logo
#

أحدث الأخبار مع #تيككرانش

انخفاض مبيعات 'تسلا' في أوروبا
انخفاض مبيعات 'تسلا' في أوروبا

البلاد البحرينية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • البلاد البحرينية

انخفاض مبيعات 'تسلا' في أوروبا

انخفضت مبيعات شركة تسلا في أوروبا بنسبة 37.2 % في الأشهر الأربعة الأولى من هذا العام، رغم ارتفاع مبيعات السيارات الكهربائية في أوروبا بنسبة 28 %، وفقا لتقرير صادر عن وكالة رويترز. وانخفضت مبيعات 'تسلا' في السويد بنسبة 81 %، لتسجل أدنى مستوى لها منذ ما يقرب من 3 سنوات، بحسب التقرير. كما انخفضت مبيعات سياراتها الجديدة في إسبانيا بنسبة 36 % في أبريل، لتبلغ 571 سيارة فقط على أساس سنوي، وذلك وفقا لبيانات صادرة عن الرابطة الإسبانية لمصنعي السيارات والشاحنات. وقد تزامن انخفاض مبيعات 'تسلا' في أوروبا مع احتجاج بعض المشترين على قرب الرئيس التنفيذي إيلون ماسك من الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي فرض تعريفات جمركية تسببت في عدم استقرار الاقتصاد العالمي. في الوقت نفسه، زادت مبيعات السيارات الكهربائية الصينية في أوروبا، بما فيها تلك المُصنعة من قبل شركة 'بي واي دي' المنافس الصيني لـ'تسلا'، وذلك وفقا لتقرير صادر عن موقع 'تيك كرانش'.

طالب جامعة يُنشئ شركة ذكاء اصطناعي لغش كل شيء بتمويل 5.3 ملايين دولار
طالب جامعة يُنشئ شركة ذكاء اصطناعي لغش كل شيء بتمويل 5.3 ملايين دولار

الجزيرة

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

طالب جامعة يُنشئ شركة ذكاء اصطناعي لغش كل شيء بتمويل 5.3 ملايين دولار

أعلن تشونغين لي (21 عاما) عن أول أداة غش تقنية من إنشاء شركته الخاصة "كلولي" (Cluely) والتي تستخدم تقنية الذكاء الاصطناعي للغش في كل شيء، وقد حظي بتمويل قدره 5.3 ملايين دولار من شركتي "أبستراكت فينشرز" (Abstract Ventures) و"سوسا فينشرز" (Susa Ventures) وفقا لموقع "تيك كرانش". وقرر لي إنشاء شركته بعد طرده من جامعة كولومبيا لأنه طور وصديقه أداة للغش في مقابلات العمل لمهندسي البرمجيات، حيث أطلقا عليها اسم "إنترفيو كودير" (Interview Coder) وهي الآن جزء من شركتهما الناشئة "كلولي" الواقعة في سان فرانسيسكو. وتتيح هذه الأداة فرصة الغش في الكثير من الأمور مثل الامتحانات ومكالمات المبيعات ومقابلات العمل، وذلك بفضل نافذة مخفية في المتصفح لا يمكن للمحاور أو القائم على الاختبار رؤيتها. ونشرت "كلولي" بيانا ذكرت فيه أن الاختراعات -مثل الآلة الحاسبة ومدقق الإملاء والنحو- كانت تعتبر في بدايتها غشا ولكنها الآن أصبحت أدوات أساسية، وأضافت أنه في كل مرة تجعلنا فيه التكنولوجيا أكثر ذكاء فإن العالم يصاب بالذعر ثم يتكيف وينسى، وفجأة يصبح الأمر طبيعيا. ومن جهة أخرى، نشرت الشركة مقطع فيديو يظهر فيه لي مع فتاة في مطعم فاخر وهو يستخدم مساعد ذكاء اصطناعي مخفي يمكنه قراءة وتحليل الموقف ويرشده إلى أفضل الإجابات، وظهر بالفيديو أن لي يكذب بشأن عمره وعمله وحتى معرفته بالفن، ولكن في النهاية جميع هذه الحيل كانت دون جدوى. وبينما أشاد البعض بالفيديو لجذبه الانتباه، فقد سخر منه آخرون واعتبروه أقرب لمسلسل الخيال العلمي المرعب "بلاك ميرور" (Black Mirror). وقد صرح لي الرئيس التنفيذي لشركة "كلولي" أن عائدات أداة الغش بالذكاء الاصطناعي تجاوزت 3 ملايين دولار، في وقت سابق من هذا الشهر. ولم يكن لي وحده بهذا المشروع، بل كان معه نيل شانموغام (21 عاما) الطالب السابق بجامعة كولومبيا والذي أصبح المؤسس المشارك في "كلولي" وقد كان متورطا أيضا في إجراءات تأديبية بالجامعة بسبب أداة الغش القائمة على الذكاء الاصطناعي، وقد طُرد كلا الطالبين وفقا لما ذكرته صحيفة الطلاب في وقت سابق من هذا الشهر. وبدأت "كلولي" أداة لمطوري البرمجيات للغش في اختبارات "ليت كود" (LeetCode) وهي منصة إلكترونية لإعداد مقابلات البرمجة، ويرى البعض بمن فيهم مؤسسو "كلولي" أن هذه المنصة قديمة وغير مجدية. وذكر لي أنه تمكن من الحصول على تدريب في أمازون باستخدام أداة الغش بالذكاء الاصطناعي، وقد رفضت الشركة التعليق على كلام لي مؤكدة أن المتقدمين للوظائف يجب أن يقروا بأنهم لن يستخدموا أدوات غير مصرح بها أثناء مقابلات العمل، بحسب "تيك كرانش". يُذكر أن "كلولي" ليست الوحيدة المثيرة للجدل التي أُطلقت هذا الشهر، إذ أطلقت شركة ناشئة أخرى تدعى "ميكناياز" (Mechanize) من قبل باحث ذكاء اصطناعي شهير بهدف استبدال جميع العاملين البشريين في كل مكان بالذكاء الاصطناعي، مما أثار ضجة كبيرة على منصة "إكس".

باحث في مجال الذكاء الاصطناعي يطلق شركة لتحل محل جميع العمال البشر
باحث في مجال الذكاء الاصطناعي يطلق شركة لتحل محل جميع العمال البشر

الجزيرة

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

باحث في مجال الذكاء الاصطناعي يطلق شركة لتحل محل جميع العمال البشر

أعلن باحث الذكاء الاصطناعي الشهير تاماي بيسرولو إطلاقَ شركته "ميكناياز" (Mechanize)، عبر منشور على منصة " إكس"، حيث كتب أن هدف شركته هو الأتمتة الكاملة لجميع الأعمال والأتمتة الكاملة للاقتصاد. وفقا لموقع "تيك كرانش". وتعرض بيسرولو لانتقادات لاذعة بعد هذا الإعلان، وبدأت التساؤلات، هل يعني هذا أن شركة "ميكناياز" تعمل على استبدال كل إنسان عامل بروبوت وكيل يعمل بالذكاء الاصطناعي؟ الجواب هو نعم، وتسعى الشركة الناشئة إلى توفير البيانات والتقييمات والبيئات الرقمية اللازمة لتمكين أتمتة أي وظيفة. ومن الجدير بالذكر، أن بيسرولو حسب مداخيل السوق المستهدفة لشركة "ميكاناياز" بجمع كل الأجور التي يتقاضاها البشر هذه الأيام، وكتب: "إمكانات السوق هنا هائلة بشكل غير معقول، والعمال في الولايات المتحدة يتقاضون نحو 18 تريليون دولار سنويا، وبالنسبة للعالم بأسره فإن الرقم أكبر 3 مرات، أي نحو 60 تريليون دولار سنويا"، أوضح بيسرولو أن تركيز شركته ينصب على الأعمال المكتبية بدلا من وظائف العمل اليدوي التي تتطلب استخدام الروبوتات. بحسب "تيك كرانش". وكانت ردود فعل المستخدمين تجاه الشركة الناشئة قاسية في كثير من الأحيان، وقال أنتوني أغيري وهو عالم فلك أميركي معلقا "أقدر عمل مؤسسي شركة إيبك (Epoch) ولكن من المؤسف رؤية هذا. إن أتمتة معظم العمل البشري تعد فعلا جائزة ضخمة للشركات ولهذا السبب تسعى العديد من الشركات الكبرى إلى تحقيقها، وأعتقد أنها ستكون خسارة فادحة لمعظم البشر". وأضاف "الجزء المثير للجدل لا يقتصر على مهمة هذه الشركة الناشئة فحسب، فشركة أبحاث الذكاء الاصطناعي (إيبك) تُحلل الأثر الاقتصادي للذكاء الاصطناعي وتُنتج معايير أدائه". يُذكر أنه في ديسمبر/كانون الأول الماضي كشفت شركة "إيبك" أن " أوبن إيه آي" دعمت إنشاء أحد معايير الذكاء الاصطناعي الخاصة بالشركة، ثم استخدمت هذا المعيار للكشف عن نموذجها الجديد "أو3" (o3)، وقد شعر المستخدمون على وسائل التواصل أنه كان يجب على شركة "إيبك" الإفصاح عن المعايير قبل استخدامها من "أوبن إيه آي" في الترويج لنماذجها الجديدة. وقال بيسرولو إن شركة "ميكاناياز" مدعومة من شخصيات مرموقة مثل نات فريدمان ودانيال غروس وباتريك كوليسون ودواركيش باتيل وجيف دين وشولتو دوغلاس وماركوس أبراموفيتش. ماذا سيحل بالبشرية؟ يجيب بيسرولو المشككين بأن انتشار وكلاء ذكاء اصطناعي سيغني البشر فعلا ولن يفقرهم، وذلك من خلال النمو الاقتصادي الهائل، وقال "إن أتمتة العمل بالكامل قد تولد وفرة هائلة ومستويات معيشة أعلى بكثير وسلعا وخدمات جديدة لا يمكننا حتى تخيلها اليوم". بحسب "تيك كرانش". وفي المقابل تتناقض هذه النظرة المتفائلة مع حقيقة أساسية، وهي إذا لم يكن لدى البشر وظائف، فلن يكون لديهم دخل كاف لشراء جميع الأشياء التي ينتجها وكلاء الذكاء الاصطناعي. ومع ذلك قال بيسرولو: "إن أجور العمال في عالم اكتملت أتمتته بالذكاء الاصطناعي يجب أن ترتفع وليس تنخفض، لأن هؤلاء العمال أكثر قيمة في الأدوار المكملة التي لا يستطيع الذكاء الاصطناعي أداءها"، وعندما سئل عن الهدف النهائي لأتمتة جميع الأعمال، أجاب "إن الرفاهية الاقتصادية لا تُحدد فقط بالأجور، وأن الناس يحصلون على دخل من مصادر أخرى مثل الإيجارات وأرباح الأسهم والرعاية الحكومية"، وأضاف "ربما سنعيش جميعا من الأسهم أو العقارات، وإذا فشلنا في ذلك، فهناك دائما الرعاية الاجتماعية، إذا كان وكلاء الذكاء الاصطناعي هم من يدفع الضرائب". ورغم رؤية بيسرولو ومهمته المتطرفة بوضوح فإن المشكلة التقنية التي يسعى إلى حلها مشروعة، فهو يحاول إيجاد حلول لجعل وكلاء الذكاء الاصطناعي أكثر فعالية، وإذا كان لدى كل عامل بشري فريق من وكلاء الذكاء الاصطناعي يساعدونه على إنتاج المزيد من العمل، فقد يتبع ذلك وفرة اقتصادية. ويبدو أن بيسرولو محق في شيء واحد على الأقل، وهو أنه بعد عام من إطلاق وكلاء الذكاء الاصطناعي، نجد أنهم لا يعملون جيدا حتى الآن، ويشير إلى أنهم غير موثوقين ولا يحتفظون بالمعلومات ويبذلون كثيرا من الجهد والطاقة لإكمال المهام في استقلالية، ولا يمكنهم تنفيذ خطط طويلة الأمد دون الخروج عن المسار. ومع ذلك فهو ليس الوحيد الذي يعمل على إصلاح هذه المشاكل، فشركات عملاقة مثل مايكروسوفت و"أوبن إيه آي" تُنشئ منصات لوكلاء الذكاء الاصطناعي، وهناك العديد من الشركات الناشئة التي تعمل في هذا المجال، من متخصصي المهام (المبيعات الخارجية، التحليل المالي) إلى أولئك الذين يعملون على بيانات التدريب، ويعمل آخرون على اقتصاديات تسعير عملاء الذكاء الاصطناعي.

ظاهرة غريبة ومخيفة من 'شات جي بي تي'.. مناداة المستخدمين بأسمائهم رغم أنهم لم يخبروه بها
ظاهرة غريبة ومخيفة من 'شات جي بي تي'.. مناداة المستخدمين بأسمائهم رغم أنهم لم يخبروه بها

المنار

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • المنار

ظاهرة غريبة ومخيفة من 'شات جي بي تي'.. مناداة المستخدمين بأسمائهم رغم أنهم لم يخبروه بها

لاحظ بعض مستخدمي 'شات جي بي تي' ظاهرة غريبة مؤخرا، وهي أن روبوت الدردشة يشير إليهم بأسمائهم أثناء حل المشكلات، إذ لم يكن هذا السلوك شائعا في السابق، ويدعي العديد من المستخدمين أن روبوت الدردشة يذكر أسماءهم رغم أنهم لم يخبروه بها. وفقا لموقع 'تيك كرانش'. وتباينت آراء المستخدمين، حيث قال سايمون ويليسسون مطور البرمجيات وعاشق الذكاء الاصطناعي عن هذه الميزة إنها مخيفة وغير ضرورية، وقد امتلأت منصة 'إكس' بعشرات التغريدات التي تعبر عن قلق المستخدمين تجاه سلوك 'شات جي بي تي' عند مناداتهم باسمهم الأول. وليس من الواضح متى حدث هذا التغيير بالضبط، أو هل له علاقة بميزة 'الذاكرة' المحسنة في 'شات جي بي تي' التي أضافتها الشركة مؤخرا، والتي تمكن روبوت الدردشة من الاستفادة من الدردشات السابقة لتخصيص ردوده، ولكن بعض المستخدمين على 'إكس' قالوا إن 'شات جي بي تي' بدأ يناديهم بأسمائهم رغم تعطيلهم لميزة الذاكرة وإعدادات التخصيص ذات الصلة. وتشكل ردود الفعل السلبية تجاه روبوتات الدردشة وأخطائها تحديا كبيرا لشركة 'أوبن إيه آي' والتي تسعى لجعل نموذج 'شات جي بي تي' شخصيا أكثر للمستخدمين، وفي الأسبوع الماضي أشار الرئيس التنفيذي للشركة سام ألتمان إلى أن نماذج الذكاء الاصطناعي تتعرف عليك طوال حياتك لتكون مفيدة وشخصية لك، ولكن بالنظر إلى الموجة الأخيرة من ردود الفعل، لا يبدو أن الجميع مقتنعين بهذه الفكرة. وأظهر مقال نشرته عيادة 'فالينز' (Valens) وهي عيادة طب نفسي في دبي، ردود الفعل الغريزية تجاه استخدام 'شات جي بي تي' للأسماء، لأن مناداة الشخص باسمه تجلب الألفة والمودة، ولكن عندما يستخدم الشخص أو روبوت الدردشة اسما ما كثيرا، يُنظر إليه على أنه تصرف مصطنع أو غير صادق وهذا يثير الشكوك حول نواياه. وإن استخدام اسم الشخص عند توجيه الحديث إليه مباشرة يعد إستراتيجية قوية لتطوير العلاقات فهو يدل على القبول والإعجاب، وبالمقابل عند الاستخدام اسم الشخص بشكل مبالغ فيه فيمكن أن يُفهم على أنه زائف ومتطفل، ومن جهة أخرى فإن عدم رغبة بعض الأشخاص في استخدام 'شات جي بي تي' لأسمائهم تكمن في أنه روبوت دردشة غير حي ومن دون مشاعر فهو لن يفهم أهمية الاسم أبدا.

في ظاهرة غريبة.. "شات جي بي تي" يشير للمستخدمين بأسمائهم رغم أنهم لم يخبروه بها
في ظاهرة غريبة.. "شات جي بي تي" يشير للمستخدمين بأسمائهم رغم أنهم لم يخبروه بها

الجزيرة

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • الجزيرة

في ظاهرة غريبة.. "شات جي بي تي" يشير للمستخدمين بأسمائهم رغم أنهم لم يخبروه بها

لاحظ بعض مستخدمي " شات جي بي تي" ظاهرة غريبة مؤخرا، وهي أن روبوت الدردشة يشير إليهم بأسمائهم أثناء حل المشكلات، إذ لم يكن هذا السلوك شائعا في السابق، ويدعي العديد من المستخدمين أن روبوت الدردشة يذكر أسماءهم رغم أنهم لم يخبروه بها. وفقا لموقع "تيك كرانش". وتباينت آراء المستخدمين، حيث قال سايمون ويليسسون مطور البرمجيات وعاشق الذكاء الاصطناعي عن هذه الميزة إنها مخيفة وغير ضرورية، وقد امتلأت منصة "إكس" بعشرات التغريدات التي تعبر عن قلق المستخدمين تجاه سلوك "شات جي بي تي" عند مناداتهم باسمهم الأول. وليس من الواضح متى حدث هذا التغيير بالضبط، أو هل له علاقة بميزة "الذاكرة" المحسنة في "شات جي بي تي" التي أضافتها الشركة مؤخرا، والتي تمكن روبوت الدردشة من الاستفادة من الدردشات السابقة لتخصيص ردوده، ولكن بعض المستخدمين على "إكس" قالوا إن "شات جي بي تي" بدأ يناديهم بأسمائهم رغم تعطيلهم لميزة الذاكرة وإعدادات التخصيص ذات الصلة. وتشكل ردود الفعل السلبية تجاه روبوتات الدردشة وأخطائها تحديا كبيرا لشركة " أوبن إيه آي" والتي تسعى لجعل نموذج "شات جي بي تي" شخصيا أكثر للمستخدمين، وفي الأسبوع الماضي أشار الرئيس التنفيذي للشركة سام ألتمان إلى أن نماذج الذكاء الاصطناعي تتعرف عليك طوال حياتك لتكون مفيدة وشخصية لك، ولكن بالنظر إلى الموجة الأخيرة من ردود الفعل، لا يبدو أن الجميع مقتنعين بهذه الفكرة. وأظهر مقال نشرته عيادة "فالينز" (Valens) وهي عيادة طب نفسي في دبي، ردود الفعل الغريزية تجاه استخدام "شات جي بي تي" للأسماء، لأن مناداة الشخص باسمه تجلب الألفة والمودة، ولكن عندما يستخدم الشخص أو روبوت الدردشة اسما ما كثيرا، يُنظر إليه على أنه تصرف مصطنع أو غير صادق وهذا يثير الشكوك حول نواياه. وإن استخدام اسم الشخص عند توجيه الحديث إليه مباشرة يعد إستراتيجية قوية لتطوير العلاقات فهو يدل على القبول والإعجاب، وبالمقابل عند الاستخدام اسم الشخص بشكل مبالغ فيه فيمكن أن يُفهم على أنه زائف ومتطفل، ومن جهة أخرى فإن عدم رغبة بعض الأشخاص في استخدام "شات جي بي تي" لأسمائهم تكمن في أنه روبوت دردشة غير حي ومن دون مشاعر فهو لن يفهم أهمية الاسم أبدا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store