أحدث الأخبار مع #جامعةالطفيلة


الدستور
منذ 6 أيام
- أعمال
- الدستور
إطلاق مشروع لتأهيل 365 شاباً وشابة لسوق العمل
الطفيلة - سمير مرايات أطلق مجلس محافظة الطفيلة، بالتعاون مع جامعة الطفيلة التقنية، امس الأربعاء، المرحلة الثانية من مشروع رفع قدرات العاطلين عن العمل من حملة المؤهلات العلمية، من أجل تأهيلهم لسوق العمل. وشمل اليوم الأول للمشروع الذي يستمر 3 أشهر، ويشارك فيه 365 خريجا، بتمويل من مجلس المحافظة بقيمة 300 ألف دينار، تدريبات على برامج الرخصة الدولية لقيادة الحاسوب (ICDL)، والمهارات الأساسية للتوظيف والتواصل وبناء السيرة الذاتية، ما يعزز فرصهم في الحصول على وظائف في القطاعين العام والخاص، والقدرة على المنافسة في سوق العمل الإقليمي. وأشار رئيس مجلس المحافظة أحمد الحوامدة إلى أن المجلس يضع تمكين الشباب على رأس أولوياته، ويؤمن أن التدريب العملي أحد أهم السبل لدعم الطلبة الخريجين وتمكينهم اقتصاديا ومهنيا. وبين أن مجلس محافظة الطفيلة وقع اتفاقيات تعاون مع جامعة الطفيلة التقنية والصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية ومؤسسة التدريب المهني لتدريب زهاء 1500 شاب وشابة خلال العام الحالي على برامج مهنية متخصصة تتواءم وسوق العمل المحلي. بدوره، أكد رئيس الجامعة الدكتور بسام المحاسنة خلال حفل إطلاق المشروع التدريبي، أهمية هذه الدورات في تطوير مهارات الطلبة العملية وتعزيز جاهزيتهم لسوق العمل، مشيرا إلى أن الجامعة تسعى إلى إقامة شراكات استراتيجية مع مختلف الجهات لتوفير فرص تدريب نوعية تسهم في تمكين الشباب الأردني.

الدستور
منذ 6 أيام
- أعمال
- الدستور
إطلاق مشروع رفع قدرات العاطلين عن العمل في الطفيلة بمشاركة 365 شاب وشابة
الطفيلة - سمير المرايات أطلق مجلس محافظة الطفيلة، بالتعاون مع جامعة الطفيلة التقنية،المرحلة الثانية من مشروع رفع قدرات العاطلين عن العمل من حملة المؤهلات العلمية في الطفيلة، لجهة تأهيلهم لسوق العمل بدورات تدريبية متخصصة ، والذي يضم حوالي 365 خريج جامعي،. بتمويل من مجلس المحافظة بقيمة 300 ألف دينار. وبدأت اليوم الأربعاء في قاعات جامعة الطفيلة التقنية باكورة التدريبات على برامج الرخصة الدولية لقيادة الحاسوب (ICDL) و برنامج المهارات الأساسية للتوظيف والتواصل وبناء السيرة الذاتية نحو تزويد الطلبة بالمهارات الرقمية والعملية، بما يعزز فرصهم في الحصول على وظائف في القطاعين العام والخاص، ويعزز جاهزيتهم للمنافسة في سوق العمل المحلي والإقليمي. و تستهدف البرامج التي ستستمر 3 أشهر، خريجي حملة شهادات الهندسة والبكالوريوس والدبلوم، بإشراف مركز الريادة والإبداع في الجامعة. وخلال احتفال أقيم لاطلاق المشروع التدريبي ، بحضور رئيس الجامعة الدكتور بسام المحاسنة، ورئيس مجلس المحافظة أحمد الحوامدة وجمع من الطلبة المشاركين في التدريب الدكتور المحاسنة على أهمية هذه الدورات في تطوير مهارات الطلبة العملية وتعزيز جاهزيتهم لسوق العمل، مشيرًا إلى أن الجامعة تسعى دومًا إلى إقامة شراكات استراتيجية مع مختلف الجهات لتوفير فرص تدريب نوعية تسهم في تمكين الشباب الأردني. وأضاف الدكتور المحاسنة: "إن هذا البرنامج يأتي ترجمةً لرؤية الجامعة في الربط بين الجانب الأكاديمي والمهني، ونسعى من خلاله إلى بناء جيل قادر على المنافسة محليًا وإقليميًا، ومواكب للتغيرات المتسارعة في سوق العمل." بدوره أشار الحوامدة إلى الدور الريادي الذي تقوم به الجامعة في خدمة أبناء المحافظة. وقال: "نحن في مجلس المحافظة نضع تمكين الشباب على رأس أولوياتنا، ونؤمن أن التدريب العملي هو أحد أهم السبل لدعمهم وتمكينهم اقتصاديًا ومهنيًا، وندعم استمرار هذه المبادرات النوعية التي تخدم أبناء الطفيلة." وبين أن مجلس محافظة الطفيلة وقع اتفاقيات تعاون مع جامعة الطفيلة التقنية والصندوق الاردني الهاشمي للتنمية البشرية ومؤسسة التدريب المهني لتدريب زهاء 1500 شاب وشابة خلال العام الحالي على برامج مهنية متخصصة تتوائم وسوق العمل المحلي. ولفت ان مشروع التدريب يضم دورات تدريبية ومهنية للشباب من أجل تنمية قدراتهم وتعزيز كفاءاتهم بما يتماشى مع احتياجات سوق العمل في التوجه للتعليم التقني والمهني من خلال مركز الريادة والإبداع وتنمية المجتمع المحلي في الجامعة.

الدستور
١١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
الطفيلة التقنية تستقبل بروفيسور الرياضيات الامريكي مارتن بونر
الطفيلة - سمير المرايات استضاف قسم الرياضيات في جامعة الطفيلة التقنية اليوم الأستاذ الدكتور مارتن بونر، أستاذ الرياضيات والإحصاء في جامعة ميسوري للعلوم والتكنولوجيا في الولايات المتحدة الأمريكية ضمن برنامج علمي يهدف إلى تعزيز التبادل العلمي، والبحثي بين الجامعتين. واستقبل الأستاذ الدكتور بسّام زعل المحاسنة، رئيس جامعة الطفيلة التقنية، الأستاذ الدكتور مارتن بونر في مكتبه، حيث رحّب به مؤكدًا أهمية هذه الزيارة في توطيد أواصر التعاون العلمي والأكاديمي مع الجامعات العالمية المرموقة. وأشاد الدكتور المحاسنة خلال اللقاء بالسيرة العلمية الحافلة للضيف، وما قدمه من إسهامات نوعية في مجالي الرياضيات والإحصاء، خاصة في مجال المعادلات الديناميكية على السلاسل الزمنية، والذي يشكل محورًا بحثيًا متقدمًا يخدم مجتمعات البحث العلمي عالميًا. وفي ختام اللقاء، قدّم رئيس الجامعة درع جامعة الطفيلة التقنية تكريمًا للدكتور بونر، تقديرًا لجهوده المتميزة ومشاركته في إثراء الحياة الأكاديمية في الجامعة من خلال هذه الزيارة النوعية. وألقى الدكتور بونر محاضرة علمية متخصصة بعنوان: "Recent Advances in Dynamic Equations on Time Scales"، بحضور نائب رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور كمال الخندقجي، وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية وطلبة البكالوريوس والماجستير في قسم الرياضيات. وشهدت المحاضرة تفاعلاً لافتًا ونقاشات علمية أثرت الموضوع. كما عُقدت جلسة نقاشية مع أعضاء الهيئة التدريسية في القسم، تناولت آفاق التعاون البحثي والأكاديمي المشترك، وسبل تفعيل الشراكات الدولية في مجال التعليم العالي. وفي سياق الزيارة، شارك الدكتور بونر في نشاط تفاعلي مميز مع طلبة قسم الرياضيات، تضمن تحديات رياضية وجلسة أسئلة وأجوبة علمية، هدفت إلى تحفيز التفكير النقدي وتعزيز روح المبادرة لدى الطلبة. واختُتمت الزيارة بجولة ميدانية في عدد من مرافق الجامعة، اطلع خلالها الضيف على البنية التحتية والإمكانات الأكاديمية المتاحة. هذا، وأشرفت على تنظيم الزيارة الدكتورة سبأ الكساسبة من كلية العلوم ، التي أكدت حرص الجامعة على الانفتاح على الخبرات الدولية وتوفير بيئة تعليمية محفزة للطلبة والباحثين. وأشارت الدكتورة الكساسبة أن هذه الزيارة تفتح آفاق جديدة للتعاون الأكاديمي والبحثي في قسم الرياضيات.


رؤيا نيوز
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
التعدين في الأردن.. أرباح قياسية وتحديات استراتيجية
سجّلت شركتا «مناجم الفوسفات الأردنية» و'البوتاس العربية» نتائج مالية قوية خلال الربع الأول من عام 2025، ما أعاد تسليط الضوء على قطاع التعدين كأحد الأعمدة الرئيسة للاقتصاد الوطني الأردني، وبوصفه قطاعًا يمتلك إمكانيات تصديرية واستثمارية واسعة. ويرى الدكتور رياض علي الدويري، أستاذ في جامعة الطفيلة التقنية ومدير مركز أبحاث الطاقة والتعدين والمياه والبيئة، أن قطاع التعدين الأردني يقف اليوم أمام فرصة تاريخية ليكون ركيزة محورية في الاقتصاد، شريطة الاستمرار في تطبيق خطط التطوير، وتسريع التحول نحو الإنتاج القائم على القيمة المضافة، والانفتاح على التكنولوجيا الحديثة. ويشير الدويري إلى أن قطاع التعدين، إلى جانب الصناعات التحويلية، يُعد من أكبر القطاعات الصناعية في المملكة، وتُعتبر شركتا الفوسفات والبوتاس من أبرز الأمثلة على حسن استغلال الثروات المعدنية المتوفرة في الأردن. وفيما يتعلق بشركة مناجم الفوسفات، أوضح الدويري أنها تسير بخطى ثابتة نحو التطوير، بفضل التزامها الفعلي بخطط مدروسة لزيادة الأرباح، وهو ما انعكس في نتائجها المالية التي تُظهر استقرارًا لافتًا في قطاع تعدين الفوسفات، وتعكس فاعلية الإدارة وكفاءة التنفيذ. ويرجع الدويري ارتفاع صافي أرباح الشركة بنسبة 22% إلى عدة عوامل، من أبرزها: تطبيق استراتيجيات فعّالة، وضبط النفقات، وخفض تكاليف التعدين، إلى جانب رفع وتيرة الإنتاج، وتأهيل الكوادر الفنية والإدارية، وتعزيز روح الفريق والعمل ضمن إطار من الالتزام والمسؤولية. أما بالنسبة لشركة البوتاس العربية، فأشاد الدويري بقدرتها على خفض كلفة إنتاج الطن بنسبة 2%، على الرغم من التحديات التي تواجه السوق العالمية وارتفاع أسعار الطاقة. واعتبر أن التركيز على رفع الكفاءة الإنتاجية وخفض التكاليف هو ما يدعم قدرة الشركة التنافسية في الأسواق الدولية. وأكد أن مساهمة شركة البوتاس العربية بـ297 مليون دولار في احتياطي العملات الأجنبية، وتشكيل صادراتها ما يقارب 8% من إجمالي صادرات المملكة، يعكسان دورها الاستراتيجي في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز ميزان المدفوعات. وشدد الدويري على أهمية الاستمرار في تنفيذ الخطط الحالية بكفاءة، بالتوازي مع دعم حكومي في مجالات البنية التحتية والسياسات الاقتصادية، مؤكداً أن تنويع المنتجات والأسواق ضرورة ملحّة لضمان استدامة هذا الأداء الإيجابي. وفي السياق ذاته، حذر الدويري من التحديات الكبرى التي ما تزال تواجه القطاع، وعلى رأسها ضعف عمليات المسح الجيولوجي، وغياب دراسات الجدوى الكافية للعديد من المعادن، فضلاً عن نقص موارد المياه والطاقة، وارتفاع كلف التشغيل، مما يعيق التوسع في عمليات الاستخراج والتصنيع.

الدستور
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- الدستور
الطفيلة التقنية تنظم ملتقى لتكنولوجيا المعلومات وحوسبة الأجهزة الذكية
الطفيلة - الدستور - سمير المرايات نظمت كلية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في جامعة الطفيلة التقنية / قسم حوسبة الأجهزة الذكية، بالتعاون مع فريق CSD Team، ملتقى الخريجين المميز، وذلك بإشراف نخبة من أعضاء هيئة التدريس، ومشاركة مجموعة من خريجي التخصص المتميزين في الجامعة . و جاء هذا الملتقى بهدف تسليط الضوء على آفاق تخصص حوسبة الأجهزة الذكية، وأهميته المتنامية في سوق العمل. والذي نظمته كلية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الجامعة. واستعرض الملتقى بحضور طلبة الجامعة والمهتمين بحوسبة الأجهزة الذكية،. محاور عدة شملت تعريفًا شاملًا بالتخصص ومجالاته ونطاقاته المهنية، إلى جانب التطورات الحديثة في مجال تطوير الويب ومستقبله، وأثر هندسة البرمجيات في إنتاج برمجيات عالية الجودة، بالإضافة إلى استعراض آخر المستجدات في تطوير التطبيقات المحمولة. وخلال كلمته في افتتاح الملتقى أكد عميد كلية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ، الدكتور محمد الفراهيد على أهمية إقامة مثل هذه اللقاءات التي تتيح للطلبة فرصة الاطلاع على مستجدات تخصص حوسبة الأجهزة الذكية، والتواصل مع الخريجين الذين خاضوا تجارب عملية ناجحة في سوق العمل. وأشار الدكتور الفراهيد إلى أن الكلية تسعى دومًا لتعزيز الربط بين الجانب الأكاديمي والمهارات المطلوبة ميدانيًا، بما يسهم في إعداد خريجين مؤهلين وقادرين على تلبية متطلبات العصر الرقمي. كما لفت رئيس قسم تكنولوجيا المعلومات، الدكتور منذر الطراونة ، إلى أهمية تخصص حوسبة الأجهزة الذكية، مقدمًا نبذة تعريفية عن التخصص ودوره المتزايد في ظل التحول الرقمي. كما قدّم الدكتور عبدالله الزغاميم محاضرة بعنوان "الويب: النشأة والمستقبل"، فيما تحدّث الدكتور محمد النجداوي عن "هندسة البرمجيات وتأثيرها على جودة البرمجيات". و قدّم محمد جبر، أحد خريجي التخصص المتميزين، عرضًا حول مجال تطوير التطبيقات المحمولة (Mobile Development)، مبينًا أهمية هذا المجال في عصر التحول الرقمي، والدور الحيوي الذي تلعبه التطبيقات الذكية في مختلف القطاعات. واستعرض محمد جبر رحلته في هذا المسار، وأبرز المهارات التي يجب أن يتحلى بها المطورون لبناء تطبيقات متطورة تلبي احتياجات المستخدمين. وتخلل الملتقى فقرة مميزة لاستعراض تجارب الخريجين الملهمة، حيث شارك عدد من الخريجين خبراتهم العملية في سوق العمل، مقدمين نصائح قيّمة للطلبة حول كيفية التخطيط المبكر للمسار المهني خلال الدراسة الجامعية. كما شهدت الفعاليات عرضًا لمجموعة من مشاريع التخرج المتميزة، إضافة إلى جلسة مفتوحة للإجابة عن أسئلة واستفسارات الطلبة. وأكد منظمو الملتقى أن هذا اللقاء يأتي ضمن سلسلة فعاليات تهدف إلى ربط الجانب الأكاديمي بالمتطلبات الواقعية لسوق العمل، وتحفيز الطلبة على تطوير مهاراتهم واستكشاف فرص التخصص مبكرًا.