أحدث الأخبار مع #تيتانيك


بلدنا اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- بلدنا اليوم
منها ربان تيتانيك و سواق الأتوبيس.. إيهود باراك يشن هجومًا لاذعًا على نتنياهو
في مداخلة حادة على القناة 12 الإسرائيلية، وصف رئيس الحكومة الأسبق إيهود باراك رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو بثلاثة تشبيهات قاسية تحمل معانٍ سياسية وعسكرية، قائلاً إنه 'ربان سفينة تيتانيك' الذي تسبب في غرقها، و'سواق الأتوبيس' الذي تسببت قيادته في مصرع الآلاف، بالإضافة إلى أنه 'طبيب الجراحة' الذي يموت على يديه المرضى. وأكد باراك أن هذه الأمثلة ليست استعارات مجازية بل 'توصيفات من الواقع'، مطالبًا خصمه السياسي بيني غانتس بعدم الانضمام مجددًا إلى حكومة يقودها نتنياهو، واصفًا إياه بأنه 'يضحي بأرواح جنودنا والمختطفين لمصلحة حلفائه من التيار الديني المتطرف'. وعلى صعيد العمليات العسكرية، كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت عن تفاصيل حملة 'عربات جدعون' التي انطلقت صباح السبت، والتي أعلن الجيش الإسرائيلي توسيعها بعمليات جوية وبرية تهدف إلى 'تحقيق كافة أهداف الحرب بما في ذلك تحرير المختطفين وهزيمة حركة حماس'. ووفق الصحيفة، ستجرى الحملة على ثلاث مراحل: المرحلة الأولى تتمثل في توسيع نطاق العمليات العسكرية، والمرحلة الثانية تتضمن إعداد عمليات جوية وبرية ونقل المدنيين إلى ملاجئ آمنة في رفح، بينما ستشهد المرحلة الثالثة دخول القوات البرية لاحتلال القطاع تدريجيًا مع وجود عسكري طويل الأمد. وذكرت 'يديعوت أحرونوت' أن عشرات الآلاف من جنود الاحتياط قد تلقوا إخطارات استعداد، فيما تستهدف الحملة 'القضاء على أنفاق حماس وهدمها بالكامل' وسط توقعات باستمرار العمليات لعدة أشهر. وهذه التصريحات جاءت بالتزامن مع جرائم قصف مكثّف خلال الأيام الماضية، حيث ارتفع عدد الضحايا الفلسطينيين إلى أكثر من 378 شهيدًا خلال جولة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في المنطقة، مقارنة بنحو 100 شهيد في الأيام الأربعة التي سبقت الجولة. ويتركز الجدل على المسؤولية السياسية والأخلاقية لنتنياهو في إدارة الصراع والتضحية بحياة الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء. ومن المتوقع أن يستمر النقاش الداخلي في إسرائيل بين مؤيدي تصعيد العمليات الأمنية وبين دعاة التوصل إلى حل سياسي يضمن إطلاق سراح المختطفين وإنهاء 'الاحتلال المزمن' لغزة، بينما تزداد الضغوط الدولية لوقف الهجمات وحماية المدنيين.


العربي الجديد
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربي الجديد
سفينة تيتانيك والهوس بالحطام
كل حين وآخر، تعود سفينة تيتانيك إلى نشرات الأخبار، وتنتشر الحكايات عنها على الرغم من مرور أكثر من 100 عام على غرقها. آخر هذه الأخبار كانت صادمة، فعام 2023، غرقت الغواصة الاستكشافية/السياحية المصممة لزيارة حطام السفينة في قاع المحيط الأطلسي. واليوم، تعود إلى الواجهة مع أخبار عن مسح رقمي لكل أنحاء السفينة، يُمكّننا من مشاهدتها بصورة ثلاثية الأبعاد. المسح أُنجز كجزء من فيلم وثائقي بعنوان "تيتانيك: البعث الرقميّ" (Titanic: The Digital Resurrection). الاسم اللافت يعكس حالة العلوم الآن؛ إذ سبق أن أُعيدت كلاب عملاقة من الانقراض، وطُرحت فرضيات عن وجود مدينة تحت أهرامات الجيزة لا بد من "كشفها". كل هذا البحث في الحطام والآثار وإعادة "بعثها" يبدو نوعاً من الهوس، لا يقتصر على العلم، بل يرتبط بالثقافة الشعبية عبر وثائقيات ومقالات وبودكاستات، ليُحوَّل الحطام وآثاره إلى مادة للتسلية. الغريب، أنه في حالة تيتانيك كنا أمام تحدٍّ بشريّ لصناعة وسيلة نقل عملاقة لا تُهاب. لكنها غرقت وتحولت إلى أسطورة. الأمر نفسه حدث مع مكوك تشالنجر الذي انفجر عام 1986 بعد الإقلاع بدقيقة تقريباً. لكن اليوم، بعدما تبنّت الشركات الخاصة المعولمة الاكتشافات العلمية "العملاقة"، تحوّل الحطام إلى شكل من أشكال التسلية المبتذلة، أشبه بفيديوهات "القفشات"، التي تتجاهل الملايين المهدورة لبناء الصواريخ في سبيل الضحك وجمع المشاهدات على "يوتيوب". وكأن التجربة العلمية لم تعد على القدر المألوف من الحذر والجديّة، والسبب: توفر المال. المادة الأدسم لفيديوهات الانفجارات "القفشية" هي صواريخ إيلون ماسك، التي تطلقها شركة سبايس إكس. ففي هذا العام، انفجر صاروخان يشكلان أساس خطة استعمار المريخ، وقبلها عشرات الصواريخ التي دفع ثمنها ماسك، وانفجرت وتحولت إلى فيديوهات مجمعة. لكن، ما مصير هذا الحطام؟ على الأقل، حطام الصاروخين الأخيرين؟ الإجابة: سقط فوق بعض الجزر الكاريبية، لكن من دون إصابات أو أضرار. سلطة رأس المال حين تتّحد مع العلم، تتحول نتائجها إلى نكات أو مفارقات. الفياغرا مثلًا، "اكتُشف" خطأً، وتركَنا أمام مفارقة مضحكة: تجربة دواء لعلاج الذبحة الصدرية انتهت باكتشاف منشط جنسي. وفي حالة الصواريخ، النتيجة هي فيديوهات مضحكة، سخر منها ماسك نفسه مرة. الاختلاف أن حطام تشالنجر جُمِع من البحر خلال ثلاثة أشهر، وبعضه وُجد عام 2022. فالمركبة كانت من صناعة ناسا، وليس شركة خاصة، على عكس تيتانيك. لكن هذه المشاريع الضخمة كانت تُقدَّم بوصفها خدمة للإنسانية، تعود بالنفع على الجميع، سواء في اكتشاف الفضاء أو نقل أعداد كبيرة من الركاب . أما اليوم، فالمشاريع الكبرى وحطامها تخدم شركة واحدة، أو حلم شخص واحد فقط: استعمار المريخ، أو اكتشاف الفضاء. الحطام لم يعد مهمّاً، لأن الجهود لا تقوم على الحرص وحفظ الموارد، بل على إنفاقها بكثافة وإغراق الفضاء بالصواريخ، و البحار باليخوت الخاصة. كل هذا المال من أجل متعة شخص واحد، وحلم لا يعود علينا نحن -المتفرجين- بأي نفع، مثل حالة جيف بيزوس، الذي أرسل خطيبته إلى "الفضاء" على حسابه الشخصي، في خطوة أثارت كثيراً من الانتقادات والسخرية. بالعودة إلى الحطام، يمكن القول إننا لسنا أمام تجارب علمية وصناعية عملاقة الآن، بل أمام مشاريع خاصة، فانتازمات للأثرياء، ورحلات سياحية ترويجية استهلاكية، أكثر منها ذات قيمة علمية أو إنسانية. أما الحطام، فإما يهبط مطراً على الغافلين، أو يتحول إلى فيديوهات ترفيهية. وكأن المشاريع العملاقة فقدت قدرتها على إثارة الرهبة فينا، وكأن السحر نُزع عنها، فلم يعد انفجار صاروخ حدثاً عالمياً مثيراً، بل مجرد حادث يومي لا قيمة له، بضع ساعات، ويختفي من دورة الأخبار، أما حطام المشاريع التي أسرت مخيلتنا، كتيتانيك، فتحول إلى نوع من الفيتيش، لاكتشافه وفهمه، مع أن سبب الحادث واضح، ويلخّص بجملة واحدة: "سفينة اصطدمت بجبل جليدي، فغرقت، ومات كثيرون ممن كانوا على متنها".


الوكيل
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوكيل
بطاقة بريدية نادرة من تيتانيك تُباع بمبلغ مذهل في مزاد...
الوكيل الإخباري- بيعت بطاقة بريدية نادرة كُتبت على متن السفينة الأسطورية تيتانيك قبل أيام من غرقها في مزاد علني نظّمته دار هنري ألدريدج وأبناؤه في ويلتشير، إنجلترا، بمبلغ مذهل قدره 300 ألف جنيه إسترليني (حوالي 399 ألف دولار أمريكي)، متجاوزة بذلك التقديرات الأولية التي لم تتعدَّ 60 ألف جنيه. اضافة اعلان الرسالة كُتبت بتاريخ 10 أبريل 1912 على يد أرشيبالد جرايسي، أحد ركاب الدرجة الأولى وأبرز الناجين من كارثة تيتانيك، التي توجّه بها إلى عم البائع. وقد وصف جرايسي السفينة في رسالته قائلاً: "إنها سفينة رائعة، لكنني سأنتظر نهاية رحلتي قبل أن أحكم عليها". وتُعد هذه الرسالة الوثيقة الوحيدة المعروفة التي كتبها جرايسي أثناء وجوده على متن السفينة المنكوبة، مما يجعلها ذات قيمة تاريخية استثنائية. وقال أندرو ألدريدج، ممثل دار المزادات، إن هذه البطاقة "قطعة فنية استثنائية تُعرض في المتاحف"، حيث تجسد لحظة إنسانية فريدة قبل ساعات من وقوع إحدى أعظم الكوارث البحرية في التاريخ. بعد نجاته من الغرق، ألّف جرايسي كتابًا بعنوان "الحقيقة حول تيتانيك"، ويُعد من أكثر الشهادات تفصيلًا حول ما حدث في تلك الليلة المشؤومة. ورغم نجاته، توفي جرايسي في نهاية عام 1912 بسبب مضاعفات مرض السكري، بعد أن تأثر بتجربة الغرق.


الوكيل
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوكيل
بطاقة بريدية نادرة من تيتانيك تُباع بمبلغ مذهل في مزاد...
الوكيل الإخباري- بيعت بطاقة بريدية نادرة كُتبت على متن السفينة الأسطورية تيتانيك قبل أيام من غرقها في مزاد علني نظّمته دار هنري ألدريدج وأبناؤه في ويلتشير، إنجلترا، بمبلغ مذهل قدره 300 ألف جنيه إسترليني (حوالي 399 ألف دولار أمريكي)، متجاوزة بذلك التقديرات الأولية التي لم تتعدَّ 60 ألف جنيه. اضافة اعلان الرسالة كُتبت بتاريخ 10 أبريل 1912 على يد أرشيبالد جرايسي، أحد ركاب الدرجة الأولى وأبرز الناجين من كارثة تيتانيك، التي توجّه بها إلى عم البائع. وقد وصف جرايسي السفينة في رسالته قائلاً: "إنها سفينة رائعة، لكنني سأنتظر نهاية رحلتي قبل أن أحكم عليها". وتُعد هذه الرسالة الوثيقة الوحيدة المعروفة التي كتبها جرايسي أثناء وجوده على متن السفينة المنكوبة، مما يجعلها ذات قيمة تاريخية استثنائية. وقال أندرو ألدريدج، ممثل دار المزادات، إن هذه البطاقة "قطعة فنية استثنائية تُعرض في المتاحف"، حيث تجسد لحظة إنسانية فريدة قبل ساعات من وقوع إحدى أعظم الكوارث البحرية في التاريخ. بعد نجاته من الغرق، ألّف جرايسي كتابًا بعنوان "الحقيقة حول تيتانيك"، ويُعد من أكثر الشهادات تفصيلًا حول ما حدث في تلك الليلة المشؤومة. ورغم نجاته، توفي جرايسي في نهاية عام 1912 بسبب مضاعفات مرض السكري، بعد أن تأثر بتجربة الغرق.


CNN عربية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- CNN عربية
بيعت بـ5 أضعاف السعر المقدّر.. لن تصدق قيمة رسالة كتبت على متن تيتانيك
بيعت رسالة مكتوبة على متن سفينة تيتانيك بمبلغ قياسي، حيث تم بيع الرسالة مقابل 300 ألف جنيه إسترليني في دار مزادات بإنجلترا، أو ما يساوي قرابة 370 ألف دولار أمريكي. يعد هذا الرقم القياسي 5 أضعاف السعر المقدر قبل المزاد. وكتب الكولونيل أرشيبالد غرايسي، الناجي من غرق السفينة، الرسالة في اليوم الذي صعد فيه على متنها وأرسلها بالبريد من أيرلندا قبل غرقها. ثم كتب لاحقًا إفادة مشهورة للكارثة تسمى "الحقيقة حول تيتانيك"، والتي وصفت تجربته في غرق السفينة. قراءة المزيد