logo
#

أحدث الأخبار مع #جائزةنوبل

دروس من رؤساء الشركات الكبرى.. سؤال من كلمة ونصيحة من 5 كلمات وسحر الإلهام
دروس من رؤساء الشركات الكبرى.. سؤال من كلمة ونصيحة من 5 كلمات وسحر الإلهام

أخبار مصر

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

دروس من رؤساء الشركات الكبرى.. سؤال من كلمة ونصيحة من 5 كلمات وسحر الإلهام

أعلنت بعض شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى، هذا الأسبوع، عن نتائج أعمالها للربع المنتهي في مارس/ آذار، وعلى رأسها أكبر شركتين مدرجتين في العالم من حيث القيمة السوقية: مايكروسوفت وآبل، بالإضافة إلى أمازون، وميتا، وغيرهما.ويقود تلك الشركات عدد من الرؤساء التنفيذيين الذين لهم باع طويل في الإدارة والخبرة العملية الكبيرة، مع تعرضهم لمختلف التحديات والصعاب والمواقف التي استطاعوا اجتيازها والتعامل معها، بما يمنحهم القدرة على نصح غيرهم من المديرين والموظفين للوصول إلى مستوى أفضل على المستوى المهني والإنساني أيضاً.ونتعرض في هذا التقرير إلى نصائح قدمها بعض هؤلاء في وقت سابق للموظفين وغيرهم، مما قد ينعكس على مستوى تطور مهاراتهم المهنية والحياتية في حالة استخدامها.:سحر الإلهامالرئيس التنفيذي لشركة آبل Apple، تيم كوك، يعتقد أن هناك فرقاً جوهرياً بين الموظفين الجيدين جداً والمتميزين: فالمتميزون لا يكتفون بإتقان عملهم فحسب، بل يسعون للتأثير على الآخرين أو على العالم من حولهم.وقال كوك لمجلة 'جي كيو' في فيديو نُشر في أبريل/ نيسان 2023: 'يمكننا جميعاً أن نؤدي بكامل طاقتنا بنسبة 90%'. ولكن 'للوصول إلى 100%، يجب أن يكون لديك إلهام. يجب أن تعمل من أجل قضية أسمى. يجب أن يكون هناك سبب للقيام بذلك يتجاوز مجرد التفوق في شيء ما'.يجد بعض الناس معنىً في اختيارهم المهن التي تُساعد الآخرين – في مجالات مثل التعليم أو الرعاية الصحية، أو الوظائف المرتبطة بقضية اجتماعية. في شركة Apple، يُحاول كوك تحفيز فريقه بتذكيرهم بأن عملهم يُمكن أن يُحسّن حياتهم اليومية، على حد قوله.وقال كوك إنه ورث خارطة الطريق القيادية من المؤسس المشارك لشركة Apple، ستيف جوبز، والذي أقنع كوك بالعمل لدى الشركة عام 1998. وأضاف أن كوك واجه صعوبة في إيجاد دافعه الخاص قبل الانضمام إلى Apple، ووجد نفسه مستلهماً من مشاهدة جوبز في العمل.معظم الرؤساء التنفيذيين الذين التقى بهم كوك كانوا: 'منعزلين ومنعزلين تماماً عن العاملين الحقيقيين وعن منتجات الشركة. وها هو ذا رجلٌ متحمسٌ للغاية للمنتج'، بحسب ما قاله متذكراً لحظة لقائه بجوبز في مقالٍ نُشر في مجلة 'جي كيو' في أبريل/ نيسان 2023. وأضاف: 'كان هذا الرجل يريد حقاً تغيير العالم'.: حين تتقلب الأسواق.. إليك نصيحة وارن بافيت!خارج الشركة، يقول كوك إنه يشعر بالإلهام من الرياضة، وزملائه، والأشخاص الذين يفكرون خارج الوضع الراهن – وكل هذا يذكره بأن بناء عالم أفضل ممكن من خلال حل المشكلات والتعاون.وقال كوك: 'أنظر إلى أشخاص مثل [ملالا يوسفزاي أصغر حائزة على جائزة نوبل] الذين يرفضون قبول الأمور كما هي. أشعر بحماس شديد تجاه هذا الأمر، سواءً تعلق الأمر بالبيئة أو حقوق الإنسان، أو حتى بمعاملة الناس بكرامة واحترام'.وبحسب بحث من كتاب 'Tomorrowmind: Thriving at Work with Resilience, Creativity, and Connection Now and in an Uncertain Future' الصادر عام 2023، فإن الموظفين الذين يشعرون بأهمية عملهم يشيرون إلى رضا وظيفي أعلى من غيرهم ويكونون أكثر عرضة للترقية.وقالت المؤلفة المشاركة في البحث وعالمة النفس، غابرييلا روزن كيلرمان، لـ CNBC Make It، في يناير/ كانون الثاني 2024، إن الشعور بأن وظيفتك تؤثر على الآخرين، على نطاق كبير أو صغير، يمكن أن يجعلك تشعر بمزيد من التحفيز ويكون له آثار عميقة على حياتك المهنية.وأضافت: 'قد لا يكون الأمر بالضرورة بمثابة تغيير في الحياة، ولكن مجرد معرفة أننا نقدم خدمة لإنسان آخر له معنى كبير'.: كيف تتقاضي 1000 دولار في الساعة من العمل بالمنزل؟سؤال من كلمة واحدة قد يغير المسارفي نصيحة أخرى من رئيس تنفيذي آخر، يقول الرئيس التنفيذي لشركة أمازون Amazon، آندي جاسي، إنه لم يخشَ يوماً طرح الأسئلة. ففي طفولته، كان جاسي يسأل عائلته وأصدقائه بإصرار سؤال من كلمة واحدة: 'لماذا؟' من أجل أن يتعلم المزيد عن العالم – 'ربما إلى حدٍّ مزعج'، كما كتب في رسالته السنوية الأخيرة إلى المساهمين، والتي نُشرت في العاشر من أبريل/ نيسان.طوال فترة عمله في الشركة التي تزيد قيمتها السوقية عن تريليوني دولار، لاحظ جاسي أن السؤال البسيط نفسه ساعد Amazonوموظفيها على تحقيق النجاح، بحسب ما كتبه في الرسالة.وأوضح جاسي أن الموظفين والفرق الذين يسألون 'لماذا؟' باستمرار ويسعون جاهدين للحصول على إجابات أكثر، هم الأقدر على تحليل المشكلات المعقدة وابتكار منتجات جديدة، بحسب شبكة CNBC.وقال: 'خلال ما يقرب من 28 عاماً من العمل في Amazon، كان الاختلاف الأكبر…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جائزة نوبل للشالوم
جائزة نوبل للشالوم

الشروق

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشروق

جائزة نوبل للشالوم

يمضي العدوان الصهيوني، في خطوات متسارعة نحو إحراز 'نصر مطلق' في غزة عبر وعد 'جهنم' ترمب، الذي أمدّ الكيان بالحطب باعتباره 'حمال الحطب'، وهذا في ما يبدو في سباق زمني مع الوقت الماضي في النفاد لدى البيت الأبيض، الذي بات يدرك اليوم، أكثر من أي وقت مضى، أن 'جهنم' قد تلتهم الكيان ومن معه أيضا، وأن المنطقة كلها باتت على حافة الهاوية، إذا لم يسارع ساكن الكابيتول إلى وقف الإبادة الوحشية في غزة قبل نهاية الشهر أو بداية ماي على أكثر تقدير: هذا ما يبدو أنه بات تحديدا لا تمديدا، لعنان 'حبل الغارب' الذي أطلقه ترمب لرئيس وزراء الكيان ليحقق ما وعد به: حبل مربوط في عنق نتنياهو، ممتد، مطاط، لكنه ليس بلا حدود، ولا يمكن أن يتمزق، إذ على 'الوحش' أن يبقى مربوطا إلى حبل ولو طالت استطالته، متحكما فيه، غير منفلت العقال. يتسارع العدوان ويتكثف التنكيل ضد الشعب الأعزل، في عمل انتقامي ضده لكونه رفض التخلي عن حماس وعن الأرض ورفض التهجير رغم التجويع والتشريد والتقتيل والإبادة التي لم يشهد لها القرن مثيلا، وكأنما الكيان في صراع مع الزمن. في المقابل، أنفاس الكيان تضيق من احتمال تخلي الولايات المتحدة عن مشروع حلم العمل العسكري ضد إيران وبرنامجها النووي، وهو المشروع الذي عمل عليه نتنياهو منذ عقدين، محاولة منه لجرّ الولايات المتحدة إلى هذه المغامرة المحفوفة بكل المخاطر. الأكيد، أن ترمب، ومشروعه الصهيوني في المنطقة، يلتقي ويتقاطع مع مشروع الحكومة اليمينية في الكيان، لكن، لكل طريقته وسبيله إلى ذلك: الخلاف والاختلاف يكمنان في الوسائل لا في الأهداف، وغير مستبعد أن يصطدم المشروعان ويضطر أحدهما إلى أن يفرض إرادته على الآخر، وبالطبع، لن يكون من يقوم بذلك حكومة الكيان. المحاولات الحثيثة من أجل العودة إلى مفاوضات معلقة بعد أن أضعفت وخُرقت لمرات عدة من طرف رئيس حكومة الكيان، ضمن خططه نحو إطالة زمن الحرب بغاية تحقيق 'النصر المطلق' الموعود، وضمان بقاء حكومته واقفة على قدم من دون ساق. المشروع لم يتحقق، ولن يتحقق، وهو ماض نحو إعلان 'الفشل المطلق'، والإدارة الأمريكية تدرك ذلك، لكنها تتمادى في المجاراة ومنح الكيان مزيدا من الوقت، كآخر فرصة له ليحقق ما أراد أو أن يتبدّد بدل أن يتمدّد، إلا عبر مشروع آخر، قد لا يُكتب له هو الآخر 'النجاح المطلق'، على الأقل على مدى المنظور القريب: التطبيع الشامل. هذا المشروع مرتبط بإيجاد حل للقضية الفلسطينية عبر دولته المستقلة وعاصمتها القدس، لا عبر التهجير والاستيطان والتوسع والتمدد، وهو مشروع لن يكون سهلا تحقيقه بغير ضغط أمريكي، لا نراه حاليا قائما، لكنه غير مستبعد، عندما سيعلم الجميع، أمريكيا خاصة، أنه لا خيار من أجل سلام دائم بالمنطقة إلا من خلال سلام عادل، لا احتلال فيه ولا نقصان للسيادة ولا شروط ولا تدخلات في الشأن الفلسطيني الداخلي، إلا بما يفضي إلى الوحدة الوطنية، تحت راية واحدة وجغرافيا واحدة لا مجزأة ولا منقوصة. في انتظار أن يموت أكبر عدد من الأطفال جوعا وعطشا ومرضا، وفي انتظار أن تتقلص مساحة غزة لتصبح محتشدا لعدة آلاف من الناجين من المحرقة الصهيونية، على الإدارة الأمريكية أن تدرك أن التاريخ لن ينسى أن الإبادة في غزة مشتركة، والمسؤولية مقسّمة مناصفة بين الكيان والإدارة الأمريكية السابقة والحالية، وأن 'الشالوم' عبر الحرب والإبادة، لن يكون أبدا هو السبيل لـ 'جائزة نوبل'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store