logo
#

أحدث الأخبار مع #جاستنترودو

تجري اليوم.. من أبرز المتنافسين في انتخابات كندا؟ وما القضايا المتصدرة؟
تجري اليوم.. من أبرز المتنافسين في انتخابات كندا؟ وما القضايا المتصدرة؟

الجزيرة

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

تجري اليوم.. من أبرز المتنافسين في انتخابات كندا؟ وما القضايا المتصدرة؟

أوتاوا- يتوجه الكنديون، صباح اليوم الاثنين، إلى مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الفدرالية العامة، وسط أجواء انتخابية ساخنة، وتحديات داخلية وضغوط خارجية، إذ يعتبر هذا السباق الأكثر زخما في تاريخ كندا ويتحدد من خلاله الحزب الذي سيعتلي سدة الحكم، ويشكل الحكومة وسياساتها للفترة القادمة. ما أبرز القضايا التي تتصدر اهتمامات الأحزاب والناخبين؟ انطلقت الانتخابات الفدرالية المبكرة في ظل أجواء مشحونة عكست فيها الحملات الانتخابية خلافات حادة بين الحزب الليبرالي الحاكم وحزب المحافظين المعارض، في 3 قضايا أسياسية: تدهور الاقتصاد بالدرجة الأولى خلال السنوات الأخيرة. السياسات الخارجية، ولا سيما العلاقات المتوترة وغير المسبوقة مع الجارة الأميركية وآليات التعامل معها. موقف الأحزاب من حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة ، الذي يشكل المعيار الأهم لأصوات المسلمين. وتمكّن الكنديون من الإدلاء بأصواتهم مبكّرا في الفترة من 18 إلى 21 أبريل/نيسان الجاري، حيث شهدت هذه الجولة إقبالا كبيرا وصوّت فيها حوالي 7.3 ملايين ناخب، بزيادة 25% عن الانتخابات السابقة عام 2021، بحسب هيئة الانتخابات الكندية. من الأحزاب المتنافسة؟ أولا: الحزب الليبرالي تولى الحكم منذ عام 2015، وكان يقوده جاستن ترودو سابقا قبل استقالته، ثم تولى مارك كارني رئاسة الحزب والحكومة بعد إجراء انتخابات داخلية في التاسع من مارس/آذار الماضي. ووعد الليبراليون بتعزيز السيادة الكندية، وإصلاح الاقتصاد المحلي، وإنشاء صناديق إستراتيجية لتنويع التجارة، والحد من الاعتماد على الولايات المتحدة في ظل تهديداتها المتكررة بفرض الضرائب على كندا. وقدم زعيم الحزب 100 مليون دولار دعما للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، وانتقد الحصار الإسرائيلي و استخدام الغذاء كأداة سياسية في الحرب على غزة، مؤكدا أنه سيعمل مع الحلفاء لتثبيت وقف إطلاق نار دائم، وإعادة المحتجزين الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية. يقوده بيير بوليفر منذ عام 2022 وهو نائب من مدينة أوتاوا. ويعتبر الحزب المعارض الأول، وحصل على 120 مقعدا في الانتخابات السابقة. يركز على تخفيض الضرائب، وبناء المنازل، وضبط الإنفاق، وترتيب ملف الهجرة من خلال تقليل الإنسانية منها والتركيز على الهجرة الاقتصادية ذات المهارة العالية، والتفاوض مع الولايات المتحدة لإنهاء الرسوم الجمركية. ويدعم زعيم الحزب إسرائيل بشكل مباشر في الدفاع عن نفسها، ويتهم حركة حماس بأنها فاقمت حياة الفلسطينيين لإطالة أمد الصراع. كما تعهد خلال حملته الانتخابية بترحيل الأجانب "الذين يثيرون الكراهية"، معتبرا أن المسيرات والمظاهرات التي ينظمها المتظاهرون المؤيدون للفلسطينيين " معاداة للسامية"، وفق قوله. يقوده جاغميت سينغ، وحصل في الانتخابات السابقة على 24 مقعدا. يركز على تحسين ظروف العمال، والقطاع الصحي المتهالك، والعدالة الاجتماعية. ومن المتوقع أن يكون حليفا للحزب الليبرالي في تشكيل الحكومة القادمة إذا لم يحصل الأخير على الأغلبية. ويدعو لفرض ضرائب على الأغنياء والشركات الكبرى لتحسين الخدمات العامة. تقوده إليزابيث ماي، وحصل على مقاعد محدودة في الانتخابات السابقة. ويسعى لجذب الناخبين المهتمين بالبيئة، ويركز على قضايا البيئة والطاقة النظيفة و التغير المناخي. إعلان يقوده إيف فرانسوا بلانشيت، حصل على 32 مقعدا في الانتخابات السابقة. ويتركز عمله على مصالح مقاطعة كيبيك وتعزيز سيادتها ثقافيا واستقلالها إقليميا، وحماية هويتها. وهناك أحزاب أخرى صغيرة مترشحة في الانتخابات مثل: حزب الشعب الكندي، وحزب وحيد القرن، والحزب الشيوعي، لكن تأثيرها وحظوظها ضعيفة. ما آليات وشروط الانتخاب؟ تستخدم كندا نظام الفوز بالأغلبية في دوائر الانتخابات؛ فالمرشح الذي يحصل على أعلى عدد من الأصوات في دائرته يفوز بمقعد الدائرة، حتى لو لم يحصل على أغلبية مطلقة. البلاد أصبحت مقسمة إلى 343 دائرة انتخابية، حيث أضيفت 5 دوائر انتخابية جديدة بعد أن كانت 338 دائرة، نتيجة للنمو السكاني وتعداد عام 2021. يحق لكل مواطن كندي مقيم بلغ 19 عاما أو أكثر يوم الاقتراع التسجيل والتصويت في يوم الانتخابات أو خلال أيام التصويت المبكر عبر البريد أو في مكاتب هيئة الانتخابات الكندية قبل يوم الانتخابات المحدد 28 أبريل/نيسان 2025. الحزب الذي يحصل على أعلى المقاعد في البرلمان يحق له تشكيل الحكومة، ويصبح زعيم الحزب رئيسا للوزراء. ساعات الاقتراع تمتد من 12 إلى 14 ساعة حسب المنطقة الزمنية، ويتم فرز الأصوات يدويا في مراكز الاقتراع بحضور ممثلي الأحزاب المشاركة ومراقبين لضمان الشفافية والنزاهة. تُعلن نتائج الانتخابات في الليلة ذاتها، مع إمكانية إعادة الفرز في حالات النتائج المتقاربة.

، وأثارت موجة من القومية دفعت نحو إعادة تقييم العلاقة مع
، وأثارت موجة من القومية دفعت نحو إعادة تقييم العلاقة مع

سعورس

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

، وأثارت موجة من القومية دفعت نحو إعادة تقييم العلاقة مع

وهذه التهديدات، التي اعتبرها البعض غير واقعية، دفعت الكنديين والمكسيكيين إلى التشكيك في موقعهم التقليدي ضمن المنظومة الأمريكية واشنطن ، فهل تمثل هذه اللحظة نقطة تحول نحو استقلال اقتصادي وسياسي أكبر لكندا والمكسيك؟ جزيرة القوة لطالما اعتُبرت الولايات المتحدة القلب النابض لأمريكا الشمالية، بينما ظلت كندا والمكسيك في موقع المساند الإستراتيجي، وهذه العلاقة عززت الهيمنة الأمريكية ، سواء على المستوى الأمني أو الاقتصادي، حيث شكلت الدول الثلاث ما أطلق عليه وزير الدفاع السابق جيمس ماتيس «جزيرة قوة»، تحميها المحيطات من التهديدات الخارجية، وتعتمد على اقتصاد مترابط يضمن تدفق الموارد والسلع من الشمال والجنوب. إلا أن سياسات ترمب الأخيرة تسببت في زعزعة هذا التوازن. فمع فرضه رسوما جمركية ب25% على الصادرات الكندية والمكسيكية ، وتصاعد التهديدات العسكرية، بات من الواضح أن سياسة «أمريكا أولًا» قد تدفع جيران واشنطن إلى البحث عن بدائل تقلل من اعتمادهم على الولايات المتحدة. النزعة القومية رد الفعل الكندي والمكسيكي لم يقتصر على الإدانات السياسية، بل ترجم إلى موجات من القومية الاقتصادية. حيث أطلقت كندا حملة «اشترِ المنتجات الكندية»، بينما شهدت المكسيك حراكًا لدعم الصناعات الوطنية تحت شعار «صُنع في المكسيك». كما رفض رئيس الوزراء الكندي المنتهية ولايته جاستن ترودو مزاعم ترمب حول علاقة بلاده بتجارة المخدرات، ووصفها بأنها «كاذبة وغير مبررة تمامًا». في الوقت نفسه، أعرب مشرعون أمريكيون عن قلقهم من تداعيات هذه السياسة على مستقبل النظام التجاري الإقليمي. النائب روبن كيلي (ديمقراطي من ولاية إلينوي) انتقد نهج ترمب، قائلًا: «إنه يلعب دور أكبر متنمر في العالم، ويضرب أقرب حلفائنا بالرسوم الجمركية». الخيارات المتاحة أمام هذا التصعيد، تجد كندا والمكسيك نفسيهما أمام خيارات عدة لمواجهة النفوذ الأمريكي المتزايد، منها تنويع الشراكات التجارية. فبدلًا من الاعتماد شبه الكلي على السوق الأمريكية ، يمكن للبلدين تعزيز العلاقات مع الاتحاد الأوروبي والصين ودول المحيط الهادئ، مما يقلل من تأثير العقوبات الاقتصادية الأمريكية. ويمكن لكندا والمكسيك اتباع نموذج التصنيع المحلي، كما فعلت العديد من دول أمريكا اللاتينية خلال الحرب الباردة، مما يقلل الحاجة إلى التبادل التجاري غير المتكافئ مع الولايات المتحدة. استرضاء أم استقلال؟ حتى الآن، لا تزال حكومتا كندا والمكسيك تتعاملان بحذر مع تهديدات ترمب، وتسعيان إلى تجنب صدام مباشر قد يؤدي إلى أزمة اقتصادية أعمق. فعلى الرغم من التصريحات القوية، لم يتخذ أي من البلدين خطوات جذرية لقطع العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة. لكن يبقى السؤال: هل سيتحول هذا التوتر إلى فرصة حقيقية لإعادة تشكيل الخارطة الجيوسياسية لأمريكا الشمالية أم أن كندا والمكسيك ستتجهان في النهاية نحو التكيف مع ضغوط واشنطن ، كما حدث في السابق؟ ما هو مؤكد أن قرارات البلدين في هذه المرحلة ستحدد مستقبل علاقتهما بالإمبراطورية الأمريكية ، وربما تعيد رسم موازين القوى في القارة لعقود قادمة. قرارات ترمب في خطوة تصعيدية، أعلنت كندا والمكسيك عن فرض رسوم جمركية على المنتجات الأمريكية ردا على قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب فرض رسوم ب25% على وارداتهما. ورئيس الوزراء الكندي، جاستن ترودو، وصف هذه الخطوة بأنها «غير عادلة»، معلنا فرض رسوم انتقامية ب25% على سلع أمريكية تصل قيمتها إلى 155 مليار دولار كندي، على أن يبدأ تنفيذ الإجراءات على بضائع بقيمة 30 مليار دولار أمريكي كمرحلة أولى. وفي المكسيك ، رفضت الرئيسة كلوديا شينباوم اتهامات ترمب لحكومتها بالتورط في تهريب المخدرات، ووصفت تصريحاته ب«المضللة وغير المسؤولة». كما أعلنت عن إجراءات جمركية مضادة، مؤكدة أن العلاقات التجارية لا تُدار بالتهديدات، بل بالحوار والتعاون المشترك. وتأتي هذه الخطوات وسط تصاعد التوتر في أمريكا الشمالية، حيث يرى مراقبون أن سياسة ترمب قد تدفع كندا والمكسيك إلى إعادة النظر في علاقاتهما الاقتصادية مع واشنطن ، والسعي نحو تنويع شراكاتهما التجارية على مستوى العالم. ما هي الخيارات المتاحة لكندا والمكسيك؟ 01تنويع الشراكات التجارية: بدلًا من الاعتماد شبه الكلي على السوق الأمريكية ، يمكن للبلدين تعزيز العلاقات مع الاتحاد الأوروبي والصين ودول المحيط الهادئ، مما يقلل من تأثير العقوبات الاقتصادية الأمريكية. 02تعزيز الاستقلال الصناعي: يمكن لكندا والمكسيك اتباع نموذج التصنيع المحلي، كما فعلت العديد من دول أمريكا اللاتينية خلال الحرب الباردة، مما يقلل الحاجة إلى التبادل التجاري غير المتكافئ مع الولايات المتحدة. 03التوجه نحو سياسات حمائية: فرض رسوم جمركية انتقامية على الواردات الأمريكية ، لحماية الصناعات المحلية، وهو خيار قد يخلق صراعات تجارية لكنه يعزز الاستقلال الاقتصادي. 04 تأميم القطاعات الإستراتيجية: كما فعلت المكسيك في ثلاثينيات القرن الماضي مع قطاع النفط، يمكن أن تلجأ الدولتان إلى سياسات أكثر تدخلًا، لدعم صناعاتهما المحلية بعيدًا عن النفوذ الأمريكي.

البيض المصادر على الحدود الأميركية أكثر من الفنتانيل
البيض المصادر على الحدود الأميركية أكثر من الفنتانيل

Independent عربية

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • Independent عربية

البيض المصادر على الحدود الأميركية أكثر من الفنتانيل

كشفت إحصاءات رسمية أن عناصر شرطة الحدود الأميركية ضبطوا كمياتٍ من البيض ومشتقاته تفوق كميات مخدر الفنتانيل التي صودرت منذ بداية العام الحالي. وبحسب البيانات الصادرة عن هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية، قام المسؤولون بإحباط 134 عملية تهريب للمخدر المميت في شهري يناير (كانون الثاني) وفبراير (شباط) 2025 مقارنةً بـ197 عملية العام الماضي. لكن هذا العدد ليس كبيراً مقارنةً بعمليات المصادرة التي بلغ عددها 3254 والتي شملت منتجات مرتبطة بالبيض ومشتقاته خلال الفترة نفسها أي أكثر من ضعف العدد الذي سُجل في الشهرين المذكورين عام 2024. ولا ترصد الأرقام التي نشرها للمرة الأولى موقع "ذا لوجيك" The Logic الكندي الذي يُعنى بأخبار الأعمال، سوى عدد "عمليات الضبط" التي سجلتها هيئة الجمارك وحماية الحدود لكل نوع من أنواع المواد المهربة، عوضاً عن إظهار الكمية الفعلية. بالتالي لا يُمكن إجراء هذه المقارنة لأن هيئة الجمارك وحماية الحدود تُفصح فقط عن وزن المخدرات التي ضبطتها، وليس عن وزن المنتجات الزراعية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ومع ذلك، يوضح هذا الأمر تزايد تهريب البيض مع ارتفاع الأسعار إلى 8.05 دولار للدزينة (12 بيضة) كحد وسطي ​​بسبب تفشي إنفلوانزا الطيور ومزاعم مرتبطة بارتفاع الأسعار من جانب قطاع الدواجن الذي يُعتبر من أبرز القطاعات. وفي سياقٍ متصل، يقوض هذا الأمر الحجج التي تقوم عليها الحرب التجارية التي يشنها دونالد ترمب ضد المكسيك وكندا ويزعم بأنها ضرورية لوقف تدفق مواد الفنتانيل إلى الولايات المتحدة في وقتٍ يعتبر خصومه أن من شأن ذلك أن يرفع سعر المنتجات اليومية. (أشار رئيس الوزراء الكندي السابق جاستن ترودو إلى أن أقل من 1 في المئة من الفنتانيل الذي تم ضبطه في الولايات المتحدة مصدره كندا). وفي تصريحٍ لصحيفة "نيوزويك"، قال متحدث باسم هيئة الجمارك وحماية الحدود أن العام الحالي شهد ارتفاعاً بمقدار 36 في المئة مقارنةً بالعام السابق في "مصادرة البيض" في المعابر الحدودية خلال الأشهر الخمسة حتى فبراير. وفي هذا الصدد، انخفضت الأسعار بعد أن بلغت ذروتها ومستويات غير مسبوقة في فبراير ربما لأن المستهلكين الذين سئموا من التضخم لم يعودوا مستعدين لشراء تلك المنتجات بأسعارٍ مرتفعة للغاية ففضلوا حذفها من قائمة مشترياتهم. وبحسب وزارة الزراعة الأميركية، يبلغ سعر الجملة لدزينة البيض 4.15 دولار كمعدل وسطي في تراجعٍ بنحو 2.70 دولار عن الأسبوع الذي سبق وفقاً لتقرير تقييم أسواق البيض الصادر عن وزارة الزراعة الأميركية يوم الجمعة الماضي. وأعلنت وزارة الزراعة أنه مع ارتفاع أسعار البيض، تراجع الطلب عليه "بشكلٍ حاد" خلال الأسبوع الماضي، كما أشارت إلى أنه لم يكن هناك "أي تفشٍ كبير" للفيروس في مارس (آذار). وأوضح التقرير أنه "مع توافر البيض، خف الشعور الملح لتغطية حاجات العرض فيما يعتبر العديد من التجار أن أسعار العروض في السوق الفورية تتكيف بسرعة وتميل نحو الانخفاض لمصلحتهم". في غضون ذلك، لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت هذه الأسعار المخفضة ستستمر خلال عيدي الفصح والفصح اليهودي، حيث يُباع البيض بكثرة في هذه الفترة. مع الإشارة إلى أن عيد الفصح يُصادف في 20 أبريل (نيسان) فيما يبدأ عيد الفصح اليهودي في 12 أبريل وينتهي في 20 منه. ويأتي ذلك بعد أن أعلنت وزيرة الزراعة الأميركية بروك رولينز عن إطلاق خطة مكونة من خمس نقاط في أواخر الشهر الماضي والتي تهدف إلى خفض أسعار البيض. وتتضمن الإجراءات الواردة في الخطة جلب المزيد من الدجاج لزيادة إنتاج قطعان الدجاج، وإزالة البيروقراطية لمساعدة ذلك القطاع على النمو، ودرس احتمال استيراد البيض بشكلٍ مؤقت، واختبار اللقاحات التي تحمي الدجاج فضلاً عن مساعدة المزارعين على منع تفشي أنفلونزا الطيور لمنع نفوق قطعان الدجاج. وأشارت التقارير إلى أن إدارة ترمب ستستثمر نحو مليار دولار في هذه الاستراتيجية والتي تُضاف إلى مليارَي دولار أنفقتهما إدارة الرئيس السابق جو بايدن على احتواء تفشي المرض الذي بدأ عام 2022.

كندا تفرض رسوماً انتقامية على سلع أمريكية بـ21 مليار دولار
كندا تفرض رسوماً انتقامية على سلع أمريكية بـ21 مليار دولار

البورصة

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

كندا تفرض رسوماً انتقامية على سلع أمريكية بـ21 مليار دولار

تتأهب كندا للإعلان عن فرض رسوم جمركية انتقامية على منتجات مصنعة في الولايات المتحدة بقيمة 30 مليار دولار كندي (20.8 مليار دولار)، يوم الأربعاء، بعد أن مضت إدارة ترمب قدماً في فرض رسوم على الصلب والألمنيوم، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. من المتوقع أن يكشف مسؤولون حكوميون عن التفاصيل خلال الساعة القادمة. وكانت رويترز أول من أورد هذا الخبر. وقال أحد المسؤولين إن الرد الكندي سيستهدف منتجات الصلب والألمنيوم الأميركية بالإضافة إلى سلع أخرى، بما يطابق الرسوم الأميركية الجديدة تماماً. في الأسبوع الماضي، فرضت حكومة رئيس الوزراء جاستن ترودو رسوماً جمركية على منتجات أميركية بقيمة 30 مليار دولار كندي -متضمنة مئات من السلع الاستهلاكية مثل المشروبات الكحولية ومستحضرات التجميل وزبدة الفول السوداني- رداً على تحرك الرئيس دونالد ترمب لفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على العديد من السلع الكندية.

الكرسي في يده وهو يخرج لسانه.. ظهور غريب لرئيس الوزراء الكندي السابق جاستن ترودو من البرلمان. علق نشطاء بأن ترودو فقد عقله بعد خسارته منصبه، وآخرون اتهموه بسرقة الكرسي. وأنت ما رأيك؟ #ترند #فيديو #اكسبلور
الكرسي في يده وهو يخرج لسانه.. ظهور غريب لرئيس الوزراء الكندي السابق جاستن ترودو من البرلمان. علق نشطاء بأن ترودو فقد عقله بعد خسارته منصبه، وآخرون اتهموه بسرقة الكرسي. وأنت ما رأيك؟ #ترند #فيديو #اكسبلور

أخبار مصر

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار مصر

الكرسي في يده وهو يخرج لسانه.. ظهور غريب لرئيس الوزراء الكندي السابق جاستن ترودو من البرلمان. علق نشطاء بأن ترودو فقد عقله بعد خسارته منصبه، وآخرون اتهموه بسرقة الكرسي. وأنت ما رأيك؟ #ترند #فيديو #اكسبلور

قناة روسيا اليوم | الكرسي في يده وهو يخرج لسانه.. ظهور غريب لرئيس الوزراء الكندي السابق جاستن ترودو من البرلمان. علق نشطاء بأن ترودو فقد عقله بعد خسارته منصبه، وآخرون اتهموه بسرقة الكرسي. وأنت ما رأيك؟ #ترند #فيديو #اكسبلور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store