logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعة_الأزهر

شيخ الأزهر ووزير التعليم العالي يشهدان توقيع بروتوكول تعاون بين جامعتي الأزهر وعين شمس لدعم أهداف التنمية المستدامة
شيخ الأزهر ووزير التعليم العالي يشهدان توقيع بروتوكول تعاون بين جامعتي الأزهر وعين شمس لدعم أهداف التنمية المستدامة

الأنباء

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الأنباء

شيخ الأزهر ووزير التعليم العالي يشهدان توقيع بروتوكول تعاون بين جامعتي الأزهر وعين شمس لدعم أهداف التنمية المستدامة

القاهرة - هناء السيد استقبل أ.د.أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، د.محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بحضور د.محمد الضويني، وكيل الأزهر، ود.سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، ود.محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس، وذلك في مقر مشيخة الأزهر. وشهد شيخ الأزهر ووزير التعليم العالي، توقيع بروتوكول تعاون بين جامعة الأزهر وجامعة عين شمس، بهدف تحقيق خطط مستقبلية تحقق أجندة مصر 2030 للتنمية المستدامة، في إطار الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أطلقت في مارس 2023. ويستهدف البروتوكول قيام الجامعتين بالتعاون مع القطاع الصناعي، لتعزيز دور الجامعات في خدمة المناطق الأكثر احتياجا، من خلال وضع خطة عمل تنفيذية تشمل خطط الجامعتين واتفاقات التعاون، المزمع إبرامها مع رجال الصناعة، والتركيز على برامج تدريب في إطار مبادرة «حياة كريمة» تشمل المجتمع المدني بمنظماته المختلفة ورفع قدرات القيادات المجتمعية والرائدات الريفيات، فضلا عن إعداد دليل ميداني عن ممارسة التنمية المستدامة في الريف لتستفيد منه فئات الشباب والمرأة والأسرة والمتطوعون من شباب الجامعتين بالأسر الطلابية، بالإضافة إلى التعاون من خلال تنفيذ بحث قومي على نطاق واسع لعدد من القرى في إحدى محافظات الجمهورية.

أزمة "الزمرد المصري".. خريطة الكنز الأخضر جاهزة فأين المفتاح؟
أزمة "الزمرد المصري".. خريطة الكنز الأخضر جاهزة فأين المفتاح؟

الجزيرة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجزيرة

أزمة "الزمرد المصري".. خريطة الكنز الأخضر جاهزة فأين المفتاح؟

في أعماق الصحراء الشرقية وسيناء، لا تقتصر الكنوز على الآثار الفرعونية، بل تخبئ الأرض ذاتها كنوزا من نوعٍ آخر، وهي الأحجار الكريمة النادرة مثل الحجر الأخضر، المعروف بـ "الزمرد". وتعود أقدم أنشطة استخراج الزمرد في مصر إلى ما قبل أكثر من 3 آلاف عام، في زمن الأسرة الـ21 (حوالي 2000-1788 قبل الميلاد)، حيث كان يعرف باسم "حجر الحب" أو "الحجر المقدس"، وزينت به الملكة كليوباترا تيجانها. ورغم هذه الأهمية التاريخية للزمرد، فإنه واجه تراجعا في صناعة تعدينه، ولطالما اعتبر أن غياب خريطة دقيقة لتحديد مواقعه عائقا أمام عودة نشاطه التعديني، غير أن دراسة علمية صدرت قبل 3 سنوات أعادت فتح الملف من زاوية مختلفة، حيث تؤكد أن المشكلة أكبر من مجرد نقص في المعلومات الجيولوجية. وحددت الدراسة المنشورة بدورية"فيزكس آند كميثتري أوف ذا إيرث"، لأول مرة، التوزيع الجغرافي والكيميائي والجيولوجي لهذا المعدن النادر داخل الصحراء المصرية، لتكون بمثابة نقطة تحول مهمة في فهم التكوين الجيولوجي للزمرد المصري. وبدأت قصة هذه الدراسة المهمة عندما انطلق السعيد لاشين، المدرس بقسم الجيولوجيا بكلية العلوم جامعة الأزهر ورفاقه في رحلة ميدانية، كان زادهم فيها خبراتهم العلمية وأجهزة التحليل المحمولة، إلى مواقع كانت يوما ما معروفة للمصريين القدماء، ثم توارى الاهتمام بها مع مرور الزمن، وكانت مهمة الفريق واضحة، وهي رسم خريطة دقيقة توثق أماكن وجود الزمرد المصري، وتحديد خصائصه الكيميائية والجيولوجية. التوزيع الجغرافي للكنز الأخضر عندما بدأ الفريق البحثي رحلته الميدانية في عمق الصحراء الشرقية وسيناء، لم يكن في حوزته سوى معلومات محدودة من المصادر القديمة وبعض الروايات الجيولوجية غير المؤكدة، لكن مع مرور الوقت وجمع المزيد من المعلومات، تمكنوا من رسم خريطة واضحة المعالم تضم 12 مواقعا لاستخراج الزمرد والبريل، في خطوة غير مسبوقة. والبريل معدن نادر يتكون أساسا من سيليكات البيريليوم والألمنيوم، ويعد الزمرد أحد أنواعه عندما يحتوي على شوائب من الكروم أو الفاناديوم. توزعت المواقع التي حددها الباحثون على نطاقين رئيسيين، هما: الصحراء الشرقية: حيث تم تحديد 9 مواقع رئيسية تمتد بين منطقة الزبارا شمالا وحتى جبل سكيت ووادي الغزالة جنوبا، وتشمل أيضا مواقع قرب وادي الجمال ووادي العلاقي، وهي مناطق تقع داخل الحزام المعروف جيولوجيا باسم حزام الشوائب المتحول، الغني بالتركيبات الجيولوجية المعقدة والظروف المناسبة لتكوين الزمرد. جنوب سيناء: تم توثيق 3 مواقع جديدة لأول مرة في الدراسة، تقع قرب جبل سانت كاترين ووادي فيران، وهي مناطق تتميز بنشاط بركاني قديم وصخور حاملة للبريليوم والعناصر النادرة الأخرى، مما يرجح إمكانية تشكل الزمرد فيها. ووفق الدراسة فقد تم تصنيف هذه المواقع بحسب مستوى الوفرة والتكوين البلوري للزمرد فيها، فبعضها يحتوي على كميات واعدة من بلورات واضحة المعالم، بينما يحتوي البعض الآخر على مؤشرات أولية تتطلب المزيد من التنقيب. وأوضحت الدراسة أن "ما يميز هذه الخريطة الجديدة أنها لم تقتصر على الإحداثيات الجغرافية فقط، بل دمجت معها بيانات تفصيلية عن البيئة الصخرية المحيطة، ووجود معادن مرافقة مثل التلك والفلسبار، مما يساعد في التنبؤ بجيوب أخرى قد لا تكون مرئية للعين المجردة". وبهذا التوثيق الشامل، تحولت مناطق كانت منسية أو مجهولة إلى مواقع واعدة محتملة للتنقيب الاقتصادي والاستثمار المعدني، لتبدأ بذلك مرحلة جديدة من استكشاف "الكنز الأخضر" المدفون في عمق الصحراء المصرية. بصمة الزمرد المصري لم يكن مجرد وجود الزمرد هو المهم، لذا سعى الباحثون إلى معرفة كيف تكوّن، وفي أي بيئة، وأي صخور رافقته. وللإجابة عن هذه الأسئلة، اصطحب الباحثون بعض العينات من الميدان إلى المختبرات، وأخضعوها لأدوات التحليل المختلفة، لتبدأ البلورات في الكشف عن أسرارها. واستخدم الباحثون تقنيتي تحليل الأشعة السينية وقياسات العناصر النادرة لتحديد التركيبة الكيميائية الدقيقة للزمرد المصري، وتحديد نسب العناصر مثل الكروم والفاناديوم التي تمنح الحجر لونه الأخضر المميز. وتعتمد التقنية الأولى على تسليط شعاع من الأشعة السينية على عينة من الزمرد، وعندما تصطدم الأشعة بذرات المعدن، فإنها تنكسر وتنتشر بطرق مختلفة حسب ترتيب الذرات، ويتم تسجيل نمط الانكسار على جهاز خاص، ومن خلال هذا النمط، يمكن تحديد البنية البلورية بدقة، أي معرفة نوع المعدن وخصائصه. أما تقنية قياسات العناصر الأرضية النادرة، فهي تقنية كيميائية تحليلية تستخدم لقياس نسب وجود العناصر النادرة داخل الصخور أو المعادن، مثل الكروم والفاناديوم والنيوديميوم وغيرها، وتتم عن طريق إذابة أو طحن عينة من الزمرد إلى مسحوق ناعم، وتحلل باستخدام جهاز مثل مطياف الكتلة أو مطياف الانبعاث البصري بالبلازما، حيث يفصل الجهاز العناصر الموجودة ويقيس كمياتها بدقة شديدة حتى لو كانت بنسب ضئيلة (بأجزاء في المليون أو المليار). وأظهرت النتائج باستخدام التقنيتين، أن الزمرد المصري يتمتع بتركيبة كيميائية مميزة عن الزمرد المستخرج من مناطق أخرى حول العالم مثل كولومبيا والبرازيل، فمثلا، وجدوا أن نسبة الكروم في الزمرد المصري مرتفعة نسبيا، وهو ما يمنحه بريقا خاصا وطابعا بصريا فريدا. كيف تشكل الزمرد المصري؟ ولم تكتمل القصة بمعرفة أين يوجد الزمرد ومما يتكون فقط، فالعنصر الثالث في الأحداث، كان يدور حول كيفية تشكله. ودخلت الدراسة في هذه المرحلة إلى عمق التاريخ الجيولوجي للأرض المصرية، ونجحت في إثبات أن الزمرد في مصر تشكل داخل صخور "الشيست" و"البيغماتيت"، نتيجة تفاعل مائي حراري مع عناصر نادرة تسربت عبر شقوق الصخور على مدى ملايين السنين. وأوضحت أنه "في بيئة جيولوجية قاسية، تتقاطع فيها صخور الأساس القديمة مع الفوالق النشطة، لعبت السوائل الغنية بالبريليوم دورا محوريا في بلورة الزمرد، في ظل درجات حرارة وضغوط شديدة العمق". وأضافت أن "الوجود المتكرر لمعادن البريل في مناطق الاكتشافات الجديدة يعزز من فرص العثور على جيوب جديدة من الزمرد عالي الجودة". من المعرفة إلى الاستثمار والدراسة بهذه النتائج التفصيلية، لم تكن مجرد عمل أكاديمي، بل اعتبرت خطوة تأسيسية نحو إعادة إحياء صناعة تعدين الزمرد في مصر، فبفضل هذه الخريطة الأولى من نوعها، باتت الجهات المعنية تمتلك بيانات دقيقة تمكنها من وضع خطط استثمارية قائمة على معرفة علمية راسخة، كما تفتح نتائجها المجال لتأسيس هوية تجارية للزمرد المصري، يمكن تسويقها عالميا كمصدر أصيل وفريد، تماما كما يحدث مع الزمرد الكولومبي. ورغم أهمية الدراسة، فإن مرور 3 سنوات على تنفيذها دون تحركات إيجابية في هذا الملف يكشف عن أن المشكلة ربما تكون أعمق من "أين يوجد الزمرد؟" أو "ما هوية الزمرد المصري؟"، بل تكمن في العثور على مفتاح الكنز الأخضر الذي أصبح معلوم المكان، ويكون السؤل المنطقي: "لماذا لا نستخرجه ونسوقه؟". ويقول حسن بخيت رئيس رابطة المساحة الجيولوجية المصرية ورئيس المجلس الاستشاري العربي للتعدين للجزيرة نت، إن "الاهتمام بملف تعدين الذهب والخامات الأخرى التي تقوم عليها صناعات مثل الأسمنت والحديد والصلب، جاء على حساب ملف الأحجار الكريمة مثل الزمرد، الذي يعاني من إهمال واضح". ويستطرد: "مع تقديري لهذه الدراسة فإنها ليست كافية، فنحن نحتاج لدراسات أعمق تشارك بها هيئة المساحة الجيولوجية وهيئة الاستشعار عن بعد والعديد من الجهات الأخرى، لتحديد الأماكن التي تحتوي على وفرة كبيرة من المعدن، بحيث يمكن تحويلها إلى مناجم للزمرد، كما فعلت السعودية مع الزبرجد الذي أنشئت منجما له، وأصبحت تصدره للخارج". ويضيف أن مثل هذه الدراسات التفصيلية ستتيح تسويق الأماكن المكتشفة للمستثمرين، سواء داخل مصر أو خارجها. ويربط عبد العزيز محمد عبد العزيز، أستاذ هندسة الاستكشاف وتقييم الطبقات بقسم هندسة البترول في كلية الهندسة جامعة القاهرة المشكلة "بتوفر الإرادة السياسية" لاستغلال هذا المعدن، ويقول للجزيرة نت: "إذا توفرت هذه الإرادة، فوقتها يمكن الاستفادة من مخرجات هذه الدراسة وغيرها من الدراسات". ويوضح: "مشكلتنا ليست في المعرفة، ووجود الخبراء، ولكن في أن تكون هناك إرادة لاستغلال هذه المعرفة، كما حدث مع خام الذهب خلال السنوات العشر الماضية". ويجد عبد العزيز في تجربة خام الذهب أفضل دليل على حديثه، فمعروف منذ العصور المصرية القديمة أن الصحراء الشرقية غنية به، وعندما توفرت الإرادة السياسية لاستغلاله، دخل منجم السكري الخدمة". وبالمنطق نفسه يقول عبد العزيز: "عندما تتوفر الإرادة سيتم استغلال الأحجار الكريمة، ومنها الزمرد، كما سيتم استغلال الخامات الأخرى، مثل الرمال السوداء في منطقة رشيد، التي لها العديد من الاستخدامات، لكن لا أحد يهتم بها رغم كثير من الدراسات التي أكدت أهميتها وقيمتها". ورغم كل هذه التحديات، يؤكد عبد العزيز أهمية الدراسة التي وصفها بأنها تمثل نقطة انطلاق حقيقية، إذا توفرت الإرادة للبناء عليها عبر تشجيع الاستكشاف وتأسيس كيانات متخصصة في التنقيب والتصنيع والتسويق.

«تزوجت كم مرة؟».. سؤال محرج على الهواء لأحمد كريمة والشيخ يرد (فيديو)
«تزوجت كم مرة؟».. سؤال محرج على الهواء لأحمد كريمة والشيخ يرد (فيديو)

المصري اليوم

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

«تزوجت كم مرة؟».. سؤال محرج على الهواء لأحمد كريمة والشيخ يرد (فيديو)

تعرض الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، لموقف محرج على الهواء، بسبب سؤال شخصي، خلال لقائه ببرنامج «أصعب سؤال»، تقديم الإعلامي مصعب العباسي، المذاع عبر قناة «الشمس». مذيع البرنامج فاجأ الدكتور كريمة بسؤال مباشر: «تزوجت كم مرة؟». في البداية، حاول «كريمة» التهرب من الإجابة بالضحك، لكنه أمام إصرار المذيع، أوضح أنه تزوج مرة واحدة فقط، ولديه سبعة أبناء، مؤكدًا أن حياته الأسرية مستقرة تمامًا ولا يواجه أي مشكلات. وخلال حديثه، أشار «كريمة» إلى أنه تعرض لهجوم حاد بعد تصريحاته حول تعدد الزوجات، مؤكدًا أن أحد منتقديه كان يعمل في المجال الدعوي بوزارة الأوقاف، رغم أنه نفسه تزوج ست مرات. كما كشف عن حالة أخرى لرجل سلفي تزوج 22 مرة، بل وصل إجمالي زيجاته إلى 30، وهو شخص معروف يمكن العثور على أخباره عبر محركات البحث. وأكد أستاذ الفقه المقارن أن «دفع المفاسد مقدم على جلب المصالح»، مشددًا على أن التعدد مباح في الشريعة الإسلامية، لكنه مشروط بالقدرة على تحقيق العدل، خاصة في النفقة. وأوضح أنه لا يشجع تعدد الزوجات، لكنه في الوقت نفسه لا ينفيه، مؤكدًا أن التشريع الإسلامي واضح وثابت، لكن هناك من يحاول تأويل النصوص بما يتماشى مع أهوائه.

محمد المهدي: 4 أساليب لمواجهة أصحاب الشخصيات الصعبة
محمد المهدي: 4 أساليب لمواجهة أصحاب الشخصيات الصعبة

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة

محمد المهدي: 4 أساليب لمواجهة أصحاب الشخصيات الصعبة

محمد حشمت أبوالقاسم أكد الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، أن التعامل مع الشخصيات الصعبة يحتاج إلى وعي وثقة بالنفس، مشيرًا إلى أن هؤلاء الأشخاص غالبًا ما يكونون قد تعرضوا في طفولتهم أو مراحل لاحقة لصدمات أو إهمال أو سوء معاملة، مما أدى إلى تشكّل هذه الصفات لديهم. موضوعات مقترحة وأوضح أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، خلال حلقة برنامج "راحة نفسية"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن من أهم أساليب التعامل معهم هو تفهم ظروفهم واحتياجاتهم، دون محاولة تغييرهم إلا إذا كان هناك دور تربوي مباشر، مثل الأبناء أو الأشقاء. كما شدد على ضرورة تقبل اختلاف البشر، حيث إن لكل شخصية دورًا يؤديه في الحياة، حتى الشخصيات التي تبدو مرهقة مثل الوسواسية أو التي تميل إلى الشك، فهي تساهم أحيانًا في التنبيه إلى تفاصيل مهمة قد يغفل عنها الآخرون. وأشار إلى أن المرونة في التعامل معهم أمر ضروري، فمن الأفضل عدم التدقيق في كل تصرف وكلمة، ومحاولة التغافل عن بعض العيوب، كما أن التجنب يكون حلًا إذا كان الشخص غير ضروري في الحياة، أما في الحالات التي لا يمكن فيها التجنب، مثل التعامل مع أفراد العائلة المقربين، فمن المهم ضبط المسافات وتقليل فترات اللقاء أو تقصير مدة التواصل لتجنب الصدامات المتكررة. وأضاف أن بعض الشخصيات الصعبة يمكن تهدئتها من خلال الاسترضاء بكلمة طيبة أو لفتة إيجابية، لكن في بعض الأحيان يكون من الضروري المواجهة ووضع حدود واضحة، على أن تكون محسوبة بعناية لتجنب تحول العلاقة إلى عداء. وشدد على أن الذكاء في إدارة العلاقات، والقدرة على التحكم في التفاعل مع الشخصيات الصعبة، هو ما يضمن الحفاظ على التوازن النفسي وعدم التأثر السلبي بهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store