أحدث الأخبار مع #جامعة_كولومبيا


الرياض
منذ 10 ساعات
- صحة
- الرياض
ختام فعاليات المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم بالرياض
اختتمت اليوم أعمال المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم، الذي انطلق تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة الرياض، وشهد حضورًا علميًا دوليًا مميزًا ومشاركة واسعة من نخبة الباحثين والخبراء في مجالات الميكروبيوم والذكاء الاصطناعي الصحي. واشتمل برنامج اليوم الختامي على ثلاث جلسات علمية ثرية، تضمنت ثماني محاضرات تخصصية، افتتحت بجلسة تناولت تأثير الميكروبات على الجهاز المناعي قدّمها رئيس جامعة كولومبيا الأمريكية، فيما تناولت الجلسة الثانية أحدث التقنيات في تشخيص الأمراض المعدية بمشاركة متحدثين من قطر وكوريا الجنوبية والمملكة العربية السعودية، في حين خُتمت الفعاليات بجلسة حول تقنية تشخيص الأمراض باستخدام الذكاء الاصطناعي بمشاركة خبراء من المملكة المتحدة وهيئة الغذاء والدواء السعودية. كما شهد المؤتمر استعراض الملصقات العلمية المشاركة، ضمن مسابقة علمية خاصة أقيمت على هامش المؤتمر، تنافس فيها 15 باحثًا وباحثة قدموا ملصقات علمية متخصصة، وتم تكريم الفائزين خلال حفل الختام. من جانبها، أعربت الدكتورة همسة الطيب، رئيس مجلس إدارة جمعية الميتاجينوم والميكروبيوم والمشرف العام على المؤتمر، عن فخرها بنجاح النسخة الأولى من المؤتمر، مؤكدة أنه حقق أهدافه العلمية والمجتمعية. وقالت: 'إن المؤتمر شكل منصة عالمية جمعت العقول العلمية من مختلف أنحاء العالم، وأسهم في تبادل المعرفة، واستعراض أحدث التقنيات في مجال الميتاجينوم والميكروبيوم، بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم الابتكار والبحث العلمي.' وأضافت: 'نسعى لأن يكون هذا المؤتمر حدثًا سنويًا متجددًا، يواكب تطورات القطاع الصحي والبحثي، ويُسهم في ترسيخ مكانة المملكة كمركز إقليمي وعالمي في هذا المجال الحيوي.' يُذكر أن المؤتمر شهد حضورًا نوعيًا من المتخصصين، وصدى واسعًا في الأوساط الأكاديمية والصحية، مع التأكيد على أهمية التوصيات الصادرة في تطوير الأبحاث والسياسات الصحية المستقبلية.


صحيفة سبق
منذ 10 ساعات
- صحة
- صحيفة سبق
بمشاركة دولية واسعة… الرياض تختتم أعمال المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم
اختُتمت اليوم أعمال المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم، الذي انطلق تحت رعاية كريمة من الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة الرياض، وشهد حضورًا علميًا دوليًا مميزًا ومشاركة واسعة من نخبة الباحثين والخبراء في مجالات الميكروبيوم والذكاء الاصطناعي الصحي. واشتمل برنامج اليوم الختامي على ثلاث جلسات علمية ثرية، تضمنت ثماني محاضرات تخصصية، افتُتحت بجلسة تناولت تأثير الميكروبات على الجهاز المناعي، قدّمها رئيس جامعة كولومبيا الأمريكية. فيما تناولت الجلسة الثانية أحدث التقنيات في تشخيص الأمراض المعدية، بمشاركة متحدثين من قطر وكوريا الجنوبية والمملكة العربية السعودية. في حين خُتمت الفعاليات بجلسة حول تقنية تشخيص الأمراض باستخدام الذكاء الاصطناعي، بمشاركة خبراء من المملكة المتحدة وهيئة الغذاء والدواء السعودية. كما شهد المؤتمر استعراض الملصقات العلمية المشاركة ضمن مسابقة علمية خاصة أُقيمت على هامش المؤتمر، تنافس فيها 15 باحثًا وباحثة قدموا ملصقات علمية متخصصة، وتم تكريم الفائزين خلال حفل الختام. من جانبها، أعربت الدكتورة همسة الطيب، رئيس مجلس إدارة جمعية الميتاجينوم والميكروبيوم والمشرف العام على المؤتمر، عن فخرها بنجاح النسخة الأولى من المؤتمر، مؤكدة أنه حقق أهدافه العلمية والمجتمعية. وقالت: "إن المؤتمر شكّل منصة عالمية جمعت العقول العلمية من مختلف أنحاء العالم، وأسهم في تبادل المعرفة، واستعراض أحدث التقنيات في مجال الميتاجينوم والميكروبيوم، بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم الابتكار والبحث العلمي." وأضافت: "نسعى لأن يكون هذا المؤتمر حدثًا سنويًا متجدّدًا، يواكب تطورات القطاع الصحي والبحثي، ويُسهم في ترسيخ مكانة المملكة كمركز إقليمي وعالمي في هذا المجال الحيوي." يُذكر أن المؤتمر شهد حضورًا نوعيًا من المتخصصين، وصدى واسعًا في الأوساط الأكاديمية والصحية، مع التأكيد على أهمية التوصيات الصادرة في تطوير الأبحاث والسياسات الصحية المستقبلية.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- أعمال
- صحيفة الخليج
ديفيد دود.. رائد الاستثمار القيمي وشريك بنجامين غراهام
ديفيد ليفير دود (23 أغسطس 1895 – 18 سبتمبر 1988) هو أكاديمي أمريكي ومحلل مالي ومؤلف واقتصادي ومستثمر، ويُعرف بشكل خاص كشريك لبنجامين غراهام، الأب المؤسس لما يُعرف بـ«الاستثمار القيمي». لعب دود دوراً محورياً في تشكيل هذا النهج الاستثماري المحافظ، الذي لا يزال يؤثر في عالم المال والاستثمار حتى اليوم. وُلد دود في مدينة مارتينسبيرغ بولاية فيرجينيا الغربية، حيث تخرج من مدرسة «هاي ستريت» الثانوية في عام 1916، وكان والده حينها مدير المدرسة. حصل على شهادة البكالوريوس في العلوم من جامعة بنسلفانيا في عام 1920، ثم على الماجستير من جامعة كولومبيا بعد عام واحد فقط، وهو ما مهد لبداية مسيرته الأكاديمية اللامعة هناك. عندما وقع الانهيار الكبير في «وول ستريت» في عام 1929، خسر غراهام معظم ثروته، ما دفعه لإعادة التفكير جذرياً في أساليب الاستثمار. قرر أن يعلّم أفكاره الجديدة في جامعة كولومبيا، لكن بشرط أن يتولى شخص ما تدوين محاضراته. تقدم دود، وكان حينها محاضراً شاباً، للقيام بهذه المهمة. تحولت هذه الملاحظات إلى كتاب «تحليل الأوراق المالية» الذي صدر في عام 1934، ويُعد حجر الأساس في منهج الاستثمار القيمي، ويعدّ أطول كتاب مالي بقاءً في الطباعة حتى اليوم. بدأ دود مسيرته أستاذاً في الاقتصاد في كولومبيا في عام 1922، ثم تنقّل بين التدريس في المالية والاقتصاد حتى حصل على الدكتوراه في عام 1930. تولّى بعد ذلك عدة مناصب أكاديمية في كولومبيا حتى تقاعده في عام 1961 كأستاذ متميز. كما شغل منصب نائب عميد كلية إدارة الأعمال بين عامي 1948 و1952. في الذكرى الخمسين لصدور كتاب «تحليل الأوراق المالية»، منحته جامعة كولومبيا درجة الدكتوراه الفخرية تقديراً لإنجازاته. وقد حضر التكريم الرئيس الجامعي مايكل سوفيرن خلال حفل التخرج رقم 230 للجامعة. خدم دود في البحرية الأمريكية خلال الحرب العالمية الأولى من عام 1917 إلى 1919، وترقى من رتبة بحار إلى ملازم. بعد الحرب، عمل كمساعد بحثي في بنك التجارة الوطني في نيويورك، ثم كمستشار مالي للعملاء الأفراد، ولاحقاً شريكاً في صناديق استثمارية يديرها بنجامين غراهام. ارتبط اسم دود ارتباطاً وثيقاً بمصطلحات مثل «الاستثمار القيمي»، «هامش الأمان»، و«القيمة الجوهرية». وعلى الرغم من صعود نظرية المحفظة الحديثة (MPT) في خمسينات القرن العشرين وما بعدها، بقي الاستثمار القيمي نهجاً صلباً قاوم التيار السائد في الأوساط الأكاديمية والمالية. في حين تُؤمن «MPT» بأن سعر السوق يعكس القيمة الحقيقية للسهم، يرفض المستثمرون القيميون هذا الافتراض، ويرون أن السوق يخطئ أحياناً في تقييم الأصول. وبهذا المنظور، يصبح انخفاض سعر السهم فرصة للشراء إذا كانت أساسيات الشركة سليمة، لا دليلاً على الخطر كما ترى نظرية المحفظة الحديثة. وفي العقود التي تلت وفاته، شهد الاستثمار القيمي نهضة جديدة بقيادة الأكاديمي بروس غرينوالد، الذي أعاد إحياء منهج غراهام ودود في جامعة كولومبيا، ليصبح محوراً أساسيا في تعليم المالية. وبدلاً من اعتباره مجرد مهارة مهنية، أصبح يُدرس كعلم متكامل مدعوم بالبيانات والنجاحات العملية. وحتى في مواجهة الإحصاءات الحديثة التي تحاول نسب نجاح وارين بافيت إلى الصدفة، لا يمكن إنكار أن نظرية دود وغراهام قدمت إطارا متماسكاً أثبت فعاليته لعقود من الزمن. تزوج دود من إلسي مارجريت فيرور في عام 1924، وعاش في حي «مورنينغسايد هايتس» بنيويورك في خمسينات وستينات القرن العشرين. توفي في الـ 18 من سبتمبر من عام 1988 عن عمر يناهز 93 عاماً في ولاية ماين. ترك وراءه إرثاً فكرياً ضخماً، وتواصل ابنته باربرا دود أندرسون دعم هذا الإرث من خلال مركز هايلبرون للاستثمار القيمي في جامعة كولومبيا. واليوم، يُعدّ ديفيد دود أحد الرواد الحقيقيين في عالم الاستثمار، ليس فقط بفضل مساهماته الفكرية، بل لأنه ساعد على ترسيخ مبدأ جوهري في عالم المال: أن الاستثمار الناجح لا يقوم على التوقعات بل على التحليل العميق والانضباط والسعي خلف القيمة الحقيقية. ولا يزال اسم «غراهام ودود» يُمثل حتى الآن حجر الزاوية في عالم الاستثمار المدروس.


البيان
منذ 5 أيام
- علوم
- البيان
لماذا الهبوط الأرضي للعديد من المدن حول العالم؟
وشارك ليونارد أوهنهين من مرصد لامونت دوهيرتي الأرضي بجامعة كولومبيا مع باحثين، يعمل معظمهم لدى الجامعة والمعهد التقني لولاية فيرجينيا، في فحص البيانات المستقاة من قمر سنتنيل - 1 الاصطناعي، والتي جمعت بين عامي 2015 و2021. وبمقارنة أصداء الصدى الملتقطة في أوقات مختلفة في 28 مدينة هي الأكثر ازدحاماً في البلاد، تمكن الباحثون من حساب مقدار حركة الأرض صعوداً أو هبوطاً. وتجدر الإشارة إلى أن عمليات الحفر لاستخراج النفط والغاز تفرغ بدورها طبقة الرواسب الأرضية، وتهبط بعض المناطق في مدينة هيوستون بأكثر من 10 مليمترات سنوياً. ويقع نصف جاكرتا تقريباً، التي يقطنها 11 مليون نسمة، تحت مستوى سطح البحر، أما طهران فتهبط بعض المناطق فيها بما يصل إلى 31 سنتيمتراً سنوياً، بسبب الجفاف وسوء إدارة المياه، وتظهر الشقوق في الطرق، بل وبعض مواقع التراث العالمي، وكذلك في المطار. وقد ألمح الرئيس الإيراني الحالي إلى فكرة نقل العاصمة، التي تواجه نقصاً مزمناً ومستمراً للمياه، لكن حتى متوسط معدل الهبوط البطيء المسجل في كبرى المدن الأمريكية يمكن أن يخفي قدراً من التباين، إذ تقع بعض حالات الانخساف الأرضي في مناطق تشهد علواً أرضياً عاماً. وكتب الباحثون: «من منظور الخطر الحضري قد تشهد المدن ذات التباين المكاني الأكبر أعلى المخاطر، التي تواجه البنية التحتية الحضرية»، مشيرين إلى أن المباني يمكن أن تصبح أضعف في صمت، بينما تتحرك المناطق المجاورة، وتتقلب بفعل التفاوت الهبوطي. وأشار أوهنهين إلى أن الانخساف الأرضي نادراً ما يؤخذ بعين الاعتبار حينما تنهار المباني، لافتاً إلى التحقيقات تركز في الأغلب على قوانين البناء، والمشكلات الهندسية، والأخطاء البشرية.


العربية
منذ 5 أيام
- علوم
- العربية
دراسة: 25 مدينة أميركية مهددة بالغرق.. وهيوستن قد تختفي تماما
تواجه 25 مدينة أميركية، إضافة إلى الكثير من المدن في العالم خطر الغرق تحت الماء مستقبلاً، ومن بين هذه المدن هيوستن الشهيرة والعريقة التي خلصت دراسة إلى أن هذه المدينة قد تعلن بشكل رسمي غرقها وتختفي من العالم خلال سنوات. وبحسب الدراسة، التي أجريت حديثاً والتي نشرتها صحيفة "فايننشال تايمز" Financial Times البريطانية، واطلعت عليها "العربية.نت"، فإن تغير المناخ في العالم قد يؤدي إلى اختفاء 25 مدينة أميركية، وغرقها تحت سطح البحر. وخلصت الدراسة إلى أن "مشكلة هبوط الأرض لا تؤثر على المناطق الساحلية فحسب، حيث يرتفع مستوى سطح البحر بسبب تغير المناخ، بل تؤثر أيضاً على التجمعات السكانية الداخلية، حيث يُؤدي استخراج المياه الجوفية إلى تجويف الرواسب تحت السطح، بينما يُضيف التطوير الحضري ثقلاً إضافياً فوقها، والنتيجة النهائية هي انزلاق بطيء في الأرض". ويمكن أن يُضعف هذا الانزلاق البنية التحتية الحيوية، بما في ذلك المباني والجسور وشبكات الصرف الصحي؛ ويُقلل من قدرة طبقات المياه الجوفية على الاحتفاظ بالمياه؛ ويزيد من مخاطر الفيضانات؛ ويُسبب حفراً كبيرة. وتُعزز النتائج الجديدة لهذه الدراسة الحاجة إلى أخذ هبوط الأرض على محمل الجد، وهو خطر يتفاقم بفعل تغير المناخ والنمو السكاني في المناطق الحضرية، فمجرد حدوث هبوط الأرض ببطء لا يعني أنه يجب تجاهله. ويمكن استخدام أقمار الرادار لقياس ارتفاع الأرض، وذلك بإرسال نبضات ميكروويف نحو الأرض وقياس المدة التي يستغرقها الصدى للعودة. وتعاون ليونارد أوهنين، من "مرصد لامونت دوهيرتي للأرض" بـ"جامعة كولومبيا"، مع باحثين معظمهم من "جامعة فرجينيا للتكنولوجيا" من أجل النظر في بيانات من القمر الصناعي "سنتينل-1" التي جُمعت بين عامي 2015 و2021. وبمقارنة الأصداء المأخوذة في أوقات مختلفة فوق أكثر 28 مدينة اكتظاظاً بالسكان في الولايات المتحدة، تمكنوا من حساب مقدار تحرك الأرض إما لأعلى أو لأسفل. وكما أفادوا في دراستهم فقد تبين أن 25 مدينة أظهرت هبوطاً، في المتوسط، بدلاً من الارتفاع. ومن بين المدن الأميركية التي تواجه الهبوط والغرق كانت مدن: تكساس، هيوستن، وفورت وورث، ودالاس الأسوأ أداءً، حيث أظهرت هبوطاً متوسطاً يزيد عن 4 مم سنوياً. وتغرق بعض أجزاء من هيوستن بأكثر من 10 مم سنوياً، يبدو هذا ضئيلاً وفقاً لمعايير المدن الأخرى التي تشهد غرقاً سيئاً، مثل جاكرتا وطهران. وأنشأت إندونيسيا عاصمة جديدة، هي نوسانتارا، ويرجع ذلك جزئياً إلى هبوط جاكرتا المستمر بما يصل إلى 15 سم سنوياً. ويقع حوالي نصف جاكرتا -موطن 11 مليون نسمة- الآن تحت مستوى سطح البحر. وبفضل الجفاف وسوء إدارة المياه، تغرق أجزاء من طهران بما يصل إلى 31 سم سنوياً؛ وتظهر الشقوق في الطرق ومواقع التراث العالمي والمطار. وقد طرح الرئيس الإيراني الحالي فكرة نقل العاصمة، التي تواجه نقصاً مزمناً مستمراً في المياه. ويقول تقرير "فايننشال تايمز"، نقلاً عن الدراسة العلمية، إن الصين هي نقطة ساخنة متدهورة، حيث يتجه ما يقرب من نصف مدنها، بما في ذلك بكين، إلى الانخفاض. كما إن مدينة مكسيكو هي عاصمة أخرى تتجه إلى الانزلاق. وقدرت إحدى أوراق البحث عام 2024 أن ما يقرب من ملياري شخص على مستوى العالم يعيشون في مناطق متأثرة بالهبوط وأطلقت عليها "أزمة الغرق". ويؤدي الاحترار الحالي إلى تفاقم المخاطر، إذ يتسبب ذوبان التربة الصقيعية في حدوث هبوط في ألاسكا؛ وتتحد البحار المرتفعة مع سقوط الأرض لجعل الفيضانات أكثر تواتراً؛ ويُفاقم الجفاف الناجم عن المناخ الطلب على استخراج المزيد من المياه، مما يُسبب المزيد من زعزعة الاستقرار.