أحدث الأخبار مع #جافا

السوسنة
منذ 21 ساعات
- السوسنة
نظام تشغيل بلاك بيري
السوسنة - يعد البلاك بيري (بالإنجليزية: BlackBerry)، أحد الهواتف الذكية (بالإنجليزية: smartphone)، وتم صنعه من قِبَلِ الشركة الكندية (research in motion)، وتميز الهاتف كونه من أقوى الأجهزة التي تستخدم في تبادل الرسائل الإلكترونية، كما أنّه يعتبر جهازاً مميزاً في تركيزه على الاستخدامات التجارية والأعمال حيث كان الجهاز في بداياته مخصصاً للرسائل والعمل، إلى أن تمت إضافة مميزات الهاتف إليه والسماح بإجراء المكالمات الهاتفية منذ العام 2002، حين أطلقت الشركة هاتف بلاك بيري من نوع 6000. نظام تشغيل بلاك بيرينظام تشغيل بلاك بيري (بالإنجليزية: BlackBerry OS) هو نظام تشغيل خاص بالهاتف المحمول، صممته شركة (Research In Motion's) بشكل محدد من أجل أجهزة بلاك بيري، ومنها الهواتف المتنوعة للشركة مثل بولد (بالإنجليزية: Bold)، كيرف (بالإنجليزية: curve)، وغيرها، ويتميز نظام تشغيل بلاك بيري كونه يدعم بقوةٍ كبيرة نظام التراسل الإلكتروني عبر الإنترنت (بالإنجليزية: push Internet email)، ويتم تصميم برامج البلاك بيري، من خلال لغة البرمجة جافا (بالإنجليزية: Java)، وتحديداً؛ الإصدار المصغر من جافا (بالإنجليزية: Java Micro Edition)، وكانت شركة (research in motion) وضعت برنامج تطوير بلاك بيري التفاعلي (بالإنجليزية: Web development platform) على شبكة الإنترنت منذ العام 2010، حيث يستخدم البرنامج لغات برمجة مثل (html) ،(css)، (Java script Code) من أجل تطوير تطبيقات تفاعلية مصغرة. بعض مميزات نظام تشغيل بلاك بيري تستخدم معظم أجهزة بلاك بيري الصادرة مؤخراً، الإصدار العاشر من نظام تشغيل بلاك بيري، الذي يقدم مجموعةً من المميزات، ومنها مثلاً كلمة سرٍ خاصة بالصور (بالإنجليزية: Picture Password)، وكذلك حالة خاصة تجعل الهاتف مهيئاً لأسلوب قراءةٍ أفضل (بالإنجليزية: reading mode)، إضافةً لإمكانية تحويل الجهاز إلى الحالةِ الصامتة دون لمس أزراره (بالإنجليزية: Activate silent mode without pressing any buttons)، ومواصفاتٍ أخرى.اقرأ أيضاً :


وكالة نيوز
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- وكالة نيوز
ماجة معتدلة. 4.0 زلزال – جافا ، إندونيسيا ، يوم الأحد ، 4 مايو ، 2025 ، الساعة 01:56 مساءً (زمن عالمي)
عاجل ماجة معتدلة. 4.0 زلزال – جافا ، إندونيسيا ، يوم الأحد ، 4 مايو ، 2025 ، الساعة 01:56 مساءً (زمن عالمي) JOIN US AND FOLO Telegram Whatsapp channel Nabd Twitter GOOGLE NEWS tiktok Facebook


البلاد البحرينية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
معهد Reboot01 يسلط الضوء على النمو والابتكار في التعليم القائم على التكنولوجيا
أعلن معهد ريبوت للبرمجة (Reboot01)، المعهد الرائد للبرمجة في مملكة البحرين المقام تحت رعاية منصة التعليم العالمية 01Edu، بالتعاون مع صندوق العمل (تمكين)، مؤخرًا عن استضافة اجتماع الطاولة المستديرة للإعلاميين في مقره الرئيسي. وقد أتيح للإعلاميين خلال الفعالية التعرف على النهج المتطور للمعهد والذي يستهدف تعزيز التعليم القائم على التكنولوجيا، كما قاموا بجولة تفقدية في مقر المعهد، والاستماع إلى عرض توضيحي عن الإنجازات الرئيسية التي حققها المعهد منذ عام 2024، وقصص نجاح الطلاب، والرؤية المستقبلية لعام 2025. وتأتي شراكة صندوق العمل "تمكين" مع Reboot01 متماشية مع الأولويات الإستراتيجية للصندوق لعام 2025 والتي تركز على تعزيز مكانة وتنافسية الكوادر البحرينية في القطاع الخاص، وتزويدهم بالمهارات اللازمة لتحقيق التطور المهني في هذا القطاع، فضلا عن منح الأولوية لنمو المؤسسات وتعزيز الرقمنة ودعم الاستدامة. في ظل التقدم التكنولوجي الذي تشهده البحرين، يحافظ معهد Reboot01 على مكانته الريادية، مساهمًا في تزويد الطلاب بالمهارات اللازمة لمواجهة تحديات المستقبل وترك بصمة واضحة على الصناعة. ومع نمو قاعدة الطلاب إلى حوالي 450 طالبًا، منهم 34% من الإناث، فإن Reboot01 يساهم بدور فعال في دعم المواهب المتنوعة والشاملة. كما يتعاون المعهد مع أكثر من 20 شريكًا للتوظيف على المستويين المحلي والدولي، بما يمهد الطريق لتوظيف الطلاب وتوطيد أواصر العلاقات مع الشركاء. وتساهم هذه الشراكات في خلق فرص عمل، فضلا عن جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، الأمر الذي يعزز مكانة البحرين كمركز تكنولوجي رائد في المنطقة. وقد بدأ طلاب المعهد بالفعل في إحداث تأثير ملموس، مع الحصول على رواتب تنافسية تتراوح بين 700 دينار بحريني إلى 1600 دينار بحريني حتى قبل التخرج، فضلا عن دور المعهد في تطوير كوادر وطنية مؤهلة في مجالات البرمجة والتكنولوجيا. ومن خلال سد الفجوة القائمة بين التعليم والصناعة، فإن معهد Reboot01 يرسم ملامح الجيل القادم لرواد التكنولوجيا، مع ضمان جاهزيتهم للانطلاق في حياتهم المهنية وأداء مهامهم على أكمل وجه من البداية. وفي إطار مساعيه الجادة نحو تلبية احتياجات الصناعة، يواصل Reboot01 جهوده لتطوير منهجه لتزويد الطلاب بالخبرات المتطورة. وقد أطلق المعهد مبادرة جديدة تحت عنوان "الذكاء الاصطناعي في برنامج التكنولوجيا المالية" والتي تندرج تحت أكاديمية الابتكار في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (MENA-IA)، بالتعاون مع خليج البحرين للتكنولوجيا المالية، وسيدير البرنامج بروفيسور زائر من معهد UC Berkeley المرموق. ومن أحدث الإضافات التي أدخلها المعهد على منهجه الديناميكي إطلاق تخصص "جافا" الجديد لمدة 6 شهور ويستخدم في قطاع البنوك والرعاية الصحية ويشتمل على سلسلة من المشاريع ، علاوة على إطلاق دورات قصيرة في الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والحوسبة السحابية DevOps. وتتيح هذه المجالات تمكين الطلاب من تطوير حلول تعلم الآلة والحصول على شهادات معتمدة عالميًا عن للسحابة من منصات مثل AWS، وOracle، وAzure. كما استعرض اجتماع الطاولة المستديرة الشراكة الإستراتيجية لمعهد Reboot01 مع شركة رين كود ( الشركة الاسكندنافية المزودة لحلول البرمجيات. وفي إطار هذا التعاون الذي بدأ العام الماضي، قامت شركة رين كود بإنشاء مركز المطور في البحرين، بما يساهم في ترسيخ مكانة المملكة كمركز رائد للتكنولوجيا في المنطقة. ومن خلال هذه المبادرة يتاح لخريجي معهد Reboot01 العمل في مشاريع هامة وتولي مهام متخصصة في قطاع تقنية المعلومات، مع تأهيلهم لتعزيز الابتكار الرقمي في العالم. وحول خططه في عام 2025، يعتزم معهد Reboot01 مواصلة تطوير منهجه من خلال إضافة المهارات المطلوبة والدورات التدريبية المتخصصة بما يتناسب مع احتياجات الصناعة. وفي ظل الدعم الكريم من تمكين، نجح المعهد في إطلاق برامج جديدة هذا العام للارتقاء بالمهارات وإعادة تشكيلها، بما يساعد الطلاب البحرينيين على تحقيق النجاح في مجال التكنولوجيا. وفي إطار جهوده الدؤوبة للتوسع لما هو أبعد من البحرين، يخطط المعهد لدخول السوق السعودية بهدف تدريب المواهب المحلية والمساهمة في بناء منظومة تكنولوجية مستدامة. وسوف يساعد هذا التوسع على تمكين الشركات في كل من البحرين والسعودية من الحصول على قوى عاملة محلية تتميز بالمهارة العالية. وفي ظل قدرته العالية على مواكبة احتياجات الطلب المتغير في الأسواق في البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي، يواصل معهد Reboot01 رسم ملامح منظومة التكنولوجيا في المنطقة، والمساهمة الفعالة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز دوره كقوة دافعة في التعليم القائم على التكنولوجيا المتطورة.