logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعة_نوتنغهام

اختبار يشخّص أورام المخ في ساعتين
اختبار يشخّص أورام المخ في ساعتين

الشرق الأوسط

timeمنذ 13 ساعات

  • صحة
  • الشرق الأوسط

اختبار يشخّص أورام المخ في ساعتين

طوّر فريق من العلماء في جامعة نوتنغهام البريطانية طريقة فائقة السرعة لتشخيص أورام الدماغ. ووفق دراستهم المنشورة، الثلاثاء، في دورية «نيورو إنكولوجي»، استخدم فريق مستشفيات جامعة نوتنغهام هذه الطريقة خلال 50 عملية جراحية لأورام الدماغ لتقديم تشخيصات سريعة أثناء العملية. وأظهرت طريقتهم الجديدة تُقلّص الوقت اللازم لتصنيف أورام الدماغ من ثمانية أسابيع إلى ساعتين فقط. قال البروفسور مات لوز، عالم الأحياء من كلية علوم الحياة بجامعة نوتنغهام: «هذا الاختبار ليس أكثر دقة وسرعة فحسب، بل هو أيضاً أرخص من الطرق الحالية». وأضاف في بيان نشر، الأربعاء، على موقع الجامعة: «تبلغ تقديراتنا نحو 450 جنيهاً استرلينياً للشخص الواحد، وقد تكون أقل عند توسيع نطاقه». وأوضح أن هناك عدة أسباب لذلك، «فطريقتنا تُغني عن إجراء أربعة إلى خمسة اختبارات منفصلة، ​​مما يُقلل التكاليف، حيث نحصل على معلومات أكثر من الاختبار الواحد الذي نُجريه. والأهم من ذلك، أنها تُقدم النتائج للمرضى في الوقت المناسب». وأفادت النتائج بأن هذه الطريقة حققت نسبة نجاح بلغت 100 في المائة، حيث وفّرت التشخيص في أقل من ساعتين من الجراحة، بالإضافة إلى تصنيفات مفصلة للأورام في غضون دقائق من القيام بعمليات التسلسل الجيني المستخدم في هذه الحالات. ووفق الدراسة، يُشخَّص 34 شخصاً يومياً في المملكة المتحدة وحدها بنوع من أورام المخ، أي ما يعادل أكثر من 12 ألف حالة سنوياً. وقد يكون متوسط ​​معدل البقاء على قيد الحياة أقل من عام في حالات سرطانات المخ الأكثر عدوانية. وتتطلب أورام المخ اختبارات جينية معقدة لتشخيصها، والتي يضطر الأطباء حالياً إلى إرسالها إلى مراكز تحليل مركزية. وقد يستغرق الحصول على النتائج الكاملة من ستة إلى ثمانية أسابيع أو أكثر، لإبلاغ المرضى بنوع الورم وتوقعات سير المرض. ووفق باحثي الدراسة يُسبب هذا الانتظار الطويل صدمة نفسية شديدة للمرضى، كما أنه يُؤخر بدء العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي، مما قد يُقلل من فرص نجاح العلاج. في الدراسة الجديدة، طوّر فريق الخبراء في نوتنغهام طريقة فائقة السرعة للتشخيص الجيني لأورام المخ، مما يُجنّبهم هذا التأخير. تُغني التقنية الجديدة عن إجراء 4 أو 5 اختبارات منفصلة (جامعة نوتنغهام) وقال الدكتور ستيوارت سميث، جراح أعصاب في مستشفى نوتنغهام الوطني: «كانت عملية تشخيص أورام الدماغ بطيئة ومكلفة في السابق. أما الآن، ومع التقنية الجديدة، فبإمكاننا تقديم المزيد للمرضى، إذ يمكننا الحصول على إجابات أسرع بكثير، مما سيؤثر بشكل أكبر على اتخاذ القرارات السريرية، في غضون ساعتين فقط». وتقليدياً، كان الخبراء يفحصون العينات، حيث كان يتم تحديد الخلايا بصرياً. لكن في السنوات القليلة الماضية، تغيرت العملية، وأصبحت الأورام تُصنف بناءً على الحمض النووي والتشوهات الجينية، وهي عملية بطيئة عادةً بسبب القيود التكنولوجية. وطوّر الباحثون طريقةً لتسلسل أجزاء محددة من الحمض النووي البشري على عمق أكبر باستخدام أجهزة التسلسل المحمولة من شركة «أكسفورد نانوبور تكنولوجيز». وقال البروفسور لوز: «تتيح الطريقة الجديدة اختيار أجزاء الحمض النووي التي نحتاج إلى دراستها للإجابة عن أسئلة محددة، مثل نوع الورم وكيفية علاجه». وأكد الدكتور سيمون باين، استشاري أمراض الأعصاب في المستشفى الوطني، أن «هذه التقنية ستُحدث نقلة نوعية في تشخيص الأورام»، مضيفاً: «إنها ثورية حقاً، فهي لا تزيد من سرعة توفر النتائج فحسب، بل تُحسّن أيضاً دقة التشخيص بشكل مذهل». ويسعى الفريق الآن إلى تعميم هذا الاختبار في جميع فروع هيئة الخدمات الصحية الوطنية في جميع أنحاء المملكة المتحدة.

تقنية تشخص أورام الدماغ في ساعتين
تقنية تشخص أورام الدماغ في ساعتين

صحيفة الخليج

timeمنذ 15 ساعات

  • صحة
  • صحيفة الخليج

تقنية تشخص أورام الدماغ في ساعتين

نجح فريق من العلماء والأطباء في جامعة نوتنغهام ببريطانيا، بالتعاون مع شركة «أكسفورد نانوبور»، في تطوير تقنية فائقة السرعة لتشخيص أورام الدماغ، تقلص وقت التشخيص من 6-8 أسابيع إلى ساعتين فقط، ما قد يُحدث نقلة نوعية في رعاية المرضى بالمملكة المتحدة. تستخدم التقنية أجهزة تسلسل نانوية محمولة وبرمجية متقدمة (ROBIN)، تُحلل الحمض النووي بسرعة عالية، ما يسمح بتحديد نوع الورم بدقة. وأوضح الدكتور ستيوارت سميث، جراح الأعصاب، أن الطريقة توفر قرارات سريرية أسرع وتقلل من معاناة الانتظار المؤلم للمرضى. وتُعد هذه التقنية تحولاً جوهرياً مقارنة بالطرق التقليدية، التي تتطلب إرسال العينات لمختبرات مركزية وتحليلها خلال أسابيع. ووصف البروفيسور مات لوز، مطور التقنية، الإنجاز بأنه ثورة في تشخيص أورام الدماغ حين يكون الوقت حاسماً. ويُشخص 12 ألف مريض سنوياً في بريطانيا بأورام الدماغ، ويُتوقع أن تسهم التقنية الجديدة في تحسين فرص العلاج من خلال تقليص وقت التشخيص وبدء العلاج بشكل أسرع.

طريقة جديدة لتشخيص أورام المخ في غضون ساعات
طريقة جديدة لتشخيص أورام المخ في غضون ساعات

الشرق الأوسط

timeمنذ 16 ساعات

  • صحة
  • الشرق الأوسط

طريقة جديدة لتشخيص أورام المخ في غضون ساعات

توصَّل باحثون بريطانيون إلى طريقة جديدة لتشخيص أورام المخ قد تُقلص وقت انتظار المرضى العلاج من أسابيع إلى ساعات، وتزيد من إمكانية ابتكار أنواع جديدة من العلاج. ويُشخَّص نحو 740 ألف شخص حول العالم بورمٍ دماغي سنوياً، نِصفهم تقريباً غير سرطاني. ويوجد حالياً أكثر من 100 نوع مُحدَّد من أورام الدماغ، ويحتاج الأطباء إلى تحديد نوع الورم الذي يُعانيه المريض لتحديد الطريقة الأكثر فعالية لعلاجه. وبمجرد اكتشاف ورم دماغي، تُؤخذ عيّنة أثناء الجراحة، وتُفحص الخلايا فوراً تحت المجهر من قِبل اختصاصيين في علم الأمراض، والذين غالباً ما يتمكنون من تحديد نوع الورم. وبعد ذلك تجري الاستعانة بالاختبارات الجينية لتأكيد التشخيص. وقد تستغرق مدة تشخيص الورم والتأكد منه بالاختبارات الجينية ثمانية أسابيع أو أكثر، مما يؤخر تأكيد التشخيص، ومن ثم علاجات مثل العلاج الكيميائي. ووفق صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد توصَّل الباحثون في جامعة نوتنغهام إلى طريقة لتقصير فترة التشخيص، تُعرَف باسم تقنية المسامّ النانوية. ويعتمد هذا النهج على أجهزة تحتوي على أغشية تتميز بمئات إلى آلاف المسام الدقيقة، يمر عبر كل منها تيار كهربائي. وبمجرد اقتراب الحمض النووي من المسام، فإنه «ينفصل» إلى خيوط مفردة، وعندما يمر أحد هذه الخيوط عبر المسام، فإنه يعطل التيار الكهربائي. وكتب الباحثون: «الشيء المهم هنا هو أن وحدات بناء الحمض النووي المختلفة تُعطّل التيار بطرق مميزة، مما يسمح بقراءة الحمض النووي وتسلسله بدقة. ثم تُقارَن هذه التسلسلات بتلك المتعلقة بأنواع مختلفة من أورام الدماغ، باستخدام برنامج حاسوبي قمنا بتصميمه». وجرّب الباحثون هذه الطريقة أولاً على 30 عينة استُخرجت سابقاً من المرضى، قبل تطبيقها على 50 عينة جديدة جرى أخذها مباشرة وقت الجراحة. وقالوا إن 24 عينة، من الـ30 (80 في المائة)، صُنّفت بشكل كامل وصحيح باستخدام الطريقة الجديدة بعد 24 ساعة، وهو معدل نجاح يُضاهي طرق الاختبار الجيني التقليدية. ومع ذلك جرى تصنيف 38 (76 في المائة) من العينات الخمسين التي جُمعت وقت الجراحة غضون ساعة واحدة، الأمر الذي عَدَّه الباحثون ثورة في تشخيص هذه الأورام. وقال الفريق إنّ النتائج السريعة قد تكشف عمّا إذا كانت هناك حاجة لجراحة أكثر صرامة أثناء وجود المريض بغرفة العمليات، أو ما إذا كانت الجراحة من المرجح أن تُقدّم فائدة ضئيلة له. وقال البروفسور ماثيو لوز، الذي شارك في إعداد الدراسة: «إذا تمكنا، وهو ما نعتقد أننا قادرون عليه، من تحديد نوع الورم المحدد بسرعة كافية، فسنكون قد فتحنا آفاقاً جديدة تماماً من خيارات العلاج المحتملة». وأضاف أن التشخيص السريع يمكن أن يسمح للمرضى بتلقي العلاج الإشعاعي أو العلاج الكيميائي بشكل أسرع، ويقلل قلق المرضى أثناء انتظار نتائج الفحوصات.

نيزك فضائي يكشف عن معادن "لم تعرفها الأرض من قبل"
نيزك فضائي يكشف عن معادن "لم تعرفها الأرض من قبل"

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • الجزيرة

نيزك فضائي يكشف عن معادن "لم تعرفها الأرض من قبل"

عثر السكان المحليون في بلدة جيبيون، بالقرب من صحراء ناميبيا، على نيزك حمل اسم البلدة نفسها، ليصبح بعد مرور مئات السنين سببا في اكتشاف خصائص ميكانيكية غير مسبوقة للمعادن، لم تشهد الأرض مثلها من قبل. هذا النيزك، الذي استخدمه السكان الأصليون في ناميبيا (قبائل الهيريرو) لصناعة الأدوات والأسلحة مثل رؤوس الحراب، قبل أن يدرك العلماء قيمته العلمية، تعرَض العديد من شظاياه في متاحف عالمية مثل المتحف البريطاني ومتحف التاريخ الطبيعي في نيويورك، كما استخدم في العديد من الدراسات لتحديد الخواص الميكانيكية، والبلورية، والمغناطيسية للمعادن. ومؤخرا، أعلن علماء ومهندسون من جامعة نوتنغهام البريطانية، في دراسة نشرتها دورية"سكريبتا ماتيرياليا"، عن الدور الذي لعبه هذا النيزك في الكشف عن خصائص ميكانيكية غير مسبوقة لمعادن فضائية، لم تشهد الأرض مثلها من قبل. تحليل غير تدميري وباستخدام تقنية مبتكرة وغير مدمرة تُعرف بـ"التحليل الطيفي الصوتي المكاني المعتمد على الليزر"، طورها باحثو جامعة نوتنغهام وسجلوا براءة اختراعها، نجح العلماء في قياس صلابة نيزك "جيبيون"، وهو إنجاز يحدث للمرة الأولى مع نيزك فضائي، ليفاجؤوا بتراكيب وأنماط بلورية مذهلة للحديد والنيكل، لا يمكن محاكاتها على الأرض. وتعد التقنية الجديدة طريقة مبتكرة وغير مدمرة تستخدم لقياس الخصائص الميكانيكية للمواد، خصوصا الصلابة والمرونة البلورية، بدقة عالية ومن دون الحاجة إلى لمس العينة أو تعديلها. وتتضمن هذه التقنية 4 خطوات، تبدأ بإطلاق نبضة ليزر قصيرة للغاية على سطح العينة، لتوليد موجات صوتية صغيرة (أشبه بالاهتزازات)، لتنتقل هذه الموجات بدورها عبر سطح المادة، وتتأثر بخصائصها مثل الصلابة، والكثافة، والمرونة، ثم يوجه ليزر آخر لقياس كيفية انتشار هذه الموجات على السطح، ومن خلال تحليل سرعة واتجاه انتشار الموجات، يتم تحديد الخصائص الميكانيكية الدقيقة، خصوصا المرونة البلورية. تراكيب لا تتكرر وتقول وينتشي لي، الباحثة الرئيسية في الدراسة من مجموعة أبحاث البصريات والفوتونات بجامعة نوتنغهام في بيان صحفي رسمي نشره الموقع الإلكتروني للجامعة "باستخدام هذه التقنية، وجدنا أن معادن الحديد والنيكل في نيزك جيبيون تشكلت في ظروف لا يمكن تكرارها على الأرض". وتضيف "هذه المواد تطورت في بيئات فريدة استمرت ملايين السنين، مما منحها تراكيب وأنماطًا بلورية مذهلة لا يمكن محاكاتها على الأرض، وهذه البنية الدقيقة تمنحها خصائص ميكانيكية ومرنة تختلف جذريًا عن السبائك التي نصنعها نحن من الحديد والنيكل". ويطمح العلماء، من خلال دراسة خصائص المعادن الفضائية، إلى فهم أفضل لتكوين الكواكب وتطور النظام الشمسي، إذ توفر النيازك نافذة نادرة ومباشرة على مكونات الأجرام السماوية القديمة. كما قد تمهد هذه الدراسات الطريق لتصميم سبائك جديدة مخصصة للاستخدام في الفضاء، وربما لتصنيع الهياكل خارج الأرض باستخدام مواد مستخرجة من النيازك. وأوضح البروفيسور ريتشارد سميث، أحد المشاركين في الدراسة، أن التقنية المستخدمة تمكن العلماء من "قياس خواص البلورات المفردة في مواد حبيبية، وهو أمر لم يكن ممكنا من قبل دون تدمير العينة". وأعرب البروفيسور مات كلارك من كلية الهندسة بالجامعة عن حماسه قائلا "نحن متحمسون للغاية للحصول على عينات أكبر من هذه النيازك مستقبلا، حتى نتمكن من رسم خريطة لتغير الخواص المرنة من مركز النيزك إلى أطرافه، مما يساعدنا في فهم كيفية تشكل هذه المواد المعقدة". ويضيف "هذا الاكتشاف لا يسلط الضوء فقط على جمال وتعقيد المعادن الفضائية، بل يفتح آفاقا جديدة لتطبيقات صناعية قد تغير مستقبل السفر والاستيطان في الفضاء".

احتجاز ثاني أكسيد الكربون
احتجاز ثاني أكسيد الكربون

صحيفة الخليج

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة الخليج

احتجاز ثاني أكسيد الكربون

تُعد العمليات الصناعية من أبرز العوامل المساهمة في ارتفاع مستويات ثاني أكسيد الكربون، الأمر الذي يُفاقم من حدة تغير المناخ. وفي إطار الجهود العالمية للتصدي لهذا التحدي، أعلن باحثون من جامعة نوتنغهام البريطانية عن ابتكار واعد قد يُحدث تحولاً جذرياً في تكنولوجيا احتجاز الكربون. وبحسب تقرير حديث صادر عن الجامعة، طُورت حبيبات إسفنجية تُعد بمثابة مصائد فعالة لغاز ثاني أكسيد الكربون، إذ يمكنها امتصاصه وتخزينه بكفاءة عالية قبل أن يُطلق إلى الغلاف الجوي. وتُمثل هذه التقنية خطوة متقدمة نحو تقليل انبعاثات الكربون، خصوصاً في ظل سعي العالم لتحقيق الحياد الكربوني وخفض الانبعاثات إلى الصفر الصافي. وتُعد الأنشطة الصناعية، مثل إنتاج الطاقة والتصنيع، من أبرز مصادر انبعاثات الكربون، ما يجعل ابتكار حلول فعالة لاحتجاز هذا الغاز أمراً بالغ الأهمية. وهنا تبرز الحبيبات الإسفنجية خياراً مبتكراً يفتح آفاقاً جديدة لمستقبل مستدام. تتميز هذه الحبيبات ببنية مسامية ومساحة سطحية كبيرة، ما يُمكّنها من امتصاص كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون بكفاءة تفوق الوسائل التقليدية، كأنظمة الامتصاص أو الامتزاج الكيميائي. وهذا يجعلها مناسبة للاستخدام في تطبيقات صناعية متعددة تتطلب حلولاً مخصصة لاحتجاز الكربون. إحدى الميزات الجوهرية لهذه الحبيبات هي قابليتها لإعادة الاستخدام، ما يجعلها خياراً اقتصادياً ومستداماً على المدى الطويل، فبإمكان الصناعات تجديد هذه الكريات واستخدامها مرات متكررة، ما يُسهم في تقليل البصمة الكربونية وخفض التكاليف التشغيلية. يُمثل تطوير هذه التقنية الإسفنجية نقلة نوعية في معركة الحد من تغير المناخ، إذ تمنح الصناعات وسيلة فعالة للتقليل من انبعاثاتها، ودعم الجهود الدولية الرامية إلى حماية البيئة. في المجمل، يُعد ظهور الحبيبات الإسفنجية أداةً رئيسية في تقنيات احتجاز الكربون تقدماً علمياً مهماً. وبينما تسعى المؤسسات الصناعية حول العالم لتبني ممارسات أكثر استدامة، فإن حلولاً مبتكرة كهذه تُمهد الطريق نحو مستقبل أنظف وأكثر خضرة، وتُعزز فرص الوصول إلى أهداف المناخ العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store