أحدث الأخبار مع #جامعة_تكساس


روسيا اليوم
منذ 11 ساعات
- علوم
- روسيا اليوم
علماء يكشفون سر أطول هجرة في تاريخ البشرية
وتشير مجلة Science العلمية إلى أن الهجرة من شمال آسيا إلى أرض النار (تييرا ديل فويغو) أصبحت الأطول في تاريخ البشرية. وقد سمح التحليل الجيني تتبع الطريق الذي استخدمه البشر القدماء للوصول إلى الساحل الشمالي الغربي لأميركا الجنوبية قبل حوالي 14 ألف عام. وهنا انقسم السكان إلى أربعة فروع: بقي بعضهم في حوض الأمازون، وانتقل آخرون إلى منطقة تشاكو الجافة وباتاغونيا وجبال الأنديز. واستخدم الفريق العلمي تقنيات تسلسل متقدمة كشفت عن تنوع جيني غير متوقع لدى السكان الآسيويين. وهذا وفقا لهم يغير الأفكار السابقة التي تقول إن التنوع الجيني الأعظم هو من سمات الأوروبيين. ويشير كيم هي ليم الاستاذ المشارك في الجامعة، إلى أن الرحلة التي استغرقت آلاف السنين أدت إلى انخفاض التنوع الجيني للمهاجرين. ويقول: "لقد حملوا جزءا صغيرا فقط من الجينات الأصلية لأجدادهم، وهو ما قد يؤدي إلى إضعاف منظومة المناعة". وهذا وفقا له يفسر ضعف الشعوب الأصلية أمام الأمراض التي أدخلها الأوروبيون بعد آلاف السنين. وأظهرت الدراسة أيضا كيف تكيفت مجموعات مختلفة مع الظروف القاسية، من حقول الجليد في باتاغونيا إلى جبال الأنديز المرتفعة. ويعتقد الباحثون أن هذه القدرة الاستثنائية على التكيف هي التي سمحت للإنسان القديم بإتقان مثل هذه النظم البيئية المتنوعة. المصدر: يعتقد العلماء أنه لولا الجسر البري بين قارتي آسيا وإفريقيا الذي ظهر نتيجة عمليات تكتونية داخل الأرض لكان مصير الكوكب مختلفا تماما. وفقا لنتائج دراسة دولية، أول موجة هجرة من إفريقيا إلى شبه الجزيرة العربية كانت قبل 400 ألف عام. وبعد ذلك حدثت على الأقل أربع موجات أخرى، توافقت مع زمن موجات الجفاف في المنطقة. اكتشف علماء جامعة تكساس في أوستن الأمريكية، أن تأثير المايا في البيئة كان أكبر مما يعتقد، حيث أنشأوا مجمعات واسعة لأراض رطبة، ما تسبب في زيادة تركيز ثاني أكسيد الكربون في الجو. كشف تحليل جديد للحمض النووي المأخوذ من بقايا هياكل البشر القدماء في جنوب شرق أوروبا، أنماطا جديدة للهجرة ما قبل التاريخ.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- صحة
- صحيفة الخليج
التوتر يزيد خطر الزهايمر بعد انقطاع الطمث
كشفت دراسة حديثة أجراها مركز علوم الصحة في جامعة تكساس أن المستويات المرتفعة من هرمون التوتر «الكورتيزول» في منتصف العمر ترتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر لدى النساء بعد انقطاع الطمث. اعتمدت الدراسة على تحليل بيانات من 305 مشاركات، ووجدت أن ارتفاع «الكورتيزول» في منتصف العمر ارتبط بتزايد ترسب بروتين «الأميلويد» في الدماغ بعد 15 عاماً لدى النساء في سن اليأس، وهو مؤشر حيوي مبكر لمرض الزهايمر. ولم تُلاحظ هذه العلاقة لدى الذكور أو مع بروتين «تاو». وأوضح الباحثون أن النتائج تُبرز أهمية التركيز على عوامل الخطر المبكرة، خاصة المرتبطة بالتوتر والحالة الهرمونية، ما قد يفتح الباب أمام تدخلات وقائية تستهدف النساء المعرضات للخطر.


الجزيرة
منذ 3 أيام
- صحة
- الجزيرة
مونجارو أم أوزمبيك.. أي الدواءين أكثر فعالية في إنقاص الوزن؟
قارنت دراسة استمرت 72 أسبوعا سلامة وفعالية أدوية إنقاص الوزن القابلة للحقن في محاولة للكشف عن الدواء الأكثر فعالية في هذا الشأن. وتبين أن تيرزيباتيد المعروف بالاسمين التجاريين "زيباوند" (Zepbound) و"مونجارو" (Mounjaro)، كان الأكثر فعالية في إنقاص الوزن لدى المصابين بالسمنة مقارنة بدواء سيماغلوتيد ، الذي يحمل الاسمين التجاريين "ويغوفي" (Wegovy) و"أوزمبيك" (Ozempic). وقاد الدراسة باحث من كلية طب وايل كورنيل ونيويورك بريسبتيريان، وأُجريت بالتعاون مع كلية الطب بجامعة تكساس ماكغفرن، وكلية الطب ديفيد جيفن بجامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس في الولايات المتحدة، وكلية جامعة دبلن في أيرلندا، وشركة إيلي ليلي. ونشرت نتائجها يوم 11 مايو/أيار الجاري في مجلة "نيو إنغلاند الطبية" (The New England Journal of Medicine)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. تحدي الوزن ومحيط الخصر فقد المشاركون الذين تناولوا تيرزيباتيد 20.2% من وزن أجسامهم، في حين فقد من تناولوا سيماغلوتيد في المتوسط 13.7% من وزنهم الأساسي. وأظهرت نتائج الدراسة أنه عندما يتم إعطاء كلا الدواءين بجرعتيهما القصوى، كان المشاركون الذين يأخذون دواء تيرزيباتيد أكثر قدرة على الوصول إلى الوزن الذي يريدونه وشهدوا انخفاضا أكبر في محيط الخصر من أولئك الذين يتناولون سيماغلوتيد. وصرح الدكتور لويس أرون، مدير مركز التحكم الشامل في الوزن وأستاذ أبحاث التمثيل الغذائي في سانفورد آي وايل في كلية طب وايل كورنيل والباحث المشارك في الدراسة، بأن الأداء الأفضل لتيرزيباتيد يرتبط على الأرجح بآلية عمل تيرزيباتيد المزدوجة. فبينما يعمل سيماغلوتيد عن طريق تنشيط مستقبلات هرمون يُسمى الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1، أو "جي إل بي-1" (GLP-1)، فإن تيرزيباتيد لا يحاكي "جي إل بي-1" فحسب، بل يحاكي أيضا هرمونا إضافيا هو الببتيد الأنسولينوتروبي المعتمد على الجلوكوز (جي آي بي) (glucose-dependent insulinotropic peptide (GIP)). وتعمل هذه الإجراءات مجتمعة على تقليل الشعور بالجوع، وخفض مستويات الغلوكوز في الدم، والتأثير على استقلاب الخلايا الدهنية. وقال أرون "إن المسارات التي تنظم الوزن معقدة للغاية". مقارنة مباشرة وتُجرى حاليا تجارب لتحديد ما إذا كان تيرزيباتيد، مثل سيماغلوتيد، يُقلّل أيضا من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل النوبات القلبية و السكتات الدماغية. تكمن فائدة هذه الدراسة في إمكانية مقارنة الأدوية بشكل مباشرة. يقول أرون، وهو أيضا طبيب باطني متخصص في داء السكري والسمنة في مركز نيويورك-بريسبتيريان/ويل كورنيل الطبي، "يتساءل الأطباء وشركات التأمين والمرضى دائما: أي دواء أكثر فعالية؟ لقد أتاحت لنا هذه الدراسة إجراء مقارنة مباشرة". ورعت شركة إيلي ليلي، الشركة المُنتجة لتيرزيباتيد، الدراسة التي أُجريت في 32 موقعا في جميع أنحاء الولايات المتحدة وبورتوريكو. تلقى جميع المشاركين استشارات بشأن النظام الغذائي وممارسة الرياضة، وكانت الآثار الجانبية المرتبطة بكلا الدواءين متشابهة جدا. على سبيل المثال، عانى حوالي 44% من الأفراد في كل مجموعة علاجية من الغثيان، وأبلغ 25% عن آلام في البطن. ويُجري أرون وزملاؤه حاليا اختبارات على الجيل القادم من أدوية إنقاص الوزن بما في ذلك مركبات مثل " ريتاتروتيد" (retatrutide) من شركة إيلي ليلي والمُسمّى "تريبل جي" (3G) نظرا لمحاكاة الهرمونات الثلاثة التي يُحاكيها "جي إل بي-1″ و"جي آي بي" والجلوكاجون.


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- صحة
- صحيفة الخليج
النوم الطويل وراء تدهور وظائف الدماغ
كشفت باحثون أمريكيون من جامعة تكساس، أن النوم لساعات أطول من المعدل الموصى به (7-9 ساعات)، يؤدي إلى تدهور في وظائف الدماغ، خصوصاً لدى الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب. وحلل الباحثون بيانات 2000 مشارك، تتراوح أعمارهم بين أواخر العشرينات ومنتصف الثمانينات ولا يعانون من أمراض مثل الخرف أو السكتة الدماغية ووجدوا أن من ينامون لأكثر من 9 ساعات يومياً وهي مدة تفوق التوصيات الطبية، سجلوا أداءً أضعف في اختبارات التفكير والذاكرة. وقالت د. سودها سيشادري، من الجامعة والباحثة الرئيسة في الدراسة: «النوم الطويل، وليس القصير، ارتبط بضعف الإدراك العام، بما يشمل مهارات حل المشكلات والذاكرة والمهارات البصرية المكانية والوظائف التنفيذية وأن التأثير السلبي للنوم الزائد كان أوضح لدى من يعانون من أعراض الاكتئاب، بغض النظر عن تناولهم للعلاج». وأضافت: «النوم الطويل قد يكون عاملاً قابلاً للتعديل في الحد من التدهور المعرفي لدى مرضى الاكتئاب، إذ يقدر أن 90% من المصابين بالاكتئاب، يعانون اضطرابات في النوم، سواءً أكان بالأرق، أو النوم لساعات طويلة وهو ما يؤثر سلباً في وظائف الدماغ مع مرور الوقت».


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- صحة
- الشرق الأوسط
دهون البطن تُضعف التعلم والذاكرة لدى المراهقين
توصلت دراسة جديدة إلى أن المراهقين الذين يعانون دهوناً زائدة في منطقة البطن قد يواجهون مشاكل في التعلم والذاكرة والتحكم في المشاعر. ووفق صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد قام فريق الدراسة بتحليل بيانات أكثر من 3 آلاف طفل مشارك في دراسة أميركية جارية حول كيفية تأثير تجارب الطفولة على نمو الدماغ وصحته. وكان متوسط أعمار المجموعة تسعة أعوام. وجُنِّد الأطفال من مدن في 17 ولاية أميركية، وجَرَت متابعتهم لمدة أربع سنوات، من عام 2016 إلى 2018، ومن عام 2020 إلى 2022. وصُنِّف أكثر من ثلث الأطفال (34.6 في المائة) على أنهم يعانون سمنة البطن، والتي حُدِّدت بقياس محيط الخصر. السمنة يمكن أن تُضعف قدرة المراهقين على التعلم والذاكرة والتحكم بمشاعرهم (أ.ب) وكشفت فحوص التصوير بالرنين المغناطيسي عن زيادة حجم مناطق عدة من الدماغ لدى الأطفال الذين يعانون دهون البطن الزائدة، مقارنةً بمن لا يعانونها. وحدث أكبر التغيرات في الحُصين، الذي يلعب دوراً حاسماً في تكوين الذاكرة، واللوزة الدماغية، وهي المركز العاطفي في الدماغ الذي يُشارك بشكل خاص في معالجة الخوف والقلق. وُجِد أن الحُصين أكبر بنسبة 6.6 في المائة تقريباً لدى من يعانون دهون البطن الزائدة، بينما كانت اللوزة الدماغية أكبر لديهم بنسبة 4.3 في المائة تقريباً. وقال الدكتور أوغوستو سيزار إف دي مورايس، من كلية الصحة العامة بجامعة تكساس: «تشير نتائجنا إلى أن السمنة، وخاصةً سمنة البطن، يمكن أن تُضعف قدرة المراهقين على التعلم والذاكرة والتحكم بمشاعرهم». وأضاف: «أشعر بالقلق حيال تأثير هذه التغيرات على حياة المراهقين لاحقاً، فهناك احتمال أن يكونوا أكثر عرضة لمشاكل مثل مشاكل الذاكرة أو الخرف مع تقدمهم في السن». وتابع: «لهذا السبب، نؤمن بأهمية تعزيز العادات الصحية في مرحلة مبكرة، ليس فحسب للصحة البدنية، بل لصحة الدماغ أيضاً. إن علاج السمنة لدى المراهقين والوقاية منها لن يُحسّن الصحة فحسب، بل قد يُحسّن صحة الدماغ أيضاً». وسبق أن وجدت الدراسات السابقة أدلة متزايدة على أن زيادة دهون البطن في منتصف العمر تؤثر بشكل كبير على الوظيفة الإدراكية، واحتمال الإصابة بأمراض التنكس العصبي على المدى الطويل، بما في ذلك الخرف ومرض ألزهايمر ومرض باركنسون. ووجدت إحدى الدراسات أن النساء، اللائي تتراوح أعمارهن بين 50 عاماً أو أكثر، مع حجم خصر يزيد عن 34 بوصة (86 سم)، لديهن خطر متزايد بنسبة 39 في المائة للإصابة بالخرف في غضون 15 عاماً، مقارنة بالنساء ذوات الخصر الطبيعي (بين 18.5و24.9 بوصة).