أحدث الأخبار مع #جارتنر
البوابة
منذ 5 أيام
- أعمال
- البوابة
جارتنر: 6 توجهات ترسم ملامح مستقبل الحوسبة السحابية
كشفت جارتنر اليوم عن أبرز التوجهات التي سترسم معالم مستقبل اعتماد السحابة خلال الأعوام الأربعة المقبلة. وتشمل هذه التوجهات عدم الرضا عن السحابة، والذكاء الاصطناعي/تعلم الآلة، السحابة المتعددة، والاستدامة، والسيادة الرقمية، والحلول المخصصة للقطاعات المختلفة. وقال جور روجوس، مدير إدارة الاستشارات لدى جارتنر: "تسهم هذه التوجهات في تسريع عجلة التحول الذي تشهده السحابة من كونها عامل تمكين للتكنولوجيا إلى كونها أداة قادرة على إحداث تغيرات جذرية في قطاع الأعمال وتحولها إلى ضرورة بالنسبة لمعظم المؤسسات. وستواصل السحابة خلال الأعوام القليلة المقبلة فتح الباب أمام نماذج عمل جديدة ومزايا تنافسية وطرق لتحقيق المهام التي تتطلع المؤسسات إلى تحقيقها". وبيّنت جارتنر أن التوجهات الستة التالية هي التي سترسم ملامح مستقبل السحابة، وستنتج في نهاية المطاف أساليب جديدة للعمل تكون رقمية في طبيعتها وتحولية في تأثيرها. التوجه الأول: عدم الرضا عن السحابة يواصل نطاق اعتماد السحابة توسعه، لكن لم تكن جميع عمليات النشر ناجحة. وتتوقع جارتنر أن نحو 25% من الشركات ستكون بحلول عام 2028 قد واجهت شكلاً من عدم الرضا عند اعتماد السحابة بسبب التوقعات غير الواقعية، والنشر الأقل من المستوى المطلوب، و/أو التكاليف غير المُدارة جيداً. ولضمان التنافسية، ستحتاج المؤسسات إلى استراتيجية سحابية واضحة وتنفيذ فعال، ويشير بحث جارتنر إلى أن المؤسسات التي ستنجح في ضمان التركيز الاستراتيجي المباشر بحلول عام 2029، ستنجح من خفض مستويات عدم الرضا عن السحابة لديها. التوجه الثاني: زيادة الطلب على الذكاء الاصطناعي/تعلم الآلة من المتوقع أن يشهد الطلب على الذكاء الاصطناعي/تعلم الآلة تصاعداً ملحوظاً بالتزامن مع احتلال كبار مزودي الخدمات السحابية لموقع مركزي في سياق هذا النمو. وستقوم هذه التقنيات بإحداث نقلة نوعية في كيفية تخصيص مصادر الحوسبة من خلال إدراج قدرات أساسية في البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات الخاصة بها، ما يسهل إبرام الشراكات مع المزودين والمستخدمين، وتوظيف البيانات الحقيقية والاصطناعية من أجل تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. وتتوقع جارتنر أن يتم تخصيص نحو 50% من مصادر الحوسبة السحابية في أحمال العمل الخاصة بالذكاء الاصطناعي بحلول عام 2029، وذلك في ارتفاع عن النسبة الحالية البالغة 10%. التوجه الثالث: السحابة المتعددة والتشغيل البيني للسحابة تواجه معظم المؤسسات التي تبنت هيكل السحابة المتعددة تحديات عند الربط مع أو الربط البيني مع مزودي الخدمات السحابية. وقد يتسبب هذا الافتقار إلى قابلية الربط بين البيئات المختلفة، في إبطاء عجلة اعتماد السحابة، إذ تتوقع جارتنر عدم حصول أكثر من 50% من المؤسسات على النتائج المرجوة من نشر السحابة المتعددة لديها بحلول عام 2029. التوجه الرابع: الحلول المخصصة للقطاعات هناك توجه متنامي للمنصات السحابية المخصصة للقطاعات حيث تقوم حالياً أعداد أكبر من المزودين بتقديم حلول تعالج النتائج العمودية للأعمال وتساعد في توسيع نطاق المبادرات الرقمية. وتشير توقعات جارتنر إلى أن أكثر من 50% من المؤسسات ستقوم باستخدام المنصات السحابية الخاصة بالقطاعات من أجل تسريع مبادرات الأعمال الخاصة بها بحلول عام 2029. التوجه الخامس: السيادة الرقمية يُسهم اعتماد الذكاء الاصطناعي وتشديد ضوابط الخصوصية إلى جانب التوترات الجيوسياسية، في زيادة الطلب على خدمات السحابة السيادية. وستكون المؤسسات مُطالَبة أكثر بحماية البيانات والبنى التحتية لديها وأعباء العمل الحساسة من التبعية والسيطرة عليها من قبل الولايات القضائية الخارجية وإمكانية وصول الحكومات الأجنبية إليها. وتتوقع شركة جارتنر أن تتبنى أكثر من 50% من المؤسسات متعددة الجنسيات استراتيجيات سيادة رقمية بحلول عام 2029، في زيادة عن النسبة الحالية والبالغة أقل من 10% في الوقت الحالي. التوجه السادس: الاستدامة يتشارك مزودو الخدمات السحابية والمستخدمون وعلى نحو متزايد مسؤولية تشييد بنى تحتية مستدامة لتقنية المعلومات، وذلك نتيجة الطلب من الجهات التنظيمية والمستثمرين والجمهور العام على ضرورة ضمان تناغم الاستثمارات التقنية مع الأهداف البيئية. ومع تزايد استهلاك أحمال عمل الذكاء الاصطناعي للطاقة، فإن المؤسسات تجد نفسها تحت ضغوطات لفهم وقياس وإدارة الأثر البيئي المترتب على التقنيات السحابية الناشئة بشكل أفضل. وبيّن بحث جارتنر أن نسبة المؤسسات العالمية التي تعطي الأولوية للاستدامة كجزء من عملية المشتريات لديها سوف ترتفع بنسبة 50% بحلول عام 2029. ومن أجل تحقيق قيمة أكبر من البيئات السحابية، فإنه يتوجب على المؤسسات النظر إلى ما هو أبعد من الأثر البيئي المجرد، والعمل على توفيق استراتيجيات الاستدامة مع المخرجات الرئيسية للأعمال.
الإمارات اليوم
منذ 6 أيام
- أعمال
- الإمارات اليوم
«دبي الرقمية» تمدد عضويتها في مجلس أبحاث «جارتنر» العالمي
اتفقت هيئة دبي الرقمية وشركة «جارتنر» العالمية على تمديد عضوية «دبي الرقمية»، في مجلس أبحاث كبار مسؤولي البيانات والتحليلات التابع لـ«جارتنر». ويمثّل الهيئة في المجلس، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للبيانات والإحصاء التابعة لـ«دبي الرقمية»، يونس آل ناصر. وجاء توقيع اتفاقية التمديد خلال اجتماع عقد في العاصمة البريطانية لندن، بحضور آل ناصر، ونائب الرئيس الإداري في «جارتنر»، نيل لوك. وتُعد هذه الخطوة تأكيداً للدور المتنامي الذي تؤديه «دبي الرقمية» في صياغة مستقبل التحول الرقمي، وتعزيز مكانة الإمارة بيت خبرة عالمياً في مجالات البيانات والذكاء الاصطناعي. وأكد آل ناصر أن تجديد العضوية يُعدّ امتداداً لمسيرة دبي في الاستفادة من التجارب العالمية، والإسهام في بناء منظومة رقمية عالمية أكثر تطوراً، مشيراً إلى أن دبي أصبحت مثالاً حياً على التفاعل العالمي القائم على الأخذ والعطاء، وباتت اليوم مصدراً للمعرفة والخبرة الرقمية في خدمة الإنسان.
البيان
منذ 6 أيام
- أعمال
- البيان
اتفاقية لتمديد عضوية «دبي الرقمية» في مجلس أبحاث جارتنر العالمي
اتفقت دبي الرقمية وجارتنر العالمية على تمديد عضوية دبي الرقمية في مجلس أبحاث كبار مسؤولي البيانات والتحليلات في جارتنر، حيث يمثّل دبي الرقمية في المجلس يونس آل ناصر، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للبيانات والإحصاء التابعة لدبي الرقمية. وقد حضر مراسم التمديد من الجانبين في العاصمة البريطانية لندن كل من نيل لوك، نائب الرئيس الإداري لدى شركة جارتنر، ويونس آل ناصر، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للبيانات والإحصاء في دبي الرقمية. وتنبع أهمية الاتفاقية من المستوى الرفيع للأبحاث والدراسات التي يجري تطويرها ومناقشتها لدى المجلس، باعتباره يمثل نخبة من الخبراء رفيعي المستوى في مجال البيانات والتحليلات، ومنصة عالمية للمساهمة في تشكيل وصياغة المستقبل الرقمي العالمي. وجاء انضمام دبي الرقمية إلى هذا المجلس ليؤكد المكانة المتقدمة لدبي في رسم ملامح التحول الرقمي في عصر البيانات الرقمية والذكاء الاصطناعي، واستشراف مستقبل الرقمنة في ضوء المتغيرات العالمية المتسارعة في مجال التقنيات الحديثة. وقال يونس آل ناصر: «على امتداد العقود الأخيرة، برهنت شركة جارتنر العالمية أنها كانت دعامة معرفية مهمة لمبادرات الرقمنة في العالم، وفي مقدمتها المشاريع الحكومية في التحول الرقمي. ونحن في دبي الرقمية سعداء بالانضمام إلى مجلس أبحاث جارتنر وبتجديد عضويتنا في المجلس للفترة المقبلة، ونرى في ذلك فرصة متاحة للمساهمة الفاعلة عبر تسليط الضوء على تجربتنا في التحول الرقمي المستند إلى البيانات والذكاء الاصطناعي، فضلاً عن الاستفادة من آراء الخبراء والباحثين في هذا المجال. لقد امتازت تجربة دبي بأنها مثال حي على التفاعل العالمي القائم على الأخذ والعطاء، إذ بقدر ما استفدنا من تجارب العالم، فقد أصبحت دبي اليوم بيت خبرة عالمياً بما اكتسبته عبر مسيرتها الممتدة في مجال رقمنة الحياة وتسخير التكنولوجيا لخدمة الإنسان». شريك موثوق وقال نيل لوك، نائب الرئيس الإداري لدى شركة جارتنر: «نرحب بتمديد شراكتنا مع هيئة دبي الرقمية كعضو في مجلس أبحاث جارتنر العالمي لكبار مسؤولي البيانات والتحليلات. ويسعدنا استمرار هذا التعاون الذي يعكس مكانة دبي الرقمية الرائدة في البيانات والتحول الرقمي. ونؤكد من جانبنا التزام شركة جارتنر بمواصلة القيام بدورها شريكاً استشارياً موثوقاً لدبي الرقمية في مسيرتها الطموحة نحو ريادة المستقبل الرقمي على المستويين الإقليمي والعالمي». وكانت دبي الرقمية قد وقعت اتفاقية تمديد عضويتها في مجلس أبحاث جارتنر العالمي «CIO» في 2022، حيث وقع الاتفاقية حمد عبيد المنصوري، مدير عام هيئة دبي الرقمية، وأول عضو حكومي في مجلس أبحاث جارتنر بمنطقة الشرق الأوسط، وروبرت داي، النائب الأول لرئيس مجلس أبحاث جارتنر.
صحيفة الخليج
منذ 7 أيام
- أعمال
- صحيفة الخليج
«دبي الرقمية» تمدد عضويتها في مجلس أبحاث «جارتنر»
اتفقت «دبي الرقمية» و«جارتنر» العالمية على تمديد عضوية دبي الرقمية في مجلس أبحاث كبار مسؤولي البيانات والتحليلات في «جارتنر»، حيث يمثّل دبي الرقمية في المجلس يونس آل ناصر، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للبيانات والإحصاء التابعة لدبي الرقمية. وحضر مراسم التمديد من الجانبين في العاصمة البريطانية لندن، نيل لوك، نائب الرئيس الإداري لدى «جارتنر» وآل ناصر. تنبع أهمية هذه الاتفاقية من المستوى الرفيع للأبحاث والدراسات التي يجري تطويرها ومناقشتها لدى المجلس، باعتباره يمثل نخبة من الخبراء رفيعي المستوى في مجال البيانات والتحليلات، ومنصة عالمية للمساهمة في تشكيل وصياغة المستقبل الرقمي العالمي. وجاء انضمام دبي الرقمية إلى هذا المجلس ليؤكد المكانة المتقدمة لدبي في رسم ملامح التحول الرقمي في عصر البيانات الرقمية والذكاء الاصطناعي، واستشراف مستقبل الرقمنة في ضوء المتغيرات العالمية المتسارعة في مجال التقنيات الحديثة. وقال آل ناصر: «على امتداد العقود الأخيرة، برهنت «جارتنر» أنها كانت دعامة معرفية مهمة لمبادرات الرقمنة في العالم، وفي مقدمتها المشاريع الحكومية في مجال التحول الرقمي. ونحن في «دبي الرقمية» سعداء بالانضمام إلى المجلس وتجديد عضويتنا». فيما قال لوك: «نرحب بتمديد شراكتنا، ويُسعدنا استمرار هذا التعاون الذي يعكس مكانة «دبي الرقمية» في مجال البيانات والتحول الرقمي».
الإمارات اليوم
منذ 7 أيام
- أعمال
- الإمارات اليوم
"دبي الرقمية" تمدد عضويتها في مجلس أبحاث جارتنر العالمي لكبار مسؤولي البيانات والتحليلات
اتفقت هيئة دبي الرقمية وشركة جارتنر العالمية على تمديد عضوية دبي الرقمية في مجلس أبحاث كبار مسؤولي البيانات والتحليلات التابع لجارتنر. ويمثّل الهيئة في المجلس، يونس آل ناصر الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للبيانات والإحصاء التابعة لدبي الرقمية. وجاء توقيع اتفاقية التمديد خلال اجتماع عقد في العاصمة البريطانية لندن، بحضور يونس آل ناصر، ونيل لوك نائب الرئيس الإداري في جارتنر. وتُعد هذه الخطوة تأكيداً على الدور المتنامي الذي تؤديه دبي الرقمية في صياغة مستقبل التحول الرقمي، وتعزيز مكانة الإمارة كبيت خبرة عالمي في مجالات البيانات والذكاء الاصطناعي. وأكد يونس آل ناصر أن تجديد العضوية يُعد امتداداً لمسيرة دبي في الاستفادة من التجارب العالمية والمساهمة في بناء منظومة رقمية عالمية أكثر تطوراً، مشيرا إلى أن دبي أصبحت مثالاً حياً على التفاعل العالمي القائم على الأخذ والعطاء؛ وباتت الإمارة اليوم مصدراً للمعرفة والخبرة الرقمية في خدمة الإنسان. ورحّب نيل لوك بتمديد عضوية دبي الرقمية في المجلس، مشيداً بمساهماتها القيّمة في دعم التحول الرقمي على المستويين الإقليمي والعالمي، وأكد التزام جارتنر بدورها كشريك استشاري موثوق في دعم توجهات دبي الرقمية المستقبلية. وتحافظ دبي الرقمية على شراكة طويلة الأمد مع شركة جارتنر، حيث سبق أن وقّعت اتفاقية لعضويتها في مجلس أبحاث جارتنر العالمي لكبار مسؤولي المعلومات في عام 2022، ممثلة بسعادة حمد عبيد المنصوري، أول عضو حكومي من الشرق الأوسط في المجلس.
