logo
#

أحدث الأخبار مع #تياترو

فيلم الصفا الثانوية بنات يحصد رقمًا متدنيًا أمس
فيلم الصفا الثانوية بنات يحصد رقمًا متدنيًا أمس

الوفد

timeمنذ 17 ساعات

  • ترفيه
  • الوفد

فيلم الصفا الثانوية بنات يحصد رقمًا متدنيًا أمس

حصد فيلم الصفا الثانوية بنات، بطولة علي ربيع وأوس أوس، أمس الجمعة إيرادات متدنية بلغت قيمتها 11,9 جنيه، في شباك تذاكر دور العرض السينمائي . الصفا ثانوية بنات، من بطوله علي ربيع و أوس أوس ومحمد ثروت وهالة فاخر وئام مجدي وسارة الشامي ولينا صوفيا وإسراء رخا وتوانا الجوهري، وتأليف وليد أبو المجد وأمين جمال، ومن إنتاج أحمد السبكي و كريم السبكي، وإخراج عمرو صلاح، كما يظهر به العديد من نجوم الفن كضيوف شرف ضمن أحداث الفيلم. تدور أحداث 'الصفا ثانوية بنات' حول مدرس طموح يتنقل للعمل في المدرسة وكان يعمل سابقًا في مدرسة للبنين فقط، ليواجه عدد من المواقف الكوميدية مع البنات للمرة الاولى الذي يتعامل معهن كمعلم، ويوضع فروق الأجيال بين المعلمين وطلابهم، بجانب صعوبة التعامل بينه وبين فريق إدارة المدرسة من مدرسين وإداريين. بدايته كانت في مسرح الجامعة الذي التحق بها ثم اشتهر في مسرحية تياترو مصر، تخرج في كلية التجارة جامعة القاهرة، ثم التحق بفرقة كليته وقدم في أثنائها 25 عرضًا مسرحيًّا ضمن مهرجانات الجامعات المسرحية المختلفة؛ ثم التحاق بالدفعة الثالثة لمركز الإبداع التي يشرف عليها الفنان خالد جلال، عبر شخصيات متعددة لعبها في مسرحيات «أين أشباحى» الاستعراضيّة و«حلو الكلام» التي شكّل فيها ثنائيًّا كوميديا مع الممثل الشاب محمد أسامة مجسدين معًا فواصل درامية تعتمد على المشاغبات مع الجمهور لاختيار أشعار يلقيها باقي أبطال العرض المسرحي بإلقاء تمثيلى بديع وكوميدى.

«الحارس» لفرقة «تياترو» تمثّل الكويت في مهرجان «المونودراما العربي الثالث»
«الحارس» لفرقة «تياترو» تمثّل الكويت في مهرجان «المونودراما العربي الثالث»

الأنباء

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأنباء

«الحارس» لفرقة «تياترو» تمثّل الكويت في مهرجان «المونودراما العربي الثالث»

مفرح الشمري اختارت اللجنة العليا المنظمة لمهرجان «المونودراما العربي الثالث» الذي ينظمه مهرجان جرش للثقافة والفنون، خلال الفترة من ٢٦/٧ حتى مطلع أغسطس المقبل، العرض المسرحي «الحارس» لفرقة تياترو المسرحية ليمثل دولة الكويت في هذه الدورة من المهرجان التي تقام في المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة. وفي هذا الصدد، عبر المخرج المسرحي القدير هاني النصار لـ«الأنباء» عن سعادته للمشاركة بهذه الدورة في هذا المهرجان المسرحي النوعي لتمثيل دولة الكويت من خلال عرضه «الحارس» تأليف مالك القلاف وتمثيل يوسف الحربي، والذي يتحدث عن معاناة موظف بعدما كان يعمل بوظيفة مرموقة تم تكليفه بوظيفة «حارس» لثلاجة موتى، ليخلق بينه وبين الموتى علاقة غريبة، متمنيا ان ينال العرض اعجاب الفرق المسرحية العربية المشاركة في هذا المهرجان لما يحمل بين طياته من إسقاطات على وضع الأمة العربية في وقتنا الحالي. وأشار النصار إلى أن عرض المسرحية في مهرجان «المونودراما العربي الثالث» سيكون في 27/7 على خشبة المسرح الدائري بالمركز الثقافي الملكي في العاصمة الأردنية الشقيقة، مشيرا الى أن مشاركة فرقته «تياترو» في هذا المهرجان لها طعم آخر لأنها تمثل دولة الكويت ولا تمثل نفسها، لذلك حريصة أن يكون عرضها المسرحي يتماشى مع ما وصلت إليه الحركة المسرحية الكويتية من تميز بين الدول الأخرى. يذكر أن فرقة تياترو شاركت في مسرحية «الحارس» بالدورة السابعة لمهرجان «الكويت للمونودراما» دورة «الفنان محمد جابر»، التي اقيمت على خشبة مسرح متحف الكويت الوطني خلال الفترة من 28 يناير حتى 2 فبراير الماضي، ونال العرض إعجاب جمهور وضيوف المهرجان.

هزمت الإعاقة بالحديد.. نادية فكري 'بطلة' تتوهج ضد عقارب الزمن وأعباء الأمومة
هزمت الإعاقة بالحديد.. نادية فكري 'بطلة' تتوهج ضد عقارب الزمن وأعباء الأمومة

الدولة الاخبارية

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدولة الاخبارية

هزمت الإعاقة بالحديد.. نادية فكري 'بطلة' تتوهج ضد عقارب الزمن وأعباء الأمومة

الأربعاء، 14 مايو 2025 11:04 مـ بتوقيت القاهرة في طفولتها، لم تكن نادية فكري تعرف شيئًا عن الحديد والأوزان، بل كانت تنسج أحلامها بخيوط الباليه وأجنحة المسرح، تتابع برنامج "تياترو" بعينين لامعتين، وتحلم بأن تكون يومًا سندريلا، أو بطلة "بحيرة البجع"، أو حتى "كسارة البندق"، لكن القدر كان له رأي آخر. فجأة، دخلت الإعاقة حياتها دون استئذان، كظل باغت البراءة، وسلب الطفلة توازنها، لم تعد "نادية" تقف إلا على قدمٍ واحدة، تتكئ على الأمل، وتصارع الألم بجلسات علاج طبيعي لا تنتهي، فهربت من أوجاعها بتعلم السباحة، تحاول أن تطفو فوق واقعٍ أثقلها، لا أن وفي دورة الألعاب الأفريقية مطلع التسعينيات، حينما غنّى فيه عمرو دياب "أفريقيا.. بالحب اتجمعنا"، خرجت نادية مكسورة الخاطر، كانت وقتها لا تزال طالبة في الثانوية العامة، مهمومة بالدراسة، وجريحة النفس في آن واحد، جلست تذاكر، وإذا بصوت في المذياع يبدّل مسار حياتها، فتاة تُدعى "فاتن حجازي" عادت من بطولة رفع الأثقال البارالمبية، لم تكن نادية قد سمعت من قبل بهذه الرياضة، لكن النور اشتعل داخلها. ذهبت الفتاة التي رفضت أن تكون إعاقتها معرض للشفقة، إلى النادي القريب من منزلها، وهناك استقبلها المدرب، اختبرها، فرأت نفسها بطلة حقيقية ترفع 60 كجم من المرة الأولى، تقول إنها اختارت رفع الأثقال لأنها لعبة "ملموسة"، تبدو صلبة في ظاهرها، لكنها في باطنها امتحانٌ حقيقيٌ للعزيمة، وكانت نادية في أمسّ الحاجة إلى إثبات ذاتها، بعد أعوام من الانكسار النفسي والجسدي وفي ميادين البطولة، لم تكن نادية فكري وحدها، فقد كان معها "رفيق الروح"، ففي أولمبياد سيدني 2000، بدأت شرارة الحب مع زميلها في البعثة، صلاح، وفي أولمبياد أثينا 2004، جمعهما الإنجاز الكبير، ميدالية فضية لها، وأخرى جماعية له مع فريق الكرة الطائرة جلوس، ثم توّجت القصة بالزواج. لكن الأمومة طرقت بابها في لحظة مفصلية، اضطرت إلى الغياب عن بطولة العالم 2006 من أجل رعاية طفلها الرضيع، ثم، حين كبر "محمد"، عادت نادية لتلحق بركب الأولمبياد في بكين 2008، حيث أحرزت الميدالية البرونزية، ومرة أخرى، لم تستطع المشاركة في أولمبياد لندن 2012 بسبب إنجابها طفلها الثاني، إياد، ثم جاءت الضربة الكبرى في عام 2015، حين توفيت والدتها، وكانت هي الأم التي حملت عنها أعباء الإعاقة، وساندتها في كل لحظة. في لحظة الوداع، كانت نادية في معسكر، وزوجها في بطولة خارج مصر. وبين الغياب والحزن، اهتزت الأرض تحت قدميها، كان والدها قد تركها طفلة، والآن رحلت أمها، فشعرت أنها تُقتلع من جذورها. وهنا، اتخذ زوجها قرارًا غير مسبوق، قرر أن يتخلى عن أولمبياد ريو دي جانيرو 2016، ليرعى أولاده، ويتيح لها أن تكمل الطريق، لكن نادية عادت من البرازيل بدون ميدالية، بل بخيبة أملٍ ثقيلة، مرّت بها طوكيو، ولم تتأهل، وبقي الأمل معلقًا بين سماء الحلم، وأرض الواقع القاسي. ثم جاءت باريس، بعد 16 عامًا من آخر تتويج في بكين، وفي عمر الـ50 عامًا، عادت نادية إلى المنصة، وسط تصفيق العالم، وقلوب فريقها الذي احتفى بها وكأنها ميداليتهم جميعًا، كيف لا! وتلك البطولة ومنذ أن كانت في الخامسة، تمشي بعكاز، أو تُحبس في جهاز يساعدها على الحركة، عرفت نادية معنى الألم، وتمرّست في الصبر، أمها كانت شريكتها في كل شيء، إخوتها كانوا دعمها، وزوجها ظلّها، وأبناؤها مصدر فخرها.. وفي كل لحظة كانت نادية على وشك التوقف، كانت تجد يدًا تمتد، وقلبًا يساند، ونفسًا تهمس لها "لا تستسلمي".

في هذا الموعد.. علي الحجار يحيي حفلا غنائيا بساقية الصاوي
في هذا الموعد.. علي الحجار يحيي حفلا غنائيا بساقية الصاوي

بوابة الفجر

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

في هذا الموعد.. علي الحجار يحيي حفلا غنائيا بساقية الصاوي

يستعد الفنان علي الحجار لإحياء حفلا غنائيا جديد في مسرح ساقية الصاوي، وذلك يوم الأربعاء الموافق 28 من شهر مايو الجاري. علي الحجار يحيي حفلا غنائيا بساقية الصاوي ويقدم علي الحجار، خلال حفله باقة من أجمل أغانيه القديم والجديدة، ومن أبرزها: «المال والبنون»، «لو تعرفي»، «من غير ما تتكلمي»، «سمرا وبعيون كحيلة»، و«الزين والزينة». أحدث حفلات علي الحجار ومن ناحية اخري، يستعد علي الحجار لإحياء حفلًا غنائيًّا بعنوان "تترات وذكريات"، وذلك في التاسعة من مساء 22 مايو المقبل على مسرح تياترو بإحدى مولات مدينة الشيخ زايد، بعد نجاح حفله الأول والذي كان يحمل نفس الاسم، وقدمه على نفس المسرح في ديسمبر الماضي. أخر أعمال علي الحجار وكان اخر اعمال علي الحجار هي أغنية بعنوان «بخاف من عيد ميلادي»، والذي طرحت على طريقة الفيديو كليب باستخدام الـAI، وتروي الأغنية قصة تقدم الرجال في العمر، من الطفولة والمراهقة والشباب وحتى سن الرشد، ثم الشيخوخة، بين البراءة والأحلام والبحث عن الذات والتأقلم مع الحياة وضغوطها. كلمات أغنية «بخاف من عيد ميلادي» وتقول كلماتها: «من يوم ما بقيت جنين ولحد 4 سنين، كان قلبي له عنين بتشوف الطيبين، عيل في التختة قاعد بتعلم أبجدية، في عنيا الدنيا لسه وردية ومية ميمة، في العيد باخد عيدية، ودموعي اللي في عنيا لساهم محبوسين، وسنين بتجيب سنين، وأنين بيجيب أنين، ويموت فيا الحنين وأنسى أنا كنت مين، يا سنين في الجامعة طايشة، ويا بنت في قلبي عايشة معلش الإيد قصيرة، ويا ليل مروسم في أوضتي والنوم على الحصيرة، يمكن مكنونش عيشنا لكن بنسيب مسيرة، وسنين بتجيب سنين، وأنين بتجيب أنين، ويموت فيا الحنين، تلاتيني رزين وهادي والدنيا في عيني عادي، وبخاف من عيد ميلادي ليكون الأربعين، والشعرة البيضة بانت، والحتة القاسية ماتت أول ما اتقالي بابا، وبشوف الناس غلابة وفي ساقية مربوطين».

في هذا الموعد.. علي الحجار يحيي حفلا غنائيا بساقية الصاوي
في هذا الموعد.. علي الحجار يحيي حفلا غنائيا بساقية الصاوي

بوابة الفجر

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

في هذا الموعد.. علي الحجار يحيي حفلا غنائيا بساقية الصاوي

يستعد الفنان علي الحجار لإحياء حفلا غنائيا جديد في مسرح ساقية الصاوي، وذلك يوم الأربعاء الموافق 28 من شهر مايو الجاري. علي الحجار يحيي حفلا غنائيا بساقية الصاوي ويقدم علي الحجار، خلال حفله باقة من أجمل أغانيه القديم والجديدة، ومن أبرزها: «المال والبنون»، «لو تعرفي»، «من غير ما تتكلمي»، «سمرا وبعيون كحيلة»، و«الزين والزينة». أحدث حفلات علي الحجار ومن ناحية اخري، يستعد علي الحجار لإحياء حفلًا غنائيًّا بعنوان "تترات وذكريات"، وذلك في التاسعة من مساء 22 مايو المقبل على مسرح تياترو بإحدى مولات مدينة الشيخ زايد، بعد نجاح حفله الأول والذي كان يحمل نفس الاسم، وقدمه على نفس المسرح في ديسمبر الماضي. أخر أعمال علي الحجار وكان اخر اعمال علي الحجار هي أغنية بعنوان «بخاف من عيد ميلادي»، والذي طرحت على طريقة الفيديو كليب باستخدام الـAI، وتروي الأغنية قصة تقدم الرجال في العمر، من الطفولة والمراهقة والشباب وحتى سن الرشد، ثم الشيخوخة، بين البراءة والأحلام والبحث عن الذات والتأقلم مع الحياة وضغوطها. كلمات أغنية «بخاف من عيد ميلادي» وتقول كلماتها: «من يوم ما بقيت جنين ولحد 4 سنين، كان قلبي له عنين بتشوف الطيبين، عيل في التختة قاعد بتعلم أبجدية، في عنيا الدنيا لسه وردية ومية ميمة، في العيد باخد عيدية، ودموعي اللي في عنيا لساهم محبوسين، وسنين بتجيب سنين، وأنين بيجيب أنين، ويموت فيا الحنين وأنسى أنا كنت مين، يا سنين في الجامعة طايشة، ويا بنت في قلبي عايشة معلش الإيد قصيرة، ويا ليل مروسم في أوضتي والنوم على الحصيرة، يمكن مكنونش عيشنا لكن بنسيب مسيرة، وسنين بتجيب سنين، وأنين بتجيب أنين، ويموت فيا الحنين، تلاتيني رزين وهادي والدنيا في عيني عادي، وبخاف من عيد ميلادي ليكون الأربعين، والشعرة البيضة بانت، والحتة القاسية ماتت أول ما اتقالي بابا، وبشوف الناس غلابة وفي ساقية مربوطين».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store