logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعة_موسكو

تأثير خطير لوضع الهاتف في الجيب على صحة الرجال!
تأثير خطير لوضع الهاتف في الجيب على صحة الرجال!

روسيا اليوم

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

تأثير خطير لوضع الهاتف في الجيب على صحة الرجال!

وتوضح الدكتورة ماكاروفا أن العقم الذكوري يظهر عند حدوث خلل في عملية إنتاج الحيوانات المنوية، مشيرة إلى أن هذه المشكلة أصبحت الآن أكثر انتشارا من العوامل الأنثوية المسببة للعقم. وتضيف قائلة: "يحاول العلماء حول العالم دراسة هذه الظاهرة وفهم أسباب تزايد حالات العقم بين الجنسين. أولا، بسبب تأخر سن الإنجاب إلى ما بعد الخامسة والثلاثين. وللأسف، تُعد هذه السن نقطة تحول حرجة في انخفاض خصوبة المرأة. ثانيا، لا يتم التحذير بشكل كاف من مخاطر حمل الهواتف في جيوب البنطال، حيث تؤثر هذه العادة سلبا على حركة الحيوانات المنوية، تماما كما تفعل الحمامات الساخنة أو الساونا." وتشير الدكتورة إلى أنه بالإضافة إلى ذلك، قد يكون سبب العقم عدم توافق الزوجين مع بعضهما البعض لأسباب مناعية- وجود أجسام مضادة للحيوانات المنوية في الجسم، تكون موجهة بشكل عدواني ضد الحيوانات المنوية. ويمكن العثور على الخلايا المناعية في الدم، والقذف، ومخاط عنق الرحم، ومحتويات الرحم. وترتبط هذه الأجسام المضادة بأجزاء مختلفة من الحيوانات المنوية وتسبب اضطرابات مختلفة في بنيتها ووظائفها: تلتصق الحيوانات المنوية ببعضها البعض، تنخفض حركتها، تفقد القدرة على اختراق البويضة. المصدر: فيستي. رو يختبر العلماء تقنية جديدة لعلاج العقم الذكري الناتج عن "فقد النطاف" (Azoospermia)، وهي حالة عدم وجود حيوانات منوية في السائل المنوي. بدأت جامعة موسكو الحكومية في اختبار دواء جديد لعلاج العقم عند الرجال. زعم فريق من العلماء الأمريكيين أن مرضا ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي يمكن أن يؤدي إلى فشل الكبد المميت والعقم إذا لم يتم علاجه.

مركز جامع الشيخ زايد الكبير.. مكان للجميع
مركز جامع الشيخ زايد الكبير.. مكان للجميع

صحيفة الخليج

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

مركز جامع الشيخ زايد الكبير.. مكان للجميع

نظم مركز جامع الشيخ زايد الكبير، محاضرتين في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، وجامعة موسكو الحكومية، بعنوان «جامع الشيخ زايد الكبير.. مكان للجميع، الإبداع في مجالات متخصصة». قدم المحاضرتين الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام المركز، وذلك ضمن زيارة قام بها وفد من المركز للعاصمة الروسية، زار خلالها عدداً من المؤسسات الثقافية والأكاديمية، واجتمع مع المسؤولين في هذه المؤسسات. واستعرض مدير عام المركز خلال المحاضرتين اللتين حضرهما قرابة 100 طالب جامعي بينهم طلاب إماراتيون، مسيرة عمل المركز واستراتيجيته في تجسيد رسالة الجامع الحضارية العالمية، ودوره الريادي في نشر قيم التسامح ومد جسور التواصل مع الآخر، وتميزه عن غيره من دور العبادة، بما يقدمه لضيوفه من تجارب استثنائية، تسهم في تعزيز الفهم الصحيح للثقافة الإسلامية، وتعكس الصورة المشرقة لدولة الإمارات. ولفت إلى أن الجامع أصبح محطة رئيسية لكبار الشخصيات التي تزور الدولة، واستقبل أكثر من 6 ملايين ضيف سنوياً، بلغت نسبة الزوار من خارج الدولة منهم 81%، ما جعله محطة رئيسية لجميع ضيوف الدولة، ووجهة عالمية بارزة على خريطة السياحة الدينية والثقافية. وأكد أن هذه الإنجازات تعكس الرؤية الاستشرافية لدولة الإمارات المستمدة من إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، إذ بُني الجامع ليكون منصة للتواصل الحضاري وقيم التسامح، وهو ما يتجلى في تصميمه الذي يجمع بين فنون معمارية وبصرية من الحضارات المختلفة. وتطرق العبيدلي إلى تنظيم جولات ثقافية بلغات عدة، بلغت 5400 جولة سنوياً، وجائزة «فضاءات من نور»، التي بلغت قيمتها 850 ألف درهم، وشارك فيها 9,419 مصوراً من 70 دولة، قدموا 30 ألف صورة خلال مواسمها الثمانية. وعن نجاحات المركز، استعرض مشروع «رمضان في الجامع»، الذي يستقبل أكثر من مليون و800 ألف ضيف سنوياً، ويوزع نحو مليونين و150 ألف وجبة إفطار، إضافة إلى تنظيم الفعاليات الدينية والثقافية خلال الشهر الكريم، وأشار إلى استراتيجية المركز في الانتشار العالمي، بمشاركته في معارض عالمية. وأكد أن معدل مدة بقاء الزائر في رحاب الجامع ارتفع من ساعة واحدة إلى 6 ساعات في المتوسط، وهذا يعكس مستوى الخدمات المقدمة، حيث يدير المركز 515 متخصصاً يعملون على مدار الساعة، بمعدل مليون و179 ألفاً و400 ساعة عمل سنوياً. وخلال الزيارة عقد مدير عام المركز اجتماعات مع كل من مدير معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، ومدير المكتبة الوطنية الروسية، ومسؤولي صندوق دعم الثقافة الإسلامية والعلوم والتعليم. وتطرقت الاجتماعات إلى استراتيجية المركز، التي تعمل على ترسيخ قيم التسامح والتعايش، وبث مفاهيم السلام محلياً وعالمياً. كما زار وفد المركز مجموعة من أهم المتاحف والمؤسسات الثقافية في العاصمة الروسية، ومنها متاحف الكرملين، ومتحف الفنون الشرقية، والمكتبة الوطنية الروسية، للتعرف إلى أفضل الممارسات والبرامج والتجارب والخدمات التي تقدمها. (وام)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store