أحدث الأخبار مع #تيلمان


النبأ
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- النبأ
من آيندهوفن إلى لندن.. تشيلسي يطارد النجم الشاب مالك تيلمان
يواصل تشيلسي يغازل تيلمان صاحب الـ22 عامًا يُعد واحدًا من أبرز الأسماء الصاعدة في الملاعب الأوروبية، بفضل قدرته على اللعب في أكثر من مركز، سواء كصانع ألعاب، أو لاعب وسط متقدم، أو حتى جناح أيسر، وهو ما يجعله متوافقًا تمامًا مع نهج تشيلسي القائم على تنويع الحلول وبناء فريق شاب قادر على المنافسة لسنوات. ووفقًا لتقارير صحفية، فقد بدأ النادي اللندني بالفعل خطوات جس النبض بشأن التعاقد، حيث استفسر عن تفاصيل الصفقة المحتملة بعد متابعته لتطور اللاعب اللافت هذا الموسم في الدوري الهولندي. لكن الطموحات الإنجليزية قد تصطدم بمشاعر تيلمان تجاه بايرن ميونيخ، ناديه السابق، والذي أبدى في أكثر من مناسبة رغبته في العودة إليه مستقبلًا، مما قد يُعقد حسابات انتقاله إلى "ستامفورد بريدج" إذا دخلت أندية كبرى أخرى على الخط. ورغم اهتمام البلوز، إلا أن الإدارة قد تعيد ترتيب أولوياتها قبل التحرك الرسمي، خاصة في ظل الزخم الكبير في صفقات اللاعبين الشباب مؤخرًا. ومع ذلك، يبقى تيلمان خيارًا واعدًا، وقد يُشكل إضافة نوعية في مشروع تشيلسي طويل الأمد إذا ما تمت الصفقة بنجاح.


26 سبتمبر نيت
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- 26 سبتمبر نيت
علماء: انتشار طاقة التصدع الناتجة عن زلزال ميانمار المدمر إلى مئات الكيلومترات
صنف العلماء الزلزال الذي ضرب ميانمار بقوة 7.7 درجات في 28 مارس على أنه من النوع النادر المعروف باسم "الانزياح الفائق"، حيث تنتشر طاقة التصدع عبر الأرض بسرعة هائلة، مما يزيد الدمار. صنف العلماء الزلزال الذي ضرب ميانمار بقوة 7.7 درجات في 28 مارس على أنه من النوع النادر المعروف باسم "الانزياح الفائق"، حيث تنتشر طاقة التصدع عبر الأرض بسرعة هائلة، مما يزيد الدمار. جاء ذلك في تحليل أجراه مركز "هيلمهولتز" في بوتسدام الألمانية، وفق ما أفاد به عالم الزلازل فريدريك تيلمان. وقال تيلمان: إن التصدع من نوع "الانزياح الفائق" يمكن مقارنته بأثر تخلفه الطائرة النفاثة الأسرع من الصوت. وهذه الأنواع من التصدعات نادرة بشكل عام، لكنها شائعة نسبيا ضمن فئة خاصة من الحوادث الزلزالية". وأشار العالم إلى أن هذه الاستنتاجات أولية، وقال:" إذا تأكدت تلك الفرضية، فإن الصدع الجيولوجي الذي حدث أثناء الزلزال، وهو صدع "ساغاينغ" العملاق الذي يمتد من الشمال إلى الجنوب عبر قلب ميانمار، قد يبلغ مداه 400 كيلومتر أو أكثر. ومن المتوقع أن يتضح ذلك قريبا عند دراسة الصور الفضائية للمنطقة قبل الكارثة وبعدها". وفي حال حدوث الزلازل من نوع "الانزياح الفائق" ينتشر الصدع أسرع من الموجات الزلزالية التي يولدها. وهذه الظاهرة يمكنها تركيز الطاقة الزلزالية على شكل جبهة موجية، مما يؤدي إلى دمار أكبر على مسافات أبعد، مقارنة بالزلازل العادية. وعلى سبيل المثال، انهارت في بانكوك التايلندية ناطحة سحاب قيد الإنشاء رغم أن مركز الزلزال يبعد حوالي 1000 كيلومتر عنها. وتعتبر هذه المنطقة نشطة جيولوجيا، وتصطدم فيها الطبقتان التكتونيتان الهندية والأوراسية. ومنذ عام 900 شهدت المنطقة ستة زلازل أخرى بقوة تزيد عن 7 درجات وفقا لمقياس رختر. ويقع جزء من صدع "ساغاين" الذي تحرك في 28 مارس الماضي في منطقة (ماندالاي) التي تقع بدورها في "فجوة زلزالية"، ولم تشهد تلك المنطقة زلازل لفترة طويلة، مما جعلها عرضة للخطر بشكل خاص. المصدر: تاس


ليبانون 24
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
خبير جيولوجيّ: هذا ما حدث بعد زلزال ميانمار
صنف العلماء الزلزال الذي ضرب ميانمار بقوة 7.7 على مقياس ريختر في 28 آذار على أنه من النوع النادر المعروف باسم "الانزياح الفائق"، حيث تنتشر طاقة التصدع عبر الأرض بسرعة هائلة، مما يزيد الدمار. جاء ذلك في تحليل أجراه مركز "هيلمهولتز" في بوتسدام الألمانية، وفق ما أفاد به عالم الزلازل فريدريك تيلمان. وقال تيلمان: إن التصدع من نوع "الانزياح الفائق" يمكن مقارنته بأثر تخلفه الطائرة النفاثة الأسرع من الصوت. وهذه الأنواع من التصدعات نادرة بشكل عام، لكنها شائعة نسبيا ضمن فئة خاصة من الحوادث الزلزالية". وأشار العالم إلى أن هذه الاستنتاجات أولية، وقال:" إذا تأكدت تلك الفرضية، فإن الصدع الجيولوجي الذي حدث أثناء الزلزال، وهو صدع "ساغاينغ" العملاق الذي يمتد من الشمال إلى الجنوب عبر قلب ميانمار، قد يبلغ مداه 400 كيلومتر أو أكثر. ومن المتوقع أن يتضح ذلك قريبا عند دراسة الصور الفضائية للمنطقة قبل الكارثة وبعدها". وفي حال حدوث الزلازل من نوع "الانزياح الفائق" ينتشر الصدع أسرع من الموجات الزلزالية التي يولدها. وهذه الظاهرة يمكنها تركيز الطاقة الزلزالية على شكل جبهة موجية، مما يؤدي إلى دمار أكبر على مسافات أبعد، مقارنة بالزلازل العادية. وعلى سبيل المثال، انهارت في بانكوك التايلندية ناطحة سحاب قيد الإنشاء رغم أن مركز الزلزال يبعد حوالي 1000 كيلومتر عنها. (روسيا اليوم)


اليمن الآن
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- اليمن الآن
'دوافع دينية'… تفاصيل جديدة هجوم ميونيخ وهذا ما اعترف به المتهم
اعترف المشتبه بضلوعه في حادث دهس في مدينة ميونيخ الألمانية، بأنه تعمد دهس متظاهرين مشاركين في مسيرة بسيارته، فيما أعرب محققون عن اعتقادهم أن الهجوم ينطوي على 'دوافع متشددة'. وقالت ممثلة الادعاء العام في ميونيخ، غابريله تيلمان، أن المتهم لم يكن لديه أي إدانات سابقة. وكدليل على وجود دوافع دينية متشددة، استشهدت تيلمان بإفادات أفراد الشرطة الذين ذكروا أن السائق هتف 'الله أكبر' بعد الهجوم، مضيفة أنه خلال التحقيق معه اعترف أيضا بأنه قاد سيارته عمدا في حشد المظاهرة التابعة لنقابة 'فيردي' العمالية، وقالت تيلمان إن هذه التصريحات تشير إلى دوافع دينية. وفي الوقت نفسه ذكرت تيلمان أنه لا يوجد دليل حتى الآن على أن الأفغاني عضوا في شبكة إرهابية. وأكدت تيلمان أن التحقيقات لا تزال في مراحلها المبكرة، لكن بالنظر إلى الوضع الحالي، فإنه بمقدورها الحديث عن افتراض وجود خلفية إسلاموية. ولا يعتقد المحققون أن الجاني يعاني من مرض نفسي، حيث قالت تيلمان إنه لا يوجد حاليا أي دليل على وجود مشكلات نفسية لدى المتهم والتي قد يكون لها تأثير على الجريمة، موضحة أنه لن يتم لذلك تقديم أي طلب لإيداع الرجل في مصحة نفسية مؤقتا. وذكرت تيلمان أن المتهم كانت تُجرى ضده فقط تحقيقات في ميونيخ للاشتباه في التحايل الوظيفي، حيث سجل نفسه كعاطل عن العمل، ثم بدأ العمل ولم يقم بإلغاء تسجيله في الوقت المناسب، مضيفة أنه تم إيقاف إجراءات الغرامة ضده لأن الأمر كان يتعلق بفترة زمنية قصيرة للغاية، موضحة أن هذا كان التحقيق الوحيد الذي جرى ضد المتهم من قبل في بافاريا. وقالت الشرطة إن 36 شخصا أصيبوا في الهجوم الذي وقع الخميس، بعضهم في حالة خطيرة. وبحسب بيانات مسؤولين، فإن المشتبه به طالب لجوء يبلغ من العمر 24 عاما من أفغانستان واندفع بسيارته في مظاهرة، وألقت الشرطة القبض عليه. وذكرت أن 1500 شخص كانوا في طريقهم إلى تجمع ختامي في ساحة كونيجسبلاتس عندما اصطدمت السيارة بالحشد.


يورو نيوز
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- يورو نيوز
مكتب المدعي العام: "عملية الدهس في ميونيخ تمت بدوافع دينية متطرفة والمشتبه به أفغاني هتف الله أكبر"
ووصل المشتبه به، وهو أفغاني يبلغ من العمر 24 عامًا، إلى ألمانيا عام 2016 كطالب لجوء وكان يقيم في ميونيخ بشكل قانوني. وقد نفذ الخميس عملية دهس بسيارته من نوع "ميني كوبر" مستهدفا مظاهرة لنقابة عمالية، مما أدى إلى سقوط العديد من الضحايا. ووقع الحادث بالقرب من فندق "بايريشر هوف"، الذي يستضيف مؤتمر ميونيخ للأمن، وهو حدث يكتسب أهمية خاصة هذا العام مع اقتراب موعد الانتخابات في 23 فبراير/ شباط 2025. ووفقًا للمدعية العامة، غابرييلا تيلمان، فقد هتف المشتبه به بعبارة "الله أكبر" أمام رجال الشرطة بعد توقيفه، ثم أدى الصلاة بعد اعتقاله، وهو ما دفع المكتب المركزي لمكافحة التطرف والإرهاب إلى تولي التحقيق فورًا. وأضافت تيلمان أن المتهم اعترف خلال التحقيق معه بأنه تعمد دهس المتظاهرين ، مشيرةً إلى أن دوافعه يمكن تلخيصها بأنها دينية وإسلامية. ومع ذلك، لم يتم العثور على أدلة تشير إلى ارتباطه بأي جماعة متطرفة معروفة. من جانبه، صرّح نائب رئيس الشرطة، كريستيان هوبر، بأن عدد المصابين المعروفين حتى الآن بلغ 36 شخصًا، بينهم حالتان خطيرتان، إحداهما لطفل، بالإضافة إلى ثمانية مصابين بجروح بالغة وعشرة آخرين في حالة متوسطة الخطورة. وأوضحت الشرطة أنها دفعت "بقوات كبيرة" إلى موقع الحادث فور وقوعه، كما أكدت خدمات الطوارئ وقوع إصابات متعددة. وأكدت السلطات أن المشتبه به يخضع للتحقيق في 36 تهمة منها محاولة القتل العمد، والتسبب بإصابات جسدية وتهديد حركة المرور.