" ستتطلب ترخيص تصدير. وتمثل شريحة "910 سي" تطورا معماريا أكثر من كونها طفرة تكنولوجية وفقا لأحد المصدرين ومصدر ثالث مطلع على تصميمها، إذ قالوا إنها تحقق أداء مماثلا لشريحة "إتش 100" (H100) من "إنفيديا" وذلك من خلال دمج شريحتين من نوع "910 بي" (910B) في حزمة واحدة عبر تقنيات دمج متقدمة. وهذا يعني أن لديها ضعف قوة الحوسبة وسعة الذاكرة لشريحة "910 بي"، كما أن لديها تحسينات إضافية بما في ذلك دعم متقدم لبيانات أحمال عمل الذكاء الاصطناعي المتنوعة. يُذكر أن الولايات المتحدة تسعى جاهدة لمنع التكنولوجيا المتقدمة عن الصين للحد من التطور التكنولوجي وخاصة التطورات العسكرية، وقد منعت منتجات "إنفيديا" الأكثر تقدما في مجال الذكاء الاصطناعي من الوصول للسوق الصينية بما في ذلك شريحة "بي 200" (B200) الرائدة. وهذه ليست المرة الأولى التي تطبق الولايات المتحدة هذه السياسة، فقد منعت شريحة "إتش 100" من البيع في الصين عام 2022 حتى قبل إطلاقها. ونتيجة الضغوطات الأمريكية المتتابعة قامت شركة هواوي والشركات الصينية الناشئة في مجال وحدات معالجة الرسومات مثل "مور ثريدز" (Moore Threads) و "إيلوفاتار كور إكس" (Iluvatar CoreX) بالسعي وراء الشرائح الإلكترونية المتقدمة وهي سوق تهيمن عليه "إنفيديا". وقال بول تريولو الشريك في شركة الاستشارات "ألبرايت ستونريدج غروب" (Albright Stonebridge Group) "إن قيود التصدير الأخيرة التي فرضتها وزارة التجارة الأمريكية على شريحة (إتش 20) تعني أن شريحة (910 سي) من هواوي ستصبح الآن الشريحة المفضلة لمطوري نماذج الذكاء الاصطناعي الصينيين بالإضافة لنشر قدرات الاستدلال". وفي أواخر العام الماضي، وزعت هواوي عينات من معالج "910 سي" على العديد من شركات التكنولوجيا وبدأت في قبول الطلبات، بحسب رويترز. الشرائح الصينية بين الإنتاج المحلي والاعتماد الخارجي ذكر مصدر مطلع أن شركة "سي إم آي سي" (SMIC) الصينية تقوم بتصنيع بعض المكونات الرئيسية لوحدات معالجة الرسومات باستخدام تقنية 7 نانومتر، رغم أن معدل نجاح إنتاج هذه الشرائح كان منخفضا. وبالمقابل فإن بعض شرائح هواوي "910 سي" تستخدم أشباه موصلات من شركة "تي إس إم سي" (TSMC) التايوانية والتي تتعاقد مع شركة "سوفغو" (Sophgo) الصينية. وتُجري وزارة التجارة الأمريكية تحقيقا في العمل الذي قامت به شركة تصنيع الرقائق التايوانية العملاقة بعد العثور على إحدى رقائقها المصنعة في معالج "910 بي" من هواوي. وأفاد لينارت هايم الباحث في مركز "راند" (RAND) للتكنولوجيا والأمن والسياسات في أرلينغتون والمتابع للتطورات الصينية في مجال الذكاء الاصطناعي أن شركة "تي إس إم سي" صنعت ما يقارب 3 ملايين شريحة في السنوات الأخيرة والتي كانت مطابقة للتصميم الذي طلبته شركة "سوفغو".
البورصة
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
"TSMC": قيود تحد من قدرتنا على منع وصول رقائقنا إلى الصين
حذّرت شركة تايوان لأشباه الموصلات 'TSMC'، الرائدة عالميًا في صناعة الرقائق الإلكترونية، من التحديات المتزايدة التي تواجهها في ضمان الامتثال لضوابط التصدير الدولية، خاصة بعد تقارير عن حصول شركة 'هواوي تكنولوجيز' الصينية، الخاضعة للعقوبات الأمريكية، على رقائق من إنتاجها عبر وسطاء. وفي تقريرها السنوي الصادر يوم الجمعة، أوضحت 'تي إس إم سي' أن موقعها في سلسلة التوريد العالمية لأشباه الموصلات يحدّ من قدرتها على معرفة كيفية استخدام رقائقها النهائية، وهو ما يصعّب مهمة مراقبة الجهات التي تصل إليها. وقالت الشركة: 'هذا القيد يحدّ من قدرتنا على منع الاستخدامات النهائية غير المقصودة لمنتجاتنا، أو منع تحويل الشحنات من قِبل شركاء وأطراف ثالثة قد تسعى للتحايل على القيود المفروضة'. وأكدت TSMC أنها تتعاون مع الجهات التنظيمية في تقديم الوثائق والمعلومات المطلوبة، مشيرة إلى أنها أخطرت كلًا من السلطات الأمريكية والتايوانية في أكتوبر الماضي بشأن احتمال استخدام 'هواوي' لرقائق أنتجت لصالح أحد عملاء الشركة. يأتي هذا التحذير في ظل تصعيد أمريكي في فرض قيود جديدة على وصول الصين إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي والرقائق المتقدمة، حيث تطالب واشنطن شركات تصنيع الرقائق بتشديد الرقابة على عملائها، خصوصًا في السوق الصينية. : الإلكترونياتالصين
أرقام
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
تي إس إم سي تحذر من صعوبة منع تصدير رقائقها للصين
أعربت شركة تايوان لأشباه الموصلات عن تحديات بشأن ضمان امتثال عملائها لضوابط التصدير، بعد أشهر من حصول "هواوي تكنولوجيز"، الخاضعة لعقوبات أمريكية، على رقائقها عبر وسطاء. وقالت الشركة، في أحدث تقرير سنوي لها صدر الجمعة: "دور تي إس إم سي في سلسلة توريد أشباه الموصلات، يحدّ من اطّلاعها على معلومات الاستخدام النهائي للمنتجات التي تحتوي على أشباه الموصلات التي تُصنّعها". وأضافت "تي إس إم سي" أن هذا التقييد، يعيق قدرتها على منع الاستخدامات النهائية غير المقصودة لأشباه الموصلات الخاصة بها، بالإضافة إلى تحويل الشحنات من قِبل شركاء تجاريين وأطراف ثالثة عازمة على التحايل على العقوبات. وأوضحت الشركة المصنعة للرقائق أنها تتعاون مع طلبات السلطات للحصول على معلومات ووثائق إضافية، وقالت إنها أخطرت واشنطن وتايبيه في أكتوبر، بشأن احتمال حصول "هواوي" على رقائق مصنوعة لأحد عملاء "تي إس إم سي". يأتي هذا بعدما كشفت الولايات المتحدة هذا الشهر عن جولة جديدة من اللوائح لتقييد وصول الصين إلى شرائح الذكاء الاصطناعي المتقدمة، في أعقاب طلب واشنطن من شركات تصنيع الرقائق، تكثيف تدقيقها تجاه العملاء، وخاصة الشركات الصينية.
