أحدث الأخبار مع #جامعة_6_أكتوبر


جريدة المال
منذ 6 ساعات
- جريدة المال
وفاة حفيد نوال الدجوي بإطلاق النار على نفسه.. والتحريات: «كان يعالج من أمراض نفسية»
كشفت تحقيقات أجهزة الأمن، عن انتحار أحمد حفيد نوال الدجوي رئيسة مجلس إدارة جامعة 6 أكتوبر للعلوم الحديثة، بعد إطلاق النار من سلاح ناري على نفسه، وذلك في ضوء ما تداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن ملابسات وفاة أحمد الدجوي حفيد نوال الدجوي. وبالفحص اتضح أنه بتاريخ اليوم 25 الجاري، تبلغ لقسم شرطة أول أكتوبر بمديرية أمن الجيزة، من أسرة المذكور بإطلاق عيار ناري على نفسه، مستخدمًا طبنجة مرخصة خاصة به أثناء تواجده بمحل إقامته بأحد المنتجعات السكنية، مما أدى إلى وفاته. وأشارت التحريات إلى أنه كان يعالج في الفترة الأخيرة من أمراض نفسية، وسافر للخارج في رحلة علاجية في هذا الإطار، وعاد للبلاد مساء 24 الجاري. واتخذت الإجراءات القانونية، للعرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.


جريدة المال
منذ 7 ساعات
- جريدة المال
«قتل أم انتحار».. التحقيق في العثور على جثمان حفيد نوال الدجوي بفيلته بأكتوبر
عثرت الأجهزة الأمنية، على جثمان الشاب أحمد حفيد نوال الدجوي، رئيسة مجلس إدارة جامعة 6 أكتوبر للعلوم الحديثة، مصابًا بطلق ناري داخل فيلته بمدينة 6 أكتوبر، اليوم الأحد. وتحقق الأجهزة الأمنية في الواقعة، لمعرفة أسبابها وإن كان المجني عليه قد قتل وتوجد شبهه جنائية أم أنه أنهى حياته وانتحر. وكشفت التحريات الأولية، أن حارس العقار هو من اكتشف الجريمة، وأبلغ الأجهزة الأمنية والتي انتقلت على الفور إلى محل البلاغ، حيث عثرت على الجثمان وبجواره سلاح ناري. جاء ذلك بعد أيام من تقدم الدكتورة نوال الدجوي رئيسة مجلس إدارة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون MSA، ببلاغ إلى الأجهزة الأمنية، حول تعرضها لواقعة سرقة أموال وعملات وأجنبية ومشغولات ذهبية، من داخل منزلها بمدينة 6 أكتوبر بمحافظة الجيزة. وجاء في مضمون البلاغ المقدم للأجهزة الأمنية، أنها تعرضها لسرقة الفيلا الخاصة بها بمدينة 6 أكتوبر، بواقع 50 مليون جنيه، و3 ملايين دولار، و15 كيلو ذهب بالإضافة إلى 350 ألف إسترليني. وكانت المجني عليها اتهمت أحد أفراد أسرتها بسرقة المبالغ المالية المذكورة، وحققت الأجهزة الأمنية في أقوالها، وقدرت إجمالي المبالغ المالية والمسروقات من رئيسة الجامعة بحوالي 300 مليون جنيه مصري. وشغلت واقعة سرقة نوال الدجوي الرأي العام نظرًا لحجم المسروقات، وأطلق على الواقعة "سرقة القرن".