logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعة_إيموري

أمل جديد للعلاج.. اكتشاف السبب الخفي وراء فقدان مرضى الفصام "الرغبة في الحياة"!
أمل جديد للعلاج.. اكتشاف السبب الخفي وراء فقدان مرضى الفصام "الرغبة في الحياة"!

روسيا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • روسيا اليوم

أمل جديد للعلاج.. اكتشاف السبب الخفي وراء فقدان مرضى الفصام "الرغبة في الحياة"!

وتوصلت الدراسة التي نشرتها مجلة Neuropsychopharmacology، إلى أن ارتفاع مستويات البروتين المتفاعل سي (C-reactive)، وهو مؤشر حيوي للالتهاب في الدم تنتجه الكبد، وارتبط بانخفاض النشاط في الدوائر الدماغية المرتبطة بالمكافأة والتحفيز. وهذه التغيرات الدماغية بدورها ارتبطت بأعراض سلبية محددة لانفصام الشخصية (الفصام) تتعلق بنقص الدافع، أو فقدان الرغبة (Motivational Deficit)، مثل صعوبة العثور على عمل أو علاقات أو مواصلة الدراسة. ولم يرتبط الالتهاب بأعراض أخرى لانفصام الشخصية مثل الهلوسة أو الأوهام أو الاكتئاب. وتكتسب هذه النتائج أهمية لأن الأدوية المضادة للذهان الحالية لا تعالج هذه النواقص التحفيزية، وقد تزيدها سوءا في بعض الحالات. كما ترتبط هذه الأعراض بشكل وثيق بالنتائج الوظيفية السيئة لدى مرضى انفصام الشخصية. وركز الباحثون على دائرة دماغية رئيسية تشمل الجسم المخطط البطني (ventral striatum) والقشرة أمام جبهية الإنسية (ventromedial prefrontal cortex)، وهي مناطق ثبت في دراسات سابقة حول الاكتئاب أنها حساسة للالتهاب. ويقول ديفيد غولدسميث، الأستاذ المشارك في قسم الطب النفسي والعلوم السلوكية بكلية الطب في جامعة إيموري: "هذه أول دراسة في انفصام الشخصية تربط الالتهاب بتغيرات دماغية في دوائر المكافأة وأعراض تحفيزية محددة. وبتحديدنا للآلية البيولوجية الكامنة وراء هذه الأعراض، نقترب من تطوير علاجات مستهدفة قد توفر راحة حقيقية للمرضى". وتدعم الدراسة نهج الطب الدقيق من خلال اقتراح أن العلاجات الموجهة للالتهاب قد تفيد مجموعة محددة فقط من المرضى، أولئك الذين يعانون من ارتفاع مؤشرات الالتهاب وتحديات تحفيزية كبيرة. وساعد هذا العمل في وضع الأساس لتجربة دوائية تجريبية جارية في جامعة إيموري تختبر عقار "إنفليكسيماب" المضاد للالتهابات، المستخدم عادة لعلاج التهاب المفاصل الروماتويدي وأمراض الأمعاء الالتهابية، لدى مرضى الفصام الذين يعانون من ارتفاع الالتهاب ونقص الدافع. وهذه أول دراسة لـ"إنفليكسيماب" في هذه الفئة من المرضى، ومصممة لاختبار ما إذا كان تأثير الالتهاب على هذه الدائرة الدماغية وهذه الأعراض قد يكون سببيا. ويختتم غولدسميث قائلا: "هناك حاجة ملحة لتطوير استراتيجيات جديدة لعلاج الأعراض السلبية لانفصام الشخصية، والتي تظل واحدة من أكبر الاحتياجات غير الملباة في هذا المجال. ونأمل أن يغير هذا الخط من الأبحاث ذلك الواقع. إذا أردنا دعم تعافي مرضى انفصام الشخصية، فيجب أن نكون قادرين على علاج هذه الأعراض". المصدر: ميديكال إكسبريس يفقد الإنسان فجأة القدرة على التفكير أو استحضار أي أفكار، وكأن عقله قد توقف عن العمل للحظات. وهي ظاهرة يصفها العلماء بـ"الذهول الذهني" (Mind Blanking). كشفت دراسة جديدة أن أحلامنا ليست عشوائية، بل هي رسائل مشفرة من اللاوعي، تكشف ما يعجز العقل الواعي عن قوله. كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة روتجرز عن تأثيرات عميقة وطويلة الأمد للاكتئاب الأبوي على النمو السلوكي والاجتماعي للأطفال.

دراسة تكشف علاقة مفاجئة بين الضرائب ووفيات السرطان
دراسة تكشف علاقة مفاجئة بين الضرائب ووفيات السرطان

العين الإخبارية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

دراسة تكشف علاقة مفاجئة بين الضرائب ووفيات السرطان

كشفت دراسة أجراها فريق بحثي من عدة جامعات أميركية وأوروبية عن وجود ارتباط بين حجم العائدات الضريبية ومعدلات وفيات السرطان. ووفقًا للباحثين من جامعة ولاية أوهايو، وجامعة إيموري في أتلانتا، وجامعة فيرونا الإيطالية، فإن تحليل البيانات بين عامي 1991 و2021 أظهر أن كل زيادة سنوية قدرها 1000 دولار في العائدات الضريبية للفرد ترتبط بانخفاض يصل إلى 4% في معدل الوفيات بالسرطان. وقد اعتمدت الدراسة على بيانات من مكتب الإحصاء الأميركي ومعهد الضرائب والسياسة الاقتصادية، بالإضافة إلى سجلات فحص السرطان بين عامي 2020 و2022. وأوضحت النتائج أن الولايات ذات الضرائب المرتفعة مثل نيويورك وكونيتيكت ونيوجيرسي كانت بين الأقل تسجيلاً لوفيات السرطان، بينما سجلت ولايات مثل ميسيسيبي وكنتاكي وتينيسي – والتي تعرف بضرائبها المنخفضة – معدلات أعلى للوفيات. ويرى الباحثون أن السبب يعود إلى قدرة الولايات ذات الموارد الضريبية الأكبر على تمويل برامج فحص السرطان المبكر، مثل العيادات المتنقلة، ودعم تكلفة النقل إلى مراكز الفحص، وتقديم حوافز مالية للمواطنين لإجراء الفحوصات الدورية. كما أظهرت البيانات أن كل زيادة في العائدات الضريبية بمقدار 1000 دولار ترتبط بارتفاع في معدلات فحص السرطان بنسبة تصل إلى 2%، مما يعزز فرص الكشف المبكر عن الأورام وتحسين نتائج العلاج. ورغم هذا الارتباط الإيجابي، سلّطت الدراسة الضوء على حالة استثنائية تمثلت في ولاية يوتا، التي سجلت أدنى معدل وفيات بالسرطان على مستوى البلاد بالرغم من كونها من الولايات منخفضة الضرائب. ويرجع ذلك جزئيًا إلى تدني معدلات التدخين والكحول بين سكانها، بالإضافة إلى أنماط حياتية محافظة ترتبط بمجتمع متدين. غير أن الدراسة أشارت إلى أن هذا التأثير الإيجابي للعائدات الضريبية لم يكن متساويًا عبر جميع الفئات السكانية؛ إذ لم تسجل فروق ملحوظة في معدلات وفيات السرطان لدى الأقليات العرقية، مما يكشف عن وجود تفاوتات مستمرة في الوصول إلى الرعاية الصحية بين مختلف المجموعات الاجتماعية. ويؤكد الباحثون أن النتائج تُظهر ارتباطًا إحصائيًا ولا تُثبت علاقة سببية مباشرة، إلا أنها تقدم دليلاً إضافيًا على أهمية التمويل الحكومي في تحسين المؤشرات الصحية، لاسيما في مكافحة الأمراض المزمنة مثل السرطان. كما أوصوا بإعادة النظر في النظم الضريبية كوسيلة لتعزيز العدالة الصحية والحد من الفوارق في الخدمات الطبية داخل المجتمع الأميركي. aXA6IDgyLjI2LjIxMC41MSA= جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store