أحدث الأخبار مع #ثيوفيلوسالثالث،


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
إسرائيل تحرم آلاف المسيحيين من الوصول إلى القدس في "أحد الشعانين"
حرم الجيش الإسرائيلي المواطنين المسيحيين من الضفة الغربية، اليوم الأحد، من الوصول إلى مدينة القدس المحتلة، للمشاركة في إحياء أحد الشعانين، وفق ما ذكرت "وكالة الأنباء الفلسطينية" (وفا). وتحيي الكنائس المسيحية الشرقية والغربية، اليوم، "أحد الشعانين" وهو الأحد الأخير قبل عيد الفصح المجيد، و"ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس". وترأس بطريرك القدس وسائر أعمال فلسطين والأردن للروم الأرثوذكس ثيوفيلوس الثالث، وبطريرك القدس للاتين الكاردينال بييرباتيستا بيتسابالا، وسائر بطاركة ورؤساء الكنائس، قداديس وصلوات أحد الشعانين في كنيسة القيامة بالبلدة القديمة، بمشاركة لفيف من الأساقفة والكهنة والرهبان والراهبات، بحضور عدد محدود من المصلين، غالبيتهم من مدينة القدس وأراضي الـ48، بعد أن "حرم الاحتلال الإسرائيلي الآلاف من المسيحيين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى المدينة المقدسة"، بحسب "وفا". وفرضت القوات الإسرائيلية إجراءات عسكرية مشددة على الحواجز المحيطة بمدينة القدس، وفي محيط البلدة القديمة. وتشترط إسرائيل على الفلسطينيين، المسلمين والمسيحيين، استصدار تصاريح خاصة للعبور من حواجزها العسكرية المحيطة في المدينة المقدسة والوصول إلى أماكن العبادة، خاصة المسجد الأقصى وكنيسة القيامة، بحسب ما ذكرت "وفا". كما تضع قيوداً على استصدار التصاريح، بضرورة حيازة المواطنين "بطاقة" تصدرها سلطات إسرائيل بعد أن تجري ما تسميه "فحصاً أمنياً" للمتقدم. وبعد ذلك، تجبر المواطنين على تحميل تطبيق خاص على أجهزتهم المحمولة وتقديم طلب للحصول على التصريح، وغالباً ما يتم رفض الطلب، وفق ما أشارت "وفا". في السياق، قال نائب الرئيس العام لحراسة الأرض المقدسة الأب إبراهيم فلتس، إنَّ "الاحتلال أصدر 6 آلاف تصريح فقط للفلسطينيين المسيحيين من محافظات الضفة الغربية، علماً أن عدد المسيحيين في تلك المحافظات يقدّر بـ50 ألفاً". وأشار إلى أنه "للعام الثاني على التوالي، يشارك عدد قليل من الحجاج في صلوات "الأسبوع المقدس" وعيد الفصح في مدينة القدس، وذلك بسبب تداعيات الحرب"، موضحاً أن "الكنائس سترفع صلواتها من أجل أن يتحقق السلام والعدل والحرية لجميع أبناء الأرض المقدسة".


قدس نت
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- قدس نت
الاحتلال يقيد احتفالات "سبت النور" في القدس والضفة: حضور محدود وإجراءات عسكرية مشددة
أحيت الكنائس المسيحية في فلسطين، اليوم السبت، طقوس "سبت النور" الذي يسبق أحد القيامة (عيد الفصح المجيد)، وسط قيود مشددة فرضتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على مدينة القدس والبلدة القديمة، ما حال دون وصول آلاف المصلين المسيحيين من الضفة الغربية إلى كنيسة القيامة. وترأس بطريرك القدس وسائر أعمال فلسطين والأردن للروم الأرثوذكس، ثيوفيلوس الثالث، الصلاة داخل الكنيسة بحضور عدد من المطارنة والكهنة والمصلين الذين تمكنوا من تجاوز الحواجز والوصول إلى الموقع، في ظل وجود أمني كثيف وحواجز أعاقت الدخول إلى ساحات الكنيسة. غياب الاحتفالات والكنائس تكتفي بالصلوات للعام الثاني على التوالي، غابت المسيرات الكشفية والفعاليات الاحتفالية بعيد الفصح بسبب العدوان الإسرائيلي المتواصل على فلسطين منذ أكتوبر 2023. واكتفت الكنائس هذا العام بإقامة القداديس والصلوات، وسط أجواء حزينة تعكس ما يمر به الشعب الفلسطيني، لا سيما في قطاع غزة. ورغم ذلك، جرى نقل "النور المقدس" الذي فاض من القبر المقدس في كنيسة القيامة إلى عدد من المدن الفلسطينية، منها رام الله وبيت لحم وأريحا وجنين ونابلس، إضافة إلى أراضي 48، وبعض الكنائس حول العالم. استقبال رمزي في رام الله وبيت لحم في رام الله، استُقبل "النور المقدس" في كنيسة التجلي للروم الأرثوذكس بحضور رسمي وديني، تقدمهم عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير رمزي خوري، والمحافظ ليلى غنام، ورئيس البلدية عيسى قسيس، إلى جانب رجال دين مسيحيين ومسلمين وشخصيات وطنية. ونقل خوري تحيات الرئيس محمود عباس، مؤكدًا الأمل بأن يحل العيد القادم وقد تحققت الدولة الفلسطينية المستقلة. وفي بيت لحم، وصلت شعلة النور إلى ساحة المهد وسط حضور شعبي ورسمي. وقال رئيس بلدية المدينة أنطون سلمان، إن "احتفال هذا العام بسبت النور يحمل طابعًا خاصًا، حيث يختلط الحزن بالتضامن مع أهل غزة، والأمل بانتصار النور على الظلام كما انتصر السيد المسيح على الموت". غزة تصلي في ظل الحصار والحرمان من النور في قطاع غزة، حال الحصار والعدوان دون نقل النور من القدس، فاكتفت كنيسة القديس برفيريوس للروم الأرثوذكس، وكنيسة العائلة المقدسة للاتين، بإقامة الصلوات الخاصة بسبت النور. وفي الوقت نفسه، منعت قوات الاحتلال آلاف المسيحيين الفلسطينيين من الوصول إلى القدس بسبب اشتراطها الحصول على تصاريح عبور عبر حواجزها، وهو ما يقيّد الحريات الدينية بشكل ممنهج. اعتداءات وقيود مشددة في البلدة القديمة نشرت قوات الاحتلال مئات العناصر في محيط كنيسة القيامة وأزقة البلدة القديمة، واعتدت على المصلين أثناء محاولتهم الدخول إلى الكنيسة، ومنعت عشرات العائلات من دخول منازلها. وأكد الصحفي المقدسي رافي غطاس أن عدد جنود الاحتلال المنتشرين فاق عدد المصلين داخل الكنيسة. كما احتجزت القوات الإسرائيلية القاصد الرسولي في القدس، ممثل الفاتيكان المطران أدولفو تيتو يلانا، ومنعته من الوصول إلى كنيسة القيامة، ما أثار استياءً واسعًا في الأوساط الدينية والحقوقية. المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - القدس المحتلة

المدن
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المدن
القدس تحت حصار الاحتلال.. و"سبت النور" بلا مصلّين
حوّلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، مدينة القدس إلى ما يشبه الثكنة العسكرية، تزامناً مع إحياء الكنائس المسيحية لطقوس "سبت النور" في كنيسة القيامة، في ظل تصعيد غير مسبوق للاقتحامات الاستيطانية للمسجد الأقصى، وتحريض ممنهج ضد المقدسات الدينية الإسلامية والمسيحية. وكثّفت قوات الاحتلال من حواجزها في محيط البلدة القديمة، لاسيما في منطقة باب العامود والطرقات المؤدية إلى كنيسة القيامة، حيث منعت المئات من الفلسطينيين من الوصول، وقيّدت حركة الزوار والمصلين عبر التدقيق في هوياتهم وفرض قيود مشددة على المرور. وحرمت سلطات الاحتلال آلاف المسيحيين من أبناء الضفة الغربية من المشاركة في احتفالات "سبت النور"، بعد أن أصدرت فقط 6 آلاف تصريح من أصل ما يقارب 50 ألف فلسطيني مسيحي، يشترط عليهم الحصول على تصاريح خاصة للوصول إلى أماكن العبادة في القدس، أسوة بالمصلين المسلمين. وفي ظل هذه الإجراءات، ألغت الكنائس المسيحية للعام الثاني على التوالي جميع مظاهر الاحتفال بعيد الفصح، بما فيها المسيرات الكشفية، واكتفت بإقامة الصلوات والطقوس الدينية داخل الكنائس، وسط استمرار عدوان الاحتلال على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، وتداعياته الأمنية والإنسانية في كافة الأراضي الفلسطينية. وترأس بطريرك القدس وسائر أعمال فلسطين والأردن للروم الأرثوذكس ثيوفيلوس الثالث، بعد ظهر اليوم، صلاة استقبال "النور المقدس" في كنيسة القيامة، حيث من المفترض نقله لاحقاً إلى كنائس الضفة الغربية، وداخل أراضي الـ48، وكذلك إلى الكنائس الأرثوذكسية في دول عدة حول العالم. تحريض استيطاني بـ"الذكاء الاصطناعي"… والكنائس تحذر وفي تطور خطير، حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية من تداول مقطع فيديو أنتجته منصات استيطانية إسرائيلية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، يظهر تفجير المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم مكانه تحت عنوان "العام القادم في القدس المبنية". واعتبرت الوزارة أن نشر هذا المقطع يعد تحريضاً ممنهجاً على تصعيد الاعتداءات ضد المقدسات، في ظل استمرار صمت المجتمع الدولي على جرائم الإبادة المرتكبة في غزة وتواطؤه مع الانتهاكات اليومية في الضفة الغربية والقدس. وطالبت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي ومؤسساته المختصة باتخاذ إجراءات حقيقية وفعّالة لردع هذه الانتهاكات، والضغط على حكومة الاحتلال لاحترام قرارات الشرعية الدولية، ووقف مخططاتها التهويدية التي تستهدف بنية المدينة الدينية والتاريخية. اقتحامات الأقصى في موازاة ذلك، شهد المسجد الأقصى موجة اقتحامات غير مسبوقة، تجاوزت حدود الاستفزاز لتكرّس محاولة فرض أمر واقع جديد. وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس بأن أكثر من 7 آلاف مستوطن اقتحموا باحات المسجد خلال الأيام الخمسة الأخيرة، في سياق مخطط منظم لكسر "الوضع القائم". وأكدت الأوقاف أن ما يجري هو "انتهاك غير مسبوق للوضع التاريخي والديني والقانوني للمسجد الأقصى كمسجد إسلامي خالص للمسلمين وحدهم"، في حين تدّعي الحكومة الإسرائيلية الحفاظ على هذا الوضع، وهو ما تنفيه الوقائع اليومية في الحرم القدسي. وتأتي هذه التطورات في ظل تصعيد ميداني متواصل، إذ اقتحم مستوطنون مسلحون، اليوم السبت، إحدى القرى الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، تحت حماية جيش الاحتلال.

الدستور
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الاحتلال يحول القدس إلى «ثكنة عسكرية» تزامنا مع «سبت النور»
القدس المحتلة - حولت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة القدس، خاصة منطقة باب العامود وأحياء البلدة القديمة، إلى ثكنة عسكرية، ونشرت عدة حواجز، تزامنا مع إحياء الكنائس المسيحية للسبت المقدس أو «سبت النور»، في كنيسة القيامة.وأفادت مصادر محلية لـ»وفا» بأن قوات الاحتلال نصبت حواجز عسكرية في الطرق الواصلة إلى كنيسة القيامة في البلدة القديمة، وأعاقت وصول المصلين إلى الكنيسة لإحياء سبت النور، ودققت في هويات عدد من الشبان ومنعتهم من الدخول.وفرضت قوات الاحتلال الإسرائيلي إجراءات عسكرية مشددة على الحواجز المحيطة بمدينة القدس المحتلة.وحرم الاحتلال الإسرائيلي آلاف المواطنين المسيحيين من الضفة الغربية، من الوصول إلى مدينة القدس المحتلة، للمشاركة في إحياء «سبت النور»، حيث يشترط على الفلسطينيين، المسلمين والمسيحيين، استصدار تصاريح خاصة للعبور من حواجزه العسكرية المحيطة في المدينة المقدسة والوصول إلى أماكن العبادة، خاصة المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة. وذكرت مصادر كنسية أن الاحتلال أصدر 6 آلاف تصريح فقط للفلسطينيين المسيحيين من محافظات الضفة الغربية، علما أن عدد المسيحيين في تلك المحافظات يقدّر بـ 50 ألفا. وللعام الثاني على التوالي، يشارك عدد قليل من الحجاج في صلوات «الأسبوع المقدس» وعيد الفصح في مدينة القدس، وذلك بسبب تداعيات حرب الإبادة والعدوان الإسرائيلي المتواصل على فلسطين منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.كما ألغت الكنائس المظاهر الاحتفالية والمسيرات الكشفية كافة بعيد الفصح، حيث يقتصر العيد على إقامة القداديس والصلوات والشعائر الدينية. ويترأس بطريرك القدس وسائر أعمال فلسطين والأردن للروم الأرثوذكس ثيوفيلوس الثالث، صلاة خاصة في «القبر المقدس» داخل كنيسة القيامة، بعد ظهر اليوم، لاستقبال «النور المقدس»، الذي ينقل فيما بعد إلى مختلف الكنائس في القدس وبيت لحم وأريحا ورام الله ونابلس وجنين، وداخل أراضي الـ48، بالإضافة إلى كنائس خارج فلسطين. يذكر أن عيد الفصح المجيد أو «عيد القيامة» يتزامن موعده هذا العام حسب التقويمين الشرقي والغربي. وفا


قدس نت
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- قدس نت
الاحتلال الإسرائيلي يحول القدس إلى ثكنة عسكرية ويقيّد وصول المسيحيين إلى كنيسة القيامة في "سبت النور"
حولت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة القدس، وبشكل خاص منطقة باب العامود وأحياء البلدة القديمة، إلى ما يشبه الثكنة العسكرية، في ظل إجراءات مشددة فرضتها اليوم السبت، تزامنًا مع احتفالات المسيحيين بـ"سبت النور" في كنيسة القيامة، ضمن احتفالات عيد الفصح المجيد. وقالت مصادر محلية لوكالة "وفا" إن قوات الاحتلال نشرت العديد من الحواجز العسكرية على مداخل البلدة القديمة، وقيّدت بشكل كبير وصول المصلين إلى كنيسة القيامة، عبر التدقيق في هوياتهم ومنع عدد منهم من دخول المنطقة، خاصة الشباب الفلسطينيين. قيود على الوصول وحرمان آلاف المسيحيين من الضفة الغربية إلى جانب الإجراءات الأمنية المشددة داخل المدينة، فرضت سلطات الاحتلال قيودًا صارمة على الحواجز المحيطة بالقدس، ومنعت آلاف المواطنين المسيحيين من سكان الضفة الغربية من دخول المدينة والمشاركة في إحياء "سبت النور". ويتطلب الوصول إلى أماكن العبادة في القدس، سواء المسجد الأقصى أو كنيسة القيامة، الحصول على تصاريح خاصة تصدرها سلطات الاحتلال، وهي سياسة تقييدية تطبق بحق الفلسطينيين المسلمين والمسيحيين على حد سواء. وكشفت مصادر كنسية أن الاحتلال أصدر فقط 6 آلاف تصريح للمسيحيين الفلسطينيين من محافظات الضفة الغربية هذا العام، في حين يُقدّر عدد المسيحيين في هذه المحافظات بنحو 50 ألف نسمة، ما يعني حرمان الأغلبية الساحقة منهم من الوصول إلى أماكنهم المقدسة. العدوان المستمر يلقي بظلاله على أعياد الفصح للعام الثاني على التوالي، تشهد مدينة القدس تراجعًا كبيرًا في أعداد الحجاج والمشاركين في احتفالات الأسبوع المقدس وعيد الفصح، بفعل تداعيات الحرب التي تشنها إسرائيل على الشعب الفلسطيني منذ 7 أكتوبر 2023. وألغت الكنائس جميع المظاهر الاحتفالية والمسيرات الكشفية المرتبطة بعيد الفصح، واقتصرت الطقوس على القداديس والصلوات الدينية داخل الكنائس. استقبال "النور المقدس" في كنيسة القيامة رغم القيود والإجراءات المشددة، يترأس بطريرك القدس وسائر أعمال فلسطين والأردن للروم الأرثوذكس، ثيوفيلوس الثالث، صلاة استقبال "النور المقدس" اليوم داخل كنيسة القيامة، في القبر المقدس، وهي إحدى الطقوس المركزية لاحتفال سبت النور. ويُنقل النور المقدس بعد ذلك إلى كنائس بيت لحم ورام الله وأريحا ونابلس وجنين، وداخل أراضي 48، إضافة إلى كنائس خارج فلسطين. ويُذكر أن عيد الفصح المجيد يتزامن هذا العام حسب التقويمين الشرقي والغربي، ما يزيد من أهمية الحدث دينيًا، في وقت تزداد فيه القيود الإسرائيلية تعسفًا بحق الحريات الدينية للفلسطينيين. المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - القدس المحتلة