أحدث الأخبار مع #تيننتي
الديار
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
الناطق الرسمي بإسم "اليونيفيل": هناك حاجة لزيادة قدرات الجيش اللبناني
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشار الناطق الرسمي بإسم "اليونيفيل" أندريا تيننتي، في تصريح لقناة "الحدث" حول الإشكال مع أهالي بلدة الجميجمة، إلى أنّ "أفرادًا بزي مدني اعترضوا قواتنا في جنوب لبنان"، معتبرًا أنّ "قواتنا تستطيع التحرك في جنوب لبنان مع الجيش وبدونه"، بعد أن اعترض الأهالي على دخولة دورية لليونيفيل إلى مناطق بدون مؤازرة الجيش. ولفت تيننتي إلى أنّ "اعتراض قواتنا في جنوب لبنان أمر غير مقبول"، موضحًا "أننا ندعم إعادة انتشار الجيش اللبناني في الجنوب". ورأى أنّ "هناك حاجة لزيادة قدرات الجيش اللبناني وندعو المجتمع الدولي لدعم الجيش اللبناني". وفي وقت سابق، أعلن اهالي بلدة الجميجمة، في بيان، أنه "بعد التمادي من قوات اليونيفيل بالدخول الى حرم وعر الجميجمة للمرة الثانية من دون مُؤازرة الجيش اللبناني والدخول الى املاك خاصة، سارَع الأهالي لتفقد الأملاك وطلبوا من قوات اليونيفيل التراجع وعدم التمادي داخل الأراضي لكن قوات اليونيفيل بدأت بالتشاجر مع الاهالي و رَمي القنابل المسيلة للدموع على عيونِهم وإطلاق الرصاص و قَد سُجِّلَت أكثر من إصابة جرَّاء رمي القنابل المسيلة للدموع".
المدن
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المدن
تيننتي بعد إشكال الجميجمة: لضمان تنفيذ مهامنا دون تهديد
اعترض عدد من سكان بلدة الجميجمة في قضاء بنت جبيل على محاولة دخول قوة لليونيفيل إلى أراضٍ خاصة في البلدة. وصل الاعتراض إلى حد منعهم من التقدم بسبب عدم مرافقة الجيش اللبناني لهم، ما أزعج جنود اليونيفيل، وقد أفيد أنهم قاموا بإطلاق النار في الهواء وأطلقوا قنبلة مسيلة للدموع لتفريق أهالي الجميجمة. ويُذكر أن هذه القوة من اليونيفيل هي دورية موحدة تضم الكتائب الفرنسية والنروجية والفنلندية والاسكتلندية. وبقيت الأمور متشنجة حتى وصلت دورية من الجيش وعملت على حل الخلاف. وقد أفيد عن وقوع جرحى من الأهالي واليونيفيل في الإشكال. اليونيفيل توضح جاء توضيح اليونيفيل إزاء ما حصل على لسان المتحدث باسمها أندريا تيننتي، الذي أشار إلى أنه وأثناء قيام دورية تابعة لليونيفيل بنشاط عملياتي روتيني بين قريتي الجميجمة وخربة سلم، "قامت مجموعة كبيرة من الأفراد بلباس مدني بمواجهة الدورية. وقد حاول هؤلاء الأفراد إيقاف الدورية باستخدام وسائل عنيفة، شملت استخدام العصي المعدنية والفؤوس، مما أدى إلى إلحاق أضرار بآليات الدورية. ولحسن الحظ، لم تُسجّل أي إصابات". رداً على ذلك، وبحسب تيننتي "استخدم حفظة السلام في اليونيفيل وسائل غير فتاكة لضمان سلامتهم وسلامة جميع المتواجدين في المكان. وقد تم إبلاغ الجيش اللبناني الذي حضر على الفور إلى مكان الحادث، وتولى مرافقة الدورية إلى قاعدتها". وتابع البيان "تؤكد اليونيفيل أن هذه الدورية كانت مخططة مسبقاً ومنسقة مع القوات المسلحة اللبنانية. وتُذكّر اليونيفيل جميع الأطراف بأن ولايتها تنص على حرية حركتها ضمن منطقة عملياتها في جنوب لبنان، وأي تقييد لهذه الحرية يُعد انتهاكاً للقرار 1701، الذي يخول اليونيفيل العمل بشكل مستقل، سواء بوجود القوات المسلحة اللبنانية أو بدونها. وعلى الرغم من التنسيق الدائم مع الجيش اللبناني، فإن قدرة اليونيفيل على تنفيذ مهامها لا تعتمد على وجوده". وأضاف "استهداف حفظة السلام التابعين للأمم المتحدة أثناء تنفيذهم لمهامهم الموكلة من مجلس الأمن أمر غير مقبول. وتدعو اليونيفيل السلطات اللبنانية إلى ضمان قدرة قواتها على تنفيذ مهامها دون تهديد أو عرقلة". كما تؤكد اليونيفيل مجددًا أن حرية حركة قواتها تُعد عنصرًا أساسيًا في تنفيذ ولايتها، التي تتطلب منها العمل باستقلالية وحيادية تامة. وتجدد اليونيفيل دعوتها لجميع الأطراف إلى الامتناع عن أي أعمال من شأنها تعريض حياة حفظة السلام للخطر، وتؤكد على ضرورة احترام حرمة أفراد ومقرات الأمم المتحدة في جميع الأوقات". توضيح من أهالي البلدة ولاحقاً صدر عن أهالي البلدة بيان توضيحي حول ملابسات الحادثة، جاء فيه أنه "بعد التمادي من قوات اليونيفيل بالدخول إلى حرم وعر الجميجمة للمرة الثانية من دون مُؤازرة الجيش اللبناني والدخول إلى أملاك خاصة، سارَع الأهالي لتفقد الأملاك وطلبوا من قوات اليونيفيل التراجع وعدم التمادي داخل الأراضي، لكن قوات اليونيفيل بدأت بالتشاجر مع الاهالي ورَمي القنابل المسيلة للدموع على عيونِهم وإطلاق الرصاص وقَد سُجِّلَت أكثر من إصابة جرَّاء رمي القنابل المسيلة للدموع". على صعيد آخر، تتواصل الاعتداءات الإسرائيلية على عدة بلدات وقرى جنوبية. وقد أفيد بقيام الجيش الإسرائيلي بعملية تمشيط بالرصاص من موقع بياض بليدا. بيان الجيش وبخصوص حادثة سقوط المسيرة الإسرائيلية يوم أمس، صدر عن قيادة الجيش مديرية التوجيه بيان أوضح فيه الملابسات، أنه في تاريخ 15/5/2025، سقطت مسيرة للعدو الإسرائيلي في منطقة علمان الشومرية - مرجعيون. وقد عملت دورية من الجيش على تأمين محيط سقوطها، ونقلتها إلى الوحدة المختصة لإجراء الكشف عليها.
Independent عربية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
إشكال بين الـ"يونيفيل" وأهالي بلدة جنوبية والجيش اللبناني يتدخل
وقع صباح اليوم الجمعة إشكال بين عدد من أهالي بلدة الجميجمة في قضاء بنت جبيل جنوب لبنان ودورية لقوات حفظ السلام الأممية (يونيفيل)، مما أسفر عن سقوط إصابات واستدعى تدخل الجيش اللبناني لفض المواجهة. ونددت الـ"يونيفيل" باعتراض أفراد لإحدى دورياتها الروتينية، مطالبة السلطات اللبنانية بضمان قدرة قواتها على تنفيذ مهامها "من دون تهديد أو عرقلة". وقال المتحدث باسم الـ"يونيفيل" أندريا تيننتي في بيان إنه أثناء قيام دورية "بنشاط عملياتي روتيني قامت مجموعة كبيرة من الأفراد بلباس مدني بمواجهة الدورية محاولين وقفها باستخدام وسائل عنيفة، شملت استخدام العصي المعدنية والفؤوس، مما أدى إلى إلحاق أضرار بآليات الدورية"، مضيفاً أنه لم تسجل أي إصابات. وقال البيان إنه رداً على ذلك "استخدم حفظة السلام في 'يونيفيل' وسائل غير فتاكة لضمان سلامتهم وسلامة جميع الموجودين في المكان"، كما تم إبلاغ الجيش اللبناني الذي حضر إلى المكان. وأكدت الـ"يونيفيل" أن الدورية كانت مخططة مسبقاً ومنسقة مع الجيش اللبناني، مذكرة بأن "ولايتها تنص على حرية حركتها ضمن منطقة عملياتها في جنوب لبنان، وأي تقييد لهذه الحرية يعد انتهاكاً للقرار 1701، الذي يخول 'يونيفيل' العمل بصورة مستقلة، سواء بوجود القوات المسلحة اللبنانية أو من دونها". واعتبر تيننتي أن استهداف قوات حفظ السلام "أمر غير مقبول"، داعياً السلطات اللبنانية إلى "ضمان قدرة قواتها على تنفيذ مهامها من دون تهديد أو عرقلة". أهالي الجميجمة يتهمون الـ"يونيفيل" بـ"التمادي" في المقابل اتهم أهالي بلدة الجميجمة في بيان قوات الـ"يونيفيل" بـ"التمادي بالدخول إلى حرم وعر الجميجمة للمرة الثانية من دون مؤازرة الجيش اللبناني والدخول إلى أملاك خاصة"، مضيفين أنهم "طلبوا من قوات 'يونيفيل' التراجع وعدم التمادي داخل الأراضي، لكن قوات 'يونيفيل' بدأت بالتشاجر مع الأهالي وإلقاء القنابل المسيلة للدموع على أعينهم وإطلاق الرصاص وقد سجلت أكثر من إصابة جراء رمي القنابل المسيلة للدموع". وكانت "الوكالة الوطنية للإعلام" الرسمية في لبنان أفادت بأن الإشكال وقع على خلفية دخول دورية لـ"اليونيفيل" إلى "منطقة أملاك خاصة في البلدة فاعترضها أصحاب الأرض وعدد من سكان البلدة ومنعوها من إكمال مهمتها بسبب عدم مرافقة دورية من الجيش اللبناني لها". وأضافت الوكالة أن جنود الدورية، وهم من القوات الفرنسية والنرويجية والفنلندية والاسكتلندية، عمدوا إلى إطلاق النار بالهواء ورموا قنبلة مسيلة للدموع لتفريق الأهالي، قبل أن تصل دورية من الجيش اللبناني عملت على فض الإشكال ومرافقة قوات الـ"يونيفيل" للخروج من البلدة. وأضافت الوكالة الوطنية أن المواجهة أسفرت عن وقوع جرحى من الـ"يونيفيل" ومن أهالي البلدة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) سقوط مسيرة إسرائيلية وسجال في البرلمان اللبناني في سياق منفصل أعلن الجيش اللبناني اليوم الجمعة أن طائرة مسيرة إسرائيلية سقطت أمس الخميس في منطقة علمان الشومرية – مرجعيون جنوب البلاد، مضيفاً أن قواته عملت على "تأمين محيط سقوطها، ونقلها إلى الوحدة المتخصصة ليصار إلى الكشف عليها". وفي سياق متصل بتداعيات الحرب الأخيرة بين إسرائيل و"حزب الله" شهد مجلس النواب اللبناني أمس سجالاً في شأن إقرار مشروع قانون لإعفاء المتضررين من الاعتداءات الإسرائيلية من بعض الضرائب والرسوم، وهو مشروع قانون تقدم به نواب عن "حزب الله" و"حركة أمل". وتفاقم السجال بسبب الاختلاف بوجهات النظر بين النواب في شأن تفاصيل القانون والأشخاص الذين يستفيدون منه والمناطق التي يطاولها، وانتهى الأمر بإعطاء مجال للحكومة لمدة شهر لدرس وإقرار مشروع قانون مشابه.
سيدر نيوز
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سيدر نيوز
تيننتي: أي عمل يُعرّض سلامة جنود حفظ السلام للخطر هو أمر غير مقبول
أعلن الناطق الرسمي باسم اليونيفيل أندريا تيننتي، في بيان، ان 'جنود حفظ السلام التابعين لليونيفيل أفادوا أن الجيش الإسرائيلي أطلق عليهم طلقات تحذيرية من سلاح رشاش عبر الخط الأزرق، وذلك عند العصر خلال قيامهم بدورية استطلاعية مقررة قرب بلدة رميش في جنوب لبنان، في انتهاك لقرار مجلس الأمن الدولي 1701. ولحسن الحظ، لم يُصب أحد بأذى'. أضاف: 'وفي حادث منفصل اليوم، أفاد جنود حفظ السلام التابعون لليونيفيل بأن دورية تابعة للجيش الإسرائيلي وجّهت الليزر نحوهم، مستهدفةً أجسادهم وأعينهم'. وتابع الناطق الرسمي باسم اليونيفيل: 'إن أي عمل يُعرّض سلامة جنود حفظ السلام التابعين للأمم المتحدة للخطر أثناء قيامهم بالمهام المنوطة بهم هو أمر غير مقبول'. وشدد تيننتي على أن 'أمن جنود حفظ السلام أمر بالغ الأهمية، ونُذكّر جميع الأطراف بالالتزام باحترامه، ونحن نتابع هذه الأمور مع الجيش الإسرائيلي'. ** مسؤلية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.
ليبانون ديبايت
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
بعد إطلاق النار على جنودها... ردٌ "صارم" من "اليونيفيل"!
أعلن الناطق الرسمي باسم اليونيفيل، أندريا تيننتي، مساء اليوم السبت، أن "جنود حفظ السلام التابعين لليونيفيل أفادوا أن الجيش الإسرائيلي أطلق طلقات تحذيرية عليهم من سلاح رشاش عبر الخط الأزرق، أثناء قيامهم بدورية استطلاعية مقررة قرب بلدة رميش في جنوب لبنان، في انتهاك لقرار مجلس الأمن الدولي 1701. ولحسن الحظ، لم يُصب أحد بأذى". وأضاف: "وفي حادث منفصل، أفاد الجنود أن دورية تابعة للجيش الإسرائيلي وجهت الليزر نحوهم، مستهدفةً أجسادهم وأعينهم". وتابع تيننتي: "إن أي عمل يُعرّض سلامة جنود حفظ السلام للخطر أثناء قيامهم بمهامهم هو أمر غير مقبول". وشدد على أن "أمن جنود حفظ السلام أمر بالغ الأهمية، ونُذكّر جميع الأطراف بالالتزام باحترامه، ونحن نتابع هذه الأمور مع الجيش الإسرائيلي". وكان قد أفاد مراسل "ليبانون ديبايت"، بعد ظهر اليوم السبت، بأن عناصر من الجيش الإسرائيلي أطلقوا النار في محيط تواجد دورية لقوات اليونيفيل في وادي قطمون في خراج بلدة رميش. وأفاد مراسلنا، ان الدورية الراجلة تابعة للوحدة الفرنسية العاملة ضمن قوة الإحتياط التابعة لقائد اليونيفيل، وتعرضت لرشقات نارية من احد مراكز قوات الجيش الإسرائيلي لدى تفقدها ساترا ترابيا استحدثه "الإسرائيلي" في المنطقة.
