أحدث الأخبار مع #جامعةالقدس،


شبكة أنباء شفا
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- شبكة أنباء شفا
الطالبة فرح الطيطي من جامعة القدس تفوز بالمركز الأول في مؤتمر PSSF الرابع للريادة والابتكار
شفا – فازت الطالبة فرح الطيطي من كلية العلوم والتكنولوجيا، تخصص كيمياء طبية – جامعة القدس، بالمركز الأول في معرض الريادة والابتكار من ضمن فعاليات مؤتمر PSSF الرابع بجامعة بيرزيت BZU PSSF EXPO عن مشروعها بعنوان: Eco-Friendly Lightweight Insulating Concrete، وذلك في منافسة شملت نحو 60 مشروعًا لطلبة من جامعات فلسطينية مختلفة. وتناول بحث الطالبة الطيطي التعديل على مواد البناء، وتحديدًا على Concrete الخرسانة التقليدية، حيث قامت بتطوير خلطة جديدة من خلال إزالة بعض المكونات وإضافة مواد بديلة، ما أدى إلى إنتاج خلطة خفيفة الوزن مقارنة بالخلطة المرجعية. ولم تقتصر التحسينات على خفة الوزن فحسب، بل تم أيضًا رفع مقاومة الضغط (compression strength) بنسبة تفوق العينة المرجعية التقليدية. كما أصبحت الخلطة ذات خصائص عزل حراري وصوتي متميزة. وأشارت 'تنبع صداقة هذه الخلطة للبيئة من استخدام مخلفات بعض أنواع البوليمرات (polymers) في تركيبتها، مما يقلل من الأثر البيئي ويعزز من مفهوم الاستدامة في البناء. وتُحقق هذه النتيجة المبتكرة مردودًا اقتصاديًا كبيرًا، كما تقدم حلًا فعالًا للعديد من المشكلات التي نواجهها اليوم في قطاع الإنشاءات'. وجاء معرض 'BZU PSSF EXPO'، الذي عُرضت فيه نماذج لمشاريع طلابية ريادية من جامعات عدة، ضمن فعاليات المؤتمر السنوي الرابع لصندوق دعم الطالب الفلسطيني (PSSF)، الذي استضافته جامعة بيرزيت تحت شعار 'الابتكار والإبداع'. وقد شارك فيه ممثلون عن مؤسسات التعليم العالي الفلسطينية ورؤساء الجامعات، بالإضافة إلى شخصيات أكاديمية واقتصادية من داخل فلسطين وخارجها، وأعضاء مجلس الأمناء وإدارتها، وممثلون عن صندوق دعم الطالب الفلسطيني. يُشار إلى أن جامعة القدس توفر لطلبتها بيئة ريادية تدعم الأفكار وتشجع التفكير الإبداعي، إذ تفتح حاضنات الأعمال أبوابها للمبدعين في مختلف المجالات، لتمكينهم من تطوير مشاريعهم ودفعها نحو التنفيذ.


معا الاخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- معا الاخبارية
طالبة من جامعة القدس تفوز بالمركز الأول في مؤتمر PSSF الرابع للريادة والابتكار
القدس- معا- فازت الطالبة فرح الطيطي من كلية العلوم والتكنولوجيا، تخصص كيمياء طبية – جامعة القدس، بالمركز الأول في معرض الريادة والابتكار من ضمن فعاليات مؤتمر PSSF الرابع بجامعة بيرزيت BZU PSSF EXPO عن مشروعها بعنوان: Eco-Friendly Lightweight Insulating Concrete، وذلك في منافسة شملت نحو 60 مشروعًا لطلبة من جامعات فلسطينية مختلفة. وتناول بحث الطالبة الطيطي التعديل على مواد البناء، وتحديدًا على Concrete الخرسانة التقليدية، حيث قامت بتطوير خلطة جديدة من خلال إزالة بعض المكونات وإضافة مواد بديلة، ما أدى إلى إنتاج خلطة خفيفة الوزن مقارنة بالخلطة المرجعية. ولم تقتصر التحسينات على خفة الوزن فحسب، بل تم أيضًا رفع مقاومة الضغط (compression strength) بنسبة تفوق العينة المرجعية التقليدية. كما أصبحت الخلطة ذات خصائص عزل حراري وصوتي متميزة. وأشارت "تنبع صداقة هذه الخلطة للبيئة من استخدام مخلفات بعض أنواع البوليمرات (polymers) في تركيبتها، مما يقلل من الأثر البيئي ويعزز من مفهوم الاستدامة في البناء. وتُحقق هذه النتيجة المبتكرة مردودًا اقتصاديًا كبيرًا، كما تقدم حلًا فعالًا للعديد من المشكلات التي نواجهها اليوم في قطاع الإنشاءات". وفازت مبادرة الطالبة كندة هشهش من كلية الطب البشري، والطالب كريم حجازي من كلية الحقوق في جامعة القدس، بالمركز الأول في مسابقة Strength and Strive، ضمن فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر جمعية صندوق الطالب الفلسطيني (PSSF) الرابع، الذي عُقد في جامعة بيرزيت. وقد شاركت في المسابقة سبع جامعات فلسطينية، وجاء هذا الفوز عن مشروع "فزعة – Faza'a". بعنوان: "Supporting Al-Tahaddi Schools in Palestine through University Solidarity" كأفضل مبادرة شبابية قيادية تخدم المجتمع الفلسطيني. وتقوم فكرة المشروع على توجيه ساعات التطوّع في كليات الجامعة لخدمة "مدارس التحدي"، التي تعاني من نقص في الموارد، وهدم متكرر، وطرق وعرة، ومبانٍ مؤقتة، فضلًا عن انعدام البنية التحتية. وقد تم تقديم الجوائز لسبعة مشاريع، بالإضافة إلى ثلاث منح أخرى لتطويرها. وجاء معرض 'BZU PSSF EXPO'، الذي عُرضت فيه نماذج لمشاريع طلابية ريادية من جامعات عدة، ضمن فعاليات المؤتمر السنوي الرابع لصندوق دعم الطالب الفلسطيني (PSSF)، الذي استضافته جامعة بيرزيت تحت شعار 'الابتكار والإبداع'. وقد شارك فيه ممثلون عن مؤسسات التعليم العالي الفلسطينية ورؤساء الجامعات، بالإضافة إلى شخصيات أكاديمية واقتصادية من داخل فلسطين وخارجها، وأعضاء مجلس الأمناء وإدارتها، وممثلون عن صندوق دعم الطالب الفلسطيني. يُشار إلى أن جامعة القدس توفر لطلبتها بيئة ريادية تدعم الأفكار وتشجع التفكير الإبداعي، إذ تفتح حاضنات الأعمال أبوابها للمبدعين في مختلف المجالات، لتمكينهم من تطوير مشاريعهم ودفعها نحو التنفيذ.

الدستور
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
العقبة : مؤتمرون يدعون إلى الاهتمام بالقيادة الـرقمـيـة وتحـويـل البيئـات التعليميـة إلـى ذكـيــة
العقبة - ابراهيم الفراية ونادية الخضيرات أوصى المؤتمر السنوي التاسع للجمعية الأردنية للعلوم التربوية في اختتام أعماله في العقبة أمس الاول بضرورة العمل على تعزيز مفهوم أخلاقيات القيادة التربوية في جميع المؤسسات التعليمية، وتفعيل برامج إعداد المعلمين وتنميتهم والإشراف التربوي عليهم وتقييم أدائهم. ودعا المشاركون في المؤتمر الذي نظمته الجمعية بالتعاون مع جامعة القدس، إلى تفعيل برامج إعداد مديري المدارس وتدريبهم ومساءلتهم، والاهتمام بالقيادة الرقمية والسعي نحو تحويل البيئات التعليمية إلى بيئات ذكية. وشددوا على ضرورة تفعيل برامج إعداد مربيات رياض الأطفال ومديراتها وتطوير كفاياتهن التربوية والإدارية، وتطوير سياسات التعليم المهني وتفعيل برامج تدريب المدربين والإداريين. وأكدوا أهمية إنشاء مراكز متخصصة للكشف عن الطلبة الموهوبين ورعايتهم، وتبني وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي والجامعات العربية استراتيجيات لدمج أدوات الذكاء الاصطناعي في التعليم، والتحديث المستمر للمناهج الدراسية في المدارس والجامعات ومواكبة التطورات العالمية فيها والتوعية بمخاطر البيئات التربوية السامة ومخاطر الإدمان الإلكتروني. وأعلن رئيس الجمعية الوزير الأسبق الدكتور راتب السعود، عن عقد الجمعية لمؤتمرها العاشر في تشرين الأول المقبل بالتعاون مع جامعة القاهرة في جمهورية مصر العربية. كما أكد اعتزاز الجمعية بشراكتها مع جامعة القدس والجامعات الأردنية والعربية في مواصلة عقد هذه المؤتمرات، لما لها من أهمية في إثراء العملية التعليمية والتعلمية العربية، والمساهمة في تجويد مخرجاتها وصولا إلى التنافسية العالمية. من جانبه، أشاد رئيس جامعة القدس الدكتور حنا عبدالنور، بالشراكة بين الجامعة والجمعية، مشيرا إلى أهمية المؤتمر ومخرجاته والجهود التي تبذلها الجمعية لتطوير قدرات وإمكانيات الكوادر التربوية والتعليمية الأردنية والعربية. وأكد حرص الجامعة على استمرار التعاون مع الجمعية لخدمة العملية التربوية في فلسطين، وتعزيز مسيرتها والاستفادة من الخبرات التربوية والأكاديمية الأردنية في هذا المجال. وناقش المؤتمر الذي عقد بعنوان «رؤى وأفكار لقضايا ساخنة في التعليم: النظم التعليمية في الدول العربية ومتغيرات العصر»، عددا من المحاور التي ركزت على تطوير السياسات والقيادة التربوية، والإدارة والأصول والإشراف التربوي، وتطوير المناهج التربوية وطرق التدريس، وإعداد المعلمين وتنميتهم والتدريب التربوي، وتطوير تعليم قبل المدرسي ورياض الأطفال، وتوظيف التكنولوجيا في التعليم والإعلام التربوي، والعلوم النفسية، والتصنيف العالمي للجامعات (QS).


أخبارنا
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
مؤتمرون يدعون إلى تعزيز القيادة التربوية وتفعيل برامج إعداد المعلمين وتنميتهم
أخبارنا : أوصى المؤتمر السنوي التاسع للجمعية الأردنية للعلوم التربوية في اختتام أعماله في العقبة أمس، بضرورة العمل على تعزيز مفهوم أخلاقيات القيادة التربوية في جميع المؤسسات التعليمية، وتفعيل برامج إعداد المعلمين وتنميتهم والإشراف التربوي عليهم وتقييم أدائهم. ودعا المشاركون في المؤتمر الذي نظمته الجمعية بالتعاون مع جامعة القدس، إلى تفعيل برامج إعداد مديري المدارس وتدريبهم ومساءلتهم، والاهتمام بالقيادة الرقمية والسعي نحو تحويل البيئات التعليمية إلى بيئات ذكية. وشددوا على ضرورة تفعيل برامج إعداد مربيات رياض الأطفال ومديراتها وتطوير كفاياتهن التربوية والإدارية، وتطوير سياسات التعليم المهني وتفعيل برامج تدريب المدربين والإداريين. وأكدوا أهمية إنشاء مراكز متخصصة للكشف عن الطلبة الموهوبين ورعايتهم، وتبني وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي والجامعات العربية استراتيجيات لدمج أدوات الذكاء الاصطناعي في التعليم، والتحديث المستمر للمناهج الدراسية في المدارس والجامعات ومواكبة التطورات العالمية فيها والتوعية بمخاطر البيئات التربوية السامة ومخاطر الإدمان الإلكتروني. وأعلن رئيس الجمعية الوزير الأسبق الدكتور راتب السعود، عن عقد الجمعية لمؤتمرها العاشر في تشرين الأول المقبل بالتعاون مع جامعة القاهرة في جمهورية مصر العربية. كما أكد اعتزاز الجمعية بشراكتها مع جامعة القدس والجامعات الأردنية والعربية في مواصلة عقد هذه المؤتمرات، لما لها من أهمية في إثراء العملية التعليمية والتعلمية العربية، والمساهمة في تجويد مخرجاتها وصولا إلى التنافسية العالمية. من جانبه، أشاد رئيس جامعة القدس الدكتور حنا عبدالنور، بالشراكة بين الجامعة والجمعية، مشيرا إلى أهمية المؤتمر ومخرجاته والجهود التي تبذلها الجمعية لتطوير قدرات وإمكانيات الكوادر التربوية والتعليمية الأردنية والعربية. وأكد حرص الجامعة على استمرار التعاون مع الجمعية لخدمة العملية التربوية في فلسطين، وتعزيز مسيرتها والاستفادة من الخبرات التربوية والأكاديمية الأردنية في هذا المجال. وناقش المؤتمر الذي عقد بعنوان "رؤى وأفكار لقضايا ساخنة في التعليم: النظم التعليمية في الدول العربية ومتغيرات العصر"، عددا من المحاور التي ركزت على تطوير السياسات والقيادة التربوية، والإدارة والأصول والإشراف التربوي، وتطوير المناهج التربوية وطرق التدريس، وإعداد المعلمين وتنميتهم والتدريب التربوي، وتطوير تعليم قبل المدرسي ورياض الأطفال، وتوظيف التكنولوجيا في التعليم والإعلام التربوي، والعلوم النفسية، والتصنيف العالمي للجامعات (QS).


معا الاخبارية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- معا الاخبارية
جامعة القدس تعقد محاضرة بعنوان "العقل المحاصر: أنماط التفكير المعيقة لنهضة المجتمع العربي"
القدس - معا- استقبل رئيس جامعة القدس أ.د. حنا عبد النور، الأخصائي في علم النفس العلاجي والطبي والتربوي أ.د. مروان الدويري، وعضو الكنيست السابق طلب الصانع، في إطار زيارة علمية تهدف إلى تعزيز التعاون الأكاديمي وإلقاء محاضرة للطلبة لمناقشة كتابه "العقل المحاصر: أنماط التفكير المعيقة لنهضة المجتمع العربي"، بحضور رئيس دائرتي علم النفس والتربية الخاصة في الجامعة د. علا حسين، ود. إياد الحلاق من دائرة علم النفس. ورحب أ.د. عبد النور بالضيوف مؤكدًا أهمية هذه الزيارة في إثراء المسيرة التعليمية والبحثية في الجامعة في علم النفس والصحة النفسية خاصة، كونها تضم قامات أكاديمية متميزة في حقل علم النفس. وبين أن هذه الزيارة تأتي في توقيت هام، خاصة وأن الجامعة وضعت مؤخرًا وثيقة تأسيس مركز للفكر الفلسطيني، مضيفًا "نطمح من خلال المركز لإعادة تشكيل الفكر الفلسطيني بما يتناسب واحتياجات مجتمعنا وهويتنا الوطنية، حيث أنه لا بد أن يكون لنا فكرنا الخاص المستقل الذي يعبر عنا ويخدم تطلعاتنا". وأوضح أن الجامعة ستعمل على توسيع هذا المشروع خلال المرحلة المقبلة، وستستقطب المزيد من الخبراء والأكاديميين للمساهمة في بناء هذا المركز ليكون منارة للفكر والإبداع. وأعرب أ.د. مروان الدويري عن تقديره لهذه الاستضافة وقال "يشرفني أن أكون بين نخبة أكاديمية متميزة في جامعة القدس، وأثمن عاليًا الجهود المبذولة لتعزيز الفكر الأكاديمي والبحثي في مختلف المجالات، إذ تؤكد مبادرة إنشاء المركز التزام الجامعة بدورها الوطني والأكاديمي". وأكد الصانع على الدور الريادي الذي تقوم به جامعة القدس في دعم الفكر إلى جانب رسالتها التعليمية، مشيرًا إلى أن الجامعة لا تقتصر على كونها صرحًا أكاديميًا بل تشكل أيضًا منبرًا لتعزيز الوعي الثقافي والفكري، مثمنًا جهود الجامعة المتواصلة في استقطاب العلماء والأدباء والمفكرين. وقدم أ.د. الدويري محاضرة لطلبة دائرة علم النفس والخدمة الاجتماعية، حيث قدمه د. إياد الحلاق، قائلًا: "أ.د. الدويري هو أخصائي في علم النفس العلاجي والطبي والتربوي، وباحث في علم النفس العابر للثقافات، وله إسهامات علمية متميزة في هذا المجال". وناقش المحاضر خلال لقائه الطلبة كتابه "العقل المحاصر: أنماط التفكير المعيقة لنهضة المجتمع العربي"، تناول فيها قضايا حديثة في علم النفس العلاجي وأبرز التحديات التي تواجه المختصين النفسيين في العصر الحديث.