أحدث الأخبار مع #جامعة_الأمير_سطام


عكاظ
منذ 7 ساعات
- علوم
- عكاظ
جامعة الأمير سطام ضمن أفضل 100 جامعة عالمياً في تصنيف «التايمز» للتأثير لعام 2025
حققت جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز قفزة نوعية في تصنيفات التايمز للتأثير لعام 2025، إذ أظهرت النتائج التي أُعلن عنها خلال مؤتمر التنمية المستدامة العالمي الذي استضافته إسطنبول، دخول الجامعة ضمن أفضل 100 جامعة عالمياً من بين نحو 2500 جامعة حول العالم، في الهدف الرابع (جودة التعليم) والهدف الخامس (المساواة بين الجنسين)، كما تصدّرت الجامعات السعودية في الهدف الخامس، واحتلت المركز الثاني وطنياً في الهدف الرابع. وأوضحت الجامعة في بيان صحفي اليوم أن هذا التقدّم يأتي ثمرة للجهود المستمرة التي تبذلها الجامعة في دعم أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وتماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تعزيز جودة التعليم والتمكين والمساواة. يذكر أن تصنيف التايمز للتأثير، يعتبر أحد أبرز المؤشرات العالمية التي تقيس مدى التزام الجامعات بتحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs) التي أقرتها الأمم المتحدة، من خلال التعليم، والبحث العلمي، والممارسات المؤسسية، والشراكة المجتمعية. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 9 ساعات
- علوم
- صحيفة سبق
جامعة الأمير سطام تدخل قائمة أفضل 100 جامعة عالميًا في "تصنيفات التايمز للتأثير 2025"
حققت جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز إنجازًا عالميًا جديدًا بدخولها قائمة أفضل 100 جامعة في العالم، وفق تصنيفات 'التايمز للتأثير 2025' التي أُعلنت نتائجها خلال مؤتمر التنمية المستدامة العالمي بمدينة إسطنبول التركية. وجاء هذا التقدّم في إطار الهدف الرابع (جودة التعليم) والهدف الخامس (المساواة بين الجنسين) من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، حيث تصدّرت الجامعة الجامعات السعودية في الهدف الخامس، وحلت في المركز الثاني وطنيًا في الهدف الرابع. ويُعد هذا الإنجاز ثمرة للبرامج والمبادرات التي تنفذها الجامعة لتعزيز جودة التعليم وتمكين المرأة، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. يُذكر أن تصنيف 'التايمز للتأثير' يُعد من أبرز التصنيفات العالمية، حيث يقيس مدى التزام الجامعات بتحقيق أثر مجتمعي وإنساني ملموس، على المستويين المحلي والدولي، عبر مؤشرات تتعلق بالتعليم، والبيئة، والمساواة، والشراكات العالمية.


صحيفة سبق
٢٨-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة سبق
"العثمان" يؤكد تفرد السعودية بالكراسي البحثية المتخصصة في علوم القرآن
عقد مركز تفسير للدراسات القرآنية أمسية علمية متميزة في الليلة الأولى من شهر ذي الحجة لعام 1446هـ، استضيف فيها فضيلة الدكتور فهد بن عبد الله العثمان، الأستاذ المشارك بجامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، للحديث عن "علوم القرآن في المملكة العربية السعودية : جهود ومناهج"، وهو عنوان رسالته لنيل درجة الدكتوراه التي نُشرت أخيرًا عن طريق دارة الملك عبد العزيز. ويأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة لقاءات مركز تفسير التي تهدف إلى إثراء البحث العلمي القرآني، وتعزيز التواصل بين المتخصصين والمهتمين بهذا العلم الشريف. واستعرض الدكتور العثمان خلال اللقاء الجهود السعودية متناولاً جهود المملكة الرسمية والعلمية في خدمة علوم القرآن الكريم عبر أطوار الدولة السعودية الثلاثة، ومبرزًا دور الجامعات، والمعاهد، والكليات، والجمعيات العلمية، إلى جانب المؤسسات الحكومية مثل مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف الذي وصفه بواجهة المملكة القرآنية، وأكد أن المملكة تتفرد بكثرة الكراسي البحثية المتخصصة في القرآن الكريم، ولا نظير لها في العالم. وأوضح العثمان أن إعداد رسالته استغرق سنوات من البحث والرحلات العلمية إلى مختلف مناطق المملكة، بهدف توثيق المناهج والاتجاهات في التأليف القرآني، بدءًا من الدولة السعودية الأولى وحتى العصر الحديث، ورصد أبرز المؤلفات والرسائل الجامعية في هذا الحقل، ووقف على نماذج متميزة من كتب علوم القرآن لمؤلفين سعوديين، منها كتب الدكتور مساعد الطيار والدكتور فهد الرومي وغيرهما، موضحًا مناهجهم ومميزات أعمالهم العلمية، ومشيرًا إلى تحول التأليف في القرن الرابع عشر الهجري من الجمع الاستقرائي إلى الانتقاء البنائي، تبعًا لمتطلبات التعليم الأكاديمي. وتطرق الضيف إلى التحديات التي واجهته، منها حداثة الموضوع وندرة التراجم، فضلاً عن محدودية الوقت، موضحًا أنه عالج هذه الصعوبات بالبحث الميداني والتواصل المباشر مع المؤلفين وذويهم، وأكد الدكتور العثمان في ختام اللقاء أن هدفه من هذا البحث إبراز جهود العلماء والمؤسسات السعودية في علوم القرآن، راجيًا أن يكون هذا العمل خالصًا لوجه الله، نافعًا لطلاب العلم والباحثين في هذا المجال. واختُتم اللقاء بتعقيب من الدكتور فهد الرومي، صاحب كتاب "دراسات في علوم القرآن"، الذي تحدث عن تجربته في تأليف الكتاب استجابة لحاجة تعليمية في كليات المعلمين، والدكتور ناصر المنيع الذي نوّه بجهود الدولة السعودية في التعليم القرآني الرسمي وغير الرسمي وأشار إلى الجهود غير المكتوبة في حلقات التعليم، والبرامج الإعلامية، والدورات العلمية، داعيًا إلى حصرها ضمن دراسات أكاديمية.


الرياض
٢٨-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الرياض
أكد تفرد السعودية بكثرة الكراسي البحثية المتخصصة"لقاءات أهل التفسير" تبرز جهود المملكة في علوم القرآن
في إطار اللقاءات العلمية الدورية التي ينظمها مركز تفسير للدراسات القرآنية عقدت أمسية علمية متميزة في الليلة الأولى من شهر ذي الحجة لعام 1446هـ، استضيف فيها فضيلة الدكتور فهد بن عبد الله العثمان، الأستاذ المشارك بجامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، للحديث عن "علوم القرآن في المملكة العربية السعودية: جهود ومناهج"، وهو عنوان رسالته لنيل درجة الدكتوراه التي نُشرت مؤخراً عن طريق دارة الملك عبد العزيز، واستعرض الدكتور العثمان خلال اللقاء الجهود السعودية متناولاً جهود المملكة الرسمية والعلمية في خدمة علوم القرآن الكريم عبر أطوار الدولة السعودية الثلاثة، ومبرزاً دور الجامعات، والمعاهد، والكليات، والجمعيات العلمية، إلى جانب المؤسسات الحكومية مثل مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف الذي وصفه بواجهة المملكة القرآنية، وأكد أن المملكة تتفرد بكثرة الكراسي البحثية المتخصصة في القرآن الكريم، ولا نظير لها في العالم. وأوضح العثمان أن إعداد رسالته استغرق سنوات من البحث والرحلات العلمية إلى مختلف مناطق المملكة، بهدف توثيق المناهج والاتجاهات في التأليف القرآني، بدءاً من الدولة السعودية الأولى وحتى العصر الحديث، ورصد أبرز المؤلفات والرسائل الجامعية في هذا الحقل، ووقف على نماذج متميزة من كتب علوم القرآن لمؤلفين سعوديين، منها كتب الدكتور مساعد الطيار والدكتور فهد الرومي وغيرهما، موضحاً مناهجهم ومميزات أعمالهم العلمية، ومشيراً إلى تحول التأليف في القرن الرابع عشر الهجري من الجمع الاستقرائي إلى الانتقاء البنائي، تبعاً لمتطلبات التعليم الأكاديمي، وتطرق الضيف إلى التحديات التي واجهته، منها حداثة الموضوع وندرة التراجم، فضلاً عن محدودية الوقت، موضحاً أنه عالج هذه الصعوبات بالبحث الميداني والتواصل المباشر مع المؤلفين وذويهم، وأكد الدكتور العثمان في ختام اللقاء أن هدفه من هذا البحث إبراز جهود العلماء والمؤسسات السعودية في علوم القرآن، راجياً أن يكون هذا العمل خالصاً لوجه الله، نافعاً لطلاب العلم والباحثين في هذا المجال. واختُتم اللقاء بتعقيبين من الأستاذ الدكتور فهد الرومي، صاحب كتاب "دراسات في علوم القرآن"، الذي تحدث عن تجربته في تأليف الكتاب استجابة لحاجة تعليمية في كليات المعلمين، والدكتور ناصر المنيع الذي نوّه بجهود الدولة السعودية في التعليم القرآني الرسمي وغير الرسمي وأشار إلى الجهود غير المكتوبة في حلقات التعليم، والبرامج الإعلامية، والدورات العلمية، داعياً إلى حصرها ضمن دراسات أكاديمية. ويأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة لقاءات مركز تفسير التي تهدف إلى إثراء البحث العلمي القرآني، وتعزيز التواصل بين المتخصصين والمهتمين بهذا العلم الشريف.


الرياض
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
وزير التعليم يطّلع على إنجازات جامعة سطام
زار وزير التعليم رئيس مجلس شؤون الجامعات يوسف بن عبدالله البنيان جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز في محافظة الخرج. وتجول برفقة رئيس الجامعة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز التميم، على معرض الابتكارات الطلابية، المتضمن أبرز المنجزات النوعية التي حققها منسوبو الجامعة وطلابها خلال عام 2024 والربع الأول من عام 2025، في مجالات الابتكار والبحث العلمي والتميز الأكاديمي والرياضي. واستمع لشرح حول أبرز المنجزات الأكاديمية والبحثية والإدارية، شملت تطورات النشر العلمي في المجلات المصنفة عالميًا، ومؤشرات العمل التطوعي، والمقررات الإلكترونية، إضافة إلى بلوغ الجامعة مرحلة التكامل في قياس التحول الرقمي، وحصولها على شهادة (ISO 22301) لإدارة استمرارية الأعمال لعام 2025. عقب ذلك، عقد اجتماعًا مع قيادات الجامعة، استُعرضت خلاله الهوية المؤسسية الجديدة للجامعة، ومرئيات عمداء الكليات ومسؤولي الإدارات المختلفة. واطلع وزير التعليم على مركز البحث والتطوير والابتكار، الذي يُعد من الركائز الأساسية لدعم الابتكار وتمكين البحث العلمي في المجالات الإستراتيجية، بما يمتلكه من تصميم عصري وبنية تحتية متقدمة تُعزز توطين التقنية وتُسهم في دعم الاقتصاد المعرفي، تماشيًا مع مستهدفات رؤية 2030.