أحدث الأخبار مع #جامعة_الإمام


عكاظ
منذ 4 أيام
- منوعات
- عكاظ
نورة شرواني تنال دكتوراه الإعلام الجديد
تابعوا عكاظ على نالت الباحثة نورة بنت يحيى شرواني درجة الدكتوراه من قسم الصحافة والإعلام الجديد في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عن أطروحتها «الكفاياتُ المهنيَّة للقائماتِ بالاتصالِ في الصحافةِ السعوديَّةِ وعلاقتها بمستوى الأداءِ المهني: دراسةٌ مزجيّةٌ في ضوءِ مدخل الممارسةِ المهنيَّةِ مع مقياسٍ مقترح». وأشرف على أطروحتها الدكتور عبدالنبي النوبي، وشارك في المناقشة الدكتور عبدالله الرفاعي، والدكتور علي شويل القرني. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 7 أيام
- ترفيه
- صحيفة سبق
"نادي سراج" يحصد جائزة التميز كأفضل ناد طلابي بجامعة الإمام
في إنجاز نوعي يضاف إلى رصيده المميز تُوج نادي سراج، أول ناد طلابي مختص في البودكاست في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، بجائزة أفضل ناد طلابي ضمن فئة التميز، وذلك خلال الحفل الختامي للأنشطة الطلابية الذي أقيم اليوم في الجامعة بحضور رئيس الجامعة ووكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن الأسمري. ويأتي هذا التكريم تأكيداً على الحضور الفاعل الذي حققه النادي رغم حداثة تأسيسه حيث استطاع خلال فترة وجيزة أن يصنع أثراً ملموساً في ساحة النشاط الطلابي بإنتاجه الإبداعي ومشاركاته النوعية من أبرزها إطلاق أولى حلقات بودكاسته باستضافة الدكتور عبدالله الأسمري، إضافة إلى مشاركته في احتفالات الجامعة وإصداره أوبريت مميزاً احتفاء بيوم العلم. من جانبه، عبر مؤسس ورئيس النادي عبدالمحسن الفالح عن فخره بهذا الفوز وقال: نادي سراج لم يكن يوماً مجرد فكرة عابرة بل رؤية آمنت أن الإبداع صوت وأن الصوت إذا حمل فكرة أصبح أثراً سعداء بهذا التتويج الذي يعكس إيمان الجامعة وعمادة شؤون الطلاب بطاقات طلابها هذا الفوز ليس نهاية الرحلة بل بدايتها الحقيقية. وأضاف الفالح: ما يحدث اليوم هو انعكاس لشغف طلاب لم ينتظروا الفرصة بل صنعوها ولأفكار ولدت في أروقة الجامعة وتحولت إلى واقع يضيء الطريق لغيرهم. وتابع سراج: ليس فقط منصة للبودكاست بل نافذة للإلهام ومساحة لكل من أراد أن يحوّل صوته إلى حكاية وحكايته إلى بصمة نعد الجميع بأن القادم أجمل وأننا مستمرون في رسم صورة مشرقة للطالب الجامعي المنتج والمبادر والمُلهم. يذكر أن نادي سراج بدأ في الفصل الدراسي الثالث من العام الجامعي الجاري تحت مظلة عمادة شؤون الطلاب ليكون منارة طلابية تُعنى بصناعة المحتوى الصوتي الإبداعي وتعكس هوية الجامعة وطموحات طلابها.


الرياض
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الرياض
دراسة أكاديمية في دبلوماسية سعود الفيصل
شهد قسم التاريخ والحضارة بكلية العلوم الاجتماعية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية مناقشة رسالة ماجستير بعنوان: «جهود الأمير سعود الفيصل تجاه القضايا العربية في ضوء العلاقات السعودية الأمريكية (1395-1436هـ/1975-2015م)»، قدّمتها الباحثة تهاني بنت محمد القحطاني، بإشراف سعادة الدكتور عبد المحسن بن صالح الرشودي، ومناقشة كل من سعادة الدكتور طلال الطريفي وسعادة الدكتور محمد العبداللطيف. وقد أوصت اللجنة بمنح الباحثة درجة الماجستير بتقدير ممتاز مرتفع. وتناولت الرسالة شخصية الأمير سعود الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله -، الذي تولّى حقيبة وزارة الخارجية لما يزيد على أربعة عقود، في واحدة من أطول فترات الخدمة في تاريخ الدبلوماسية الحديثة. وقد شكّلت جهوده الدبلوماسية علامة فارقة في مسيرة السياسة الخارجية للمملكة، حيث قادها خلال مراحل دقيقة ومعقدة من تاريخ المنطقة، شملت القضية الفلسطينية، والحرب الأهلية اللبنانية، وأزمات الخليج، والاحتلال الأمريكي للعراق، والثورات العربية. وتميّز في تعامله مع تلك الملفات بالاتزان السياسي، والقدرة العالية على التفاوض، والحرص الدائم على صون مصالح المملكة والدفاع عن القضايا العربية والإسلامية في المحافل الدولية، وكان صوته حاضرًا في المنتديات الإقليمية والدولية، مؤكدًا على نهج سعودي يقوم على الاعتدال، والسيادة، والاستقلال السياسي، ما جعله من أبرز الشخصيات تأثيرًا في تاريخ العلاقات الدولية للمملكة. وجاءت الرسالة في مقدمة وتمهيد وأربعة فصول وخاتمة، ناقشت أبرز محاور السياسة الخارجية التي تصدّرها الأمير سعود الفيصل، ومن ذلك دعمه الثابت للقضية الفلسطينية، ودوره البارز في اتفاق الطائف وإنهاء الحرب الأهلية اللبنانية، وإدارته لأزمات الخليج الكبرى، إلى جانب مواقفه من الثورات العربية وتفاعله مع الموقف الأمريكي تجاهها. واعتمدت الباحثة على المنهج التاريخي التحليلي، كما عززت الجانب السياسي بالدراسة من خلال التحاقها بدورات أكاديمية متخصصة في معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية، مما أضفى على الرسالة عمقًا تحليليًا في فهم العلاقات الدولية المعاصرة. وفي ختام المناقشة، عبّرت الباحثة عن امتنانها لأسرتها، ولصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعود الفيصل، وصاحبة السمو الملكي الأميرة لنا بنت سعود الفيصل، والسكرتير الخاص لأسرة الأمير سعود الفيصل الأستاذ مشعل بن مطلق العتيبي، على ما قدّموه من دعم وتيسير، مؤكدةً أن الأمير سعود الفيصل لم يكن مجرد شاهد على أحداث السياسة الدولية، بل كان صانعًا لها وناطقًا باسم العرب في زمن التحديات.