أحدث الأخبار مع #جامعة_ييل


الأنباء
منذ 13 ساعات
- أعمال
- الأنباء
47 مليار دولار إيرادات أميركا الجمركية منذ بداية 2025
ارتفعت الإيرادات الجمركية في الولايات المتحدة الأميركية إلى نحو 47 مليار دولار منذ بداية عام 2025 حتى 13 مايو الجاري، وفقا لأحدث بيانات وزارة الخزانة الأميركية، مسجلة زيادة قدرها 15 مليار دولار مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أكد أن تطبيق التعريفات الجمركية الجديدة من المفترض أن يرفع إيرادات الخزينة الأميركية بشكل كبير، لكن على الرغم من هذا الارتفاع، فإن التقديرات المستقلة لإجمالي العوائد الجمركية المحتملة لاتزال أقل بكثير من التوقعات المتفائلة التي يروج لها مؤيدو سياسة الرسوم. وبحسب كلية Wharton التابعة لجامعة بنسلفانيا، من المتوقع أن تؤدي الحزمة الكاملة من الرسوم المقترحة، بما في ذلك الرسوم المتبادلة المعلقة حاليا، إلى توليد إيرادات تقارب 290 مليار دولار سنويا على مدى العقد المقبل، مع احتساب الأثر المتوقع لانخفاض الطلب على الواردات بسبب ارتفاع التعرفة. أما التقديرات الأكثر تحفظا، فتأتي من جامعة Yale التي تتوقع عائدات سنوية في حدود 180 مليار دولار سنويا، وهذا اقل بكثير من الأرقام التي يتوقعها بيتر نافارو مستشار ترامب لسياسات التجارة التي يقدرها عند 600 مليار دولار سنويا.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- صحة
- روسيا اليوم
تأثير قراءة الكتب على الدماغ
ووفقا لها، يتضمن هذا النشاط الإدراكي المعقد الذاكرة العاملة والانتباه والخيال. ويساعد تعاطف الشخص مع الشخصيات أثناء القراءة، على تطوير الذكاء العاطفي. وتقول: "يمكن أن تضعف الشبكات العصبية المسؤولة عن هذه الوظائف من دون قراءة منتظمة. ونتيجة لذلك، ينخفض الاحتياطي المعرفي - أي قدرة الدماغ على التأقلم مع التغيرات المرتبطة بالعمر أو أي ضرر. كما تساعد القراءة أيضا في الحد من خطر الإصابة بالخرف". وتشير الدكتورة إلى أن الكتب تساعد على تحفيز تكوين اتصالات جديدة، خاصة في الفصوص الأمامية، المسؤولة عن المنطق والتخطيط. وبدونها، تستنزف مفردات الإنسان، وتتباطأ عملية معالجة البنى اللفظية المعقدة، وتتدهور القدرة على صياغة الأفكار. ويذكر أن علماء من معهد ماكس بلانك للعلوم المعرفية والدماغية أثبتوا في وقت سابق، أن القراءة تعمل على تنشيط مناطق مختلفة من الدماغ مرتبطة بالحركة والسمع ومعالجة المعلومات. المصدر: كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Developmental Science الأمريكية أن أدمغة الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة تعمل بشكل مختلف عند قراءة كتاب لهم، مقارنة بمشاهدة القصص على الشاشة. وفقا للدكتورة إيرينا ليشينكو أخصائية طب وجراحة العيون، يمكن أن تلحق القراءة قبل النوم ضررا بالرؤية، إذا كان الشخص يستلقي على بطنه أو جانبه. أكد باحثون من جامعة ييل في الولايات المتحدة أن الناس الذين يقرأون الكتب يعيشون أطول مقارنة بالذين يهملون القراءة. اكتشف علماء الأعصاب من جامعة باريس ساكلي الفرنسية منطقة خاصة في الفص الصدغي من الدماغ، مسؤولة عن مهارة القراءة والقدرة على تعلمها، وتشارك أيضا في تكوين الذاكرة طويلة الأمد. بين العلماء في دراسة حديثة الأثر الإيجابي للقراءة بصوت مرتفع، ولماذا ينصح بها الأطباء لكبار السن.


البيان
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
شريان بالطباعة الثلاثية
تمكن باحثون من جامعة «ييل» الأمريكية من طباعة أوعية دموية صناعية قابلة للزرع لدى البشر، مما يفتح آفاقاً في علاج أمراض القلب والأوعية الدموية. ونجح فريق البحث في طباعة شريان أورطي صناعي باستخدام طابعة حيوية ثلاثية الأبعاد، ثم تم زرع الأوعية المطبوعة في 20 فأراً مختبرياً، وضمت مجموعة المقارنة كذلك 20 فأراً لم يتم زرع أي أوعية لها، وتعافت جميع الحيوانات بشكل كامل بعد العملية الجراحية.


الجزيرة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
البالغون الذين يعانون من حب الشباب تتزايد لديهم احتمالية الاضطرابات الغذائية
كشفت دراسة حديثة أن البالغين الذين يعانون من مشكلة حب الشباب في الوجه تتزايد لديهم احتمالات التعرض للاضطرابات الغذائية. وأكد فريق بحثي من كلية الطب بجامعة ييل الامريكية أن الإصابة بحب الشباب تزيد من الشعور بالقلق حيال المظهر العام للشخص، مما يقود إلى الأفكار والسلوكيات الضارة التي تتعلق بالسمنة والقيود الغذائية. وفي إطار الدراسة التي نشرتها مجلة الأكاديمية الأوروبية للأمراض الجلدية والتناسلية Journal of the European Academy of Dermatology and Venereology المتخصصة في الأمراض الجلدية والتناسلية، قام الباحثون بتحليل بيانات تخص 7400 شخص يعانون من مشكلة حب الشباب تبلغ أعمارهم 18 عاما أو أكثر، مع مقارنتهم بأكثر من 207 ألف شخص لا يعانون من نفس المشكلة. وتبين من النتائج أن مرضى حب الشباب تزايدت لديهم احتمالات الإصابة بالاضطرابات الغذائية بواقع 4ر2 مرة مقارنة بغيرهم. وحتى بعد الأخذ في الاعتبار تاريخ المتطوعين فيما يتعلق بأمراض الاكتئاب والقلق والمشكلات النفسية التي تتعلق بالمظهر العام، ترتبط مشكلة حب الشباب بزيادة احتمالات اضطرابات الغذاء بنسبة 65%. وصرح رئيس فريق الدراسة أن "هذه النتائج سوف تساعد الأطباء الذين يعالجون مرضى حب الشباب أن يكونوا أكثر انتباها لاحتمالات إصابتهم بالاضطرابات الغذائية، من أجل توفير رعاية شاملة للمرضى". إعلان وأضاف في تصريحات للموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية أنه في حين أن الدراسة تركزت على الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 18 عاما أو أكثر، فإن مشكلة حب الشباب واضطرابات الغذاء "تؤثر بشكل كبير" على المراهقين. وأشار إلى ضرورة إجراء دراسات أخرى في المستقبل تتناول تأثير هذه المشكلة على مختلف الفئات العمرية.


روسيا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
لأول مرة في العالم.. نجاح زراعة شريان أورطي مطبوع ثلاثي الأبعاد للفئران
ونجح فريق البحث في طباعة شريان أورطي صناعي باستخدام طابعة حيوية ثلاثية الأبعاد، ثم تم زرع الأوعية المطبوعة في 20 جرذا مختبريا، وضمت مجموعة المقارنة 20 جرذا أخرى لم يتم زرع أي أوعية لها، وتعافت جميع الحيوانات بشكل كامل بعد العملية الجراحية، وعملت الأوعية المزروعة حتى عندما كانت الخلايا من فئران أخرى، وسجلت جميع الحالات عمليات تجديد نسيجي ناجحة. يذكر أن أمراض القلب والأوعية الدموية، مثل مرض الشريان التاجي تتسبب بوفاة الملايين سنويا. وتعاني الطرق العلاجية التقليدية، مثل زراعة أوعية المريض نفسه أو استخدام أنابيب صناعية، من عيوب كبيرة لأن الطريقة الأولى تتطلب إجراء عمليات جراحية معقدة، وغالبا ما تفشل في الالتئام، بينما تقتصر الطريقة الثانية على الأوعية الكبيرة. وقدم الباحثون من جامعة " ييل" حلا ثوريا، وهو طباعة أوعية دموية ثلاثية الأبعاد باستخدام خلايا حية. وقاد الفريق البحثي البروفيسور جون غايبل، وأُخذت خلايا من أورطة الفئران، وتم إنماؤها في المختبر، ثم تم تحميلها في الطابعة الحيوية، وقامت الطابعة "ببثق" الخلايا على أنبوب فولاذي دوار، فتشكل الوعاء بالكامل خلال يومين فقط. إقرأ المزيد شريحة Neuralink تمنح مريضا مصابا بالتصلب الجانبي الضموري إمكانية التواصل مع الآخرين ويُعد هذا الإنجاز خطوة مهمة نحو طباعة أوعية دموية بشرية قابلة للزرع، وتطوير حلول جديدة لأمراض القلب الوعائية وتقليل الاعتماد على المتبرعين بالأعضاء يُذكر أن هذه التقنية الثورية تتيح إنتاج أوعية دموية مخصصة لكل مريض، مما يقلل بشكل كبير من خطر الرفض المناعي. المصدر: