أحدث الأخبار مع #جابرالعلي


الرأي
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
يوسف السريع: «هنا الكويت» في «جابر الثقافي»... الإثنين المقبل
كشف مدير إدارة البرامج والمحطات في إذاعة الكويت الدكتور يوسف السريع الغطاء عن ملامح العرض المسرحي الغنائي «هنا الكويت» المزمع انطلاقته مساء الإثنين المقبل في قاعة الشيخ جابر العلي الموسيقية بمركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي. وأوضح السريع في تصريح لوسائل الإعلام أن العرض يأتي احتفالاً بالذكرى الـ74 على تأسيس الإذاعة والذكرى الأولى لإطلاق منصة «51»، إذ يضيء على مسيرة إذاعة دولة الكويت منذ نشأتها في الثاني عشر من شهر مايو العام 1951، مروراً بأهم الأحداث التي مرّت في تاريخها، وذلك تخليداً للعاملين بها، من مُعدّين ومذيعين ومخرجين ومهندسين وفنيين، إلى جانب المطربين الذين تغنّوا بها، وغنوا من خلالها. وأشار السريع إلى أن العرض يستذكر أيضاً مراحل تطوّر الإذاعة، وما واكبته من أحداثٍ في ظروف مختلفة، بدءاً من الخمسينات والستينات، مروراً بالسبعينات والثمانينات، ووصولاً إلى وقتنا الحالي، «الذي اجتمعت به كل هذه الثروة البرامجية عبر منصة (51) التي أطلقتها وزارة الإعلام العام الماضي». ولفت إلى أن عنوان العرض مُستلهم من أول عبارة صدح بها صوت الإعلامي مبارك الميال «هنا الكويت» لإعلان إذاعة دولة الكويت في العام 1951. وذكر أن العرض المسرحي الغنائي من تأليفه وإخراجه، في حين يشاركه في الإخراج المسرحي محمد جمال الشطي، كما يتولى المايسترو الدكتور محمد البعيجان قيادة الفرقة الموسيقية، التي تتكوّن من 45 فرداً، ما بين عازفين وكورال، إلى جانب المطربَيْن عبدالعزيز المسباح وسلطان المفتاح.


الجريدة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
«ليالي الإمارات الثقافية» نثرت عبق التراث بمركز جابر
«نُخلّد الإرث... ونقود المستقبل»، كان شعار الاحتفالية التي أقامتها سفارة الإمارات لدى الكويت، أمس الأول، بعنوان «ليالي الإمارات الثقافية في الكويت»، واحتضنتها قاعة الشيخ جابر العلي في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي، بحضور نخبة من السفراء والأدباء والفنانين والشخصيات الاجتماعية، تقدمهم السفير الإماراتي حمد النيادي، إلى جانب الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب د. محمد الجسار، والأمين المساعد لقطاع الفنون في المجلس الوطني مساعد الزامل، والمدير العام لمؤسسة الإنتاج البرامجي المشترك الشيخ مبارك الصباح، والفنانين جاسم النبهان وأحمد العونان وغيرهم الكثير. وشهدت الاحتفالية خارج المسرح مجموعة من الأنشطة والفعاليات، التي استهلت بمعرض فني تشكيلي بمشاركة فنانين من الإمارات، تخللته صور تاريخية للقيادات السياسية في الكويت والإمارات لتعكس عمق العلاقة على مر السنين. أرض المحبة والسلام كما تضمن المعرض ركنين للحرف الشعبية، على وقع المعزوفات الحية لعازفين من أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة، حيث تعانقت قطع التراث مع الموسيقى، ليبثا البهجة في المكان. في غضون ذلك، انطلقت «ليالي الإمارات» بعرض فيلم قصير عن العلاقات بين البلدين الشقيقين، قبل أن يُلقي سفير الإمارات لدى الكويت مطر النيادي كلمة الافتتاح، معرباً خلالها عن سعادته الغامرة بإقامة هذه الفعالية على أرض المحبة والسلام. وأضاف: «يسرّنا اليوم أن نرحب بكم في رحاب التراث والروح العربية الأصيلة أجمل ترحيب. سلام على من حملوا التراث أمانة... ونقلوا العادات والتقاليد ميراثاً يفخر به الأجيال»، وزاد: «نأتيكم اليوم من قلب الخليج، من دار زايد إلى دار الصباح، حاملين معنا نبض الفن، ونقش الحكاية، وهمس التراث». وأشار إلى أن هذه الاحتفالية تكتسب بُعداً خاصاً، إذ تُقام بالتزامن مع اختيار دولة الكويت عاصمة للثقافة العربية لعام 2025، وهو اختيار مستحق، يُجسد المكانة العريقة التي تحتلها على خارطة الثقافة العربية، بما قدمته من رموز أدبية ومسرحية وفنية، وما رسّخته من دور ريادي في رعاية الحركة الثقافية في الخليج والعالم العربي. روح الإمارات وتابع النيادي: «إن فعاليات ليالي الإمارات الثقافية في الكويت تعد دعوة مفتوحة لاكتشاف روح الإمارات، والتعرف على مكوناتها الثقافية الأصيلة التي تنبض بالكرم والتسامح والتعايش والحب والمودة، وتعكس التلاقي الخلّاق بين التراث والحداثة»، مضيفاً: «على مدى ثلاثة أيام، وبالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الذي نعرب له عن بالغ الشكر والتقدير على شراكته ودعمه وتعاونه المثمر، سنحتفي معاً بجمال وروعة الفن التشكيلي، وعراقة التراث، وثراء الحكاية الإماراتية، من خلال عروض تراثية، ومعارض فنية، ومسرح إماراتي، يجسد ملامح الهوية الوطنية، ويعكس تنوع المشهد الثقافي في الإمارات». وتقدم بالشكر إلى مركز جابر الثقافي «على استضافته حفل الافتتاح، واحتضانه هذا الحدث الإماراتي بما يعكس مكانة هذا الصرح الرائد كمركز فني ثقافي داعم للفعاليات الثقافية على أرض وطن النهار»، مبيناً أن الثقافة جسر يصل الشعوب ببعضها، ومنصة تعبر عن هوية الأمم وروحها، وتجسد رؤية الإمارات بأن الثقافة جسر دائم للحوار والتقارب والتفاهم، وأداة لتعزيز السلام، وبناء المجتمعات الواعية، وترسيخ الهويات. مظلة الإبداع والتواصل ثم ألقى الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب د. محمد الجسار كلمة ترحيبية، جاء فيها: «يطيب لنا في هذا المساء الثقافي المميز أن أرحب بكم جميعاً في افتتاح فعاليات (الأيام الثقافية الإماراتية في الكويت)، هذه المناسبة التي تجمعنا تحت مظلة الإبداع والتواصل بين شعبين شقيقين تربطهما أواصر التاريخ والمصير المشترك». وأضاف د. الجسار: «لقد ارتبطت الكويت والإمارات منذ القدم بعلاقات أخوية متينة، عززتها روابط القربى، ووحدة اللغة والدين، والمصالح المشتركة، ولم تقتصر هذه العلاقات على الجانب السياسي فحسب، بل امتدت لتشمل مختلف المجالات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، مما جعلها نموذجاً يحتذى في التعاون الخليجي والعربي». وتابع: «ونحن إذ نحتفل اليوم بالإرث الثقافي الإماراتي في الكويت، فإننا نحتفي أيضا بقصة نجاح مشتركة في دعم الحركة الثقافية، وتبادل الخبرات، وإثراء المشهد الأدبي والفني في البلدين. لقد شهدنا على مدى السنوات الماضية تعاونا مستمرا بين المؤسسات الثقافية في الكويت والإمارات، تجسدت في تنظيم المعارض المشتركة، والمنتديات الفكرية»، مضيفاً أن «الأيام الثقافية الإماراتية في الكويت، التي نفتتحها اليوم ما هي إلا حلقة جديدة تضاف إلى سلسلة الشراكات المثمرة، التي تهدف إلى تعزيز التبادل الثقافي ونقل الخبرات والإبداعات بين شبابنا ومثقفينا وفنانينا». فقرات فنية كما تضمن الحفل وصلة غنائية للفنان طالب المري، تلتها فقرة شعرية للشاعر عبيد المزروعي، ليأتي دور الفنون الشعبية مع فن العيالة وموسيقى الهبّان. وفي لمسة وفاء تُعبّر عن عمق المشاعر الإنسانية من قبل القائمين على الفاعلية، تم الاحتفاء بالأديب والكاتب المغفور له عبدالرحمن الصالح الحمادي، ومن ثم بدأت وصلة عن فن الأهازيج البحرية، لتلامس مشاعر الحاضرين بقوة. من جهته، أضاء الأديب الكاتب هيثم بودي في فقرة أدبية أدارتها الإعلامية أسرار الأنصاري على روايته «الدرة... ملحمة الحب والوفاء»، والتي توثق أحداثاً مهمة في تاريخ مهنة الغوص وتجارة اللؤلؤ بين الكويت والإمارات. وكان مسك الختام مع عزف أخاذ على «العود» و«القانون» لأكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة، أعقبته فقرة شعبية إماراتية عن «فن الأهاله». تجدر الإشارة إلى أن «ليالي الإمارات الثقافية في الكويت» تختتم اليوم بعرض مسرحي بعنوان «سمرة» يقام في الثامنة مساءً على مسرح الدسمة.


الرأي
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
باغيان أوكتيابر يُقدّم بموسيقاه... «علاج الروح»
للمرة الأولى في الكويت، من المقرر أن يحيي عازف التشيللو العالمي الكازاخستاني باغيان أوكتيابر حفلاً موسيقياً بتاريخ 26 مايو المقبل، وذلك في قاعة الشيخ جابر العلي الموسيقية الواقعة بمركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي، ليعزف أمام جمهوره طوال 120 دقيقة برنامجه الموسيقي الشهير «علاج الروح» بمصاحبة «أوركسترا الحجرة» الإنكليزية التي تصنف من أفضل الفرق الموسيقية الكلاسيكية العالمية. كما يعتبر هذا البرنامج الموسيقي بمثابة تجربة وجدانية تأخذ المستمع في رحلة عاطفية تؤكد بأن الموسيقى هي بالفعل علاح حقيقي للروح. إلى جانب ذلك، سيتضمن برنامج الحفل عدداً من أشهر مقطوعات المسلسلات التركية، بما في ذلك أدائه المميز لموسيقى المسلسل التركي «الحب الأسود»، إلى جانب مجموعة من الأغاني العالمية، وأخرى ذات طابع رومانسي وموسيقى شعبية. يُشار إلى أن أوكتيابر قد اشتهر بعزفه الساحر، وبأسلوبه التعبيري العاطفي، وحضوره المسرحي اللافت، إذ إنه يقدم مزيجاً فريداً من الشغف والرقي في كلّ أداء.


الجريدة
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
«الجابرية الحُرة» تقدم «قصة شوق وحمد»
أعلنت شركة الجابرية الحُرة للإنتاج الفني والمسرحي، تنظيم حفل غنائي استثنائي بعنوان «قصة شوق وحمد»، يُقام يومَي 21 و22 مايو المقبل، على مسرح الشيخ جابر العلي بمركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي، في تجربة موسيقية جديدة كلياً تعتمد على الأداء الصوتي الجماعي مشابه لنمط «A Cappella»، لكن بأسلوب عربي وخليجي فريد. ويُعيد العرض إحياء قصة حُب درامية معاصرة بين شخصيتين، هما: «شوق»، و«حمد»، تُروى فصولها عبر تسلسل غنائي وشعري، ينتقل بالجمهور من أغنية إلى أخرى بانسيابية درامية، تؤديها فرقة «المجموعة» باستخدام أصواتهم في تجربة سمعية جديدة ومبتكرة. وأوضحت حصة الحميضي، صاحبة الرؤية والإخراج الموسيقي للحفل، أن هذه التجربة تسعى إلى تقديم مفهوم جديد للفن الغنائي، من خلال «كورال المجموعة»، وهي فرقة كويتية شابة تأسست تحت مظلة شركة الجابرية الحُرة، وتهدف إلى إعادة تقديم الأغاني الخليجية والعربية المعروفة، مثل: تناديك، واحد من الناس، أبشري يا عين، صبري قليل، يا شوق، بأسلوب أكابيلا مبتكر يمزج بين الأصالة والحداثة. وأضافت الحميضي: «عملنا مع مجموعة من المواهب الكويتية المميزة على مدار أشهر، وأعدنا صياغة الأغاني بالكامل باستخدام الهارموني الصوتي والتوزيع الحديث الذي وضعه الموزع عمار البني، فيما يُشرف على الفرقة الموسيقية المايسترو أحمد العود، لنقدِّم عرضاً يجمع الأداء الغنائي بالأحاسيس الدرامية في إطار مسرحي شعري». وأكدت مريم الخترش، المخرجة الإبداعية للعمل، أن الحفل لا يقتصر على الغناء، بل يسرد قصة درامية مكتملة العناصر، حيث تمت صياغة قصة «شوق وحمد» بأسلوب شعري بديع من كلمات الشاعر الغنائي ساهر، ليتحوَّل الحفل إلى «رحلة فنية تحاكي الأغاني، وتمنحها بُعداً قصصياً جديداً»، واصفة التجربة بأنها «مزيج بين الرواية والموسيقى، وبين الصوت والإحساس». من جهته، عبَّر علي النصف، الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لشركة الجابرية الحُرة، عن فخره بتقديم هذا المشروع قائلاً: «قصة شوق وحمد ليست حفلاً عادياً، بل هي رؤية جديدة كلياً في المشهد الفني الكويتي، تدمج بين القصة، والشعر، والأداء الصوتي بأسلوب غير مسبوق، وهي تجربة نأمل أن تترك بصمة في الذاكرة الثقافية الكويتية». وأضاف: «نفخر بتعاوننا مع الشاعر ساهر، والموزع عمار البني، وشباب كورال المجموعة، نجوم هذا العمل، ونتطلع لمزيد من الشراكات الفنية التي تثري إنتاجاتنا المستقبلية». وتوجَّه النصف بالشكر والتقدير للرعاة الذين دعموا هذه التجربة الفنية النوعية، وفي مقدمتهم بنك الكويت الوطني- الراعي الرئيسي، وشركة الخليج للتأمين- الشريك التأميني، إضافة إلى تطبيق «وياك»- الناقل الرسمي، مؤكداً أن «دعمهم يعكس إيمانهم بقوة الفنون، ودورها في تجديد المشهد الثقافي».


الرأي
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
«ليلة الأصوات مع سلمان العمّاري»... في «مركز جابر الثقافي»
سيكون الجمهور على موعد مع حفل موسيقي كبير يحتفي بفن الصوت الكويتي الأصيل بعنوان «ليلة الأصوات مع سلمان العماري»، وذلك مساء الأحد المقبل 13 الجاري، على خشبة قاعة الشيخ جابر العلي للموسيقى في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي. وبهذا الشأن، كشف الدكتور أحمد الصالحي، مدير عام الموسيقى في شركة سين للإنتاج الإبداعي، عن كواليس التحضير الفني الذي سيتم الاحتفاء من خلاله بفن الصوت الكويتي الأصيل الذي ظهر في أواسط القرن التاسع عشر تقريباً، وأخذ بعدها بالتشكل بأنماط عديدة بما فيها الصوت العربي والصوت الشامي والصوت الخيالي والذين يختلفون في ما بينهم بالأوزان الإيقاعية ويتفقون بتأديتهم على الإيقاع الكويتي الشهير «المرواس». وبيّن أن «الجمهور سيكون على موعد من مجموعة من الأصوات المنوّعة بشقيها التقليدي والمطّور بشكل أوركسترالي في بعض الأغنيات ولكن مع الحفاظ على هوية هذا الفن بعناصره وأساليبه بفرقة موسيقية كبيرة يقودها المايسترو الشهير الدكتور خالد نوري، الذي سيضفي على تلك الأغنيات لمساته الإبداعية في التوزيع، بمشاركة نجم الصوت الكويتي الفنّان سلمان العمّاري ومطربين آخرين من الكورال بحفل سيمتد لمدة ساعتين، بدءاً من الثامنة مساءً، بحيث يتضمن البرنامج مجموعة منوعة مكونة من 14 صوتاً». كما كشف الصالحي عن مشاركته في بعض فقرات الحفل على آلة الكمان بمصاحبة المطرب العمّاري. تصميم مسرحي ومن أجل تكامل التجربتين السمعية والبصرية، قامت المصممة المعمارية المهندسة دانة الجودر، بتصميم المسرح، كاشفة عن اختيارها للأحبال كعنصر رئيسي ارتكز عليه تصميمها لارتباطه بالعديد من العناصر التراثية الكويتية الموسيقية وغيرها مثل المرواس والتراث البحري والبناء وغيرها. وبيّنت الجودر، حرصها على تناغم تصميمها مع التصميم الحديث والجميل لقاعة الشيخ جابر العلي بشكل تكاملي. يذكر أن الجودر، هي خريجة واحدة من أهم 10 جامعات في العالم في مجال الفنون والتصميم «Pratt institute» في الولايات المتحدة الأميركية، وبجانب عملها في مجال التصميم المعماري، تعاونت أخيراً مع شركة سين في تصميم العديد من الأمسيات الغنائية في مسارح عدة، منها مسرح دروري لين الملكي في بريطانيا والمسرح والوطني وقاعة الشيخ جابر العلي في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي والذي سيحتضن الأمسية المقبلة لفن الصوت. فن الصوت يُميز فن الصوت الأشعار المُغناة، ومنها الشعر العربي الفصيح، وأيضاً الضروب والأوزان المحددة مثل الشامي والعربي والخيالي. كما تمثل الآلات الموسيقية عنصراً مهماً في تميز هذا الفن وتفرده عن بقية الفنون الشعبية، أبرزها آلتا العود والمرواس، بالإضافة إلى عناصر أخرى مثل الشربكة (التصفيق) والزفان (الرقص الوقور). وقد وضعت جميع هذه العناصر «فن الصوت» ضمن أكثر الفنون شعبية وانتشاراً في المنطقة، كما صنعت هوية وطنية لفن الأصوات الكويتي وميّزته عن الفنون العربية الأخرى.