أحدث الأخبار مع #جامعةزيورخ،


مصراوي
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
قد يسبب فشل الكبد.. خبراء يحذرون من طفيلي قاتل
حذر فريق من الخبراء من تهديد متزايد ينجم عن طفيلي قاتل يعرف باسم "دودة الشريط الثعلبية" (Echinococcus multilocularis)، الذي يمكن أن يؤدي إلى فشل كبد مميت في حال إصابة البشر به. وتعيش هذه الدودة في الحيوانات البرية مثل الثعالب، لكن يمكن أن تنتقل العدوى إلى البشر من خلال تماسهم ببيوض الطفيلي الموجودة في براز الحيوانات المصابة. وعندما يدخل الطفيلي جسم الإنسان، فإنه يتكاثر في الكبد ويؤدي إلى مرض نادر يعرف بداء الكيسات السنخية (AE)، الذي قد يسبب تلفا خطيرا في الكبد وينتهي في العديد من الحالات بالفشل الكبدي والوفاة. وتظهر الدراسة التي أجرتها جامعة زيورخ السويسرية أن حالات الإصابة بهذا الطفيلي، رغم أنها نادرة، في تزايد مستمر. ففي السابق، كانت الإصابات تقتصر على مناطق معينة من العالم مثل أوروبا والصين واليابان وسيبيريا، لكنها انتشرت الآن إلى مناطق جديدة في كندا وبعض أجزاء الولايات المتحدة، خصوصا في الغرب الأوسط، ما يثير القلق بين الخبراء. وعلى الرغم من ذلك، لا تُسجل حالات الإصابة بهذا المرض في الولايات المتحدة بالشكل الكافي، ما يجعل من الصعب متابعة ورصد انتشاره في هذه المناطق. ووفقا للبيانات المستخلصة من مستشفى جامعة زيورخ، فإن حالات الإصابة بالمرض تزايدت بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة. ففي عام 1993، تم تسجيل حالتين فقط من الأحداث الضارة المرتبطة بالمرض، بينما في عام 2022، قفز عدد الحالات إلى 14. ووجد الباحثون أنه خلال فترة الدراسة التي امتدت على مدار 50 عاما، توفي 90 مريضا من أصل 334 شخصا تم تشخيص إصابتهم بداء الكيسات السنخية. ومع ذلك، كانت معظم حالات الوفاة بسبب أمراض أخرى غير العدوى الطفيلية، في حين أن 13 حالة فقط كانت نتيجة مباشرة للطفيلي. وأظهرت التحليلات أيضا أن المرضى الذين يعانون من مضاعفات الطفيلي كانوا أقل بقاء على قيد الحياة بعد 5 سنوات من التشخيص مقارنة بالمجموعات الأخرى، ما يبرز الحاجة الماسة لتشخيص المرض في مراحل مبكرة وتقديم العلاج المناسب بشكل سريع. وبالإضافة إلى ذلك، تبين أن العلاج باستخدام الأدوية المضادة للطفيليات، مثل "بنزيميدازول"، يمكن أن يساعد في منع تفاقم المرض، بينما يمكن للجراحة أن تحسن من فرص البقاء على قيد الحياة إذا تم إزالة الأنسجة المتضررة بسبب الطفيلي. ويعد هذا المرض مصدر قلق كبير بالنسبة للصحة العامة في الولايات المتحدة، حيث تعتبر الحيوانات البرية مثل الثعالب والذئاب، وكذلك الحيوانات الأليفة التي قد تتغذى على القوارض البرية المصابة، هي الوسيط الرئيس لنقل الطفيلي. وقد صنفت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها العدوى كتهديد خطير للصحة العامة، خصوصا في المناطق التي يوجد بها تواجد كثيف لهذه الحيوانات البرية. وتوصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بالاحتياطات اللازمة للحد من خطر الإصابة، مثل غسل الأطعمة البرية بشكل جيد وتجنب الاتصال المباشر بالحيوانات البرية أو برازها، والحرص على النظافة الشخصية الجيدة، خاصة بعد التعامل مع الحيوانات المصابة.


جفرا نيوز
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
انتشار مقلق لطفيلي مميت قد يؤدي إلى فشل الكبد
جفرا نيوز - حذر فريق من الخبراء من تهديد متزايد ينجم عن طفيلي قاتل يعرف باسم "دودة الشريط الثعلبية" (Echinococcus multilocularis)، الذي يمكن أن يؤدي إلى فشل كبد مميت في حال إصابة البشر به. انتشار مقلق لطفيلي مميت قد يؤدي إلى فشل الكبد صورة تعبيرية / TEK IMAGE/SCIENCE PHOTO LIBRARY / وتعيش هذه الدودة في الحيوانات البرية مثل الثعالب، لكن يمكن أن تنتقل العدوى إلى البشر من خلال تماسهم ببيوض الطفيلي الموجودة في براز الحيوانات المصابة. وعندما يدخل الطفيلي جسم الإنسان، فإنه يتكاثر في الكبد ويؤدي إلى مرض نادر يعرف بداء الكيسات السنخية (AE)، الذي قد يسبب تلفا خطيرا في الكبد وينتهي في العديد من الحالات بالفشل الكبدي والوفاة. وتظهر الدراسة التي أجرتها جامعة زيورخ السويسرية أن حالات الإصابة بهذا الطفيلي، رغم أنها نادرة، في تزايد مستمر. ففي السابق، كانت الإصابات تقتصر على مناطق معينة من العالم مثل أوروبا والصين واليابان وسيبيريا، لكنها انتشرت الآن إلى مناطق جديدة في كندا وبعض أجزاء الولايات المتحدة، خصوصا في الغرب الأوسط، ما يثير القلق بين الخبراء. وعلى الرغم من ذلك، لا تُسجل حالات الإصابة بهذا المرض في الولايات المتحدة بالشكل الكافي، ما يجعل من الصعب متابعة ورصد انتشاره في هذه المناطق. إقرأ المزيد دراسة دراسة "مفاجئة": الأطعمة الدهنية يمكن أن تساعدك على التخلص من الطفيليات المعوية القاتلة! ووفقا للبيانات المستخلصة من مستشفى جامعة زيورخ، فإن حالات الإصابة بالمرض تزايدت بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة. ففي عام 1993، تم تسجيل حالتين فقط من الأحداث الضارة المرتبطة بالمرض، بينما في عام 2022، قفز عدد الحالات إلى 14. ووجد الباحثون أنه خلال فترة الدراسة التي امتدت على مدار 50 عاما، توفي 90 مريضا من أصل 334 شخصا تم تشخيص إصابتهم بداء الكيسات السنخية. ومع ذلك، كانت معظم حالات الوفاة بسبب أمراض أخرى غير العدوى الطفيلية، في حين أن 13 حالة فقط كانت نتيجة مباشرة للطفيلي. وأظهرت التحليلات أيضا أن المرضى الذين يعانون من مضاعفات الطفيلي كانوا أقل بقاء على قيد الحياة بعد 5 سنوات من التشخيص مقارنة بالمجموعات الأخرى، ما يبرز الحاجة الماسة لتشخيص المرض في مراحل مبكرة وتقديم العلاج المناسب بشكل سريع. وبالإضافة إلى ذلك، تبين أن العلاج باستخدام الأدوية المضادة للطفيليات، مثل "بنزيميدازول"، يمكن أن يساعد في منع تفاقم المرض، بينما يمكن للجراحة أن تحسن من فرص البقاء على قيد الحياة إذا تم إزالة الأنسجة المتضررة بسبب الطفيلي. ويعد هذا المرض مصدر قلق كبير بالنسبة للصحة العامة في الولايات المتحدة، حيث تعتبر الحيوانات البرية مثل الثعالب والذئاب، وكذلك الحيوانات الأليفة التي قد تتغذى على القوارض البرية المصابة، هي الوسيط الرئيس لنقل الطفيلي. وقد صنفت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها العدوى كتهديد خطير للصحة العامة، خصوصا في المناطق التي يوجد بها تواجد كثيف لهذه الحيوانات البرية. وتوصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بالاحتياطات اللازمة للحد من خطر الإصابة، مثل غسل الأطعمة البرية بشكل جيد وتجنب الاتصال المباشر بالحيوانات البرية أو برازها، والحرص على النظافة الشخصية الجيدة، خاصة بعد التعامل مع الحيوانات المصابة.


صراحة نيوز
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صراحة نيوز
انتشار طفيلي قاتل يهدد الكبد في أمريكا وكندا
صراحة نيوز – حذّر فريق من الباحثين من الخطر المتزايد لطفيلي قاتل يُعرف بـ'دودة الشريط الثعلبية' (Echinococcus multilocularis)، الذي قد يؤدي إلى فشل مميت في الكبد لدى البشر. ويعيش هذا الطفيلي أساسًا في حيوانات برية مثل الثعالب، إلا أن انتقاله إلى الإنسان يحدث عبر ملامسة بيوضه الموجودة في براز الحيوانات المصابة. بمجرد دخول الطفيلي إلى الجسم، يستقر في الكبد ويؤدي إلى مرض نادر يُسمى 'داء الكيسات السنخية' (AE)، والذي يتسبب بتلف شديد قد ينتهي بالفشل الكبدي والوفاة في العديد من الحالات. وأظهرت دراسة حديثة أجرتها جامعة زيورخ في سويسرا أن معدلات الإصابة بالمرض، رغم ندرتها، آخذة بالازدياد. فبينما كانت الإصابات تتركز سابقًا في أوروبا وآسيا، بدأ الطفيلي بالظهور حديثًا في كندا وبعض مناطق الولايات المتحدة، خاصة الغرب الأوسط، مما أثار قلق الخبراء. ومع ذلك، فإن نقص تسجيل الحالات في الولايات المتحدة يجعل تعقب انتشاره أكثر صعوبة. ووفقًا لبيانات مستشفى جامعة زيورخ، ارتفعت حالات الإصابة من حالتين فقط في عام 1993 إلى 14 حالة بحلول عام 2022. وبينما توفي 90 مريضًا من أصل 334 حالة خلال نصف قرن من المتابعة، كانت معظم الوفيات ناتجة عن أمراض أخرى، مع 13 حالة وفاة مرتبطة مباشرة بالطفيلي. وأظهرت الدراسة أن المرضى المصابين بالمضاعفات الخطيرة للطفيلي تقل فرص نجاتهم بعد خمس سنوات من التشخيص، مما يؤكد أهمية الكشف المبكر والعلاج السريع. وتشمل العلاجات الفعالة الأدوية المضادة للطفيليات مثل 'بنزيميدازول'، إضافة إلى التدخل الجراحي لإزالة الأنسجة المتضررة. ويشكل هذا المرض تهديدًا متزايدًا للصحة العامة، لا سيما في المناطق التي تنتشر فيها الثعالب والذئاب وبعض الحيوانات الأليفة التي قد تلتقط العدوى من القوارض البرية المصابة. مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) صنفت العدوى كخطر صحي جاد، ودعت إلى اتخاذ إجراءات وقائية تشمل غسل الأطعمة البرية جيدًا، وتفادي ملامسة الحيوانات البرية أو مخلفاتها، والحفاظ على النظافة الشخصية المشددة بعد التعامل مع الحيوانات.


أخبارنا
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
انتشار مقلق لطفيلي مميت قد يؤدي إلى فشل الكبد
أخبارنا : حذر فريق من الخبراء من تهديد متزايد ينجم عن طفيلي قاتل يعرف باسم "دودة الشريط الثعلبية" (Echinococcus multilocularis)، الذي يمكن أن يؤدي إلى فشل كبد مميت في حال إصابة البشر به. وتعيش هذه الدودة في الحيوانات البرية مثل الثعالب، لكن يمكن أن تنتقل العدوى إلى البشر من خلال تماسهم ببيوض الطفيلي الموجودة في براز الحيوانات المصابة. وعندما يدخل الطفيلي جسم الإنسان، فإنه يتكاثر في الكبد ويؤدي إلى مرض نادر يعرف بداء الكيسات السنخية (AE)، الذي قد يسبب تلفا خطيرا في الكبد وينتهي في العديد من الحالات بالفشل الكبدي والوفاة. وتظهر الدراسة التي أجرتها جامعة زيورخ السويسرية أن حالات الإصابة بهذا الطفيلي، رغم أنها نادرة، في تزايد مستمر. ففي السابق، كانت الإصابات تقتصر على مناطق معينة من العالم مثل أوروبا والصين واليابان وسيبيريا، لكنها انتشرت الآن إلى مناطق جديدة في كندا وبعض أجزاء الولايات المتحدة، خصوصا في الغرب الأوسط، ما يثير القلق بين الخبراء. وعلى الرغم من ذلك، لا تُسجل حالات الإصابة بهذا المرض في الولايات المتحدة بالشكل الكافي، ما يجعل من الصعب متابعة ورصد انتشاره في هذه المناطق. ووفقا للبيانات المستخلصة من مستشفى جامعة زيورخ، فإن حالات الإصابة بالمرض تزايدت بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة. ففي عام 1993، تم تسجيل حالتين فقط من الأحداث الضارة المرتبطة بالمرض، بينما في عام 2022، قفز عدد الحالات إلى 14. ووجد الباحثون أنه خلال فترة الدراسة التي امتدت على مدار 50 عاما، توفي 90 مريضا من أصل 334 شخصا تم تشخيص إصابتهم بداء الكيسات السنخية. ومع ذلك، كانت معظم حالات الوفاة بسبب أمراض أخرى غير العدوى الطفيلية، في حين أن 13 حالة فقط كانت نتيجة مباشرة للطفيلي. وأظهرت التحليلات أيضا أن المرضى الذين يعانون من مضاعفات الطفيلي كانوا أقل بقاء على قيد الحياة بعد 5 سنوات من التشخيص مقارنة بالمجموعات الأخرى، ما يبرز الحاجة الماسة لتشخيص المرض في مراحل مبكرة وتقديم العلاج المناسب بشكل سريع. وبالإضافة إلى ذلك، تبين أن العلاج باستخدام الأدوية المضادة للطفيليات، مثل "بنزيميدازول"، يمكن أن يساعد في منع تفاقم المرض، بينما يمكن للجراحة أن تحسن من فرص البقاء على قيد الحياة إذا تم إزالة الأنسجة المتضررة بسبب الطفيلي. ويعد هذا المرض مصدر قلق كبير بالنسبة للصحة العامة في الولايات المتحدة، حيث تعتبر الحيوانات البرية مثل الثعالب والذئاب، وكذلك الحيوانات الأليفة التي قد تتغذى على القوارض البرية المصابة، هي الوسيط الرئيس لنقل الطفيلي. وقد صنفت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها العدوى كتهديد خطير للصحة العامة، خصوصا في المناطق التي يوجد بها تواجد كثيف لهذه الحيوانات البرية. وتوصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بالاحتياطات اللازمة للحد من خطر الإصابة، مثل غسل الأطعمة البرية بشكل جيد وتجنب الاتصال المباشر بالحيوانات البرية أو برازها، والحرص على النظافة الشخصية الجيدة، خاصة بعد التعامل مع الحيوانات المصابة. المصدر: ديلي ميل

روسيا اليوم
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
انتشار مقلق لطفيلي مميت قد يؤدي إلى فشل الكبد
وتعيش هذه الدودة في الحيوانات البرية مثل الثعالب، لكن يمكن أن تنتقل العدوى إلى البشر من خلال تماسهم ببيوض الطفيلي الموجودة في براز الحيوانات المصابة. وعندما يدخل الطفيلي جسم الإنسان، فإنه يتكاثر في الكبد ويؤدي إلى مرض نادر يعرف بداء الكيسات السنخية (AE)، الذي قد يسبب تلفا خطيرا في الكبد وينتهي في العديد من الحالات بالفشل الكبدي والوفاة. Urgent warning over parasite that destroys your organs on the rise وتظهر الدراسة التي أجرتها جامعة زيورخ السويسرية أن حالات الإصابة بهذا الطفيلي، رغم أنها نادرة، في تزايد مستمر. ففي السابق، كانت الإصابات تقتصر على مناطق معينة من العالم مثل أوروبا والصين واليابان وسيبيريا، لكنها انتشرت الآن إلى مناطق جديدة في كندا وبعض أجزاء الولايات المتحدة، خصوصا في الغرب الأوسط، ما يثير القلق بين الخبراء. وعلى الرغم من ذلك، لا تُسجل حالات الإصابة بهذا المرض في الولايات المتحدة بالشكل الكافي، ما يجعل من الصعب متابعة ورصد انتشاره في هذه المناطق. ووفقا للبيانات المستخلصة من مستشفى جامعة زيورخ، فإن حالات الإصابة بالمرض تزايدت بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة. ففي عام 1993، تم تسجيل حالتين فقط من الأحداث الضارة المرتبطة بالمرض، بينما في عام 2022، قفز عدد الحالات إلى 14. ووجد الباحثون أنه خلال فترة الدراسة التي امتدت على مدار 50 عاما، توفي 90 مريضا من أصل 334 شخصا تم تشخيص إصابتهم بداء الكيسات السنخية. ومع ذلك، كانت معظم حالات الوفاة بسبب أمراض أخرى غير العدوى الطفيلية، في حين أن 13 حالة فقط كانت نتيجة مباشرة للطفيلي. وأظهرت التحليلات أيضا أن المرضى الذين يعانون من مضاعفات الطفيلي كانوا أقل بقاء على قيد الحياة بعد 5 سنوات من التشخيص مقارنة بالمجموعات الأخرى، ما يبرز الحاجة الماسة لتشخيص المرض في مراحل مبكرة وتقديم العلاج المناسب بشكل سريع. وبالإضافة إلى ذلك، تبين أن العلاج باستخدام الأدوية المضادة للطفيليات، مثل "بنزيميدازول"، يمكن أن يساعد في منع تفاقم المرض، بينما يمكن للجراحة أن تحسن من فرص البقاء على قيد الحياة إذا تم إزالة الأنسجة المتضررة بسبب الطفيلي. ويعد هذا المرض مصدر قلق كبير بالنسبة للصحة العامة في الولايات المتحدة، حيث تعتبر الحيوانات البرية مثل الثعالب والذئاب، وكذلك الحيوانات الأليفة التي قد تتغذى على القوارض البرية المصابة، هي الوسيط الرئيس لنقل الطفيلي. وقد صنفت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها العدوى كتهديد خطير للصحة العامة، خصوصا في المناطق التي يوجد بها تواجد كثيف لهذه الحيوانات البرية. وتوصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بالاحتياطات اللازمة للحد من خطر الإصابة، مثل غسل الأطعمة البرية بشكل جيد وتجنب الاتصال المباشر بالحيوانات البرية أو برازها، والحرص على النظافة الشخصية الجيدة، خاصة بعد التعامل مع الحيوانات المصابة. المصدر: ديلي ميل تصف التقارير الإخبارية كيف أزال أطباء دودة حية من دماغ امرأة في مستشفى كانبيرا العام الماضي. يمكن أن تكون الحياة قاسية جدا، خاصة إذا وقعت الضحية فريسة لإحدى الطفيليات الوحشية المرعبة، المتوفرة في الطبيعة.