أحدث الأخبار مع #جامعةخليفة


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- أعمال
- العين الإخبارية
صندوق خليفة يستعرض 15 مشروعا في «اصنع في الإمارات»
يستعرض صندوق خليفة لتطوير المشاريع، خلال مشاركته في النسخة الرابعة من منتدى «اصنع في الإمارات» أكثر من 15 مشروعاً مبتكراً . وسيقدم الصندوق خلال المنتدى، مجموعةً من المبادرات الاستراتيجية لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز نموها المستدام وتوسُّعها في الأسواق، تشمل برنامج "أبطال أبوظبي للمشاريع الصغيرة والمتوسطة"، الذي يربط الشركات الناشئة بالمشترين الرئيسيين، وبرنامج "تمكين الصادرات" لتعزيز القدرة التنافسية عالمياً، وبرنامج "تسهيل التمويل" لمعالجة فجوة التمويل عبر حلول مصرفية متقدمة، بالإضافة إلى برنامج "الجاهزية للحصول على شهادة القيمة المحلية المضافة، الذي يساعد المشاريع على تلبية معايير القيمة المحلية المضافة والمشاركة الفاعلة في المناقصات الحكومية. كما سيتم خلال المنتدى توقيع ثلاث اتفاقيات استراتيجية، من بينها اتفاقية مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة لدعم رواد الأعمال والمبتكرين الإماراتيين في القطاع الصناعي، واتفاقية مع منصة "اصنع" بهدف التعاون في تطوير برامج تسريع النماذج الأولية للصناعات الخفيفة، ويأتي إطلاق برنامج "مسرعات الصناعات الخفيفة" ضمن جهود الصندوق لتعزيز القدرات التصنيعية المحلية، إذ يوفر البرنامج منظومة شاملة تربط بين رواد الأعمال والمصنّعين والجهات الحكومية والشركاء الصناعيين، مما يسهم في تيسير الإجراءات التنظيمية، وإتاحة الوصول إلى فرص سلاسل التوريد. كما سيتم توقيع اتفاقية مع جامعة خليفة لتعزيز الابتكار وريادة الأعمال ودعم نمو الشركات الناشئة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الدولة، وتعتمد على توظيف نقاط القوة لدى الجانبين لإنشاء منظومة متكاملة تساند رواد الأعمال والباحثين والطلاب من خلال توفير الموارد والمعرفة والتمويل اللازم لتحويل الأفكار المبتكرة إلى مشاريع ناجحة. وتشمل المشاريع المبتكرة، التي سيعرضها الصندوق، قطاعات متعددة، من التكنولوجيا إلى الصناعات الغذائية، ومن التصنيع إلى التجارة والضيافة، ويسهم كل منها في تعزيز الاقتصاد المحلي، وتوسيع حضور الخدمات والمُنتجات الوطنية في الأسواق المحلية. وقالت موزة الناصري، الرئيس التنفيذي بالإنابة لصندوق خليفة لتطوير المشاريع، إن المشاركة تجسد التزام الصندوق بدعم وتمكين ريادة الأعمال الوطنية، لاسيما في القطاعات ذات الأولوية ضمن منظومة اقتصاد الصقر التي تنتهجها إمارة أبوظبي، مؤكدة عملهم على ترجمة رؤية الدولة الرامية إلى بناء اقتصاد تنافسي ومستدام، يقوده الابتكار والإنتاج، من خلال تحفيز المشاريع الوطنية وتوفير منصات تتيح لها الانطلاق بثقة نحو الأسواق الإقليمية والعالمية. aXA6IDgyLjI1LjI1MC4yMTYg جزيرة ام اند امز FR


بلد نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- بلد نيوز
باحثون من جامعة خليفة يطورون مادة لأجنحة الطائرات
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: باحثون من جامعة خليفة يطورون مادة لأجنحة الطائرات - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 6 مايو 2025 11:38 مساءً أبوظبي: ميثا الأنسي صمم باحثون من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في أبوظبي، مادة مطاطية جديدة مُعززة بألياف الكربون لاستخدامها في تصنيع أجنحة الطائرات، ليحققوا بذلك تقدماً في تكنولوجيات تطوير أجنحة مرنة للطائرات وإمكانية الاستفادة منها في مجال الطيران والفضاء وتمكن الفريق البحثي، من خلال الدمج بين ألياف الكربون ومادة مرنة متخصّصة، من تطوير سطح طائرة قابل للتمدد بنسبة تصل إلى 200% دون أن يقل سمكه، ما يعزز كفاءة الطائرات وقدرتها على المناورة وأدائها بصفة عامة. وشملت قائمة الباحثين المشاركين في الدراسة، الدكتور ديلشاد أحمد، باحث الدكتوراه في مركز الابتكار والبحوث المتقدمة في قسم هندسة الطيران والفضاء في جامعة خليفة وسانكالب غور وديباك كومار من قسم الهندسة الميكانيكية في معهد مولانا أزاد الوطني للتكنولوجيا في مدينة بوبال الهندية، إضافة للدكتور رفيق عجاج، أستاذ مشارك في قسم هندسة الطيران والفضاء في جامعة خليفة، والدكتور يحيى الزويري، مدير مركز الابتكار والبحوث المتقدمة. وتركز الدراسة على تطوير هياكل لأسطح الطائرات تتميز بأنها مطاطية ولزجة مشتقة من البوليمرات المرنة والمتطورة بنسبة بواسون تساوي صفراً بهدف تحسين الكفاءة والقابلية للتأقلم في مجال هندسة الطيران والفضاء وتتمثل الميزة الرئيسة لسطح طائرة بنسبة بواسون تساوي صفراً، في قدرة هذا السطح على التمدد العرضي بشكل كبير (تصل نسبته إلى 200%) دون أن تقل سماكته، على عكس العديد من المواد التي يتضاءل سمكها عند تمددها، ومن خلال تقليل نسبة بواسون، يمكن استخدام المادة الجديدة في تصنيع أجنحة الطائرات التي تحتاج إلى تغيير شكلها أثناء الرحلات، إضافة إلى استخدامها في تصنيع الروبوتات الناعمة وغيرها من التطبيقات التي القائمة على تكنولوجيات متطورة. وتضمنت الدراسة استخدام تقنيات متطورة في التصوير، كتقنية التصوير المقطعي المحوسب الدقيق وتقنية التصوير المقطعي باستخدام الأشعة السينية للتأكد من حصول المادة الممزوجة مع ألياف الكربون على القدرة على التمدد في اتجاه واحد دون تغير شكلها وتشمل الدراسة أيضاً إجراء عملية تفريغ مزدوج للغازات، سواءً قبل أو بعد إدخال ألياف الكربون، للتخلص من أي فقاعات هوائية عالقة، ما يضمن إنتاج سطح مطاطي عالي الجودة قابل للتحول في شكله في الطائرة. وطورت الدراسة أيضاً جناحاً لطائرة ذاتية التحكم، يمكنه مضاعفة طوله عند تعرضه لاختبارات أنفاق الرياح بسرعات وزوايا متنوعة، ليبرز انحناء السطح بمسافة أقل من 0.5 ملليمتر وأظهر جزء آخر من الدراسة أن استخدام مواد خاصة خفيفة الوزن يمكنه أن يعزز قدرة الجناح على التحليق بنسبة تصل إلى 21%.


الإمارات اليوم
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الإمارات اليوم
باحثون من جامعة خليفة يطوّرون نظام دفع لمُسَيَّرات الإقلاع والهبوط العمودي
طوّر باحثون من مجموعة أنظمة الطيران والفضاء بجامعة خليفة، مشروع «نظام الدفع الكهربائي الهجين لمُسَيَّرات الإقلاع والهبوط العمودي والنقل الجوي المستدام»، الذي يمثل قفزة كبيرة في هندسة الطيران والفضاء الهجين، كما طوّر الفريق البحثي أيضاً بنية تحتية برمجية لإدارة الدفع، وتحقيق الاستخدام الأمثل للطاقة وأعلى مستوى ممكن من الأداء، ونال المشروع الميدالية الذهبية في البطولة الدولية الأولى للطيران اللاسلكي. ويستند المشروع البحثي - الذي تم تحت قيادة البروفيسور روبرتو ساباتيني، وبمشاركة الدكتور أليساندرو غاردي، والدكتور نور الدين صفوت، والباحث أحمد المليجي - إلى فكرة مبتكرة، تتمثل في الدمج بين محرك كهربائي للسحب ومحرك احتراق داخلي للدفع، مع توفير الطاقة من مصادر للطاقة المتجددة، التي تشمل الألواح الشمسية وخلايا الوقود الهيدروجينية، حيث نجحوا في التصدي للتحديات الحرجة التي تعوق عمليات مُسَيَّرات الإقلاع والهبوط العمودي، كمحدودية المجال والتأثير البيئي. وقال البروفيسور روبرتو ساباتيني: «يسهم نظام الدفع المتطور هذا في التصدي لجميع التحديات الكبيرة التي تشمل محدودية المجال التشغيلي والتأثير البيئي، كما يمهد الطريق لحلول الجيل التالي في النقل الجوي المستدام، ويسهم في تشكيل مستقبل النقل الجوي المدني والإقليمي»، مشيراً إلى أن المشروع يُعَدُّ جزءاً من برنامج «فالكون» الرائد الذي أطلقته جامعة خليفة بهدف دفع عجلة التطور في تكنولوجيات الطيران المستدام.


الاتحاد
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
«تريندز» يناقش «الذكاء الاصطناعي ومستقبل الإعلام»
أبوظبي (الاتحاد) يواصل مركز تريندز للبحوث والاستشارات فعالياته، وحضوره في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، عبر جناحه المعزَّز بالذكاء الاصطناعي، حيث زاره عدد كبير من المسؤولين والكتّاب والباحثين والإعلاميين وجمهور المعرض. وضمن فعاليات المركز المصاحبة لمشاركته في المعرض، عقدت جلسة علمية موسعة بعنوان: «الذكاء الاصطناعي ومستقبل الإعلام: بين التمكين والتحيّز – الفرص، التحديات، المخاطر، والحياد»، بمشاركة باحثين وإعلاميين. واستهلت الجلسة بعرض علمي قدمته الأكاديمية الروسية الدكتورة أوريكا شافتكوفا، أستاذة الإعلام في جامعة الصداقة بين الشعوب في روسيا، التي شاركت عن بُعد عبر تقنية الاتصال المرئي. واستعرضت شافتكوفا أبرز نتائج دراستها البحثية الحديثة، التي نُشرت بالتعاون مع مركز تريندز، حول تأثير الذكاء الاصطناعي على ممارسات العمل الإعلامي. وأشارت الدكتورة أوريكا شافتكوفا إلى التحديات المتنامية التي يفرضها تسارع دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار، موضحة أن هذه التقنيات، على الرغم مما توفره من كفاءة وسرعة في معالجة البيانات، تظل قاصرة عن فهم السياقات الاجتماعية والثقافية المعقدة. كما حذرت من ظاهرة «التحيّز الخوارزمي»، التي قد تساهم في إعادة إنتاج أنماط التمييز والانتقائية داخل المحتوى الإعلامي، ما يستلزم تعزيز الوعي النقدي بالخوارزميات لدى العاملين في المجال والجمهور على حد سواء. كما ناقشت الدكتورة أوريكا شافتكوفا مستقبل العنصر البشري في المهنة الإعلامية، في ظل تصاعد الاعتماد على «المذيعين المدعومين بالذكاء الاصطناعي». وأكدت شافتكوفا أهمية البُعد العاطفي والرمزي في التواصل الإنساني، مشددة على أن الصحفي البشري سيبقى ركيزة لا غنى عنها في المشهد الإعلامي المستقبلي، رغم تسارع التطور التقني. وتطرقت النقاشات إلى مسألة غياب تشريعات دولية تنظم استخدام الذكاء الاصطناعي في الإعلام، حيث دعت الدراسة إلى تبني أطر تنظيمية واضحة من قبل المؤسسات الإعلامية والحكومات، لتفادي ما وصفته بـ«الاستعمار الرقمي» للفضاء الإعلامي العالمي. مذكرة تفاهم في إطار مشاركته الفاعلة في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، وقّع مركز تريندز للبحوث والاستشارات مذكرة تفاهم مع جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، وذلك في جناح «تريندز» بالمعرض، بهدف تعزيز التعاون البحثي والمعرفي بين الجانبين وتوسيع مجالات الشراكة في القضايا ذات الاهتمام المشترك. وقّع المذكرة عن مركز تريندز الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي للمركز، فيما وقّعها عن جامعة خليفة البروفيسور إبراهيم الحجري، رئيس الجامعة. وتهدف الاتفاقية إلى توفير إطار قانوني ورسمي للتعاون في المجالات البحثية والمعرفية، وتعزيز الجهود المشتركة في إنتاج بحوث علمية أصيلة تستند إلى الأدلة والوقائع، وتساهم في دعم صُنّاع القرار وخدمة المجتمع. وقال الدكتور محمد عبدالله العلي: «نعتز بتوقيع هذه المذكرة مع جامعة خليفة من جناح «تريندز» في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، حيث نؤكد التزامنا بتوسيع آفاق التعاون مع المؤسسات الأكاديمية الرائدة، بما يخدم أهداف التنمية، ويعزز مكانة المعرفة والبحث في دولة الإمارات». من جهته، أكد البروفيسور إبراهيم الحجري أن هذه الشراكة تمثل خطوة مهمة في مسيرة جامعة خليفة نحو تعزيز تعاونها مع مراكز الفكر والبحوث المتقدمة مثل «تريندز»، بما ينعكس إيجاباً على جودة البحوث وخدمة المجتمع والاقتصاد المعرفي. وأعرب الجانبان عن تطلعهما إلى أن تثمر هذه الاتفاقية عن سلسلة من المبادرات المشتركة تشمل مشاريع بحثية وورش عمل وتبادلاً للخبرات، بما يعزز من التكامل بين الجانبين في دعم الابتكار وصياغة السياسات المستندة إلى المعرفة.


العين الإخبارية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
«أبوظبي للكتاب» ينظم جلسة «مكتبات الإمارات: تجارب رائدة»
ضمن فعاليات الدورة الـ34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، تم تنظيم جلسة حوارية تحت عنوان "مكتبات الإمارات: تجارب رائدة". وشارك في الجلسة كل من إيمان بوشليبي، مديرة إدارة مكتبات الشارقة العامة، والدكتور عبد الله الحفيتي، عميد مكتبة جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، وفاطمة المزروعي، رئيس قسم الأرشيفات التاريخية في الأرشيف والمكتبة الوطنية. وأدارت النقاش عائشة سالم البلوشي من إدارة المكتبات المتخصصة بمركز أبوظبي للغة العربية، التي أشارت في كلمتها الافتتاحية إلى أهمية تبادل الخبرات بين المؤسسات المكتبية في الدولة، وضرورة تسليط الضوء على المبادرات الرائدة لتعزيز دور المكتبات كمراكز حيوية للمعرفة. وتحت عنوان "المكتبات المجتمعية: مكتبات الشارقة العامة – من مساحة للقراءة إلى منصة للتأثير"، استعرضت إيمان بوشليبي التحولات التي شهدتها مكتبات الشارقة، مشيرة إلى التحديات التي واجهتهم في بداية عملية التغيير، ولا سيما في ظل تراجع الإقبال على الأنماط التقليدية للمطالعة. موضحة أن العمل تم وفق رؤية واضحة تعيد تعريف المكتبة بوصفها مركزًا مجتمعيًا نابضًا بالحياة، من خلال تقديم ورش عمل توعوية، ونوادي قراءة، ومبادرات تفاعلية تهدف إلى تعزيز الاندماج المجتمعي. أما الدكتور عبد الله الحفيتي، فاستعرض دور مكتبة جامعة خليفة في دعم المنظومة التعليمية والبحثية، مشيرًا إلى عدد من مذكرات التفاهم التي وقعتها الجامعة مع مؤسسات في أبوظبي لتعزيز التكامل المعرفي. كما تحدث عن المستودع الرقمي الغني الذي توفره الجامعة لطلبتها وأكاديمييها، والذي يضم آلاف المحاضرات والكتب، مشيرًا إلى أن عدد الكتب الإلكترونية المتاحة تجاوز 700 ألف كتاب بحلول العام 2024. وفي مداخلة بعنوان "الإمارات: الريادة في الجمع الميداني للتراث الشفاهي"، قدّمت فاطمة المزروعي عرضًا شاملاً عن جهود الأرشيف والمكتبة الوطنية في توثيق الذاكرة الثقافية للدولة. وتحدثت عن التراث الشفاهي بوصفه ركيزة أساسية لتعزيز الهوية الوطنية، مشيرة إلى امتلاك المؤسسة آلاف الوثائق والصور والخرائط، وشراكات دولية مع أرشيفات عالمية مثل البريطانية والهندية والأمريكية والبرتغالية. وأوضحت أن الأرشيف البريطاني يُعد من أبرز مصادر الوثائق بحكم الإرث التاريخي مستعرضة أدوات وأساليب التوثيق الميداني، ونماذج من مشاريع جمع التاريخ الشفاهي، مبيّنة مراحل العمل التوثيقي في الدولة. وألقت الجلسة الضوء على جهود متعددة ومتكاملة تُبذل على مستوى مؤسسات المكتبات الوطنية والجامعية والعامة، في سبيل تطوير المحتوى المعرفي، وتوسيع دور المكتبة من مجرد مركز حفظ للكتب إلى حاضنة للثقافة والمشاركة المجتمعية. aXA6IDgyLjI1LjI0My4yNTEg جزيرة ام اند امز GB