أحدث الأخبار مع #جاسممحمدالبديوي


الأنباء
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
بالفيديو.. البديوي: تطابق مواقف دول مجلس التعاون تجاه التحديات الإقليمية والدولية
أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي أن مجلس التعاون يتمتع بوحدة الصف وتطابق المواقف تجاه التحديات الإقليمية والدولية. جاء ذلك خلال مشاركته في حفل تدشين كتاب السفيرة نبيلة الملا «مذكرات أول سفيرة كويتية». وقال البديوي ردا على سؤال حول قدرة مجلس التعاون على اتخاذ موقف خليجي موحد تجاه التحديات الإقليمية «إن مجلس التعاون موحد، ومواقفه ثابتة وواضحة وجلية، ويكفي الرجوع إلى البيانات الرسمية الصادرة بشكل دوري عن المجلس الوزاري والمجلس الأعلى لقادة دول المجلس، والتي توضح أن المجلس بني ويعمل وسيعمل على وحدة المواقف والصف ووحدة تقرير المصير». وشدد على أن الظروف الإقليمية والدولية الراهنة تحتم على دول المجلس مواصلة التشاور والتنسيق المشترك لنخرج بمواقف واضحة وجلية توضح موقفنا. وقال: إن «وزارة الخارجية الكويتية زخرت وتزخر بشخصيات ديبلوماسية رفيعة المستوى، والسفيرة نبيلة الملا تعد من أبرز قامات وزارة الخارجية الذين خدموا الكويت ورفعوا اسمها عاليا». من جهته، قال مساعد وزير الخارجية لشؤون معهد سعود الناصر الصباح الديبلوماسي السفير ناصر صبيح الصبيح «نلتقي في هذه المناسبة المباركة للاحتفاء بتدشين الكتاب الأول للسفيرة نبيلا الملا، الذي يعد منارة هدي وإلهام للأجيال القادمة»، موضحا أن هذا الإصدار يمثل خلاصة تجربة ديبلوماسية ثرية امتدت لأكثر من ثلاثة عقود زاخرة بالتحديات والمواقف الملهمة والإنجازات البارزة. وأضاف «لقد عرفت السفيرة الملا بتميزها المهني والشخصي، وهي تنتمي لأسرة كويتية عريقة كان لأبنائها دور محوري في صناعة القرار السياسي منذ عهد المغفور له الشيخ مبارك الصباح عام 1906، ومن أبرز رموز هذه الأسرة الكريمة صالح الملا، عبدالله الملا، وبدر الملا، رحمهم الله جميعا، الذين تركوا بصمات واضحة في المشهد السياسي الوطني». وذكر أنه «في هذا العمل القيم لم تكتف السفيرة نبيلة الملا بسرد الوقائع أو تجميع المواقف، بل قدمت ترجمة حية لتجربتها العملية، مستعرضة مسيرتها منذ البدايات وحتى اعتلائها أعلى مراتب العمل الديبلوماسي، وتناولت في كتابها محطات مفصلية، من بينها قضايا حركات التحرر، ودعم حقوق الشعوب في تقرير مصيرها، والحرب العراقية الإيرانية، وغزو الكويت، وتحديات التحرير، إضافة إلى دورها القيادي في رئاسة مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية وسط أجواء سياسية دقيقة». بدورها، أكدت السفيرة نبيلة الملا أن فكرة تدوين مسيرتها المهنية لم تكن وليدة اللحظة، بل حلم راودها منذ سنوات طويلة، انطلاقا من إيمانها العميق بأهمية التوثيق في حفظ تجارب المسؤولين ونقلها للأجيال القادمة، مشيرة إلى أن غياب ثقافة التوثيق يشكل تحديا في كثير من دول العالم الثالث والعالم العربي، حيث يضطر الباحثون في أحيان كثيرة إلى الرجوع إلى الوثائق الأجنبية، البريطانية أو الألمانية، بسبب ندرة المصادر المحلية الموثقة. وأوضحت السفيرة الملا أن بعض المبادرات مثل جهود إمارة الشارقة في جمع الوثائق التاريخية، تعد محاولات مشكورة ومهمة، معربة عن أملها أن يكون كتابها هذا بمزلة انطلاقة تشجع المسؤولين على توثيق مسيراتهم وتجاربهم المهنية. وأضافت الملا أن قرارها بالشروع في التدوين جاء متأخرا نسبيا إلا أن رغبتها العميقة في إطلاع الشباب والقراء على تجربة مهنية فريدة، حفلت بالتحديات والإنجازات، كان دافعا قويا للمضي قدما في هذا المشروع، لافتة إلى أنها واجهت خلال رحلتها العديد من الحواجز والصعوبات، لكنها تجاوزتها بالعزيمة والمثابرة، مستندة إلى الدعم الذي حظيت به من قادة الدولة، وأسرتها، وأصدقائها. وبينت أن كتابها، المكتوب بلغة إنجليزية مبسطة، لا يقتصر على سرد الأحداث فحسب، بل يقدم تحليلا لكيفية التعامل مع الأزمات السياسية والدبلوماسية وتأثيرها في صناعة القرار.

صحيفة عاجل
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة عاجل
«البديوي»: الإنجازات بين مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى بداية واعدة لمسار إستراتيجي
فريق التحرير أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي أن ما تحقق خلال الفترة القليلة الماضية من إنجازات بين مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى بداية واعدة لمسار إستراتيجي طويل الأمد يقوم على المصالح المتبادلة والرؤى المشتركة للجانبين، ووفق التوجيهات السامية لقادة دول المجلس. جاء ذلك خلال الاجتماع الوزاري الثالث للحوار الإستراتيجي بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى، بمدينة الكويت اليوم، برئاسة وزير خارجية دولة الكويت -رئيس الدورة الحالية- للمجلس الوزاري عبدالله علي اليحيا، ووزير خارجية جمهورية أوزبكستان بختيار سعيدوف، وبحضور وزراء خارجية دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى. وقال الأمين العام لمجلس التعاون: "إن هذا الاجتماع يأتي استكمالًا للجهود المبذولة لتعزيز الشراكة بين الجانبين، حيث شهدت العلاقات خلال الأعوام الماضية تطورًا ملحوظًا في مختلف المجالات، فمنذ انعقاد القمة الأولى بين قادة دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى في يوليو 2023م في مدينة جدة، شهدنا تحركات ملموسة تعكس جدية الجانبين لترجمة مخرجات القمة إلى خطوات عملية، وفقًا لخطة العمل المشترك للفترة 2023-2027، التي تشمل مجالات حيوية مثل الحوار السياسي والأمني، والاقتصاد والتجارة والاستثمار، والتعليم، والصحة، والثقافة والإعلام، والشباب والرياضة، وتبلور تنفيذ هذه الخطة من خلال الاجتماعات واللقاءات التنسيقية التي عززت التعاون بين الجانبين، وأسهمت في تحديد الأولويات المشتركة". وتطرق خلال كلمته إلى أن التعاون والشراكة بين مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى يتم عبر الدفع بآليات فعالة تضمن تحقيق المصالح المشتركة من خلال القمم المشتركة والاجتماعات الوزارية، واجتماعات كبار المسؤولين، وخطة العمل المشترك للفترة 2023-2027، ومذكرات التفاهم التي وُقع عليها بين الأمانة العامة لمجلس التعاون ودول آسيا الوسطى لتعزيز المشاورات السياسية والاقتصادية، وتطوير أفق التعاون المستدام. وأشار البديوي إلى أن التحديات التي تواجه العالم اليوم تستوجب تعزيز الحوار والتنسيق لضمان الأمن والاستقرار، وتعزيز التنمية المستدامة، داعيًا من هذا المنطلق إلى توحيد الجهود المشتركة لمواجهة التحديات الاقتصادية التي يمر بها العالم اليوم، في ظل المتغيرات الدولية المتسارعة، التي تستوجب تعزيز العمل المشترك لتحقيق الأمن الغذائي، والتصدي لتغير المناخ، والاستفادة من الفرص الواعدة. واستعرض بعض الإحصائيات الاقتصادية، مبينًا أن حجم التبادل التجاري السلعي بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى بلغ نحو 10 مليارات دولار أمريكي، إضافة إلى تدفقات الاستثمار التي يُتطلع إلى الارتقاء بها إلى مستويات أعلى بشكل مستدام خلال الأعوام القادمة، من خلال تنفيذ خطة العمل المشترك وتوجيهات القيادة الحكيمة لدولنا. وأفاد بأنه بناء على مخرجات القمة الأولى بين مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى (يوليو 2023)، عُقد عدد من الاجتماعات الوزارية وفرق العمل المتخصصة والعديد من الفعاليات لدول آسيا الوسطى في عدد من المجالات الاهتمام المشترك، وتجسد هذه المشاركات حرص مجلس التعاون على بناء جسور التعاون والحوار مع دول آسيا الوسطى، بما يعكس التزامه بدوره الإقليمي والدولي الفاعل، واستعداده لمواصلة توسيع الشراكات بما يخدم المصالح المشتركة. وأشاد البديوي بمواقف دول آسيا الوسطى تجاه القضايا في منطقة الشرق الأوسط، التي حظيت بتقدير عميق واحترام كبير من قبل مجلس التعاون، واتسمت بالاتزان والدعم الصادق، مجسدةً فهمًا عميقًا لأهمية التضامن في إيجاد حلول ناجعة للأزمات الإقليمية والدولية، إذ عبّرت دول آسيا الوسطى في أكثر من مناسبة عن دعمها للقضايا العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، ودعمت قرارات الأمم المتحدة الهادفة إلى إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام العادل والدائم، استنادًا إلى قرارات الشرعية الدولية. وأعرب عن تطلع مجلس التعاون بكل اهتمام لانعقاد القمة الثانية بين قادة دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى في الخامس من مايو 2025م في مدينة سمرقند بجمهورية أوزبكستان، التي تمثل محطة رئيسة في مسيرة العلاقات المتميزة بين الجانبين، وأن هذه القمة ستسهم في تحقيق المزيد من الإنجازات والتقدم في مختلف مجالات التعاون.


بوابة الأهرام
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
"التعاون الخليجي": 10 مليارات دولار التبادل التجاري السلعي مع دول آسيا الوسطى
أ ش أ قال الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي إن حجم التبادل التجاري السلعي بين دول المجلس ودول آسيا الوسطى بلغ نحو 10 مليارات دولار أمريكي، إضافة إلى تدفقات الاستثمار التي يُتطلع إلى الارتقاء بها إلى مستويات أعلى بشكل مستدام خلال الأعوام القادمة، من خلال تنفيذ خطة العمل المشترك. موضوعات مقترحة جاء ذلك خلال الاجتماع الوزاري الثالث للحوار الاستراتيجي بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى، بمدينة الكويت اليوم /الأربعاء/، برئاسة وزير خارجية الكويت، رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري عبدالله علي اليحيا، ووزير خارجية أوزبكستان بختيار سعيدوف، وبحضور وزراء خارجية دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى، حسبما ذكرت وكالة أنباء السعودية (واس). وأشار إلى أن ما تحقق خلال الفترة القليلة الماضية من إنجازات بين الجانبين يعد بداية واعدة لمسار إستراتيجي طويل الأمد يقوم على المصالح المتبادلة والرؤى المشتركة للجانبين، ووفق توجيهات قادة دول المجلس، منوها بأن التعاون والشراكة بين المجلس ودول آسيا الوسطى يتم عبر الدفع بآليات فعالة تضمن تحقيق المصالح المشتركة من خلال القمم المشتركة والاجتماعات الوزارية، واجتماعات كبار المسؤولين، وخطة العمل المشترك للفترة 2023-2027، ومذكرات التفاهم التي وُقع عليها بين الأمانة العامة لمجلس التعاون ودول آسيا الوسطى لتعزيز المشاورات السياسية والاقتصادية، وتطوير أفق التعاون المستدام. تعزيز الحوار والتنسيق لضمان الأمن والاستقرار وأكد البديوي ضرورة تعزيز الحوار والتنسيق لضمان الأمن والاستقرار، وتعزيز التنمية المستدامة في ظل التحديات العالمية الراهنة، داعيًا إلى توحيد الجهود المشتركة لمواجهة التحديات الاقتصادية الحالية في ظل المتغيرات الدولية المتسارعة التي تستوجب تعزيز العمل المشترك لتحقيق الأمن الغذائي، والتصدي لتغير المناخ، والاستفادة من الفرص الواعدة. وأشاد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي بمواقف دول آسيا الوسطى تجاه القضايا في منطقة الشرق الأوسط، التي حظيت بتقدير عميق واحترام كبير من قبل مجلس التعاون، مجسدةً فهمًا عميقًا لأهمية التضامن في إيجاد حلول ناجعة للأزمات الإقليمية والدولية، إذ عبّرت دول آسيا الوسطى في أكثر من مناسبة عن دعمها للقضايا العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، ودعمت قرارات الأمم المتحدة الهادفة إلى إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام العادل والدائم، استنادًا إلى قرارات الشرعية الدولية. وأعرب البديوي عن تطلع مجلس التعاون بكل اهتمام لانعقاد القمة الثانية بين قادة دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى في الخامس من مايو المقبل في مدينة سمرقند بأوزبكستان، التي تمثل محطة رئيسة في مسيرة العلاقات المتميزة بين الجانبين، وأن هذه القمة ستسهم في تحقيق المزيد من الإنجازات والتقدم في مختلف مجالات التعاون.


سويفت نيوز
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سويفت نيوز
الأمين العام لمجلس التعاون يجتمع بوفد لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الأوروبي
الرياض- واس : أكد معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي ضرورة معالجة وتعزيز الاستقرار والأمن في المنطقة وفي مقدمتها الأوضاع الخطيرة والمأساوية في قطاع غزة.جاء ذلك خلال اجتماعه بمقر الأمانة العامة في الرياض اليوم بوفد لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الأوروبي برئاسة ديفيد ماكالستر.واستعرض الاجتماع الملفات المشتركة وسير التعاون بين مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي وسبل تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين الجانبين في مختلف المجالات، بالإضافة إلى مناقشة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. وأكد معاليه خلال بحث الأوضاع في غزة ضرورة التعاون والتنسيق المشترك للعمل على الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة، وتفعيل جميع القرارات الأممية والدولية ذات الصلة بما سيسهم في حفظ أرواح الأبرياء وضمان وصول المساعدات الإنسانية. مقالات ذات صلة


نافذة على العالم
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
إقتصاد : مجلس التعاون الخليجي يدين الغارات الإسرائيلية على الأراضي السورية
الخميس 3 أبريل 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - الرياض - مباشر: أعرب مجلس التعاون لدول الخليج العربية عن إدانته واستنكاره الشديدين للغارات الإسرائيلية على مناطق متفرقة في سوريا. وأكد جاسم محمد البديوي الأمين العام للمجلس، في بيان اليوم الخميس، أن هذه الغارات تعد حلقة جديدة في سلسلة محاولات قوات الاحتلال الإسرائيلي لتقويض وزعزعة الأمن الإقليمي والدولي، مشددا على أهمية احترام سيادة سوريا واستقلالها ووحدة أراضيها. وأضاف البيان، أن صمت المجتمع الدولي إزاء الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة يشجع على استمرارها، مطالبا بضرورة اتخاذ خطوات ملموسة لوقفها، بما يصب في مصلحة الأمن والسلم في المنطقة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات كندا ترد على ترامب: 25% رسوم جمركية على السيارات الأمريكية