أحدث الأخبار مع #جامعةالتكنولوجيا


الاتحاد
منذ 3 أيام
- علوم
- الاتحاد
«تريندز» يناقش دور «التكنوجيوسياسية» في تشكيل العلاقات الدولية
أبوظبي (الاتحاد) عقد مركز تريندز للبحوث والاستشارات، عبر مكتبه في كندا، مؤتمراً دولياً تحت عنوان «التكنوجيوسياسية.. ما هي مكانة التكنولوجيا في العلاقات الدولية؟»، بالتعاون مع جامعة مونتريال، وذلك في مقر جامعة التكنولوجيا العليا الكندية، برعاية منتدى الجمعية الفرانكوفونية للمعرفة «ACFAS»، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة، وجاء المؤتمر ختاماً لجولة المركز البحثية في كندا. وأكد الأكاديميون والمتخصصون والخبراء المشاركون في جلسات المؤتمر، أن السيطرة على التكنولوجيا المتقدمة وتقنيات وأدوات الذكاء الاصطناعي، أصبحت من أهم معايير التأثير والريادة في النظام الدولي الجديد، موضحين أن التكنولوجيا باتت تعيد تشكيل موازين القوى الإقليمية والدولية. واستهل أعمال المؤتمر حمد الحوسني، الباحث الرئيسي، رئيس قسم الإسلام السياسي في «تريندز»، حيث ألقى الكلمة الافتتاحية، قال فيها: إن المؤتمر يناقش قضية ملحة، وهي «التكنوجيوسياسية»، أو ما يمكن وصفه بالتداخل المتسارع بين التكنولوجيا والجغرافيا السياسية، مضيفاً أن العالم دخل مرحلة أصبحت فيها السيطرة على التكنولوجيا من أهم معايير التأثير والريادة في النظام الدولي الجديد. وعقب ذلك، بدأت أعمال الجلسة النقاشية الأولى التي حملت عنوان «تحولات العلاقات الدولية بفعل التقنيات الجديدة»، وأدارها الدكتور وائل صالح، مستشار شؤون الإسلام السياسي في «تريندز»، مدير مكتب «تريندز» في كندا، وتحدثت خلالها الدكتورة أوفيلي كويلو، من جامعة باريس بانثيون أساس، عن الدور المتصاعد للتكنولوجيا في إعادة تشكيل موازين القوى الإقليمية، مستندة إلى تحليل معمق للعلاقات بين الفاعلين المحليين والدوليين في سياقات رقمية حساسة، مثل البنية التحتية للاتصالات والبيانات. الدور المتنامي لـ «جوجل» بدوره، استعرض الدكتور تشارلز تيبوت، من المركز الأوروبي لعلم الاجتماع والعلوم السياسية، الدور المتنامي لشركة جوجل في السياسة الخارجية الأميركية، من خلال تعاونها مع المؤسسات الفيدرالية في مجالات الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والدبلوماسية التقنية، مما يجعلها فاعلاً جيوسياسياً مؤثراً، مضيفاً أنه رغم استفادة «جوجل» من الحماية والفرص التي توفرها الدولة الأميركية، فإنها تواجه تحديات عندما تتعارض مصالحها التجارية مع أولويات السياسة الخارجية الأميركية. من جانبه، أشار الدكتور جيم سافاس، من جامعة يديتيبي التركية، إلى كيفية تحول مبادرة «French Tech» من مجرّد مشروع لدعم الشركات الناشئة الفرنسية، إلى أداة استراتيجية بيد الدولة، تُستخدم في تعزيز نفوذها الرقمي والاقتصادي على الساحة الأوروبية، مبيناً أن المبادرة أصبحت جزءاً من خطاب السيادة التكنولوجية الذي تتبناه باريس لمواجهة التبعية للمنصات والتقنيات الأجنبية، خاصة الأميركية والصينية. وأدار الجلسة النقاشية الثانية من أعمال مؤتمر «التكنوجيوسياسية.. ما هي مكانة التكنولوجيا في العلاقات الدولية؟»، الدكتور باتريس برودور، الأستاذ في جامعة مونتريال، تحدث خلالها الدكتور كريم بن خليف، نائب رئيس جامعة مونتريال، عن «الجيوسياسة التنظيمية للذكاء الاصطناعي.. رهانات القوة»، وكيف أصبحت مسألة تنظيم الذكاء الاصطناعي محوراً استراتيجياً في الصراعات الجيوسياسية العالمية. من جانبه، قال الدكتور سيمون هوج، الأستاذ في جامعة كيبيك بمونتريال، إن الحرب في أوكرانيا تحوّلت إلى ساحة اختبار حقيقية للتكنولوجيا العسكرية الجديدة، فقد أدى الصراع إلى تسريع دمج الطائرات المسيّرة والذكاء الاصطناعي في العمليات الحربية، ورغم ذلك، فإن التأثير التكنولوجي في الحرب الروسية الأوكرانية لم يكن مطابقاً للتوقعات، حيث إن مخرجاتها لم تُحدث تغييراً حاسماً في موازين القوى. من جهته، أكد الدكتور وائل صالح، مستشار شؤون الإسلام السياسي في «تريندز»، مدير مكتب «تريندز» في كندا، أن التكنولوجيا الرقمية أصبحت أحد أهم عناصر القوة الجيوسياسية الحديثة، حيث لم تعد الدول تتنافس فقط على الموارد الطبيعية أو النفوذ العسكري، بل باتت تسعى للسيطرة على البيانات، والبنى التحتية الرقمية، والمنصات التكنولوجية الكبرى، مضيفاً أن هذا التحول أدى إلى بروز ما يُعرف بـ «التكنوجيوسياسة»، للتحكم في الفضاء السيبراني كامتداد جديد للسيادة الوطنية. الدفاع السيبراني أوضح صالح أن إعادة تشكيل العلاقات الدولية اليوم تقوم على محورين أساسيين، هما السيادة الرقمية والدفاع السيبراني، فالدول تسعى لتقليص اعتمادها على تكنولوجيا أجنبية، من خلال تطوير حلول محلية لحماية بياناتها ومؤسساتها، بينما تزداد أهمية الأمن السيبراني في مواجهة التهديدات المتصاعدة، وفي هذا السياق، تتحول الحرب في الفضاء الرقمي إلى ساحة صراع جديدة، تؤثر بشكل مباشر في القرارات السيادية والتوازنات الدولية.


رواتب السعودية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- رواتب السعودية
مساعد وزير الصناعة يبحث في النمسا فرص التعاون في مجال التصنيع المتقدم
نشر في: 9 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي التقى مساعد وزير الصناعة والثروة المعدنية للتخطيط والتطوير الدكتور عبدالله بن علي الأحمري في العاصمة النمساوية فيينا، المدير العام للشؤون الاقتصادية والابتكار والسياسة الدولية في وزارة الاقتصاد والطاقة والسياحة النمساوية فلورين فروشر، وبحث معه سبل تعزيز التعاون المشترك في مجالات الابتكار الصناعي، والتصنيع المتقدم، وتطوير مهارات القدرات البشرية للتعامل مع أحدث التقنيات. واستعرض اللقاء التجربة النمساوية الرائدة في تطوير برامج التدريب المهني والتعليم المزدوج ..التلمذة الصناعية..، وناقش الفرص المتبادلة في مجال تنمية الكوادر البشرية وفق أفضل الممارسات العالمية، وتطوير مهاراتها لمواكبة التقنيات الحديثة، بما يدعم مستهدفات برنامج ..مصانع المستقبل… وخلال زيارته للنمسا، زار الأحمري فرع مقر شركة Siemens العالمية، واطلع على برنامج ..التلمذة الصناعية.. الذي يقدمه مركز التدريب الاحترافي التابع للشركة، ويتميز البرنامج بالدمج بين التعليم النظري في الفصول الدراسية، والتدريب العملي المكثف داخل مواقع العمل، كما تعرف على البرامج التدريبية والتأهيلية المتنوعة التي تقدمها Siemens في مجالات التقنية والصناعة، وشاهد نماذج لتبني تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة في البيئة الصناعية الحيّة، كما التقى المتدربين واستمع إلى تجاربهم وانطباعاتهم عن البرامج التدريبية. وناقش خلال اجتماعٍ مع مسؤولي ..Siemens..؛ فرص التعاون المشترك لتطبيق نماذج تدريبية مماثلة في المملكة، تركّز بشكل خاص على القطاعات الصناعية الواعدة كصناعة السيارات، وصناعة السفن، والأجهزة الطبية، بالإضافة إلى الاستفادة من تلك البرامج النوعية في تمكين تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة في المدن الصناعية الذكية. وفي سياق متصل، زار ..الأحمري.. جامعة التكنولوجيا في العاصمة النمساوية فيينا، واطلع على أحدث ما توصلت إليه تقنيات التصنيع المتقدم في مركز ..Pilotfabrik Industrie 4.0.. للأبحاث والابتكار التابع للجامعة. وتأتي لقاءات وزيارات معالي مساعد وزير الصناعة والثروة المعدنية للتخطيط والتطوير في جمهورية النمسا، في إطار حرص المملكة على بناء شراكات دولية فاعلة، والاستفادة من أفضل الممارسات والتجارب العالمية، بما يسهم في تمكين التحوّل الصناعي وتبنّي تقنيات التصنيع المتقدم، مع تطوير الكوادر البشرية للتعامل مع تلك التقنيات. المصدر: عاجل


صحيفة عاجل
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة عاجل
مساعد وزير الصناعة يبحث في النمسا فرص التعاون في مجال التصنيع المتقدم
التقى مساعد وزير الصناعة والثروة المعدنية للتخطيط والتطوير الدكتور عبدالله بن علي الأحمري في العاصمة النمساوية فيينا، المدير العام للشؤون الاقتصادية والابتكار والسياسة الدولية في وزارة الاقتصاد والطاقة والسياحة النمساوية فلورين فروشر، وبحث معه سبل تعزيز التعاون المشترك في مجالات الابتكار الصناعي، والتصنيع المتقدم، وتطوير مهارات القدرات البشرية للتعامل مع أحدث التقنيات. واستعرض اللقاء التجربة النمساوية الرائدة في تطوير برامج التدريب المهني والتعليم المزدوج "التلمذة الصناعية"، وناقش الفرص المتبادلة في مجال تنمية الكوادر البشرية وفق أفضل الممارسات العالمية، وتطوير مهاراتها لمواكبة التقنيات الحديثة، بما يدعم مستهدفات برنامج "مصانع المستقبل". وخلال زيارته للنمسا، زار الأحمري فرع مقر شركة Siemens العالمية، واطلع على برنامج "التلمذة الصناعية" الذي يقدمه مركز التدريب الاحترافي التابع للشركة، ويتميز البرنامج بالدمج بين التعليم النظري في الفصول الدراسية، والتدريب العملي المكثف داخل مواقع العمل، كما تعرف على البرامج التدريبية والتأهيلية المتنوعة التي تقدمها Siemens في مجالات التقنية والصناعة، وشاهد نماذج لتبني تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة في البيئة الصناعية الحيّة، كما التقى المتدربين واستمع إلى تجاربهم وانطباعاتهم عن البرامج التدريبية. وناقش خلال اجتماعٍ مع مسؤولي "Siemens"؛ فرص التعاون المشترك لتطبيق نماذج تدريبية مماثلة في المملكة، تركّز بشكل خاص على القطاعات الصناعية الواعدة كصناعة السيارات، وصناعة السفن، والأجهزة الطبية، بالإضافة إلى الاستفادة من تلك البرامج النوعية في تمكين تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة في المدن الصناعية الذكية. وفي سياق متصل، زار "الأحمري" جامعة التكنولوجيا في العاصمة النمساوية فيينا، واطلع على أحدث ما توصلت إليه تقنيات التصنيع المتقدم في مركز "Pilotfabrik Industrie 4.0" للأبحاث والابتكار التابع للجامعة. وتأتي لقاءات وزيارات معالي مساعد وزير الصناعة والثروة المعدنية للتخطيط والتطوير في جمهورية النمسا، في إطار حرص المملكة على بناء شراكات دولية فاعلة، والاستفادة من أفضل الممارسات والتجارب العالمية، بما يسهم في تمكين التحوّل الصناعي وتبنّي تقنيات التصنيع المتقدم، مع تطوير الكوادر البشرية للتعامل مع تلك التقنيات.


المدينة
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المدينة
مساعد وزير الصناعة للتخطيط والتطوير يبحث فرص التعاون في مجال التصنيع المتقدم مع جمهورية النمسا
التقى مساعد وزير الصناعة والثروة المعدنية للتخطيط والتطوير الدكتور عبدالله بن علي الأحمري في العاصمة النمساوية فيينا، المدير العام للشؤون الاقتصادية والابتكار والسياسة الدولية في وزارة الاقتصاد والطاقة والسياحة النمساوية فلورين فروشر، وبحث معه سبل تعزيز التعاون المشترك في مجالات الابتكار الصناعي، والتصنيع المتقدم، وتطوير مهارات القدرات البشرية للتعامل مع أحدث التقنيات. واستعرض اللقاء التجربة النمساوية الرائدة في تطوير برامج التدريب المهني والتعليم المزدوج "التلمذة الصناعية"، وناقش الفرص المتبادلة في مجال تنمية الكوادر البشرية وفق أفضل الممارسات العالمية، وتطوير مهاراتها لمواكبة التقنيات الحديثة، بما يدعم مستهدفات برنامج "مصانع المستقبل". وخلال زيارته للنمسا، زار الأحمري فرع مقر شركة Siemens العالمية، واطلع على برنامج "التلمذة الصناعية" الذي يقدمه مركز التدريب الاحترافي التابع للشركة، ويتميز البرنامج بالدمج بين التعليم النظري في الفصول الدراسية، والتدريب العملي المكثف داخل مواقع العمل، كما تعرف على البرامج التدريبية والتأهيلية المتنوعة التي تقدمها Siemens في مجالات التقنية والصناعة، وشاهد نماذج لتبني تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة في البيئة الصناعية الحيّة، كما التقى المتدربين واستمع إلى تجاربهم وانطباعاتهم عن البرامج التدريبية. وناقش الأحمري خلال اجتماعٍ مع مسؤولي "Siemens"؛ فرص التعاون المشترك لتطبيق نماذج تدريبية مماثلة في المملكة، تركّز بشكل خاص على القطاعات الصناعية الواعدة كصناعة السيارات، وصناعة السفن، والأجهزة الطبية، بالإضافة إلى الاستفادة من تلك البرامج النوعية في تمكين تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة في المدن الصناعية الذكية. وفي سياق متصل، زار "الأحمري" جامعة التكنولوجيا في العاصمة النمساوية فيينا، واطلع على أحدث ما توصلت إليه تقنيات التصنيع المتقدم في مركز "Pilotfabrik Industrie 4.0" للأبحاث والابتكار التابع للجامعة. وتأتي لقاءات وزيارات مساعد وزير الصناعة والثروة المعدنية للتخطيط والتطوير في جمهورية النمسا، في إطار حرص المملكة على بناء شراكات دولية فاعلة، والاستفادة من أفضل الممارسات والتجارب العالمية، بما يسهم في تمكين التحوّل الصناعي وتبنّي تقنيات التصنيع المتقدم، مع تطوير الكوادر البشرية للتعامل مع تلك التقنيات.


المناطق السعودية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المناطق السعودية
مساعد وزير الصناعة والثروة المعدنية للتخطيط والتطوير يبحث فرص التعاون في مجال التصنيع المتقدم مع جمهورية النمسا
المناطق_واس التقى معالي مساعد وزير الصناعة والثروة المعدنية للتخطيط والتطوير الدكتور عبدالله بن علي الأحمري في العاصمة النمساوية فيينا، المدير العام للشؤون الاقتصادية والابتكار والسياسة الدولية في وزارة الاقتصاد والطاقة والسياحة النمساوية فلورين فروشر، وبحث معه سبل تعزيز التعاون المشترك في مجالات الابتكار الصناعي، والتصنيع المتقدم، وتطوير مهارات القدرات البشرية للتعامل مع أحدث التقنيات. واستعرض اللقاء التجربة النمساوية الرائدة في تطوير برامج التدريب المهني والتعليم المزدوج 'التلمذة الصناعية'، وناقش الفرص المتبادلة في مجال تنمية الكوادر البشرية وفق أفضل الممارسات العالمية، وتطوير مهاراتها لمواكبة التقنيات الحديثة، بما يدعم مستهدفات برنامج 'مصانع المستقبل'. وخلال زيارته للنمسا، زار الأحمري فرع مقر شركة Siemens العالمية، واطلع على برنامج 'التلمذة الصناعية' الذي يقدمه مركز التدريب الاحترافي التابع للشركة، ويتميز البرنامج بالدمج بين التعليم النظري في الفصول الدراسية، والتدريب العملي المكثف داخل مواقع العمل، كما تعرف على البرامج التدريبية والتأهيلية المتنوعة التي تقدمها Siemens في مجالات التقنية والصناعة، وشاهد نماذج لتبني تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة في البيئة الصناعية الحيّة، كما التقى المتدربين واستمع إلى تجاربهم وانطباعاتهم عن البرامج التدريبية. وناقش معاليه خلال اجتماعٍ مع مسؤولي 'Siemens'؛ فرص التعاون المشترك لتطبيق نماذج تدريبية مماثلة في المملكة، تركّز بشكل خاص على القطاعات الصناعية الواعدة كصناعة السيارات، وصناعة السفن، والأجهزة الطبية، بالإضافة إلى الاستفادة من تلك البرامج النوعية في تمكين تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة في المدن الصناعية الذكية. وفي سياق متصل، زار 'الأحمري' جامعة التكنولوجيا في العاصمة النمساوية فيينا، واطلع على أحدث ما توصلت إليه تقنيات التصنيع المتقدم في مركز 'Pilotfabrik Industrie 4.0' للأبحاث والابتكار التابع للجامعة. وتأتي لقاءات وزيارات معالي مساعد وزير الصناعة والثروة المعدنية للتخطيط والتطوير في جمهورية النمسا، في إطار حرص المملكة على بناء شراكات دولية فاعلة، والاستفادة من أفضل الممارسات والتجارب العالمية، بما يسهم في تمكين التحوّل الصناعي وتبنّي تقنيات التصنيع المتقدم، مع تطوير الكوادر البشرية للتعامل مع تلك التقنيات.