logo
#

أحدث الأخبار مع #جائزةبوكر

فوز تاريخي للأدب النسوي.. لأول مرة مجموعة قصصية باللغة الكانادية تفوز بجائزة بوكر
فوز تاريخي للأدب النسوي.. لأول مرة مجموعة قصصية باللغة الكانادية تفوز بجائزة بوكر

العين الإخبارية

timeمنذ 15 ساعات

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

فوز تاريخي للأدب النسوي.. لأول مرة مجموعة قصصية باللغة الكانادية تفوز بجائزة بوكر

تم تحديثه الأربعاء 2025/5/21 10:26 ص بتوقيت أبوظبي شهد المشهد الأدبي العالمي حدثًا استثنائيًا مع فوز الكاتبة والناشطة الهندية بانو مشتاق بجائزة بوكر الدولية لعام 2025 عن مجموعتها القصصية "Heart Lamp مصباح القلب". المجموعة القصصية مكتوبة باللغة الكانادية، إحدى اللغات المحلية في جنوب الهند. يُعد هذا الفوز أول تتويج لعمل مكتوب بهذه اللغة في تاريخ الجائزة، التي أُعلنت نتائجها مساء الثلاثاء 20 مايو/ أيار خلال حفل رسمي في العاصمة البريطانية لندن. تكريم عالمي للأدب الكانادي في بوكر 2025 تُعد جائزة بوكر الدولية من أرقى الجوائز الأدبية العالمية، وتُمنح سنويًا للأعمال الأدبية المُترجمة إلى اللغة الإنجليزية. وقد تقاسمت بانو مشتاق الجائزة البالغة 50 ألف جنيه إسترليني (نحو 59 ألف يورو) مع المترجمة ديبا بهاستي، التي نقلت المجموعة القصصية من الكانادية إلى الإنجليزية. تركز مجموعة "مصباح القلب" على الحياة اليومية لنساء مسلمات في جنوب الهند، وتتناول موضوعات تتعلق بالضغوط الاجتماعية والتوترات الأسرية، وهو نتاج تجربة تمتد من عام 1990 حتى 2023. عُرفت المجموعة بتناولها الجريء لقضايا حساسة في المجتمع الهندي، حيث تعرضت لمحاولات رقابة من بعض الأوساط المحافظة، وتجاهلها عدد من الجوائز المحلية، وفق ما ذكره منظمو الجائزة. جائزة بوكر الدولية تكرّم الأدب النسائي المترجم لعام 2025 خلال كلمتها في الحفل، عبّرت من جانبه، أثنى رئيس لجنة التحكيم، الكاتب ماكس بورتر، على المجموعة الفائزة، واصفًا إياها بأنها "تقدم قصصًا جميلة مفعمة بالحياة"، مضيفًا أنها تمثل إضافة جديدة ومتميزة للقراء باللغة الإنجليزية. وسبق له أن أشاد قبل إعلان الجائزة بقيمة الأعمال الأدبية التي تتحدى أشكال السلطة في دول مثل السودان، أوكرانيا، الصين، إريتريا، إيران، وتركيا. بوكر الدولية مساحة للأدب المترجم تُمنح جائزة بوكر الدولية للأعمال الخيالية المُترجمة إلى الإنجليزية، وقد كانت تُقدَّم كل عامين قبل أن تصبح سنوية اعتبارًا من عام 2016. وتُعرف الجائزة بمكانتها البارزة في دعم الأدب العالمي، خاصةً من خلال الترجمة التي تتيح للأصوات الأدبية الوصول إلى جمهور أوسع. وكانت الرواية الألمانية "كايروس" للكاتبة جيني إيربنبيك قد نالت الجائزة في دورتها السابقة، بترجمة مايكل هوفمان، وهو ما يعكس التنوع الثقافي واللغوي الذي تسعى الجائزة إلى تسليطه ضمن أهدافها. aXA6IDEwNC4yNTIuMjcuMzgg جزيرة ام اند امز CA

من "الخبز الحافي" إلى ليلى العلمي
من "الخبز الحافي" إلى ليلى العلمي

البوابة

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • البوابة

من "الخبز الحافي" إلى ليلى العلمي

الدكتورة ليلى العلمي، كاتبة مغربية، تُعد من أبرز الأصوات الأدبية المعاصرة التي تكتب بالإنجليزية عن الهُوية، والهجرة، والانتماء. وقد وصلت رواياتها إلى قوائم الجوائز الأدبية العالمية، مثل جائزة بوكر الأدبية في عام 2015، وجائزة الكاتب العربي الأمريكي في العام نفسه، إلى جانب غيرها من الجوائز العالمية، تقديرًا لإبداعها الكتابي. وقبل أن أكتب عنها، شعرت أن من الإنصاف أن أبدأ برواية الخبز الحافي للكاتب المتميز والمتمرد محمد شكري، تلك الرواية التي شكّلت، كما يبدو، واحدة من العلامات المبكرة في تكوين الذائقة الأدبية لها، ولجيلٍ كامل من أدباء المغرب العربي. فرواية الخبز الحافي كانت بحق رواية الجرأة الأدبية وفضيحة المجتمع المسكوت عنه، وقد أثارت جدلًا واسعًا منذ صدورها، سواء في مصر أو في عدد من الدول العربية. ولم يكن الجدل محصورًا في قيمتها الأدبية، بل تجاوز ذلك إلى صراحتها الشديدة في تناول موضوعات مثل الفقر، والعنف، والإدمان، وغيرها من القضايا التي نادرًا ما طُرقت في الأدب العربي بذلك الوضوح والحدة. لكن هذه الرواية كانت أيضًا نافذة على الأدب المغربي، وإشارة قوية إلى أن الإبداع لا وطن له. فقد مثّلت صوتًا مختلفًا، قادمًا من الهامش، يخاطب الهامش، ويكتب عنه دون مواربة. ولا أنسى أبدًا أن الآراء انقسمت حول رواية الخبز الحافي في ذلك الوقت؛ فهناك من رأى فيها شجاعة أدبية وتعبيرًا صادقًا عن واقع الإنسان المهمّش، خاصةً أنها كُتبت في سياق سيرة ذاتية لكاتب عاش طفولة قاسية في أحياء طنجة الفقيرة. وهناك، في المقابل، من اعتبرها رواية صادمة وخارجة عن المألوف الثقافي، ورأوا فيما ورد فيها نوعًا من "التفكك الأخلاقي"، مما أدى إلى منعها أحيانًا، وتناولها بحذر في الأوساط الثقافية والأكاديمية. وما زاد من الضجة حول هذه الرواية في مصر، أنها نُشرت أولًا بالفرنسية، ثم تُرجمت إلى العربية، ما جعل البعض يتهم الكاتب محمد شكري بأنه "يكتب للغرب"، أو "يُشهّر بالمجتمع العربي"؛ وهي نفس الاتهامات التي طالت عددًا من كتّاب جيله ممن خاضوا في مناطق محرّمة اجتماعيًا. الغريب أن هذه الرواية تُرجمت إلى أكثر من تسعٍ وثلاثين لغة، ووصفها الكاتب المسرحي الأمريكي تينيسي وليامز بأنها "وثيقة حقيقية لليأس الإنساني، مُحطِّمة في تأثيرها"، وهو وصف صادق لما تميزت به كتابات محمد شكري من إسقاط واقعي لطبقة المجتمع السفلية المسحوقة، التي تطغى عليها ملامح الفقر، والبؤس، والتهميش، واليأس. كما تناولت موضوعات تُعد خطًا أحمر في المجتمعات العربية، مثل الدعارة، والعنف الأبوي، واستغلال القاصرين، وكل ذلك عبر لغة بسيطة، سلسة، وقادرة على النفاذ إلى عمق الألم الإنساني. لقد كُتب كثيرٌ عن هذا الكاتب المتمرد، الذي عُرف بشخصيته المجنونة، والمغامِرة، وحياته الفوضوية، الغنية بالإبداع الأدبي. بعد صدور الخبز الحافي، نشر شكري روايته الثانية زمن الأخطاء، وهي الجزء الثاني من سيرته الذاتية، حيث تناول فيها فترة شبابه، واكتشافه للعالم، وتعلمه القراءة والكتابة، وتجربته مع الحب والوجود. وقد لاقت الرواية بدورها هجومًا من كثير من الكتّاب والمفكرين، نظرًا لجرأة البوح وكسر المحرمات. ولم يتوقف شكري عن الغوص في العوالم الجريئة، فصدرت له رواية وجوه، وهي الجزء الثالث من السيرة، وتحكي عن شخصيات مختلفة أثّرت في حياته ومسيرته الأدبية. إلى جانب هذه الثلاثية، كتب محمد شكري روايات أخرى مثل: مجنون الورد، الخيمة، والسوق الداخلي. كما نشر بعض المذكرات التي جمعت ذكرياته مع كبار الكتّاب مثل جان جينيه، بول بولز، وتينيسي وليامز. وقد تسألني: هل ستكتب عن روايات الكاتب محمد شكري، أم عن إبداعات الدكتورة ليلى العلمي؟ أقول لك إن روايات محمد شكري، وغيرها من الكتابات المغربية الجريئة، شكّلت أرضًا خصبة للأجيال الجديدة من الكتّاب المغاربة. أولئك الذين آمنوا أن الحقيقة لا تُروى بنصف صوت، وأن الكتابة فعل تحرّر لا تجميل، ومن بين هؤلاء الكتّاب الذين واصلوا طرح الأسئلة الصعبة بشجاعة وعمق، تبرز الدكتورة ليلى العلمي برواياتها فائقة الجودة والتميز. الأسبوع المقبل، بإذن الله، أُكمل قراءة إبداعات الدكتورة ليلى العلمي.. فانتظر سيل تميزها.

«صلاة القلق» تقرع أجراس العالمية.. محمد سمير ندا يعيد مصر إلى عرش البوكر بعد غياب
«صلاة القلق» تقرع أجراس العالمية.. محمد سمير ندا يعيد مصر إلى عرش البوكر بعد غياب

بلدنا اليوم

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بلدنا اليوم

«صلاة القلق» تقرع أجراس العالمية.. محمد سمير ندا يعيد مصر إلى عرش البوكر بعد غياب

كتب : علا عوض في لحظة فارقة في مسيرة الرواية العربية، انتزع الكاتب المصري محمد سمير ندا الجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2025، المعروفة باسم البوكر العربية، عن عمله المميز "صلاة القلق"، متفوقًا على ستة أعمال وصلت إلى القائمة القصيرة. الجائزة التي تُعد الأرفع في العالم العربي أعادت مصر إلى الواجهة بعد غياب دام أكثر من عقد ونصف، لتؤكد مجددًا أن الحضور المصري في الأدب لا يبهت، وإن خفت صوته أحيانًا. الرواية التي أربكت السكون رواية "صلاة القلق" لم تكن مجرد سرد روائي بل أقرب إلى تجربة فلسفية مكثّفة، حيث تدور أحداثها في مستعمرة لمرضى الجذام في صعيد مصر، المكان الذي يبدو معزولًا عن العالم لكنه يعجّ بأسئلة الوجود والهوية والخوف. ونجح "ندا" ببراعة في الغوص في أعماق النفس البشرية، ملتقطًا تفاصيل الهامش، ومُحمّلًا روايته بطبقات من الرمز والمعنى، بعيدًا عن الخطابية أو المباشرة. من هو محمد سمير ندا؟ محمد سمير ندا، المولود عام 1978 في بغداد لأب مصري هو الفنان والكاتب سمير ندا، تنقّل في طفولته بين العراق ومصر وليبيا. لم يتخرج من كلية أدبية، بل من كلية التجارة، لكنه اختار الأدب موطنًا روحيًا. بدأ ندا مشواره الروائي متأخرًا نسبيًا، لكنه دخل بثبات؛ أولى رواياته "مملكة مليكة" صدرت عام 2016، ثم "بوح الجدران" في 2021، وأخيرًا "صلاة القلق" في 2024 التي حملته إلى العالمية. خلف أسلوبه الصامت تقف روح مثقف متمكن من أدواته، يكتب بلغة مشحونة بالجمال والقلق والإنسانية. ما هي الجائزة العالمية للرواية العربية؟ انطلقت الجائزة عام 2008، برعاية مؤسسة "جائزة بوكر" البريطانية وبتمويل من دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، وتهدف إلى دعم الرواية العربية المعاصرة وتشجيع الترجمة والانفتاح الثقافي. الفائز يحصل على 50 ألف دولار، بجانب دعم لترجمة الرواية الفائزة إلى الإنجليزية، ما يفتح أمامها آفاقًا أوسع من النشر والانتشار العالمي. عودة مصرية طال انتظارها آخر مرة فاز فيها كاتب مصري بجائزة البوكر كانت في عام 2009، حين اقتنصها يوسف زيدان عن روايته "عزازيل"، وقبله بهاء طاهر في النسخة الافتتاحية سنة 2008 برواية "واحة الغروب". وبعد 16 عامًا من الغياب، جاء ندا ليكسر هذا الصمت، ويعيد مصر إلى دائرة الضوء الأدبي، محمّلًا بإرث جيل سابق، وطموح جيل جديد يعيد تعريف الكتابة. كلمة أخيرة.. الأدب لا يُهدئ القلق.. بل يحتضنه ربما العنوان الذي اختاره ندا لروايته "صلاة القلق" لم يكن مجرد توصيف لحالة داخل النص، بل هو إعلانٌ ضمني عن مشروعه الأدبي القادم، حيث لا إجابات جاهزة، ولا سكون مُفتعل، بل رحلة بحث دائمة في صمت العالم وضجيج الذات.

"البوكر" في الصدارة.. جوائز أدبية يشهدها العام 2025
"البوكر" في الصدارة.. جوائز أدبية يشهدها العام 2025

الدستور

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

"البوكر" في الصدارة.. جوائز أدبية يشهدها العام 2025

في كل عام، ينتطر الوسط الثقافي العربي لحظات الإعلان عن الفائزين بالجوائز الأدبية الكبرى، وتتحول الأنظار من رفوف الكتب إلى المنصات الاحتفالية التي تتوّج المبدعين، فمن جائزة البوكر العربية وحتى جوائز الشعر والنقد والترجمة، يتشكل موسم ثقافي حافل يكرّس مكانة الأدب العربي ويعزز حضوره في المشهد العالمي. وخلال الفترة المقبلة، يزدان المشهد الأدبي العربي بباقة من الجوائز المرموقة التي تستعد للكشف عن الفائزين، مانحةً روايات وقصائد ومترجمين ومبدعين فرصة للتألق إقليميًا وعالميًا، وهو ما نستعرضه خلال السطور التالية.. الجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر العربية) يتم الإعلان عن الرواية الفائزة يوم الخميس الموافق 24 أبريل 2025، في حفل يُقام في أبو ظبي ويُبث افتراضيًا، وتُعد "البوكر العربية" من أهم الجوائز الأدبية في العالم العربي، وتنظمها مؤسسة الجائزة العالمية للرواية العربية بدعم من مؤسسة جائزة بوكر البريطانية، وتهدف إلى الترويج للرواية العربية على المستوى العالمي، حيث تُترجم الرواية الفائزة إلى اللغة الإنجليزية وتُمنح جائزة مالية قيمتها 50،000 دولار أمريكي. وتضم القائمة القصيرة (2025): دانشمند – أحمد فال الدين (موريتانيا)، صلاة القلق – محمد سمير ندا (مصر)، وادي الفراشات – أزهر جرجيس (العراق)، المسيح الأندلسي – تيسير خلف (سوريا)، ميثاق النساء – حنين الصايغ (لبنان)، وملمس الضوء – نادية النجار (الإمارات). جائزة نجيب محفوظ للأدب سوف يتم الإعلان عن الفائز يوم 11 ديسمبر 2025، بقاعة إيوارت بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، حيث تنظمها دار نشر الجامعة الأمريكية، وتُمنح لأفضل رواية باللغة العربية. وتُسهم الجائزة في تسليط الضوء على الأدب العربي المعاصر، حيث تُترجم الرواية الفائزة إلى الإنجليزية وتُعد تكريمًا لإرث الأديب العالمي الحائز على نوبل. جائزة أحمد فؤاد نجم لشعر العامية في 7 ديسمبر لعام 2025 سيتم الإعلان عن الفائزين بها في الجامعة الأمريكية بالقاهرة. وتحمل الجائزة اسم أحد أبرز شعراء العامية في مصر، وتهدف إلى دعم شعر العامية المصري والدراسات النقدية المرتبطة به، وتُمنح الجائزة لأفضل ديوان شعر عامي وأفضل دراسة نقدية، وتحظى بتقدير واسع في الأوساط الأدبية. جائزة إدوار الخراط للإبداع الأدبي يتم الإعلان عن الفائز في منتصف ديسمبر 2025، تزامنًا مع ذكرى ميلاد الكاتب إدوار الخراط، وتُمنح للأعمال الأدبية المتميزة في مجالات الرواية والشعر والنقد، وتحمل اسم أحد أبرز رموز التجديد الأدبي في مصر، وتهدف الجائزة إلى تكريم الإبداع الأدبي الجاد والدفع به إلى آفاق أوسع. جوائز معرض الشارقة الدولي للكتاب سيتم الإعلان عنها خلال فترة إقامة المعرض المقرر من 6 إلى 17 نوفمبر 2025، بمركز إكسبو الشارقة، ويُعد من أكبر معارض الكتاب في العالم من حيث عدد الزوار والعارضين، ويستقطب أكثر من 2،000 دار نشر من 109 دول. ويشمل المعرض مجموعة من الجوائز، من بينها جائزة الشارقة للكتاب، وجائزة أفضل دار نشر، وغيرها من الجوائز التي تُكرم التميز في صناعة النشر.

"بوكر" العالمية تختار 6 كتب ولغة جديدة للقائمة القصيرة
"بوكر" العالمية تختار 6 كتب ولغة جديدة للقائمة القصيرة

الشرق السعودية

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق السعودية

"بوكر" العالمية تختار 6 كتب ولغة جديدة للقائمة القصيرة

أعلنت جائزة بوكر العالمية، عن القائمة القصيرة لعام 2025، وتضم 6 مؤلفين تمّ اختيارهم للمرّة الأولى، وخمس روايات ومجموعة قصصية واحدة. تحتفي الجائزة بأفضل الأعمال الروائية الطويلة أو مجموعات القصص القصيرة المُترجمة إلى الإنجليزية، والمنشورة في المملكة المتحدة وإيرلندا، بين 1 مايو 2024 و30 أبريل 2025. وقال المؤلف ورئيس لجنة التحكيم ماكس بورتر: "تطرح هذه الكتب تساؤلات عمّا يخبئه لنا القدر، أو كيف يمكننا أن نحزن أو ننجو، كما تقدّم لنا إجابات معقّدة، وأحياناً متشائمة أو مفعمة بالأمل. إنها مجتمعة تشكّل عدسة ننظر من خلالها إلى التجربة الإنسانية، سواء كانت مقلقة أو جميلة بشكل مؤلم". القائمة القصيرة واختارت اللجنة الكتب الستة من بين 154 كتاباً مرشّحاً من قبل الناشرين، وهو أعلى رقم منذ إطلاق الجائزة بصيغتها الحالية عام 2016. العناوين المرشحة للقائمة المختصرة هي: "تحت عين الطائر الكبير"، للكاتبة اليابانية كاواكاميب، ترجمة آسا يونيدا. "قارب صغير" للكاتب فينسنت ديلاكروا، ترجمتها من الفرنسية هيلين ستيفنسون. "قبعة جلد النمر" للكاتبة آن سير، ترجمة مارك هاتشينسون. "الكمال"، للكاتب فينتشنزو لاترونيكو، ترجمة صوفي هيوز. "في حساب المجلد الأول" للكاتبة الدنماركية سولفج بالي، ترجمة باربرا جيه هافلاند. المجموعة القصصية "مصباح القلب" للكاتبة بانو مشتاق، ترجمة ديبا بهاستي. لغة الكانادا وللمرة الأولى في تاريخ الجائزة، تمّ ترشيح كتاب من الكانادا، وهي لغة يتحدث بها الملايين، وخصوصاً في ولاية كارناتاكا جنوب غرب الهند. ويحتوي الكتاب على 12 قصة تمّ نشرها بين عامي 1990 و 2023، وتجسّد الحياة اليومية للنساء والفتيات في المجتمعات المسلمة في جنوب الهند. تبلغ قيمة الجائزة 50 ألف جنيه إسترليني، توزع بالتساوي بين المؤلف والمترجم، كما تقدّم جائزة بقيمة 5 آلاف جنيه إسترليني لكل عنوان من العناوين المُرشّحة، بالتساوي بين المؤلف والمترجم أيضاً. الفائز النهائي سيتم الإعلان عن الفائز النهائي في حفل يُقام في متحف "تيت مودرن" بلندن في 20 مايو 2025. تتألف لجنة تحكيم الجائزة من الكاتب الأكثر مبيعاً ماكس بورتر، وعضوية الشاعر والمخرج والمصوّر كالب فيمي؛ والكاتبة ومديرة النشر في "واسافيري" سانا غويال، والمؤلف والمترجم أنطون هور، والمغنية وكاتبة الأغاني بيث أورتون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store