أحدث الأخبار مع #تياغوسيلفا


النهار
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- النهار
"إيدج" تعرض قدرات مروحيتها المستقلة المتطورة "HT-100"
أظهر عرض أجرته "إيدج"، المجموعة الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، لقدرات المروحية المستقلة (أنافيا "HT-100") في المنطقة المخصصة للاختبارات داخل مركز أنشطة الجيش في "ريستينغا دا مارامبايا" بمدينة ريو دي جانيرو في البرازيل، التفوق الجوي للمروحية في توفير المعلومات الاستخباراتية والمراقبة وبيانات الرصد التكتيكية والعملية بسرعة وموثوقية وبصورة فورية. (HT-100) توفر حلاً رئيسياً تم تطوير وإنتاج مروحية (HT-100)، التي تُمثل نتاج التميز والابتكار الهندسي الأوروبي في تكنولوجيا الإقلاع والهبوط العمودي، من قبل شركة "أنافيا" التابعة لـ "ايدج" والمتخصصة في الأنظمة الجوية المستقلة المتطورة ومقرها سويسرا، والتي شكلت خبراتها عاملاً رئيسياً في إظهار أداء المروحية وموثوقيتها خلال العرض الحي. وخلال الفعالية شاهد الحاضرون تحقيق مروحية (HT-100) لزمن جاهزية بلغ 15 دقيقة، من تفعيل النظام حتى الإقلاع، وتنفيذ نمط طيران معقد. وشمل ذلك التحليق، والطيران بسرعة منخفضة وارتفاع منخفض، ومناورات على شكل رقم 8، والتفافات دائرية، كما أبرز العرض قدرات (HT-100) ضمن مجالي خط الرؤية البصري وما وراء خط الرؤية البصري، إلى جانب تحسين الوعي الظرفي عبر إعداد الخرائط بصورة فورية. وصرح تياغو سيلفا الرئيس التنفيذي لمكتب مجموعة "إيدج" في أميركا اللاتينية، أن مروحيات من طراز (HT-100) توفر حلاً رئيسياً عبر مجموعة من السياقات التشغيلية، صممت بإحكام للتصدّي للتحديات الفريدة في المنطقة. يذكر أن (HT-100) هي مروحية مستقلة لكل التضاريس، تعمل ليلاً ونهاراً، ويمكنها الطيران في الظروف الجوية الصعبة والسيئة، وجرى تصميم الطائرة كبديل سريع النشر للطائرات المروحية المأهولة لمهام جمع المعلومات الاستخباراتية والبيانات، حيث تبلغ حمولتها القصوى 60 كيلوغراماً. وقال يون أندري يورغ الرئيس التنفيذي للشركة، إن الشركة تهدف إلى تقديم منصة موثوقة وفائقة القدرات وتعمل بدقة حتى في أكثر البيئات تطلباً للقوات المسلحة ووكالات الأمن، مشيراً إلى أن هذا العرض الناجح في البرازيل يؤكد على رؤية الشركة الهادفة إلى توفير الابتكار الأوروبي في سوق الدفاع العالمي عبر الاستفادة من نطاق الوصول العالمي لمجموعة "إيدج" ومن قدراتها.


النهار
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
نيمار يقود ثورة في البرازيل
أطلق نيمار، نجم كرة القدم البرازيلية، حملة واسعة النطاق ضد استخدام العشب الصناعي في الملاعب المحلية، بمشاركة عدد من كبار اللاعبين مثل تياغو سيلفا وفيليب كوتينيو. وانتشرت الحملة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث نشر اللاعبون بياناً مشتركاً أعربوا فيه عن استيائهم من انتشار الملاعب ذات العشب الصناعي، معتبرين أنه "من غير المقبول أن تصبح هذه الملاعب خياراً في بلد بحجم وتمثيل البرازيل كروياً". وأرفق النجوم منشوراتهم بصورة تحمل عبارة: "كرة القدم طبيعية وليست صناعية"، في خطوة تهدف إلى تسليط الضوء على المخاطر المحتملة للعشب الصناعي والدعوة للحفاظ على جودة الملاعب الطبيعية. دعوة لتحسين جودة الملاعب أكد اللاعبون المشاركون في الحملة أن البرازيل بحاجة إلى توفير بيئة لعب مناسبة للاعبيها، خاصة إذا كانت تسعى لترسيخ مكانتها كقوة كروية عالمية. وفي الوقت الحالي، تعتمد أندية بارزة مثل بوتافوغو، بالميراس، وأتلتيكو باراناينسي على العشب الصناعي في ملاعبها، وهو ما أثار الجدل بين اللاعبين والمدربين، الذين يعتقدون أن هذه الملاعب تزيد من خطر الإصابات وتؤثر على جودة الأداء. الأندية ترد وتدافع عن موقفها جاء الرد سريعاً من الأندية التي تستخدم العشب الصناعي، حيث أكد نادي بالميراس أن أرضيته "معتمدة من فيفا وتخضع لعمليات تفتيش سنوية منذ تركيبها في عام 2020". من جهته، أصدر نادي ساو باولو بياناً أشار فيه إلى دراسة حديثة نشرتها مجلة "ذا لانسيت ديسكفري ساينس"، تفيد بأن العشب الصناعي لا يزيد من معدل الإصابات مقارنة بالملاعب الطبيعية، بل قد يكون أكثر أماناً في بعض الحالات. مدربون ولاعبون يعارضون العشب الصناعي في المقابل، لم يخف العديد من المدربين واللاعبين اعتراضهم على العشب الصناعي، فقد انتقد مدرب المنتخب البرازيلي السابق فرناندو دينيز ومدرب ساو باولو لويس زوبلديا هذه الملاعب، مشيرين إلى أنها "لا تضمن بيئة لعب مثالية للاعبين". وخلال مؤتمر صحافي عقب مباراة ساو باولو ضد بالميراس، كشف زوبلديا أنه استبعد لوكاس مورا وأوسكار من التشكيلة بسبب مخاوف من تأثير العشب الصناعي على أدائهم وسلامتهم. وأضاف: "رغم أن فيفا يسمح بذلك، فإن جميع الفرق غير سعيدة باستبدال العشب الطبيعي بالصناعي". هل ستنجح الثورة ضد العشب الصناعي؟ وسط تصاعد الجدل، أعلن نادي أتليتيكو مينيرو، أحد أعرق الأندية البرازيلية، عن خططه لتركيب العشب الصناعي في ملعبه "أرينا إم آر في"، مما يزيد من حدة النقاش حول مستقبل هذه الملاعب. ومع تزايد الضغوط من قبل اللاعبين والمدربين، يبقى السؤال: هل ستنجح ثورة نيمار في إحداث تغيير حقيقي، أم أن العشب الصناعي سيظل جزءاً من مستقبل كرة القدم البرازيلية؟


بوابة الفجر
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الفجر
أول اعتراض من نيمار في الدوري البرازيلي
أصبح الثلاثي البرازيلي نيمار ومواطنه تياغو سيلفا والهولندي ممفيس ديباي من بين لاعبي كرة القدم، الذين ينشطون في البرازيل، الذين يعترضون على استخدام العشب الصناعي في مباريات الدوري بدلًا من استخدام العشب الطبيعي. أول اعتراض من نيمار في الدوري البرازيلي وقام اللاعبون الثلاثة بحملة عبر الإنترنت أمس الثلاثاء ونشروا نفس الرسالة، مبرزين مخاوفهم من زيادة خطر إصابات للاعبين على العشب الصناعي. وتستخدم بعض أندية دوري الدرجة البرازيلي العشب الصناعي لتسمح بالاستخدام المتعدد للملاعب مع تقليل الأضرار التي تلحق بأسطح اللعب. وذكر اللاعبون الثلاثة في بيان: "من المقلق رؤية الاتجاه الذي تنتهجه كرة القدم البرازيلية. مع حجم وتمثيل رياضتنا، يجب ألا يكون هذا النقاش موجودا حتى. في أكثر الدوريات احتراما في العالم، يتم الاستماع إلى اللاعبين ويتم الاستثمار لضمان جودة العشب في الملاعب. الحل للملعب السيئ هو صنع ملعب جيد، الأمر بهذه البساطة. كرة القدم طبيعية، وليست صناعية". وعاد نيمار مؤخرا لفريق سانتوس، فيما يلعب ديباي لفريق كورينثيانز، ويتواجد تياجو سيلفا مع فريق فلومينينسي. يذكر أن فرق بوتافوجو، حمال اللقب، وبالميراس، وأتلتيكو باراناينسي، من بين الأندية التي استخدمت العشب الصناعي، حيث نتج عنها مقاطعة بعض اللاعبين المخضرمين أو العائدين من الإصابة -مثل نيمار- المباريات التي تقام على ملاعب هذه الفرق. وذكر بالميراس في بيان أن الانتقادات التي توجه لعشب الصناعي الذي يتم استخدامه في ملعب الفريق سطحية وليست مبنية على أسس علمية.


النهار
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
ليس رونالدو وحده... نجوم تخطوا الأربعين وما زالوا يمارسون كرة القدم
أصبح النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم النصر السعودي الحالي الآن في الأربعينيات من عمره، ومن المتوقع أن يتابع مسيرته في ملاعب كرة القدم لأعوام أخرى، ولكن رغم تقدمه في العمر، ما زال بإمكانه أن يستلهم الإلهام من بعض اللاعبين الذين هم أكبر سناً منه ولا يزالون يمارسون كرة القدم على أعلى مستوى، متمسكين بحلمهم في الاحتراف، حتى وهم في الأربعينيات من أعمارهم. وبين هؤلاء اللاعبين الذين يرفضون الاعتزال، نجد أسماء لامعة لعبوا سابقاً لأندية تشيلسي وأرسنال وليفربول وبايرن ميونيخ ومرسيليا، ولا يزالوا مستمرون في تحدي الزمن ويثبتون أنهم في أفضل حالاتهم رغم تقدمهم في العمر. ونرصد هنا بعض الأسماء اللامعة في كرة القدم في الأربعينيات من عمرهم: تياغو سيلفا في نهاية الموسم الماضي، شهدنا لحظة وداع حزينة لتياغو سيلفا بعد مغادرته لتشيلسي، بعد أربعة مواسم ناجحة مع النادي الإنكليزي، ورغم ذلك، كانت عودة المدافع البرازيلي إلى بلاده بداية جديدة له مع نادي فلومينينسي. في أيلول / سبتمبر الماضي، أتم تياغو سيلفا عامه الأربعين، إلا أنه ليس اللاعب الأكبر سناً في فريقه، إذ يلعب حارس مرمى الفريق فابيو، البالغ من العمر 44 عاماً، ويعتبر من بين اللاعبين الأكثر مشاركة في المباريات في تاريخ كرة القدم. سانتي كازورلا مرت سبع سنوات تقريباً منذ رحيل سانتي كازورلا عن آرسنال بسبب إصابة خطيرة كادت أن تؤدي إلى بتر قدمه، ورغم الصعوبات التي مر بها، عاد اللاعب الإسباني للظهور على الساحة الرياضية في الدوري الإسباني للدرجة الثانية، حيث وقع عقداً مع ريال أوفييدو وهو في سن الأربعين. ورغم العروض المالية، فضل كازورلا العودة إلى النادي الذي يحبه واللعب لأسباب أكثر من مجرد المال، بل من أجل مساعدة النادي والشعور بالراحة. ماثيو فالبوينا لا يزال ماثيو فالبوينا لاعباً نشطاً رغم مرور أكثر من عشر سنوات على آخر مرة مثّل فيها منتخب فرنسا، وحوالي ثماني سنوات منذ مغادرته ليون. الآن، يلعب فالبوينا في اليونان، حيث يواصل مسيرته بعدما مر مؤخراً على أندية فنربخشة وأوليمبياكوس وأبولون ليماسول، والآن مع أثينا كاليثيا في الدوري اليوناني الممتاز، حيث سجل هذا الموسم هدفين وقدم ثلاث تمريرات حاسمة. فاغنر لوف رغم تجاوزه الأربعين من عمره في الصيف الماضي، لا يزال المهاجم البرازيلي فاغنر لوف نشطاً في الملاعب، فبعد فترة قصيرة مع أتليتيكو غويانينسي، انضم إلى نادي أفاي البرازيلي في الدوري الثاني، حيث يواصل تألقه في الملاعب. دانتي كان المدافع البرازيلي دانتي، الذي لعب سابقاً مع بايرن ميونيخ، أحد اللاعبين الذين حافظوا على مستواهم رغم تقدمهم في السن، ويعد دانتي اللاعب الوحيد في الأربعينيات من عمره الذي لا يزال يشارك في أحد الدوريات الخمسة الكبرى في أوروبا، حيث يلعب حالياً في صفوف نيس الفرنسي مجاوراً للمدافع المصري محمد عبد المنعم. حارس مرمى منتخب إسبانيا السابق، بيبي رينا، يعد من أبرز الأمثلة على اللاعبين الذين يرفضون الاعتزال رغم تقدمهم في العمر، وفي سن الثانية والأربعين، يواصل رينا اللعب في الدوري الإيطالي مع فريق كومو، بعد سنوات من التألق مع ليفربول وبايرن ميونيخ ونابولي. خوسيه فونتي يستمر المدافع البرتغالي خوسيه فونتي في لعب كرة القدم على أعلى مستوى، حيث عاد مؤخراً إلى كاسا بيا في الدوري البرتغالي بعد انتهاء فترته مع براغا، ومع تقدم العمر، استمر في التألق مع منتخب البرتغال خلال فترة غياب كريستيانو رونالدو عن نهائي كأس أمم أوروبا 2016. روكي سانتا كروز يُعد اللاعب الباراغوياني روكي سانتا كروز، الذي يبلغ من العمر 43 عاماً، من أقدم اللاعبين في الدوري الباراغوياني الممتاز، وهو مفاجأة لكثيرين بإنه لا يزال يتواجد في ملاعب الساحرة المستديرة حتى الآن. وشارك كروز في أكثر من 250 مباراة منذ عودته إلى وطنه في 2016، ويمثل في هذه المرحلة دور اللاعب المخضرم الذي يقدم الخبرة للشباب.