logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةالعلوموالتكنولوجيا،

ندوة علمية في كلية طب الأسنان تبحث سُبل التكامل بين البحث والممارسة في طب الفم الحديث
ندوة علمية في كلية طب الأسنان تبحث سُبل التكامل بين البحث والممارسة في طب الفم الحديث

الشاهين

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • الشاهين

ندوة علمية في كلية طب الأسنان تبحث سُبل التكامل بين البحث والممارسة في طب الفم الحديث

الشاهين الإخباري نظّمت كلية طب الأسنان في جامعة العلوم والتكنولوجيا، بالتعاون مع فرع نقابة أطباء الأسنان في إربد، ندوة علمية متخصصة بعنوان: Bridging Science and Practice: A Journey Through Modern Oral Science and Diagnostics، وذلك ضمن جهود الكلية لتعزيز التواصل بين البحث العلمي والممارسة السريرية، والاطلاع على أحدث التطورات في مجالات طب الفم والتشخيص الحديث. أدار الندوة أستاذ طب الفم في كلية طب الأسنان الأستاذ الدكتور عزمي دروزة، حيث افتتح أعمالها بمحاضرة تعريفية تناولت المفاهيم الأساسية لطب الفم وأبعاده المتداخلة مع التخصصات الطبية الأخرى، مؤكدًا على الدور المحوري الذي يلعبه هذا المجال في الكشف المبكر عن أمراض جهازية ذات مظاهر فموية، مشيرًا إلى أن التكامل بين علوم التشخيص وطب الفم يمثل ركيزة أساسية في الارتقاء بمستوى الرعاية الصحية، من خلال تعزيز دقة التشخيص وتوجيه الخطط العلاجية بشكل أكثر فاعلية. وألقت عميد كلية طب الأسنان الأستاذ الدكتورة رولا حباشنة كلمة أكدت فيها أهمية مثل هذه الفعاليات العلمية التي تُسهم في بناء جسر متين بين المعرفة الأكاديمية والممارسة المهنية، مشيرةً إلى أن الكلية تسعى بشكل مستمر إلى تطوير مهارات طلبتها وكوادرها الأكاديمية من خلال الانفتاح على الخبرات المحلية والدولية. وتضمنت الندوة عددًا من المحاضرات العلمية المتقدمة، أبرزها تناول آليات الاستماتة والالتهاب في الحزاز الفموي، وتشخيص فيروس الورم الحليمي البشري في سرطان الفم باستخدام الواسمات المناعية والتقنيات الجزيئية، إلى جانب عرض خريطة تشخيصية متطورة لتشوهات الأوعية الدموية بالاعتماد على تقنيات تصوير دقيقة، مما يعكس تكامل البحث العلمي مع التطبيق السريري في مجالات طب الفم والتشخيص. وشهدت الندوة مشاركة نخبة من الأكاديميين والخبراء المتخصصين في طب الفم وأمراضه والتصوير التشخيصي، من مختلف الجامعات والمؤسسات الطبية الأردنية، حيث تم عرض ومناقشة أحدث ما توصل إليه العلم في مجالات تشخيص أمراض الفم والوجه والفكين، وطرق الدمج الفعال بين المعرفة النظرية والتطبيقات السريرية.

التكنولوجيا : ندوة علمية في كلية طب الأسنان تبحث سُبل التكامل بين البحث والممارسة في طب الفم الحديث
التكنولوجيا : ندوة علمية في كلية طب الأسنان تبحث سُبل التكامل بين البحث والممارسة في طب الفم الحديث

الدستور

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

التكنولوجيا : ندوة علمية في كلية طب الأسنان تبحث سُبل التكامل بين البحث والممارسة في طب الفم الحديث

الرمثا-الدستور-محمد أبو طبنجه نظّمت كلية طب الأسنان في جامعة العلوم والتكنولوجيا، بالتعاون مع فرع نقابة أطباء الأسنان في إربد، ندوة علمية متخصصة بعنوان: Bridging Science and Practice: A Journey Through Modern Oral Science and Diagnostics، وذلك ضمن جهود الكلية لتعزيز التواصل بين البحث العلمي والممارسة السريرية، والاطلاع على أحدث التطورات في مجالات طب الفم والتشخيص الحديث. أدار الندوة أستاذ طب الفم في كلية طب الأسنان الأستاذ الدكتور عزمي دروزة، حيث افتتح أعمالها بمحاضرة تعريفية تناولت المفاهيم الأساسية لطب الفم وأبعاده المتداخلة مع التخصصات الطبية الأخرى، مؤكدًا على الدور المحوري الذي يلعبه هذا المجال في الكشف المبكر عن أمراض جهازية ذات مظاهر فموية، مشيرًا إلى أن التكامل بين علوم التشخيص وطب الفم يمثل ركيزة أساسية في الارتقاء بمستوى الرعاية الصحية، من خلال تعزيز دقة التشخيص وتوجيه الخطط العلاجية بشكل أكثر فاعلية. وألقت عميد كلية طب الأسنان الأستاذ الدكتورة رولا حباشنة كلمة أكدت فيها أهمية مثل هذه الفعاليات العلمية التي تُسهم في بناء جسر متين بين المعرفة الأكاديمية والممارسة المهنية، مشيرةً إلى أن الكلية تسعى بشكل مستمر إلى تطوير مهارات طلبتها وكوادرها الأكاديمية من خلال الانفتاح على الخبرات المحلية والدولية. وتضمنت الندوة عددًا من المحاضرات العلمية المتقدمة، أبرزها تناول آليات الاستماتة والالتهاب في الحزاز الفموي، وتشخيص فيروس الورم الحليمي البشري في سرطان الفم باستخدام الواسمات المناعية والتقنيات الجزيئية، إلى جانب عرض خريطة تشخيصية متطورة لتشوهات الأوعية الدموية بالاعتماد على تقنيات تصوير دقيقة، مما يعكس تكامل البحث العلمي مع التطبيق السريري في مجالات طب الفم والتشخيص. وشهدت الندوة مشاركة نخبة من الأكاديميين والخبراء المتخصصين في طب الفم وأمراضه والتصوير التشخيصي، من مختلف الجامعات والمؤسسات الطبية الأردنية، حيث تم عرض ومناقشة أحدث ما توصل إليه العلم في مجالات تشخيص أمراض الفم والوجه والفكين، وطرق الدمج الفعال بين المعرفة النظرية والتطبيقات السريرية.

طالب أردني يصحح أخطاء علمية في أحد أهم المراجع الطبية العالمية
طالب أردني يصحح أخطاء علمية في أحد أهم المراجع الطبية العالمية

سرايا الإخبارية

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

طالب أردني يصحح أخطاء علمية في أحد أهم المراجع الطبية العالمية

سرايا - في إنجاز علمي مميز، تمكن الطالب عبدالكريم خضر حسين، وهو في سنته الخامسة بكلية الطب في جامعة العلوم والتكنولوجيا، من تصحيح ثلاثة أخطاء علمية في كتاب 'USMLE Step 1'، أحد أهم المراجع الطبية العالمية المستخدمة للتحضير لامتحان مزاولة مهنة الطب في الولايات المتحدة. وأعلن عبدالكريم عن هذا الإنجاز عبر حسابه على فيسبوك قائلاً: 'الحمد لله، بعد انتظار سنة، تم إضافة اسمي على كتاب 'Step One' بعد تعديل ثلاث أخطاء علمية.' يُعد هذا الكتاب مرجعًا أساسيًا لآلاف الطلاب حول العالم، وتصحيح الأخطاء العلمية فيه يعكس مستوى الدقة العلمية التي يتمتع بها الطالب، كما يؤكد أهمية البحث المستمر والتحقق من المعلومات حتى في أكثر المصادر موثوقية. لاقى هذا الإنجاز إشادة واسعة من زملائه وأساتذته، حيث اعتُبر مثالًا يُحتذى به في السعي نحو تطوير المحتوى الطبي العلمي وتصحيح المعلومات لضمان جودة التعليم الطبي على مستوى عالمي.

باحث ايراني ينجح في مشروعه لتحسين أنسجة العظام:عاجل#
باحث ايراني ينجح في مشروعه لتحسين أنسجة العظام:عاجل#

وكالة نيوز

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • وكالة نيوز

باحث ايراني ينجح في مشروعه لتحسين أنسجة العظام:عاجل#

العالم – منوعات وعن مشروعه هذا ، أوضح الباحث الايراني الحائز على شهادة الدكتوراه في هندسة المواد من جامعة العلوم والتكنولوجيا، بأن هندسة الأنسجة العظمية، التي تعد الأكثر دراسة في مجال تجديد الأنسجة، تسعى إلى تقليد مصفوفة الأنسجة خارج الخلية والمسارات البيوكيميائية المختلفة التي تؤدي إلى تجديد ناجح. واضاف بأنه ولسنوات عديدة، كان استخدام العوامل الخارجية كاستخدام مواد مختلفة بما في ذلك الكتل الكثيفة وغيرها ، لتعديل هذه العمليات البيولوجية هو الخيار المفضل في هذا المجال.لكن هذه المواد والأشكال واجهت مشكلات محددة، مثل التصنيع الآلي أو الانتقال إلى الأنسجة المجاورة. واوضح بأن المعاجين القابلة للحقن قد قضت على هذه المشاكل، فهي تستخدم هذه المواد للتحكم في إطلاق الدواء وانتقاله، وتتمتع معاجين الزجاج النشطة بيولوجيًا بالعديد من المزايا مقارنة بالسيراميك السائب، كما أن خصائص التدفق وقابلية الحقن لهذه المعاجين جعلت هذه المعاجين تستخدم في مجموعة واسعة من التطبيقات، مضيفا بأن هذه المعاجين تستخدم في العمليات الجراحية غير المفتوحة وخاصة في المناطق التي يكون فيها العيب العظمي معقدا له أهمية كبيرة. واشار الى انه قد تم استخدام المواد النشطة بيولوجيا مثل الهيدروكسيباتيت (HA) والنظارات النشطة بيولوجيا على نطاق واسع لإصلاح عيوب العظام والأسنان، مبيّنا بأن هذه المواد لديها القدرة على توجيه تكوين العظام، في حين أنها غير سامة وغير مسببة للحساسية والالتهابات، فهي تعرف باسم المواد النشطة بيولوجيا لأنها قادرة على تشكيل رابطة كيميائية مع الأنسجة المحيطة بها. وتابع ، ان أحد التطورات الكبيرة في هذا المجال هو تطوير الهلاميات المائية، والتي يمكن استخدامها بمفردها أو مع مواد نشطة بيولوجيا مثل الهيدروكسيباتيت والزجاج النشط حيويا، ولها بشكل عام خصائص مناسبة للاستخدام في مجال الطب الحيوي. وافاد سهرابي بأن إضافة عامل تكوين العظم (كيرسيتين) إلى التركيبة يعد ابتكارا في هذا البحث،موضحا بأن هذا العامل يقوم بإنشاء أنسجة عظمية في موقع الخلل عن طريق توجيه تكوين العظام ويساعد على شفاء الخلل في أسرع وقت ممكن.ولذا ، تمت الموافقة على استخدام الكيرسيتين كعامل لتحسين كثافة العظام عن طريق الفم، كما تمت دراسة هذا الدواء أيضا في الكريات المجهرية البوليمرية وسقالات الأنسجة العظمية.

باحثة إيرانية تحقق إنجازاً في تجديد أنسجة العظام
باحثة إيرانية تحقق إنجازاً في تجديد أنسجة العظام

اذاعة طهران العربية

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اذاعة طهران العربية

باحثة إيرانية تحقق إنجازاً في تجديد أنسجة العظام

وتمكنت سهرابي الحاصلة على درجة الدكتوراه في هندسة المواد من جامعة العلوم والتكنولوجيا، من تحقيق تقدم ملحوظ في هذا المجال. وأوضحت سهرابي أن العظام تُعتبر الأنسجة الأكثر دراسة في مجال تجديد الأنسجة، ورغم قدرتها على التجدد بعد الإصابات، إلا أن الإصابات المتعددة قد تعطل عملية تكوين العظام. وأشارت إلى أن هندسة أنسجة العظام تهدف إلى محاكاة المصفوفة خارج الخلية و العمليات الكيميائية الحيوية اللازمة للتجديد الناجح. وقد تم استخدام مواد مختلفة لعلاج أمراض العظام، لكن كل منها كان يعاني من مشاكل معينة، مثل التصنيع أو الهجرة إلى الأنسجة المجاورة. وأكدت سهرابي أن المعاجين القابلة للحقن تقدم حلاً لهذه المشكلات، حيث تتيح التحكم في إطلاق الدواء ونقله، وأوضحت أن معاجين الزجاج النشطة بيولوجياً تتمتع بمزايا عديدة مقارنة بالسيراميك التقليدي، مما يجعلها مناسبة للاستخدام في العمليات الجراحية غير المفتوحة، خاصة في المناطق التي تعاني من عيوب عظمية معقدة. كما تناولت استخدام المواد النشطة بيولوجياً مثل هيدروكسي أباتيت والزجاج النشط، مشيرة إلى أنها غير سامة وقابلة للتحلل، مما يجعلها مثالية لإصلاح العيوب العظمية. وأكدت أن تطوير المواد الهلامية المائية يعد من أهم التطورات في هذا المجال، حيث يمكن استخدامها في توصيل الأدوية وعوامل النمو. وأشارت إلى أن استخدام الكيرسيتين كعامل مكون للعظام في تركيب المعاجين القابلة للحقن يعد ابتكاراً جديداً، حيث يساعد في توجيه تكوين العظام ويسرع من شفاء العيوب. وأكدت سهرابي أن هذه الدراسة تسلط الضوء على تأثيرات الكيرسيتين على خصائص المعاجين، مما يفتح آفاقًا جديدة في مجال تجديد أنسجة العظام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store