logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةباث

ابتكار طبي يغيّر قواعد مراقبة القلب والرئتين
ابتكار طبي يغيّر قواعد مراقبة القلب والرئتين

الشارقة 24

timeمنذ 5 ساعات

  • صحة
  • الشارقة 24

ابتكار طبي يغيّر قواعد مراقبة القلب والرئتين

الشارقة 24 – وام: طوّر فريق من الباحثين جهازاً قابلاً للارتداء، يتيح مراقبة مستمرة للقلب والرئتين لدى مرضى المستشفيات أثناء استراحتهم في السرير، مقدّماً بديلاً مبتكراً للتصوير المقطعي المحوسب التقليدي. وبحسب موقع "روسيا اليوم"، يُثبت هذا الجهاز "يشبه الحزام" حول صدر المريض، ويستخدم الموجات فوق الصوتية لإنتاج صور ديناميكية عالية الدقة لأعضاء الصدر، ما يمنح الأطباء رؤية مستمرة لوظائف القلب والرئتين وأعضاء أخرى، بدلاً من الاعتماد على صور منفصلة في أوقات متقطعة. ويعتمد الجهاز، الذي طُوّر في جامعة باث البريطانية بالتعاون مع شركة التكنولوجيا البولندية "نيتريكس" ووُصف تفصيليا في مجلة "IEEE Transactions on Instrumentation and Measurement"، على مصفوفة مستشعرات ناعمة توضع مباشرةً على الجلد، وتستخدم تقنية التصوير المقطعي بالموجات فوق الصوتية لتوليد صور آنية ومتابعة التغيرات في وظائف وبنية الأعضاء على مدى ساعات أو أيام. ويتيح هذا الابتكار مراقبة سريرية غير جراحية للمرضى الذين يعانون من حالات مثل قصور القلب والالتهاب الرئوي أو ضائقة التنفس، ما يقلل الحاجة لنقل المرضى المتكرر إلى قسم الأشعة، ويحد من تعرضهم للإشعاع. وأثبتت التجارب الأولية موثوقية الجهاز، الذي يعتمد على تقنيات متقدمة لإعادة بناء الصور وخوارزميات التعلم العميق للحصول على نتائج فورية، مع إمكانية نقل البيانات لاسلكيا لتكاملها مع أنظمة مراقبة المستشفيات. ويُتوقع أن تساعد النسخ المستقبلية من الجهاز، المدعومة بالذكاء الاصطناعي، في الكشف المبكر عن علامات التحذير التي قد لا تكون مرئية بالعين المجردة. ويمتد تأثير هذا الابتكار إلى الرعاية المنزلية، خصوصاً لكبار السن ومرضى القلب والرئة المزمنين، حيث يتيح المراقبة عن بُعد ويقلل من الحاجة لدخول المستشفى.

ابتكار جديد يوفر مراقبة متواصلة لوظائف القلب والرئة
ابتكار جديد يوفر مراقبة متواصلة لوظائف القلب والرئة

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • الاتحاد

ابتكار جديد يوفر مراقبة متواصلة لوظائف القلب والرئة

طوّر فريق من الباحثين جهازا قابلا للارتداء، يتيح مراقبة مستمرة للقلب والرئتين لدى مرضى المستشفيات أثناء استراحتهم في السرير، مقدّما بديلا مبتكرا للتصوير المقطعي المحوسب التقليدي. وبحسب موقع "روسيا اليوم"، يُثبت هذا الجهاز "يشبه الحزام" حول صدر المريض، ويستخدم الموجات فوق الصوتية لإنتاج صور ديناميكية عالية الدقة لأعضاء الصدر، ما يمنح الأطباء رؤية مستمرة لوظائف القلب والرئتين وأعضاء أخرى، بدلا من الاعتماد على صور منفصلة في أوقات متقطعة. ويعتمد الجهاز، الذي طُوّر في جامعة باث البريطانية بالتعاون مع شركة التكنولوجيا البولندية "نيتريكس" ووُصف تفصيليا في مجلة "IEEE Transactions on Instrumentation and Measurement"، على مصفوفة مستشعرات ناعمة توضع مباشرة على الجلد، وتستخدم تقنية التصوير المقطعي بالموجات فوق الصوتية لتوليد صور آنية ومتابعة التغيرات في وظائف وبنية الأعضاء على مدى ساعات أو أيام. ويتيح هذا الابتكار مراقبة سريرية غير جراحية للمرضى الذين يعانون من حالات مثل قصور القلب والالتهاب الرئوي أو ضائقة التنفس، ما يقلل الحاجة لنقل المرضى المتكرر إلى قسم الأشعة ويحد من تعرضهم للإشعاع. وأثبتت التجارب الأولية موثوقية الجهاز، الذي يعتمد على تقنيات متقدمة لإعادة بناء الصور وخوارزميات التعلم العميق للحصول على نتائج فورية، مع إمكانية نقل البيانات لاسلكيا لتكاملها مع أنظمة مراقبة المستشفيات. ويُتوقع أن تساعد النسخ المستقبلية من الجهاز، المدعومة بالذكاء الاصطناعي، في الكشف المبكر عن علامات التحذير التي قد لا تكون مرئية بالعين المجردة. ويمتد تأثير هذا الابتكار إلى الرعاية المنزلية، خصوصا لكبار السن ومرضى القلب والرئة المزمنين، حيث يتيح المراقبة عن بُعد ويقلل من الحاجة لدخول المستشفى.

نصائح سهلة للحفاظ على مستويات فيتامين «د» بالجسم
نصائح سهلة للحفاظ على مستويات فيتامين «د» بالجسم

سرايا الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

نصائح سهلة للحفاظ على مستويات فيتامين «د» بالجسم

سرايا - قدّمت دراسة بريطانية نصائح بسيطة يمكن أن تساعد في الحفاظ على مستويات فيتامين «د» في الجسم، دون الحاجة إلى تناول المكملات الغذائية أو فقدان الوزن. وأوضح باحثون من جامعات باث وبرمنغهام وكامبريدج أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام خلال فصل الشتاء تُعدّ وسيلة فعّالة وغير دوائية للحفاظ على الشكل النشط من فيتامين «د»، وهو الشكل الذي يدعم صحة العظام والمناعة، ونُشرت النتائج، الأربعاء، بدورية «Advanced Science». ويُعد فيتامين «د» من الفيتامينات الأساسية التي يحتاجها الجسم للحفاظ على صحة العظام وتعزيز الجهاز المناعي، ويُعرف بـ«فيتامين أشعة الشمس»، لأنه يُنتج في الجلد عند التعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية. وخلال فصل الشتاء، تقلّ فترات التعرض لأشعة الشمس، خصوصاً في المناطق ذات الطقس البارد أو الغائم؛ ما يؤدي إلى انخفاض مستويات هذا الفيتامين، وهو ما قد يتسبب في ضعف العظام، والتعب، وانخفاض المناعة. شارك في الدراسة أكثر من 50 شخصاً من البالغين المصابين بزيادة في الوزن أو السمنة، في برنامج تمارين رياضية داخلية امتد لـ10 أسابيع، أُجري بين أكتوبر (تشرين الأول) وأبريل (نيسان)، وهي فترة تنخفض فيها مستويات ضوء الشمس بشكل ملحوظ. وطُلب من المشاركين عدم تناول أي مكملات غذائية لضمان دقة النتائج. وتضمن البرنامج 4 تمارين أسبوعية، شملت جلستين للمشي على جهاز المشي، وجلسة لركوب الدراجة الثابتة بوتيرة معتدلة، وأخرى بوتيرة عالية الشدة. ورغم أن أوزان المشاركين لم تتغير خلال فترة الدراسة، أظهرت النتائج أن من مارسوا التمارين شهدوا انخفاضاً في مستويات فيتامين «د» الكلي بنسبة 15 في المائة فقط، مقارنة بانخفاض بنسبة 25 في المائة لدى من لم يمارسوا أي نشاط بدني. والأهم من ذلك أن التمارين حافظت بالكامل على الشكل النشط من فيتامين «د» في الجسم، وهو الشكل الحيوي الذي يؤدي دوراً محورياً في دعم صحة العظام، والجهاز المناعي، والعديد من الأعضاء. وتجدر الإشارة إلى أن الدراسات السابقة أظهرت أن المكملات الغذائية لا تُبقي على هذا الشكل النشط من الفيتامين. وقال الدكتور أولي بيركن، الباحث الرئيسي من جامعة باث: «هذه أول دراسة تُثبت أن التمرين وحده يمكنه الحماية من انخفاض مستويات فيتامين (د) خلال فصل الشتاء. إنها تذكير قوي بأننا لا نزال نكتشف مزيداً من الفوائد الصحية العميقة لممارسة الرياضة». وأضاف، عبر موقع الجامعة، أن التمارين ترفع من تركيز مشتقات فيتامين «د» في كل جلسة، وتسهم في الحفاظ على مستوياته الأساسية في الجسم خلال فصل الشتاء، ما يمنح فائدة مزدوجة. وأشار الباحثون إلى أن هذه النتائج قد تؤدي إلى تغييرات في توصيات الصحة العامة، خصوصاً أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة لا يستفيدون من مكملات فيتامين «د» بالفاعلية نفسها التي يستفيد بها غيرهم.

نصائح سهلة للحفاظ على مستويات فيتامين 'د' بالجسم
نصائح سهلة للحفاظ على مستويات فيتامين 'د' بالجسم

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • اليمن الآن

نصائح سهلة للحفاظ على مستويات فيتامين 'د' بالجسم

يمن ديلي نيوز: قدّمت دراسة بريطانية نصائح بسيطة يمكن أن تساعد في الحفاظ على مستويات فيتامين 'د' في الجسم، دون الحاجة إلى تناول المكملات الغذائية أو فقدان الوزن. وأوضح باحثون من جامعات باث وبرمنغهام وكامبريدج أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام خلال فصل الشتاء تُعدّ وسيلة فعّالة وغير دوائية للحفاظ على الشكل النشط من فيتامين 'د'، وهو الشكل الذي يدعم صحة العظام والمناعة، ونُشرت النتائج، بدورية 'Advanced Science'. ويُعد فيتامين 'د' من الفيتامينات الأساسية التي يحتاجها الجسم للحفاظ على صحة العظام وتعزيز الجهاز المناعي، ويُعرف بـ'فيتامين أشعة الشمس'، لأنه يُنتج في الجلد عند التعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية. وخلال فصل الشتاء، تقلّ فترات التعرض لأشعة الشمس، خصوصاً في المناطق ذات الطقس البارد أو الغائم؛ ما يؤدي إلى انخفاض مستويات هذا الفيتامين، وهو ما قد يتسبب في ضعف العظام، والتعب، وانخفاض المناعة. شارك في الدراسة أكثر من 50 شخصاً من البالغين المصابين بزيادة في الوزن أو السمنة، في برنامج تمارين رياضية داخلية امتد لـ10 أسابيع، أُجري بين أكتوبر/ تشرين الأول وأبريل/ نيسان، وهي فترة تنخفض فيها مستويات ضوء الشمس بشكل ملحوظ. وطُلب من المشاركين عدم تناول أي مكملات غذائية لضمان دقة النتائج. وتضمن البرنامج 4 تمارين أسبوعية، شملت جلستين للمشي على جهاز المشي، وجلسة لركوب الدراجة الثابتة بوتيرة معتدلة، وأخرى بوتيرة عالية الشدة. ورغم أن أوزان المشاركين لم تتغير خلال فترة الدراسة، أظهرت النتائج أن من مارسوا التمارين شهدوا انخفاضاً في مستويات فيتامين 'د' الكلي بنسبة 15 في المائة فقط، مقارنة بانخفاض بنسبة 25 في المائة لدى من لم يمارسوا أي نشاط بدني. والأهم من ذلك أن التمارين حافظت بالكامل على الشكل النشط من فيتامين 'د' في الجسم، وهو الشكل الحيوي الذي يؤدي دوراً محورياً في دعم صحة العظام، والجهاز المناعي، والعديد من الأعضاء. وتجدر الإشارة إلى أن الدراسات السابقة أظهرت أن المكملات الغذائية لا تُبقي على هذا الشكل النشط من الفيتامين. وقال الدكتور أولي بيركن، الباحث الرئيسي من جامعة باث: 'هذه أول دراسة تُثبت أن التمرين وحده يمكنه الحماية من انخفاض مستويات فيتامين (د) خلال فصل الشتاء. إنها تذكير قوي بأننا لا نزال نكتشف مزيداً من الفوائد الصحية العميقة لممارسة الرياضة'. وأضاف، عبر موقع الجامعة، أن التمارين ترفع من تركيز مشتقات فيتامين 'د' في كل جلسة، وتسهم في الحفاظ على مستوياته الأساسية في الجسم خلال فصل الشتاء، ما يمنح فائدة مزدوجة. وأشار الباحثون إلى أن هذه النتائج قد تؤدي إلى تغييرات في توصيات الصحة العامة، خصوصاً أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة لا يستفيدون من مكملات فيتامين 'د' بالفاعلية نفسها التي يستفيد بها غيرهم. مرتبط فيتامين د نقصف فيتامين د - اعراض اكثر شيوعا أشعة الشمس

لماذا "يتجاهل" الرجال طلبات المنزل؟ العلم يجيب عن الفارق السمعي
لماذا "يتجاهل" الرجال طلبات المنزل؟ العلم يجيب عن الفارق السمعي

الرجل

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرجل

لماذا "يتجاهل" الرجال طلبات المنزل؟ العلم يجيب عن الفارق السمعي

كشفت دراسة دولية جديدة نُشرت في مجلة Scientific Reports أن الرجال يتمتعون بحس سمعي أقل من النساء، بغض النظر عن البلد أو الخلفية الثقافية. وشملت الدراسة اختبارات على 450 شخصًا من 13 دولة حول العالم، بما فيها إنجلترا، الإكوادور، جنوب إفريقيا وأوزبكستان. فرق سمعي ملحوظ بين الجنسين أظهرت نتائج الدراسة أن النساء يمتلكن حساسية سمع أعلى بمعدل درجتين صوتيتين (2 ديسيبل) من الرجال، وهو فارق اعتبره الباحثون كبيرًا من الناحية العلمية، رغم أنه يبدو طفيفًا في الواقع. واعتبرت الأستاذة "توري كينغ" من جامعة باث أن هذا الفارق يمثل العامل الأهم في تفاوت القدرة السمعية بين الأفراد، متجاوزًا تأثير العمر نفسه. تشريح الأذن واختلافات هرمونية يُرجّح أن يكون سبب هذا الفارق ناتجًا عن اختلافات طفيفة في تشريح القوقعة بين الرجال والنساء، بالإضافة إلى تأثير الهرمونات أثناء النمو في الرحم. كما بيّنت الدراسة أن النساء يتفوقن أيضًا في اختبارات الإدراك السمعي وفهم الكلام، ما يشير إلى كفاءة أعلى في معالجة المعلومات السمعية على مستوى الدماغ. البيئة تؤثر أيضًا ثاني أقوى عامل مؤثر في السمع كان البيئة. فالأشخاص الذين يعيشون في مناطق غابات تمتعوا بحس سمعي أعلى، ربما بسبب الاعتماد على الأصوات الطبيعية للبقاء، بينما كان السمع الأضعف لدى من يعيشون في المرتفعات، بسبب العوامل البيئية كضعف الضغط الجوي أو انخفاض مستويات الأوكسجين. الحياة الحضرية وترددات الصوت لوحظ أيضًا أن سكان المدن يتمتعون بحساسية أعلى تجاه الترددات المرتفعة، في مقابل تراجع الحساسية تجاه الأصوات المنخفضة، ما قد يكون ناتجًا عن التكيّف المستمر مع ضجيج المرور والصخب الحضري. دلالة اجتماعية مثيرة النتائج تعزز فكرة أن سبب تجاهل بعض الرجال للطلبات اليومية في المنزل – مثل تنظيف المطبخ أو إخراج القمامة – قد لا يكون دائمًا متعمدًا، بل مرتبطًا بقدرة سمعية أقل تجاه بعض الترددات الصوتية. دراسة تعزز فهم اضطرابات السمع والتفاوتات العصبية قالت الدكتورة باتريسيا بالاريزك، المشرفة على البحث، إن الدراسة تُبرز أهمية أخذ العوامل البيولوجية والبيئية معًا عند دراسة السمع، ما قد يفتح الطريق لتحسين فهمنا لفقدان السمع واختلاف قدرة الأفراد على تحمّل الضوضاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store