logo
#

أحدث الأخبار مع #تينوبو

نيجيريا: الحزب الحاكم يؤيد ترشّح الرئيس لولاية ثانية بانتخابات 2027
نيجيريا: الحزب الحاكم يؤيد ترشّح الرئيس لولاية ثانية بانتخابات 2027

الميادين

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الميادين

نيجيريا: الحزب الحاكم يؤيد ترشّح الرئيس لولاية ثانية بانتخابات 2027

أيد حزب "المؤتمر التقدمي" الحاكم في نيجيريا، اليوم الخميس، ترشّح الرئيس، بولا تينوبو، لفترة ثانية وأخيرة في الانتخابات المقبلة المقرر إجراؤها في أوائل عام 2027. وكان تينوبو فاز في الانتخابات الرئاسية الأخيرة التي جرت في شباط/فبراير 2023. اليوم 21:57 اليوم 21:07 وقال حزب "المؤتمر التقدمي"، في قمة عقدها في أبوجا العاصمة، إنه يريد من تينوبو "مواصلة الإصلاحات التي تقول الحكومة إنها أعادت تشغيل الاقتصاد بعد إزالة دعم البنزين المكلف وتحرير سعر الصرف". وحظيت إصلاحات تينوبو بإشادة وكالات التصنيف الائتماني والمستثمرين الأجانب وصندوق النقد الدولي. ويقول المنتقدون إنها تسببت في أسوأ أزمة غلاء معيشة في التاريخ الحديث. بدوره، قال الرئيس الوطني لحزب "المؤتمر التقدمي"، عبد الله غاندوغي، إنه "بالنيابة عن اللجنة الوطنية العاملة، أؤكد التأييدات المختلفة وأعلن الرئيس بولا أحمد تينوبو المرشح الرئاسي الوحيد لحزب المؤتمر التقدمي التقدمي". ويمكن للرئيس في نيجيريا أن يخدم لمدة أقصاها فترتين مدة كل منهما أربع سنوات. وبالرغم من أن تينوبو يواجه انتقادات مفادها أن سياساته أضرت بالنيجيريين وأنه فشل في إنهاء انعدام الأمن، بما في ذلك التمرد وقطع الطرق، فإن المعارضة تُرى على أنها منقسمة وضعيفة للغاية بحيث لا تستطيع تشكيل تحد جدي.

في ظل صمت دولي   جماعة ارهابية تذبح 200 مسيحي في نيجيريا
في ظل صمت دولي   جماعة ارهابية تذبح 200 مسيحي في نيجيريا

الحركات الإسلامية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الحركات الإسلامية

في ظل صمت دولي جماعة ارهابية تذبح 200 مسيحي في نيجيريا

لا احد يتحدث عن جرائم الجماعات الارهابية في نيجيريا ضد المسيحيين وابناء القبائل وعلي مدار الاسابيع الماضية أسفرت الهجمات عن مقتل أكثر من 200 شخص، منهم 56 قتلوا في مذبحة يوم أحد السعف الماضي، في مدينة "زيكي" بولاية "الهضبة" في وسط نيجيريا.. ووصف اسقف بالمدينة – رفض ذكر اسمه - عمليات القتل بأنها تشهد تزايدا في إستهداف المجتمعات المسيحية بالبلاد، خلال سلسلة ممنهجة من الهجمات الأيام الماضية.. وحسب شهود عيان محليين، فإن جماعات من قبائل "فولاني" الإرهابية المتطرفة، والذبن يعملون بالرعي، قد هاجموا قرية زيكي يوم 13 أبريل الجاري، وقتلوا العشرات وأحرقوا مئات المنازل، ولم تستجب قوات الأمن لنداءات الإستغاثة، فيما أقيم قداس تأبين مجمع لأكثر من 50 ضحية في اليوم التالي للمجزرة.. وقد ذكر، مسؤول في الصليب الأحمر وعدد من السكان لـ«وكالة الصحافة الفرنسيةانه تم مقتل نحو 50 شخصاً في هجومين في وسط نيجيريا التي تشهد اشتباكات قبلية متكررة، وقال مسؤول في الصليب الأحمر، طلب عدم الكشف عن هويته، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «أؤكد مقتل 47 شخصاً وإصابة 22 آخرين ونقلهم إلى المستشفى، كما أحرقت خمسة منازل بالإضافة إلى ممتلكات أخرى». وأكد دانجوما ديكسون أوتا، السكرتير الوطني لجمعية إيريغوي للتنمية، هذه الحصيلة. وأوضح أن «أعمال العنف وقعت نحو الساعة الثامنة مساء، ما أسفر عن مقتل 47 شخصاً وإصابة العديد بجروح». وقعت الهجمات في قريتي زيك وكيماكبا، بعد عشرة أيام من هجمات مماثلة أدت إلى مقتل أكثر من 40 شخصاً في المنطقة نفسها بولاية بلاتو، الواقعة بين شمال نيجيريا ذي الأغلبية المسلمة والجنوب ذي الأغلبية المسيحية، التي تشهد أعمال عنف عرقية ودينية على نحو متكرر. وقال دوركاس جون، وهو من سكان قرية زيك، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «دخل مسلحون مجهولون القرية وأطلقوا النار عشوائياً. قتلوا ثمانية أشخاص وأصابوا آخرين كما تم إحراق عدة منازل». وأفاد جون آدامو، وهو من سكان كيماكبا، القرية الأخرى التي تعرضت للهجوم، بسماع دوي أعيرة نارية. وأضاف: «لقد غادروا زيك وجاءوا إلى قريتنا، حيث قتلوا 39 شخصاً وأصيب آخرون». وأدانت السلطات المحلية الهجمات، دون أن تعلن على الفور عن عدد القتلى. وقالت جويس رامناب، مسؤولة الإعلام في ولاية بلاتو، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إن «سلسلة الهجمات هذه تمثل تهديداً وجودياً للسكان الذين يعيشون بوئام في الولاية ومصدر رزقهم». وأضافت: «من المؤلم أن تقع هذه الحادثة الحزينة في مجتمع آخر بعد أقل من أسبوعين من مقتل مواطنينا في بلدة بوكوس». وذكر سكان اليوم أنه عُثر على 51 جثة في قريتي زيكي وكيماكبا في منطقة باسا في بلاتو، فيما وردت أنباء عن إصابة عدد آخر من الأشخاص. ولم يعرف على الفور سبب الهجوم. وفي الأسبوع الماضي، قالت وكالة الطوارئ الوطنية إن مسلحين قتلوا 52 شخصاً على الأقل وشردوا ما يقرب من 2000 آخرين خلال هجمات استمرت عدة أيام في بلاتو التي لديها تاريخ من العنف بين المزارعين ورعاة الماشية. وقال الرئيس النيجيري بولا أحمد تينوبو إن ما لا يقل عن 40 شخصاً لقوا حتفهم عندما هاجم مسلحون مسلمون يعتقد أنهم من رعاة الماشية، مجتمعاً زراعياً مسيحياً في الجزء الواقع شمال وسط البلاد، وهو الأحدث في موجة متزايدة من العنف في الدولة الواقعة في غرب أفريقيا. وقال الرئيس تينوبو أيضاً إنه أمر بإجراء تحقيق بشأن الهجوم الذي وقع الأحد على قرية زيك، مقدماً تعازيه للضحايا وعائلاتهم. وقال تينوبو في بيان،: «أصدرت تعليماتي للأجهزة الأمنية بالتحقيق بعناية في هذه الأزمة وتحديد المسؤولين عن تدبير هذه الأعمال العنيفة». وقالت «منظمة العفو الدولية» إن الضحايا، وبينهم أطفال ومسنون، فوجئوا بالهجوم ولم يتمكنوا من الفرار من المسلحين. يشار إلى أن مثل هذه الهجمات أصبحت شائعة في هذا الجزء من أكبر بلد في أفريقيا من حيث تعداد السكان، حيث يستغل المسلحون، وهم عادة رعاة ماشية من قبيلة الفولاني المسلمة، الثغرات الأمنية لشن غارات مميتة ضد المزارعين في معارك على موارد الأراضي. يذكر أنه في الفترة من ديسمبر 2023 وحتي فبراير عام 2024، قتل أكثر من 1300 شخص في ولاية الهضبة، فيما تدعي جمعيات حقوقية بأن نحو 20 ألف مسيحي قد قتلوا علي يد جماعة فولاني خلال العشر سنوات الأخيرة.

رئيس نيجيريا يعتبر الانقلابات تهديدا للديمقراطية والأمن بالمنطقة
رئيس نيجيريا يعتبر الانقلابات تهديدا للديمقراطية والأمن بالمنطقة

الجزيرة

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

رئيس نيجيريا يعتبر الانقلابات تهديدا للديمقراطية والأمن بالمنطقة

حذّر رئيس نيجيريا بولا أحمد تينوبو الرئيس الدوري للمنظمة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا من تزايد التغييرات غير الدستورية عبر الانقلابات العسكرية في المنطقة. وأعرب الرئيس تينوبو عن قلقه من استمرار موجة استيلاء الجيش على السلطة في دول غرب أفريقيا، قائلا إنها تشكل خطرا على أمن واستقرار المنطقة. وقال رئيس نيجيريا إن الانقلابات العسكرية شكلت انتكاسة للحكم المدني والمكاسب الديمقراطية التي لم يتم الحصول عليها إلا بشق الأنفس. وجاءت تصريحات الرئيس الدوري لإيكواس بمناسبة القمة الاستثنائية المنعقدة في العاصمة الغانية أكرا لإطلاق اليوبيل الذهبي (الاحتفالات المخلّدة لذكرى مرور 50 عاما على التأسيس) للمنظمة. وكانت القمة الاستثنائية المنعقدة يوم الثلاثاء الماضي قد ناقشت تداعيات انسحاب "تحالف من الساحل" من المنظمة، وتأثير ذلك على وكالات إيكواس العاملة في تلك الدول. الديمقراطية أساس التضامن وفي كلمته الموجهة للقمة، التي ألقاها بالنيابة عنه وزير الدولة للشؤون الخارجية، قال الرئيس تينوبو إن المبادئ الأساسية التي تربط بين دول منطقة غرب أفريقيا هي الديمقراطية والحكم الرشيد، وكرامة الشعوب، وسيادة القانون، والتضامن الإقليمي. وأكد الرئيس الدوري للمنظمة أن هذه الأهداف ليست شعارات وإنما هي مبادئ ومثل عليا، تشكل أساسا للسلام والأمن، والتنمية والاستقرار. وأشار الرئيس تينوبو إلى خطورة العودة لمربع الانقلابات والرجوع لعهد الأحكام العسكرية التي برزت بشدة منذ عام 2021. وبين عامي 2020 و2024 شهدت منطقة غرب أفريقيا 9 محاولات انقلابية، نجحت 4 منها في استيلاء الجيش على السلطة المنتخبة في مالي وغينيا وبوركينافاسو والنيجر. وقد أدانت منظمة إيكواس كل هذه الانقلابات، وفرضت عقوبات قاسية على قادتها، ولوّحت بالتدخل العسكري لأجل استعادة الشرعية في النيجر. وتسبّبت تلك العقوبات في خلق أزمات وتوتّرات بين المنظمة وقادة المجالس العسكرية في تحالف دول الساحل الذين يتهمون إيكواس بعدم دعمهم في الحرب ضد الإرهاب، والخروج عن الأهداف التي أنشئت المنظمة من أجلها. وبداية العام 2024، قرّرت مالي وبوركينافاسو والنيجر، الخروج من الكتلة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، وأسّسوا كيانا إقليميا أطلقوا عليه "كونفدرالية دول الساحل"، يسعى لأن يكون بديلا للمنظمة التي فشلت في القطيعة مع القوة الاستعمارية السابقة فرنسا ، حسب قولهم.

مجزرة جديدة في نيجيريا:40 قتيلا في هجوم مسلح
مجزرة جديدة في نيجيريا:40 قتيلا في هجوم مسلح

شبكة عيون

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شبكة عيون

مجزرة جديدة في نيجيريا:40 قتيلا في هجوم مسلح

أعلن الرئيس النيجيري بولا تينوبو مقتل ما لا يقل عن 40 شخصًا في هجوم شنّه مسلحون يُعتقد أنهم من الرعاة المسلمين على مجتمع زراعي مسيحي في منطقة باسا بولاية بلاتو، وذلك في ساعة متأخرة من ليلة الأحد. ووصف الهجوم بأنه الأحدث في سلسلة من أعمال العنف المتصاعدة التي تعاني منها البلاد. وقال تينوبو في بيان رسمي: «لقد وجّهت الأجهزة الأمنية بفتح تحقيق شامل لتحديد الجناة وراء هذه الأعمال الوحشية»، مقدمًا تعازيه لأسر الضحايا. قرى منهوبة وأفادت منظمة العفو الدولية بأن الضحايا، ومن بينهم أطفال ومسنون، فوجئوا بالهجوم ولم يتمكنوا من الفرار، بينما أكد شهود عيان أن عدد القتلى ربما تجاوز 50، في ظل دمار واسع طال منازل القرية. وقال أحد السكان، ويدعى أندي يعقوب، إنه شاهد الجثث متناثرة عقب الهجوم، مؤكداً أن المسلحين نهبوا وأحرقوا المنازل قبل فرارهم دون أن يتم توقيف أحد حتى الآن. توتر طائفي وتعد هذه الهجمات جزءًا من صراع مستمر منذ عقود بين الرعاة المسلمين والمزارعين المسيحيين، والذي يُغذّيه التنافس على الأراضي وموارد المياه. وتُتهم جماعات من قبيلة الفولاني المسلمة بتنفيذ هجمات مشابهة في ولايات شمالية ووسطى عديدة. وفي بيان له، قال صامويل جوغو، المتحدث باسم جمعية إيريغوي للتنمية، إن ما لا يقل عن 75 فردًا من جماعة إيريغوي المسيحية قُتلوا منذ ديسمبر 2024، رغم تعزيزات أمنية حكومية في المنطقة. واصفًا الهجوم الأخير بأنه «استفزازي وغير مبرر». 1336 قتيلًا وتشير أرقام منظمة العفو الدولية إلى مقتل 1336 شخصًا في ولاية بلاتو بين ديسمبر 2023 وفبراير 2024، ما يُعد دليلًا صارخًا على فشل الإجراءات الحكومية في كبح جماح العنف المتصاعد في المنطقة. وكانت قرى في الولاية نفسها قد تعرضت لهجوم مشابه في مايو 2024، أسفر عن مقتل 40 شخصًا، مما يكشف عن نمط متكرر من الغارات الليلية الدامية التي تُنفذها الجماعات المسلحة. صراعات متوازية والعنف بين المزارعين والرعاة يُعدّ منفصلًا عن الصراع الآخر في شمال نيجيريا مع جماعة «بوكو حرام»، الجهادية التي تشن تمردًا مسلحًا منذ عام 2009. وقد توسعت رقعة هذا التمرد إلى دول الجوار، مما جعل من نيجيريا بؤرة لأطول صراع ضد التشدد في أفريقيا. ويواجه الأمن النيجيري تحديات متزامنة في إدارة هذه الأزمات، وسط قلق داخلي ودولي من تدهور الأوضاع الأمنية والإنسانية في البلاد. • الهجوم: مقتل 40 شخصًا في هجوم على قرية زراعية مسيحية في ولاية بلاتو. • الضحايا: من بينهم أطفال وكبار سن، ودمار واسع طال المنازل. • التحقيق: الرئيس النيجيري يوجه بفتح تحقيق رسمي. • العنف المستمر: أكثر من 1336 قتيلًا في 3 أشهر بالولاية ذاتها. • الخلفية: صراع طويل على الأراضي والمياه بين رعاة ومزارعين. • صراعات موازية: العنف الطائفي منفصل عن تمرد «بوكو حرام». Page 2 الثلاثاء 08 أبريل 2025 10:14 مساءً Page 3

مجزرة جديدة في نيجيريا:40 قتيلا في هجوم مسلح
مجزرة جديدة في نيجيريا:40 قتيلا في هجوم مسلح

سعورس

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سعورس

مجزرة جديدة في نيجيريا:40 قتيلا في هجوم مسلح

وقال تينوبو في بيان رسمي: «لقد وجّهت الأجهزة الأمنية بفتح تحقيق شامل لتحديد الجناة وراء هذه الأعمال الوحشية»، مقدمًا تعازيه لأسر الضحايا. قرى منهوبة وأفادت منظمة العفو الدولية بأن الضحايا، ومن بينهم أطفال ومسنون، فوجئوا بالهجوم ولم يتمكنوا من الفرار، بينما أكد شهود عيان أن عدد القتلى ربما تجاوز 50، في ظل دمار واسع طال منازل القرية. وقال أحد السكان، ويدعى أندي يعقوب، إنه شاهد الجثث متناثرة عقب الهجوم، مؤكداً أن المسلحين نهبوا وأحرقوا المنازل قبل فرارهم دون أن يتم توقيف أحد حتى الآن. توتر طائفي وتعد هذه الهجمات جزءًا من صراع مستمر منذ عقود بين الرعاة المسلمين والمزارعين المسيحيين، والذي يُغذّيه التنافس على الأراضي وموارد المياه. وتُتهم جماعات من قبيلة الفولاني المسلمة بتنفيذ هجمات مشابهة في ولايات شمالية ووسطى عديدة. وفي بيان له، قال صامويل جوغو، المتحدث باسم جمعية إيريغوي للتنمية، إن ما لا يقل عن 75 فردًا من جماعة إيريغوي المسيحية قُتلوا منذ ديسمبر 2024، رغم تعزيزات أمنية حكومية في المنطقة. واصفًا الهجوم الأخير بأنه «استفزازي وغير مبرر». 1336 قتيلًا وتشير أرقام منظمة العفو الدولية إلى مقتل 1336 شخصًا في ولاية بلاتو بين ديسمبر 2023 وفبراير 2024، ما يُعد دليلًا صارخًا على فشل الإجراءات الحكومية في كبح جماح العنف المتصاعد في المنطقة. وكانت قرى في الولاية نفسها قد تعرضت لهجوم مشابه في مايو 2024، أسفر عن مقتل 40 شخصًا، مما يكشف عن نمط متكرر من الغارات الليلية الدامية التي تُنفذها الجماعات المسلحة. صراعات متوازية والعنف بين المزارعين والرعاة يُعدّ منفصلًا عن الصراع الآخر في شمال نيجيريا مع جماعة «بوكو حرام»، الجهادية التي تشن تمردًا مسلحًا منذ عام 2009. وقد توسعت رقعة هذا التمرد إلى دول الجوار، مما جعل من نيجيريا بؤرة لأطول صراع ضد التشدد في أفريقيا. ويواجه الأمن النيجيري تحديات متزامنة في إدارة هذه الأزمات، وسط قلق داخلي ودولي من تدهور الأوضاع الأمنية والإنسانية في البلاد. • الهجوم: مقتل 40 شخصًا في هجوم على قرية زراعية مسيحية في ولاية بلاتو. • الضحايا: من بينهم أطفال وكبار سن، ودمار واسع طال المنازل. • التحقيق: الرئيس النيجيري يوجه بفتح تحقيق رسمي. • العنف المستمر: أكثر من 1336 قتيلًا في 3 أشهر بالولاية ذاتها. • الخلفية: صراع طويل على الأراضي والمياه بين رعاة ومزارعين. • صراعات موازية: العنف الطائفي منفصل عن تمرد «بوكو حرام».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store