logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةالشارقة،

جامعة الشارقة تنظم الملتقى الدولي الثالث لطب الأسنان
جامعة الشارقة تنظم الملتقى الدولي الثالث لطب الأسنان

الشارقة 24

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • الشارقة 24

جامعة الشارقة تنظم الملتقى الدولي الثالث لطب الأسنان

الشارقة 24: تحت رعاية الأستاذ الدكتور عصام الدين عجمي، مدير جامعة الشارقة، أطلقت كلية طب الأسنان الملتقى الدولي الثالث لطب الأسنان، والذي يأتي هذا العام تحت شعار "الابتكار في طب الأسنان، تحويل للحياة"، بمشاركة متحدثين دوليين من: كندا وإنجلترا ولبنان والأردن والعراق وعمان، بجانب معرض لبحوث طلبة الدراسات العليا، بدعم من الرابطة الدولية لبحوث الأسنان والفم والوجه "IADR". ويناقش الملتقى هذا العام مواضيع تتعلق بطب الأسنان السريري مثل جراحة الفم، وطب الأسنان الرقمي، والتعويضات السنية، وعلاج جذور الأسنان، وطب أسنان الأطفال، والقواعد المهنية في طب الأسنان، والاتجاهات الحالية والحدود المستقبلية في استخدامات الذكاء الاصطناعي في مجال طب الأسنان. وخلال كلمته الافتتاحية، أكد الأستاذ الدكتور قتيبة حميد، نائب مدير الجامعة لشؤون الكليات الطبية والعلوم الصحية وعميد كلية الطب، على أهمية هذا الملتقى كمنصة للتفاعل والتعاون بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والخريجين، ثم قدم الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، ومؤسس جامعة الشارقة، وسمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي، نائب حاكم الشارقة رئيس جامعة الشارقة، على دعمها لمجمع الكليات الطبية والعلوم الصحية في الجامعة، وأشاد بجهود أعضاء الهيئة التدريسية في كلية طب الأسنان. وأشار الأستاذ الدكتور قتيبة حميد إلى استراتيجية التوسع العمودي من خلال استحداث برامج الماجستير والدكتوراه، وخاصة التي تواكب التطورات العالمية في مجال طب الأسنان والتكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي، والسعي إلى تخريج أطباء أسنان مؤهلين بمعرفة شاملة مع التركيز على البحث العلمي النوعي ذي الأثر الإيجابي على المجتمع. وأكدت الدكتورة أمينة المرزوقي، نائب مدير الجامعة لشؤون الطلبة، خلال كلمتها على أهمية شعار المؤتمر، كوننا نعيش في عصر التغيير السريع حيث يعيد الابتكار تشكيل مستقبل الرعاية الصحية، وطب الأسنان ليس استثناءً من ذلك. وأوضحت المرزوقي أن جامعة الشارقة ملتزمة بشكل عميق بهذه الرؤية، وتسعى وفقاً لخطتها الاستراتيجية لأن تكون مركزاً للتميز في التعليم والبحث وخدمة المجتمع. وأضافت أن رسالة الجامعة تتجاوز الفصول الدراسية، حيث تهدف إلى إحداث تأثير ملموس على المجتمع من خلال تعزيز الابتكار وتشجيع التعاون متعدد التخصصات وتمكين الجيل القادم من المتخصصين في الرعاية الصحية، وأشارت إلى أن هذا المؤتمر يجسد تلك الرسالة، ويمثل منصة تتحول فيها الأفكار إلى أفعال، ويلتقي فيها البحث بالممارسة، وتتم معالجة التحديات المحلية برؤى عالمية. أما الأستاذة الدكتورة سوسن القواص، القائم بأعمال عميد كلية طب الأسنان، أكدت على الأهمية المتزايدة لهذا الحدث العلمي الذي تطور خلال العامين الماضيين من لقاءات محلية إلى منصة عالمية تستقطب أبرز العقول في المنطقة وخارجها، وأشارت القواص أن المؤتمر يقدم هذا العام نخبة من الرواد لمشاركة رؤيتهم حول كيفية إعادة تشكيل مفهوم طب الأسنان وكيفية تأثير التكنولوجيا على رعاية الفم والأسنان، مؤكدة على أهمية التعلم المستمر مدى الحياة للأطباء والتخصصين لمواكبة أحدث التطورات في هذا المجال. من جانبه، الأستاذ الدكتور أحمد جمله، رئيس اللجنة التنظيمية للمؤتمر، أوضح أن كلية طب الأسنان في جامعة الشارقة تبذل جهوداً كبيرة لتعزيز تصنيفها ومكانتها وتقوية سمعتها الأكاديمية والمهنية من خلال استضافة مثل هذا المؤتمر العلمي رفيع المستوى، وأوضح رئيس اللجنة التنظيمية أن شعار المؤتمر يعكس المشهد المتطور لرعاية الأسنان والمسؤولية التي نتشاركها جميعاً في تشكيل مستقبل الرعاية الصحية في مجال طب الأسنان. لافتاً إلى أن المؤتمر يتيح للمشاركين فرصة التفاعل مع أحدث الأبحاث والاستماع إلى نخبة من أبرز العقول في مجال طب الأسنان، هذا بالإضافة إلى إتاحة الفرصة لطلبة الدراسات العليا للمشاركة في المسابقة العلمية المقامة على هامش المؤتمر بدعم من الرابطة الدولية لبحوث الأسنان والفم والوجه "IADR". ويعد المؤتمر في نسخته الثالثة منصة مثالية تجمع بين المتحدثين الدوليين والأطباء والأكاديميين والخريجين والباحثين والطلبة والمتخصصين في مجال طب الأسنان من مختلف دول العالم لتبادل الخبرات وإثراء المعارف العلمية وتطوير المهارات السريرية، هذا بجانب الاطلاع على أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في مجال طب الأسنان وما يتعلق به، مما يعزز القدرات الأكاديمية والاجتماعية والمهنية لدى الطلبة والأطباء، بالإضافة إلى الانعكاسات الإيجابية على جودة الرعاية الصحية في المجتمع.

جامعة الشارقة تحتفي بإبداعات طلبتها بمعرض مشاريع تخرج كلية الفنون
جامعة الشارقة تحتفي بإبداعات طلبتها بمعرض مشاريع تخرج كلية الفنون

الشارقة 24

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • الشارقة 24

جامعة الشارقة تحتفي بإبداعات طلبتها بمعرض مشاريع تخرج كلية الفنون

الشارقة 24: افتتح الأستاذ الدكتور عصام الدين عجمي، مدير جامعة الشارقة، المعرض السنوي لمشاريع تخرج طلبة كلية الفنون الجميلة والتصميم "Exit Show 20"، والذي يعد هذا العام أكبر معرض في تاريخ الكلية من حيث عدد المشاركين، حيث يضم 109 مشروعات من مختلف التخصصات الفنية والتصميمية. وخلال افتتاح المعرض، أعرب الأستاذ الدكتور عصام الدين عجمي، مدير جامعة الشارقة عن سعادته بمستوى المشاريع المعروضة قائلاً: "إن معرض Exit Show 20 يعكس رؤية سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، رئيس جامعة الشارقة، في تخريج أجيال مبدعة قادرة على تلبية احتياجات سوق العمل والمساهمة في النهضة الثقافية والفنية للدولة. كما أنه يجسد التزام الجامعة بتقديم تعليم نوعي يواكب أحدث التطورات العالمية في مجالات الفنون والتصميم." وأضاف مدير الجامعة، أن مستوى الإبداع والاحترافية الذي أظهره الطلبة في المشاريع المعروضة، يجعلنا على ثقة تامة في قدرتهم على المنافسة محليًا وعالميًا، والمساهمة في دعم الاقتصاد الإبداعي لدولة الإمارات. من جانبها، صرحت الأستاذة الدكتورة نادية الحسني، عميدة كلية الفنون الجميلة والتصميم قائلةً: " لقد شهدنا تطورًا ملحوظًا في مستوى المشاريع المقدمة عاماً بعد عام، مما يعكس التزام الكلية بمواكبة أحدث الاتجاهات العالمية في مجالات الفنون والتصميم. وأضافت العميدة: "ما يميز دفعة هذا العام هو ليس فقط كونها الأكبر من حيث العدد، بل أيضاً تنوع المشاريع واستجابتها للتحديات المعاصرة، حيث نلاحظ توجها واضحا نحو الاستدامة والتقنيات الرقمية والحلول الإبداعية للقضايا المجتمعية. إن إنجازات طلبتنا تثبت أن الاستثمار في تعليم الفن والتصميم يعود بنتائج إيجابية على المجتمع والاقتصاد الإبداعي للدولة. ويشكل المعرض، الذي يقام سنوياً، تتويجاً لمسيرة الطلبة الأكاديمية في الكلية، ويعرض نتاج سنوات دراستهم ومهاراتهم الإبداعية التي اكتسبوها خلال فترة دراستهم الجامعية، والتي تعكس مستوى التعليم المتميز الذي يتلقونه في جامعة الشارقة، كما يعد المعرض فرصة للطلبة لعرض مشروعاتهم أمام الجمهور والمتخصصين وأصحاب العمل، مما يفتح أمامهم آفاقاً واسعة للعمل والإبداع بعد التخرج. وشارك في المعرض هذا العام 7 مشاريع من قسم الفنون الجميلة، و14 مشروعا من قسم تصميم الأزياء والمنسوجات، ومن قسم التصميم الداخلي ضم 54 مشروعا، و34 مشروعا من قسم الاتصال المرئي، ليشكلوا معاً أكبر دفعة تخرج في تاريخ الكلية. ويضم المعرض مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية والتصميمية التي تعكس مهارات الطلبة وإبداعاتهم في مختلف المجالات، من أعمال النحت، إلى تصاميم أزياء مبتكرة، ومشروعات تصميم داخلي تلبي احتياجات المجتمع، بالإضافة إلى حلول إبداعية في مجال الاتصال المرئي، وتصميم الخطوط، وأفلام الرسوم المتحركة، والتي تم تقييمها جميعا من قبل لجان تحكيم تضمنت 42 محكما خارجيا بين أساتذة جامعيين ومهنيين من مؤسسات وهيئات حكومية وخاصة ومكاتب استشارية.

مؤتمر الشارقة للتعليم يدعو لإدماج الذكاء الاصطناعي بالتعليم العالي
مؤتمر الشارقة للتعليم يدعو لإدماج الذكاء الاصطناعي بالتعليم العالي

الشارقة 24

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • الشارقة 24

مؤتمر الشارقة للتعليم يدعو لإدماج الذكاء الاصطناعي بالتعليم العالي

الشارقة 24: استضافت الجامعة الأميركية في الشارقة اليوم الثاني والأخير من فعاليات مؤتمر الشارقة الدولي الثاني للتعليم تحت عنوان "الذكاء الاصطناعي وما بعده"، والذي نُظّم هذا العام بالشراكة بين الجامعة الأميركية في الشارقة وجامعة الشارقة، وبرعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة. أُقيمت فعاليات اليوم الأول في جامعة الشارقة، بينما استضافت الجامعة الأميركية في الشارقة فعاليات اليوم الثاني، بحضور الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة الجامعة الأميركية في الشارقة، حيث اجتمع نخبة من الأكاديميين والباحثين وقادة القطاع الصناعي لمناقشة الدور المتنامي للذكاء الاصطناعي في التعليم العالي وتنمية القوى العاملة. واستُهلت فعاليات اليوم الثاني بكلمة ترحيبية ألقتها الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، تبعتها كلمة من البروفيسور عصام الدين عجمي، مدير جامعة الشارقة، حول أهمية الشراكات الأكاديمية في دفع عجلة الابتكار بقطاع التعليم في دولة الإمارات. وفي كلمتها خلال المؤتمر، قالت الشيخة بدور القاسمي: "باعتبارنا تربويين ومبتكرين، لدينا مسؤولية مشتركة في التكيّف مع الذكاء الاصطناعي، والعمل على دمجه بطرق مدروسة تُسهم في تمكين طلابنا وخدمة المجتمع. ومن خلال ترسيخ قيم التعاطف والإبداع والتفكير النقدي في قلب العملية التعليمية، يمكننا أن نضمن أن يكون الذكاء الاصطناعي شريكاً في تعزيز القدرات البشرية، لا بديلاً عنها. ويجسّد هذا المؤتمر التزامنا بالسعي إلى استكشاف الإمكانات التحولية للذكاء الاصطناعي بطريقة واعية وتعاونية وهادفة". وألقى الدكتور تود لورسن، مدير الجامعة الأميركية في الشارقة، كلمة في اليوم الأول أكد فيها على أهمية المؤتمر قائلًا: "مثّل مؤتمر الشارقة الدولي الثاني للتعليم منصة محورية لتصور كيفية إعادة تشكيل الذكاء الاصطناعي لأدوار ومسؤوليات مؤسسات التعليم العالي. لقد أظهرت المشاركة الواسعة والنقاشات العميقة إجماعًا واضحًا على أن الجامعات يجب أن تقود عملية إدماج الذكاء الاصطناعي، لا أن تكتفي بالتفاعل معها. وعلينا اليوم أن نستثمر في الأطر الأكاديمية والأخلاقية والعملية المناسبة لضمان إسهام الذكاء الاصطناعي في دعم رسالتنا الجوهرية في التعليم والاسكتشاف وخدمة المجتمع". وتضمّن البرنامج في يومه الثاني كلمتين رئيسيتين قدّم كل منهما رؤى متفردة حول دور الذكاء الاصطناعي المتطور في التعليم العالي. وتحدث خديش فرانكلين، المدير التنفيذي ورئيس خدمات البحوث الاستشارية في مؤسسة استشارية عالمية، عن كيفية تطوير الجامعات لسياسات متكاملة تتعامل مع الذكاء الاصطناعي لدعم التحول الاستراتيجي. فيما تناول الدكتور جاسم العوضي، مدير أول ورئيس التحول الرقمي في قطاع الاتصالات، تأثير الذكاء الاصطناعي على جاهزية الخريجين لمتطلبات سوق العمل المستقبلية. كما ألقى الدكتور سامي نجري، كلمة حول الأبعاد المعرفية والتداخلات متعددة التخصصات في الذكاء الاصطناعي، داعيًا إلى إعادة النظر في حدود التخصصات الأكاديمية التقليدية. وشهد المؤتمر جلسة نقاشية بعنوان "ردم فجوة المهارات في الذكاء الاصطناعي: دور التعليم العالي في تشكيل القوى العاملة المستقبلية"، بمشاركة متحدثين من جامعة نيويورك أبوظبي، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، والجامعة الأميركية في القاهرة، وشركة خدمات الإنترنت العالمية. أدار الجلسة الدكتور فادي أحمد العلول، عميد كلية الهندسة في الجامعة الأميركية في الشارقة، وركز النقاش على ضرورة دمج المهارات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية، مع الحفاظ على الصلابة الأكاديمية والملاءمة لسوق العمل. تم تقديم أكثر من ثلاثين ورقة بحثية محكمة على مدار اليوم ضمن ستة محاور رئيسية، تناولت مواضيع مختلفة مثل الذكاء الاصطناعي في تعليم الهندسة والتصميم، والتعليم المدمج والألعاب التعليمية، والتدريس المتعدد اللغات، واستخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة القانونية، والنماذج الشخصية للتعلم، وتطوير أعضاء الهيئة التدريسية والبحث الأكاديمي القائم على البيانات. وقد سلطت هذه الأوراق الضوء على مجموعة متنوعة من التطبيقات التي تُعيد تشكيل أساليب التدريس والتقييم وتخطيط المؤسسات. كما تخلل اليوم جلسة لعرض ملصقات بحثية في المبنى الرئيس في الجامعة، أتاحت الفرصة لأعضاء الهيئة التدريسية والطلبة الباحثين لعرض مشاريعهم المتعلقة بالمحتوى المُنتج بالذكاء الاصطناعي، وتكنولوجيا الفصول الدراسية، وتحليلات التعلم، والأدوات الرقمية التعاونية. وقال الدكتور جيمس غريفن، نائب مدير الجامعة للشؤون الأكاديمية والتعليم في مرحلة البكالوريوس: "تميّز المؤتمر بالعمق الفني الملحوظ عبر استعراضه لأوراق بحثية دقيقة حول نماذج التعلم التكيفي، ومنصات التدريس المعززة بالذكاء الاصطناعي، ومعايير الجاهزية المؤسسية، ودور نماذج اللغة الكبيرة في بيئات التعليم. وقدّمت هذه المداخلات خارطة طريق عملية تمكّن الجامعات من تبني الذكاء الاصطناعي بجدية أكاديمية وابتكار حقيقي. عكست هذه النقاشات مستوى من التحديد والرؤية المستقبلية اللازمين للانتقال من النظرية إلى التطبيق". وتضمن المؤتمر تكريم ستة من أعضاء الهيئة التدريسية المتميزين بجوائز التميز في البحث العلمي لعام 2025، وذلك تقديرًا لإسهاماتهم البارزة في مجالات الأعمال الإبداعية، والعلوم الإنسانية والاجتماعية، والعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. في فئة الأعمال الإبداعية، فاز الأستاذ المشارك في قسم العمارة فيصل طباره بالجائزة الأولى عن أبحاثه المعمارية المبتكرة التي تتناول السياقات الإقليمية والبيئية، فيما حصل الدكتور سهيل دحدل، رئيس قسم الاتصال الجماهيري في الجامعة، على الجائزة الثانية عن مشاريعه في السرد القصصي التفاعلي التي تمزج بين التميز الفني والتقنية الرقمية. وفي فئة العلوم الإنسانية والاجتماعية، نال الدكتور جون كاتسوس، أستاذ الإدارة، الجائزة الأولى عن أبحاثه المؤثرة في مجالي الأعمال والسلام، والتي تضمنت ترشيحات لجائزة نوبل للسلام ومنشورات في مجلات أكاديمية مرموقة. كما حصل الدكتور أحمد علي، أستاذ الترجمة ورئيس قسم الدراسات العربية والترجمة في الجامعة، على الجائزة الثانية تقديرًا لإسهاماته في مجال اللسانيات العربية والترجمة. أما في فئة العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، فقد حصل الدكتور مصطفى شعبان، الأستاذ المشارك في الهندسة الكهربائية ومدير مركز أبحاث الطاقة والمياه والبيئة المستدامة، على الجائزة الأولى عن ريادته في مجالات الشبكات الذكية ومرونة الطاقة والمركبات الكهربائية، بينما مُنح الدكتور فريد عبد، أستاذ الهندسة المدنية، الجائزة الثانية عن إنجازاته في هندسة الإنشاءات ومواد البناء المستدامة. عكس مؤتمر الشارقة الدولي الثاني للتعليم التزام كلًا من الجامعة الأميركية في الشارقة وجامعة الشارقة بتعزيز الحوار الأكاديمي حول تكامل الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي، في تأكيد على مكانة إمارة الشارقة ودولة الإمارات كمركز ريادي للبحث والابتكار والتكامل بين القطاعات في رسم ملامح مستقبل التعليم.

مؤتمر الشارقة الدولي للتعليم يطلق دورته الـ2 الاثنين المقبل
مؤتمر الشارقة الدولي للتعليم يطلق دورته الـ2 الاثنين المقبل

الشارقة 24

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشارقة 24

مؤتمر الشارقة الدولي للتعليم يطلق دورته الـ2 الاثنين المقبل

الشارقة 24: تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، تستعد كل من جامعة الشارقة والجامعة الأميركية بالشارقة، لإطلاق فعاليات مؤتمر الشارقة الدولي الثاني للتعليم تحت شعار "الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي – تعزيز آفاق الإبداع والابتكار"، يوم الاثنين المقبل، في جامعة الشارقة، برئاسة سمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي نائب حاكم الشارقة رئيس جامعة الشارقة، وتختتم فعالياته في اليوم الثاني، الثلاثاء المقبل، بمقر الجامعة الأميركية في الشارقة، برئاسة الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي رئيسة الجامعة الأميركية بالشارقة . محطة أكاديمية رائدة ويُعد هذا المؤتمر، محطة أكاديمية رائدة، لمناقشة أحدث الابتكارات والممارسات التعليمية، وتعزيز التعاون البحثي بين الجامعات والمؤسسات الأكاديمية على المستوى المحلي والدولي. حدث علمي بارز وتُواصل إمارة الشارقة، من خلال هذا الحدث العلمي البارز، الذي يتماشى مع رؤية قيادتها الرشيدة، ترسيخ مكانتها كعاصمة للمعرفة والتعليم، وتعزيز أهميتها بصفتها مركزاً أكاديمياً عالمياً يُسهم في بناء مستقبل تعليمي مستدام وذكي . مواكبة التحولات الرقمية والتكنولوجية ويهدف المؤتمر، إلى استعراض دور مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي، في إعداد خريجين قادرين على مواكبة التحولات الرقمية والتكنولوجية، واستثمار تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تطوير بيئات التعليم والتعلم، والمساهمة في بناء مجتمع معرفي مستدام، ويُسلط الضوء أيضاً، على آليات تحسين المناهج الدراسية، وتطوير استراتيجيات وطرائق التدريس الحديثة، ورفع كفاءة المعلمين وأعضاء الهيئات التدريسية، وتعزيز ثقافة الابتكار والبحث العلمي في التطور التكنولوجي المتسارع . التعاون والشراكة ويؤكد المؤتمر كذلك، أهمية التعاون والشراكة بين الجامعتين، ودراسة أهمية الذكاء الاصطناعي في التعليم، والاستعداد للمستقبل وجاهزية التوظيف، والعمل على إعداد الطلبة لمتطلبات سوق العمل المستقبلي، ودمج وتبادل الخبرات بين مختلف الهيئات والتخصصات . عرض 90 بحثاً علمياً مقدماً من 25 دولة ويشارك ضمن فعاليات المؤتمر، عدد كبير من الباحثين والخبراء التربويين وصُنّاع السياسات التعليمية من مختلف دول العالم، وذلك لعرض أكثر من 90 بحثاً علمياً مقدماً من أكثر من 25 دولة حول العالم، منها 50 مؤسسة أكاديمية، وبمشاركة متميزة من مؤسسات التعليم العالي في دولة الإمارات العربية المتحدة. نشر جميع الأوراق العلمية وسيتم نشر جميع الأوراق العلمية المقبولة في دورية بحثية محكمة خاصة بالمؤتمر، وفق معايير النشر الدولية المعتمدة في قاعدة بيانات SCOPUS . جلسات متوازية وورش عمل تفاعلية ويشمل البرنامج العلمي للمؤتمر، جلسات متوازية وورش عمل تفاعلية، إضافة إلى جولات علمية وزيارات ميدانية، أبرزها جولة في أكاديمية الشارقة لعلوم وتكنولوجيا الفضاء والفلك . خبراء ومتحدثون من الإمارات والعالم وسيشارك ضمن فعاليات المؤتمر، عدد كبير من الخبراء والمتحدثين من داخل دولة الإمارات العربية المتحدة، ومن مختلف الجهات والمنظمات المعنية بتطوير العملية التعليمية من مختلف دول العالم، وذلك من خلال عدد كبير من الورش والجلسات النقاشية ووغيرها من اللقاء، والتي ستعقد على مدار يومين .

منتدى الشارقة الإسلامي يطلق ندوة تعليم القرآن الكريم للطفل
منتدى الشارقة الإسلامي يطلق ندوة تعليم القرآن الكريم للطفل

الشارقة 24

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الشارقة 24

منتدى الشارقة الإسلامي يطلق ندوة تعليم القرآن الكريم للطفل

الشارقة 24: ينظّم المنتدى الإسلامي بالشارقة صباح السبت 3 مايو 2025، ندوة علمية تحت عنوان "أساليب تعليم القرآن الكريم للطفل بين التاريخ والمعاصرة"، في إطار جهوده المستمرة لتعزيز الثقافة الدينية لدى مختلف شرائح المجتمع، وتأكيداً لدوره الرائد في رعاية القرآن الكريم وتعاليمه، وتنطلق فعاليات اليوم الأول للندوة بمقر المنتدى في منطقة سمنان الشارقة . إحياء أساليب التعليم الشرعي وتوسيع نطاقها وتأتي هذه الندوة ضمن سلسلة من المبادرات الهادفة التي يطلقها المنتدى، لإعادة إحياء أساليب التعليم الشرعي، وتوسيع نطاقها لتشمل فئات متعددة من المجتمع، وبشكل خاص النشء، حيث يمثل الطفل نواة المجتمع ومستقبل الأمة . وتستهدف الجلسات العلمية المتخصصين في علوم الشريعة، والمهتمين بتعليم القرآن الكريم، وأولياء الأمور والمهتمين بشؤون الطفولة، حيث تمحورت جلسات اليوم الأول حول موضوعين محوريين بارزين في تنشئة الطفل المسلم : المحور الأول: أهمية تعليم القرآن وأثره على الطفل، ويستعرض خلاله د. هادي حسين - أستاذ في جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية في الجلسة الأولى؛ القيمة التربوية والروحية العظيمة التي يقدمها القرآن الكريم للطفل في مرحلة التكوين، وأهمية عملية التعليم للقرآن منذ الصغر في عزز الهوية الإسلامية وتشكّيل درعاً أخلاقياً وسلوكياً، يحمي الطفل من الانحرافات الفكرية والسلوكية في عصر تتزايد فيه التحديات الثقافية . بينما يتناول المحور الثاني: تعليم القرآن للأطفال.. بداية وتطور عبر الزمن مع أ.د. صالح محمد اللهيبي - أستاذ مشارك في جامعة الشارقة، في الجلسة الثانية، ويستعرض المراحل التاريخية التي مرّ بها تعليم القرآن الكريم للأطفال، بدءاً من الكتاتيب التقليدية التي اعتمدت على التلقين واللوح الخشبي، وصولاً إلى اعتماد الوسائل التقنية الحديثة مثل التطبيقات الإلكترونية والتعليم التفاعلي، وتطرح الجلسة أساليب مبتكرة للمواءمة بين الأصالة والمعاصرة في أساليب التعليم لضمان جذب الطفل واستيعابه . هذا ويكرس المنتدى الإسلامي أجندة ثقافية في دعم الثقافة الإسلامية وتنظيم هذه الندوات النوعية، مؤكداُ أهمية الندوة في رفع الوعي المجتمعي بأهمية غرس القيم الدينية من خلال القرآن الكريم وتعليم السنة النبوية المطهّرة . وستستمر فعاليات الندوة على مدار يومي السبت والأحد 3-4 مايو بجلسات تتناول محاور تتعلق بالأساليب الحديثة والمقاربات التعليمية في تعليم القرآن، بمشاركة نخبة من الباحثين والمختصين .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store