logo
#

أحدث الأخبار مع #تيتان

تفاصيل جديدة عما حدث داخل غواصة "تيتان" قبل تحطمها
تفاصيل جديدة عما حدث داخل غواصة "تيتان" قبل تحطمها

الديار

timeمنذ 21 ساعات

  • الديار

تفاصيل جديدة عما حدث داخل غواصة "تيتان" قبل تحطمها

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشفت تسجيلات صوتية اللحظات الأخيرة في غواصة "تيتان" قبل تحطمها أثناء رحلتها إلى حطام "تايتانك" في حزيران 2023. ووصق فيديو حصلت عليه هيئة الإذاعة البريطانية "BBC" اللحظة التي سمع فيها طاقم السفينة الداعمة صوت انهيار الغواصة، بينما كانت زوجة الرئيس التنفيذي لشركة "أوشن جيت" تتابع شاشة الكمبيوتر الخاصة باستقبال الرسائل. وكشفت التحقيقات أن رسالة "تم إسقاط وزنين" التي أرسلتها الغواصة قبل اختفائها جاءت متأخرة عن لحظة الانهيار الفعلية، مما خلق انطباعا خاطئا بأن الأمور تسير بشكل طبيعي. وفي الواقع، كانت الغواصة قد انهارت بالفعل تحت الضغط الهائل على عمق 3300 متر، مما أسفر عن مقتل جميع الركاب الخمسة على الفور. ومن بين الضحايا الرئيس التنفيذي للشركة ستوكتون راش، إلى جانب مستكشفين ورجال أعمال من جنسيات مختلفة. وكشفت التحقيقات المستمرة أن هيكل الغواصة المصنوع من ألياف الكربون بدأ يعاني من مشاكل قبل عام كامل من الحادث، حيث سجلت غوصة سابقة أصواتا تحذيرية تم تفسيرها خطأ على أنها "حركات طبيعية". وأكد الخبراء على أن استخدام ألياف الكربون في أعماق البحار كان خيارا غير تقليدي، حيث بدأت مكونات الهيكل بالانفصال تدريجيا. وعلى الرغم من التحذيرات العديدة من خبراء وموظفين سابقين، واصلت الشركة تشغيل الغواصة في رحلات متتالية. وتنتظر السلطات البحرية الأمريكية الانتهاء من التحقيق الشامل قبل إصدار التقرير النهائي، بينما تواصل الأسر المتضررة مواجهة تبعات هذه المأساة التي أودت بحياة أحبائهم خلال رحلة كان من المفترض أن تكون استكشافية فريدة.

تحقيق جديد: الغواصة تيتان جريمة كبرى في مجال استكشاف أعماق البحار
تحقيق جديد: الغواصة تيتان جريمة كبرى في مجال استكشاف أعماق البحار

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • البيان

تحقيق جديد: الغواصة تيتان جريمة كبرى في مجال استكشاف أعماق البحار

في 18 يونيو 2023، صعد أربعة رجال ومراهق إلى الغواصة تيتان، وهي غواصة صغيرة، تنزل إلى عمق آلاف الأقدام عبر المياه المظلمة في شمال المحيط الأطلسي من أجل الوصول إلى حطام السفينة تيتانيك. بعد ساعة وخمس وأربعين دقيقة من رحلة الغوص، انقطع اتصال تيتان بسفينة دعمها، بولار برينس، واختفت، فحبس العالم أنفاسه لمدة أربعة أيام طويلة حتى أكد خفر السواحل الأميركي أخيرًا أن جميع من كانوا على متن الغواصة لقوا حتفهم بعد انفجار كارثي للغواصة وفق صحيفة ديلي ميل. وكان من بين الضحايا ستوكتون راش، قائد الغواصة والرئيس التنفيذي لشركة أوشن جيت، الشركة الأميركية التي كانت تملك الغواصة تيتان. كما كان على متن الغواصة ثلاثة بريطانيين، هم: هاميش هاردينغ، 58 عامًا، وشاهزادة داود، 48 عامًا، وابنه سليمان، 19 عامًا، والفرنسي بول هنري نارجوليه، 77 عامًا. وقد لقوا حتفهم جميعًا على الفور. وتوصل تحقيق جديد أجرته هيئة الإذاعة البريطانية إلى نتيجة جديدة: وهي أن الكارثة كانت متوقعة إلى حد كبير، وأنها "أكبر فضيحة في مجال استكشاف أعماق البحار"، وربما تكون جريمة كبرى. بفضل الوصول غير المسبوق إلى التحقيق الجنائي الذي أجراه خفر السواحل الأمريكي - والذي فحص جميع غطسات تيتان الـ 88 - بالإضافة إلى لقطات حصرية من داخل الغواصة، قام فريق وثائقي من BBC2 بتجميع التاريخ المتهور لرحلات راش الاستكشافية والمخاطر التي خاضها. وربما الأمر الأكثر غرابة هو أن المحققين خلصوا إلى أن هيكل تيتان الهش المصنوع من ألياف الكربون تعرض لأضرار بالغة بحلول الوقت الذي بدأت فيه هبوطها النهائي. كانت الغواصة تيتان عبارة عن مركبة يتم التحكم فيها باستخدام جهاز تحكم من وحدة تحكم في ألعاب الفيديو، ولم تكن أكثر من "أنبوب الموت". وكشف صحيفة "ميل أون صنداي" الصورة الكاملة المروعة عن عدد المرات التي أظهرت فيها الغواصة علامات واضحة على أنها غير آمنة. في عام 2017، بنى راش أول غواصة تيتان له، مستخدمًا ألياف الكربون في هيكلها بدلًا من الفولاذ أو التيتانيوم اللذين كانا يُستخدمان عادةً، وزعم أن ألياف الكربون تتمتع بنسبة قوة إلى طفو أعلى بثلاث مرات من التيتانيوم. في فبراير التالي، بدأ راش غوصات تجريبية على عمق أمتار قليلة في مارينا إيفرت بولاية واشنطن، حيث مقر أوشن جيت، وبعد ثلاثة أشهر، نقل السفينة إلى جزر الباهاما حيث المياه أكثر عمقًا. في 26 يونيو2018، وصل إلى عمق 4000 متر - أي ميلين ونصف تحت سطح البحر - وهو عمق سفينة تيتانيك. ولإجراء هذه الاختبارات، كانت السفينة غير مأهولة. أُجريت أول غوصة مأهولة على متن تيتان، وكان على متنها راش فقط كقائد، في ديسمبر التالي وكانت هذه هي الغوصة 39، ووصلت إلى عمق 3939 مترًا (13000 قدم). وعلى الرغم من أنه خرج سالماً، فقد كانت هناك سلسلة من الانفجارات العالية المثيرة للقلق أثناء الغوص، والتي استخف بها راش. الرحلة 47 على ما يبدو، لم يثنِ حادث الانفجارات بـرحلة الغوص 39 راش عن القيام برحلة أخرى فقام بأخذ الركاب على متن الغواصة لأول مرة في 17 أبريل 2019، إلى جزر الباهاما. وكان كارل ستانلي، وهو قائد غواصة في معهد رواتان لاستكشاف أعماق البحار، من بين المشاركين في الرحلة، وكان يعرف راش منذ سنوات وكان متحمسًا للمغامرة، لكن بعد أن سمع صوتًا يشبه صوت الرصاص، شعر بالرعب، كما كانت هناك أيضًا مشكلة مع البطاريات أثناء الغوص، وانزعج ستانلي عندما رأى الأضواء الخارجية تنطفئ. يتذكر ستانلي: "كان الهدف اختبار تيتان على عمق تيتانيك نفسه، قطعنا 96% من الطريق تقريبًا واقتربنا منها، لكننا لم نلمسها". وقال سمعنا أصوات طقطقة بصورة مستمرة، لذا، في مرحلة ما، توصلنا جماعيًا إلى قرار: "حسنًا، هذا يكفي، لننهي هذا اليوم". أنا متأكد من أننا كنا على بُعد لحظات من الانهيار. وأكد ستانلي أنه كان مقتنعاً بأن راش كان يعلم أن غواصته ستنهار في النهاية، مشيراً إلى أنه "عندما ينفق الناس 250 ألف دولار للذهاب في أنبوب الموت الذي يتم التحكم فيه بواسطة وحدة تحكم في الألعاب لم يتم اختبارها، بواسطة رجل يخبرك كيف يريد أن يتذكره الناس بمخالفته للقواعد - فهذه رسالة إلى الأثرياء للغاية، مفادها أن أموالك لا يمكنها شراء كل شيء". الرحلة 53 شمال الأطلسي قام راش متجاهلاً مخاوف ستانلي، بغوصتين في مياه ضحلة قبل أن يكتشف شقًا في هيكل تايتان، وهو ما يعرف باسم الترقق، حيث بدأت طبقات ألياف الكربون بالانفصال، تم نقل الهيكل إلى غرفة الضغط في المياه العميقة في ماريلاند حيث فشل في اجتياز الاختبارات. بنى راش هيكلًا ثانيًا من ألياف الكربون، ولكن، بغشٍّ صادم، حيث لم يُعِد ضبط رقم الغوص التجريبي إلى الصفر، مما يعني أن ما أسماه الغوصة 53 - في إشارة إلى سجلٍّ طويلٍ وناجح - لم يكن في الواقع سوى الغوصة 4. وفي الرحلة 53 لم تعمل الإضاءة، وتعطلنظام المركبة وتم التخلي عن الغوص قبل الوصول إلى تيتانيك. الرحلة 61 حدث انفجار لقبة تايتان كالرصاص حيث أخطأ راش وفريقه في حساباتهم - فقد ظنّوا أنهم بحاجة إلى أربعة مسامير فقط لتثبيتها بالهيكل بدلاً من ثمانية عشر مسمارًا مما أدى إلى انفجار قبة تايتان. الرحلة 80 وعلى الرغم من المخاطر الكبيرة التي حدثت، فقد وصلت سفينة أوشن جيت"تايتان" إلى حطام سفينة تايتنك ست مرات في عام 2021 وفي الصيف التالي، انضمت أنتونيلا ويلبي، الخبيرة في المركبات تحت الماء التي تُشغّل عن بُعد، إلى سفينة دعم تيتان كعضو في طاقمها في منتصف الموسم، وقد شعرت بالرعب من حماسة رئيسها. ففي 15 يوليو 2022، بينما كانت تيتان تُجري الرحلة رقم 80، سمعت ويلبي دوي انفجار قوي آخر من سفينة الدعم الآمنة. وفي غضون أيام، تركت وظيفتها. وتقول في الفيلم الوثائقي: "تكشف البيانات أن الضوضاء العالية كانت في الواقع نتيجة انفصال ألياف الكربون"، حيث بدأ هيكل تيتان بالتفكك، فقد طرأ تغيير جذري على مادة ألياف الكربون، ولم تعد متينة من الناحية الهيكلية. كان انفصال الطبقات في دايف 80 بداية النهاية، وكل من صعد على متن تيتان بعد دايف 80 كان يخاطر بحياته، حيث كانت الرحلة 88 التي أدت إلى انفجار تايتان ووفاة كل من فيها. ومن المقرر أن يصدر خفر السواحل الأميركي تقرير مجلس التحقيق البحري بشأن كارثة تيتان خلال الغوص 88 في وقت لاحق من هذا العام.

محافظ بني سويف يبحث تعزيز التعاون مع تيتان في تدوير المخلفات ودعم القطاع الصحي
محافظ بني سويف يبحث تعزيز التعاون مع تيتان في تدوير المخلفات ودعم القطاع الصحي

بوابة الفجر

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • بوابة الفجر

محافظ بني سويف يبحث تعزيز التعاون مع تيتان في تدوير المخلفات ودعم القطاع الصحي

أعلنت محافظة بني سويف أن الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف، التقى ممثلي مجموعة تيتان مصر للأسمنت، لمناقشة مستجدات التعاون في عدد من الملفات الحيوية، وذلك في إطار المساهمة المجتمعية للمجموعة داخل المحافظة، بحضور اللواء حازم عزت السكرتير العام، والمهندس حسام طه مدير مصنع بني سويف، وتوني عثمان مدير العلاقات العامة والخارجية والمشاركة المجتمعية بالمجموعة. وأوضحت محافظة بني سويف، في بيان لها، أنه خلال اللقاء، استعرض ممثلو "مجموعة تيتان" الموقف التنفيذي لمشروع تدوير المخلفات بمصانع سنور وسمسطا والواسطى، والتي تسهم في إنتاج الوقود البديل RDF، حيث تم التطرق إلى الإجراءات الفنية والمالية التي تقدمت بها الشركة لضمان استمرارية خدمات المعالجة والتدوير للتخلص الآمن من المخلفات البلدية، كما تمت مناقشة آليات تطوير البنية التحتية لمنظومة المخلفات، من خلال تحديث المنشآت ورفع كفاءة مصانع التدوير عبر توريد وتركيب معدات متطورة. كما تناول الاجتماع مناقشة جهود دعم المجموعة للقطاع الصحي داخل محافظة بني سويف، ومنها إنشاء وحدة الحروق بالمستشفى التخصصي، والمشاركة في تطوير ورفع كفاءة وحدة العناية المركزة بمستشفى الصدر، بما يسهم في تعزيز قدرات المنظومة الصحية وتقديم خدمات علاجية أفضل للمواطنين. وأشاد محافظ بني سويف من جانبه بالدور الحيوي الذي تقوم به مجموعة تيتان في مجال التنمية المحلية، مؤكدًا على أهمية تعزيز الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص في تنفيذ مشروعات خدمية تمس احتياجات المواطنين بشكل مباشر، لا سيما في قطاعي البيئة والصحة.

تحقيق يكشف فضائح كارثية فى غرق الغواصة "تيتان".. ماذا حدث تحت الأعماق؟
تحقيق يكشف فضائح كارثية فى غرق الغواصة "تيتان".. ماذا حدث تحت الأعماق؟

timeمنذ 2 أيام

تحقيق يكشف فضائح كارثية فى غرق الغواصة "تيتان".. ماذا حدث تحت الأعماق؟

كشف تحقيق جديد عن فضائح كارثية في غرق الغواصة تيتان، ففي 18 يونيو 2023، صعد أربعة رجال ومراهق إلى غواصة تيتان، وهي غواصة صغيرة، ليغوصوا آلاف الأقدام عبر مياه شمال المحيط الأطلسي المظلمة حتى يصلوا إلى حطام تيتانيك قبالة ساحل نيوفاوندلاند، وبعد ساعة و45 دقيقة من الغوص، انقطع الاتصال بين تيتان وسفينة دعمها، بولار برينس، واختفت. وبحسب هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، فإن تحقيقا مستقلا كشف عن فضائح كبرى ونتائج مقلقة، وهي أن الكارثة كانت متوقعة بشكل مدمر، وأنها "أكبر فضيحة في استكشاف أعماق البحار"، وربما جريمة كبرى. فضيحة تحت الأعماق.. الكوارث تكشف عيوب تيتان وتابعت الإذاعة البريطانية أنه بفضل الوصول غير المسبوق إلى تحقيقات الطب الشرعي التي أجراها خفر السواحل الأمريكي - والتي فحصت جميع غطسات تيتان الـ 88 - بالإضافة إلى لقطات حصرية من داخل الغواصة، جمع فريق وثائقي الإذاعة البريطانية، التاريخ المتهور لرحلات راش الاستكشافية والمخاطر المشينة التي خاضها. وأضافت أن تيتان لم تكن مسجلة رسميًا ولا معتمدة، وكان هناك سجل من الأعطال الفنية والسلامة على متنها، كما تم تجاهل البروتوكولات الرئيسية قبل الغوص المميت. وأوضحت الصحيفة أن الأمر الأكثر غرابة هو أن المحققين خلصوا إلى أن هيكل تيتان الهشّ المصنوع من ألياف الكربون قد تضرر بشدة بحلول الوقت الذي بدأت فيه هبوطها النهائي. لم تكن تيتان، المركبة التي يُتحكم بها باستخدام جهاز تحكم متطور سوى جهاز تحكم من جهاز ألعاب فيديو، أكثر من مجرد "أنبوب موت". وأشارت إلى أن الغواصة أظهرت عدد علامات لا حصر لها بشأن عدم سلامتها منذ إنشائها قبل 6 سنوات، وما كان ينبغي لها القيام برحلة كبرى مثل الغطس في أعماق المحيط وحتى موقع سفينة تيتانيك.

محافظ بني سويف و« تيتان» يناقشان مستجدات تطوير مصانع التدوير ودعم القطاع الصحي
محافظ بني سويف و« تيتان» يناقشان مستجدات تطوير مصانع التدوير ودعم القطاع الصحي

أهل مصر

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • أهل مصر

محافظ بني سويف و« تيتان» يناقشان مستجدات تطوير مصانع التدوير ودعم القطاع الصحي

التقى الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف، ممثلي مجموعة تيتان مصر للأسمنت، لمناقشة مستجدات التعاون في عدد من الملفات الحيوية، في إطار المساهمة المجتمعية للمجموعة داخل المحافظة، وذلك في حضور اللواء حازم عزت السكرتير العام، والمهندس حسام طه مدير مصنع بني سويف، وتوني عثمان مدير العلاقات العامة والخارجية والمشاركة المجتمعية بالمجموعة. محافظ بني سويف و« تيتان» يناقشان مستجدات تطوير مصانع التدوير جانب من اللقاء وخلال الاجتماع، استعرض ممثلو 'مجموعة تيتان' الوضع التنفيذي لمشروع تدوير المخلفات بمصانع سنور وسمسطا والواسطى، والتي تساهم في إنتاج الوقود البديل RDF، حيث تمت مناقشة تفاصيل الإجراءات الفنية والمالية التي تقدمت بها الشركة لضمان استمرار تقديم خدمات المعالجة والتخلص الآمن من المخلفات البلدية. كما تم بحث آليات تطوير البنية التحتية لمنظومة المخلفات من خلال تحديث المنشآت ورفع كفاءة مصانع التدوير عبر توريد وتركيب معدات متطورة. تطوير القطاع الصحي ببنى سويف كما ناقش المحافظ تطورات دعم المجموعة للقطاع الصحي بالمحافظة، والتي منها إنشاء وحدة الحروق بالمستشفى التخصصي، والمشاركة في تطوير ورفع كفاءة وحدة العناية المركزة بمستشفى الصدر، بما يعزز من قدرات المنظومة الصحية في تقديم خدمات علاجية أكثر فاعلية للمواطنين. من جانبه، أثنى محافظ بني سويف على الدور الحيوي الذي تقوم به الشركة في مجال التنمية المحلية، مؤكدًا أهمية الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص في تنفيذ مشروعات خدمية تمس احتياجات المواطن بشكل مباشر، خاصة في قطاعات البيئة والصحة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store