أحدث الأخبار مع #جامعة_فودان


صحيفة الخليج
منذ 7 أيام
- صحة
- صحيفة الخليج
الأغذية الفائقة المعالجة تزيد مخاطر الإصابة بــ«باركنسون»
كشفت دراسة علمية أجريت في الصين أن الإفراط في تناول الأغذية الفائقة المعالجة يزيد مخاطر الإصابة بالأعراض المبكرة للشلل الرعاش «باركنسون». ويؤكد الباحثون من جامعة فودان الصينية أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الأغذية الفائقة المعالجة مثل النقانق وحبوب الإفطار، وكذلك المشروبات الغازية المحلاة تتزايد لديهم احتمالات الإصابة المبكرة بالأعراض الأولية لمرض الشلل الرعاش. وشملت الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية «Neurology» المتخصصة في طب الأعصاب نحو 43 ألف شخص بالغ مع متابعة حالتهم الصحية على مدار26 عاماً، حيث كانت تجرى لهم اختبارات صحية مستمرة مع ملء استبيانات بشأن حالتهم الصحية وعاداتهم الغذائية مرة كل عامين إلى أربعة أعوام. وفي إطار الدراسة بحث العلماء عن أي أعراض أولية تخص مرض الشلل الرعاش لدى أولئك الذين يفرطون في تناول الأغذية الفائقة المعالجة، ومن بين هذه الأعراض اضطرابات النوم وميول اكتئابية وأوجاع بالجسم، واضطراب الرؤية وضعف القدرة على الشم، والنوم الزائد في ساعات النهار. وأكد الباحثون أن الأشخاص الذين يتناولون 11 صنفاً من الأغذية أو المشروبات الفائقة المعالجة على مدار اليوم تتزايد لديهم بواقع مرتين ونصف احتمالات الإصابة بثلاثة أعراض أو أكثر من أعراض الشلل الرعاش، مقارنة بالأشخاص الذين يستهلكون أقل من ثلاثة أصناف من الأغذية الفائقة المعالجة يومياً. وأشار رئيس فريق الدراسة في تصريحات أوردها الموقع الإلكتروني «هيلث داي» المتخصص في الأبحاث الطبية إلى أنه «في حين يتعين إجراء مزيد من الأبحاث بشأن هذه العلاقة، من الأفضل الحرص على تقليل تناول الأغذية الفائقة المعالجة، والاهتمام بتناول الأغذية الصحية المفيدة من أجل الحفاظ على سلامة الجسم والمخ».


سكاي نيوز عربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سكاي نيوز عربية
الأغذية المعالجة.. خطر خفي يزيد مخاطر الإصابة بــ"باركنسون"
ويؤكد الباحثون من جامعة فودان الصينية أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الأغذية فائقة المعالجة مثل النقانق وحبوب الإفطار والمشروبات الغازية المحلاة تتزايد لديهم احتمالات الإصابة المبكرة بالأعراض الأولية بمرض الشلل الرعاش. وشملت الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية Neurology المتخصصة في طب الأعصاب نحو 43 ألف شخص بالغ مع متابعة حالتهم الصحية على مدار26 عاما، حيث كانت تجرى لهم اختبارات صحية مستمرة مع ملء استبيانات بشأن حالتهم الصحية وعاداتهم الغذائية مرة كل عامين إلى أربعة أعوام. وفي إطار الدراسة، بحث العلماء عن أي أعراض أولية تخص مرض الشلل الرعاش لدى أولئك الذين يفرطون في تناول الأغذية فائقة المعالجة، ومن بين هذه الأعراض اضطرابات النوم وميول اكتئابية وأوجاع بالجسم، واضطراب الرؤية وضعف القدرة على الشم، والنوم الزائد في ساعات النهار. وأكد الباحثون أن الأشخاص الذين يتناولون 11 صنفا من الأغذية أو المشروبات فائقة المعالجة على مدار اليوم، تتزايد لديهم بواقع مرتين ونصف احتمالات الإصابة بثلاثة أعراض أو أكثر من أعراض الشلل الرعاش، مقارنة بالأشخاص الذين يستهلكون أقل من ثلاثة اصناف من الأغذية فائقة المعالجة يوميا. وأوضح الباحثون أن هذه الدراسة لا تثبت بشكل نهائي أن تناول الأغذية فائقة المعالجة تؤدي للإصابة بالشلل الرعاش، ولكنها تسلط الضوء على العلاقة الارتباطية بينهما. وأشار رئيس فريق الدراسة في تصريحات أوردها الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية إلى أنه "في حين يتعين إجراء مزيد من الأبحاث بشأن هذه العلاقة، من الأفضل الحرص على تقليل تناول الأغذية فائقة المعالجة والاهتمام بتناول الأغذية الصحية المفيدة من أجل الحفاظ على سلامة الجسم والمخ".


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
هذه الأطعمة تزيد من خطر الإصابة بالشلل الرعاش
كشفت دراسة علمية أجريت في الصين أن الإفراط في تناول الأغذية فائقة المعالجة (المصنعة) يزيد مخاطر الإصابة بالشلل الرعاش (باركنسون). ويؤكد الباحثون من جامعة فودان الصينية أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الأغذية فائقة المعالجة مثل النقانق وحبوب الإفطار والمشروبات الغازية المحلاة تتزايد لديهم احتمالات الإصابة المبكرة بالأعراض الأولية بمرض الشلل الرعاش. وشملت الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية Neurology المتخصصة في طب الأعصاب نحو 43 ألف شخص بالغ مع متابعة حالتهم الصحية على مدار26 عاما، حيث كانت تجرى لهم اختبارات صحية مستمرة مع ملء استبيانات بشأن حالتهم الصحية وعاداتهم الغذائية مرة كل عامين إلى أربعة أعوام. وفي إطار الدراسة، بحث العلماء عن أي أعراض أولية تخص مرض الشلل الرعاش لدى أولئك الذين يفرطون في تناول الأغذية فائقة المعالجة، ومن بين هذه الأعراض اضطرابات النوم وميول اكتئابية وأوجاع بالجسم، واضطراب الرؤية وضعف القدرة على الشم، والنوم الزائد في ساعات النهار. وأكد الباحثون أن الأشخاص الذين يتناولون 11 صنفا من الأغذية أو المشروبات فائقة المعالجة على مدار اليوم، تتزايد لديهم بواقع مرتين ونصف احتمالات الإصابة بثلاثة أعراض أو أكثر من أعراض الشلل الرعاش، مقارنة بالأشخاص الذين يستهلكون أقل من ثلاثة اصناف من الأغذية فائقة المعالجة يوميا. وأكد الباحثون أن هذه الدراسة لا تثبت بشكل نهائي أن تناول الأغذية فائقة المعالجة تؤدي للإصابة بالشلل الرعاش، ولكنها تسلط الضوء على العلاقة الارتباطية بينهما. وأشار رئيس فريق الدراسة في تصريحات أوردها الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية إلى أنه في حين يتعين إجراء مزيد من الأبحاث بشأن هذه العلاقة، من الأفضل الحرص على تقليل تناول الأغذية فائقة المعالجة والاهتمام بتناول الأغذية الصحية المفيدة من أجل الحفاظ على سلامة الجسم والمخ".


الغد
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
الوقاية من مرض باركنسون تبدأ من مائدة العشاء
كشفت دراسة جديدة أن تناول حوالي 12 حصة من الأطعمة فائقة المعالجة يوميا، قد يضاعف أكثر من مرتين خطر الإصابة بمرض باركنسون. اضافة اعلان وأفاد الدكتور شيانغ جاو، المؤلف الرئيس للدراسة، وعميد معهد التغذية في جامعة فودان بشنغهاي، في الصين، ببيان: "تُظهر أبحاثنا أن تناول كميات كبيرة من الأطعمة المُعالجة، مثل المشروبات الغازية المحلاة، والوجبات الخفيفة المُعلبة، قد يسرع من ظهور علامات مرض باركنسون المبكرة". وأضاف جاو أن هذه الدراسة الأخيرة تُعد جزءا من "الأدلة المتزايدة التي تشير إلى أن النظام الغذائي قد يؤثر على تطور مرض باركنسون"، وفق ما نشر على موقع "سي ان ان. عربية". ذكر الدكتور دانيال فان واملن، وهو المحاضر البارز في علم الأعصاب بكلية كينغز بالعاصمة البريطانية لندن، غير المشارك في البحث الجديد أنه رغم أن الدراسة كشفت عن أن الأشخاص الذين تناولوا كميات أكبر من الأطعمة فائقة المعالجة كانوا أكثر ميلا للإبلاغ عن المزيد من الأعراض المبكرة المرتبطة بمرض باركنسون، إلا أنها لم تجد علاقة مباشرة بزيادة خطر الإصابة بمرض باركنسون. ولفت واملن في بيان إلى أن "الدراسة لم تتتبع ما إذا كان المشاركون قد تم تشخيصهم لاحقا بمرض باركنسون. ومع ذلك، فإن وجود المزيد من هذه الأعراض المبكرة قد يشير إلى خطر أعلى مع مرور الوقت". صحة الدماغ تبدأ "على مائدة الطعام" حللت الدراسة بيانات النظام الغذائي والصحة لنحو 43 ألف مشارك في دراسة صحة الممرضات ودراسة متابعة المهنيين الصحيين، وهما دراستان في الولايات المتحدة تجمعان معلومات حول السلوكيات الصحية منذ عقود. كان متوسط أعمار المشاركين 48 عاما، ولم يُصَب أيٌ منهم بمرض باركنسون في بداية الدراسة. وقد أبلغ جميعهم ذاتيا عما تناولوه كل بضع سنوات، وهو ما يُعَد قيدا للبحث الجديد، إذ قد لا يتذكر المشاركون كمية طعامهم بدقة. وشملت الأطعمة فائقة المعالجة التي تم قياسها في الدراسة ما يلي: * المشروبات المحلاة صناعيا أو بالسكر. * التوابل، والصلصات، والمقبلات القابلة للدهن * الوجبات الخفيفة أو الحلويات المعلبة * الزبادي أو الحلويات المعتمدة على منتجات الألبان * الخبز والحبوب * الوجبات الخفيفة المالحة المعلبة وجدت الدراسة ارتباطا أيضَا بين العلامات المبكرة لمرض باركنسون وجميع أنواع الأطعمة فائقة المعالجة باستثناء الخبز والحبوب، ما أشار إلى وجود سمة مشتركة بين غالبية فئات هذه الأطعمة. ويتمثل أحد الأسباب المحتملة بأن الأطعمة فائقة المعالجة تحتوي عادة على كميات أقل من الألياف الغذائية، والبروتين، والعناصر الغذائية الدقيقة، لكنها في المقابل تحتوي على سكر مضاف، وملح، ودهون مشبعة أو متحولة. كما أشارت الدراسة إلى أن هذه الأطعمة قد تؤثر على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، في حين أن المضافات الصناعية قد تزيد من الالتهاب، والجذور الحرة، وموت الخلايا العصبية. وجدت الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا حوالي 11 حصة يوميا من الأطعمة فائقة المعالجة، مقارنة بمن تناولوا ثلاث حصص فقط، كانوا أكثر عرضة بمعدل 2.5 مرة لظهور ثلاث أو أكثر من العلامات المبكرة لمرض باركنسون.