logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةسيدني

اكتشاف هام يعد بعلاج جديد للصداع النصفي
اكتشاف هام يعد بعلاج جديد للصداع النصفي

جو 24

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

اكتشاف هام يعد بعلاج جديد للصداع النصفي

جو 24 : أظهرت دراسة جديدة نتائج مثيرة للاهتمام حول الصداع النصفي، حيث تم ربطه بعامل غير متوقع قد يساهم في زيادة حدوثه. وتركز الدراسة على النساء اللواتي يعانين من نوبات الصداع النصفي المتكررة، ما يفتح آفاقا لفهم أعمق لهذه الحالة المعقدة التي تصيب ملايين الأشخاص حول العالم. وفحصت الدراسة، التي تعدّ الأولى من نوعها على مستوى العالم، تأثير بعض أنواع البكتيريا الموجودة في الفم على الصداع النصفي. وقيّم باحثوجامعة سيدني في أستراليا، 168 متطوعا من خلال استبيان طُلب منهم من خلاله تقييم صحة فمهم وعدد مرات معاناتهم من الصداع النصفي وآلام المعدة وغيرها من المشاكل الصحية. وأظهرت النتائج أن نصف المشاركين الذين يعانون من أسوأ حالات صحة الفم كانوا أكثر عرضة للإصابة بالصداع النصفي، ما يشير إلى وجود رابط محتمل بين الحالتين. وتم أيضا تحليل عينات من لعاب المشاركين للكشف عن وجود البكتيريا، حيث تبين أن المصابين بالصداع النصفي كانوا يعانون من مستويات مرتفعة من بكتيريا الميكوبلازما اللعابية التي تعتبر غير ضارة عادة، ولكنها قد تلعب دورا في أمراض اللثة. علاوة على ذلك، ارتبطت المستويات المرتفعة من نوع آخر من البكتيريا، "بيفيدوباكتيريوم"، بالصداع النصفي وآلام الجسم. وتُستخدم بكتيريا "بيفيدوباكتيريوم" بشكل شائع في مكملات البروبيوتيك ومشروبات الزبادي التي يُعتقد أنها تحسن صحة الجهاز الهضمي والجهاز المناعي، إلا أن الباحثين أشاروا إلى أن هذه البكتيريا قد تؤدي إلى مشاكل في الفم بسبب مقاومتها للفلورايد. كما أظهرت الدراسة أن النساء اللواتي يعانين من سوء صحة الفم يكنّ أكثر عرضة للإصابة بحالة أخرى تعرف بالألم العضلي الليفي، وهي حالة مزمنة تسبب آلاما عضلية عامة، وتعدّ أكثر شيوعا بين النساء، رغم قلة تسليط الضوء عليها. وعلّقت الأستاذة المساعدة جوانا هارنيت، الباحثة الرئيسية في الدراسة، قائلة: "هذه الدراسة تكشف عن رابط قوي بين صحة الفم والألم، خاصة لدى النساء اللاتي يعانين من الألم العضلي الليفي، وهو ما يمكن أن يساعد في تحديد سبل جديدة للتعامل مع هذه الحالات الصحية". وقالت شارون إردريتش، المعدة المشاركة في الدراسة ومرشحة الدكتوراه في جامعة سيدني: "إن النتائج التي توصلنا إليها تسلّط الضوء على ضرورة الاهتمام بصحة الفم كجزء من الوقاية والعلاج من الصداع النصفي والألم العضلي الليفي". يذكر أن نوبات الصداع النصفيقد تنجم عن نشاط غير طبيعي في الدماغ يؤثر على الإشارات العصبية والأوعية الدموية في الدماغ. المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على

ألم الرأس قد يبدأ من الفم.. علاقة «غير متوقعة» بين صحة الأسنان والصداع
ألم الرأس قد يبدأ من الفم.. علاقة «غير متوقعة» بين صحة الأسنان والصداع

العين الإخبارية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

ألم الرأس قد يبدأ من الفم.. علاقة «غير متوقعة» بين صحة الأسنان والصداع

في دراسة رائدة قد تحدث ثورة في كيفية علاج الصداع النصفي، اكتشف العلماء صلة مفاجئة بين سوء صحة الأسنان والصداع المُبرح الذي يُصيب ملايين النساء حول العالم. وجد باحثون أستراليون أن النساء اللواتي يُعانين من سوء نظافة الفم أكثر عُرضة للإصابة بالصداع النصفي بشكل ملحوظ. وكشفت الدراسة أن بعض البكتيريا الكامنة في الفم قد تُسبب هذه النوبات، مما يُشير إلى أن الاهتمام بنظافة الفم قد يُساعد على أكثر من مجرد إضفاء البهجة على ابتسامتكِ، بل يُمكنه أيضًا تخفيف الألم المُزمن. أُجريت هذه الدراسة، وهي الأولى من نوعها عالميا، على 168 امرأة أكملن استبيانات حول صحة الفم والصداع وأعراض الألم لديهن. وأفاد نصف النساء ممن لديهن أسوأ صحة أسنان بمعاناتهن من الصداع النصفي، وكشفت اختبارات اللعاب أيضا عن مستويات عالية من بكتيريا تُسمى "الميكوبلازما اللعابية" لدى هؤلاء النساء، وهي بكتيريا غير ضارة عادة، ولكنها مُرتبطة أيضا بأمراض اللثة. كما وُجدت بكتيريا أخرى، وهي"البيفيدوباكتيريوم" بكميات أعلى لدى المصابين بالصداع النصفي، وهي مكون شائع في مكملات البروبيوتيك ومشروبات الزبادي. وآثار الباحثون مخاوف بشأن البروبيوتيك، مشيرين إلى أنه على الرغم من تسويقها غالبا لصحة الأمعاء والجهاز المناعي، إلا أنها قد تكون مُنتجة للحموضة ومقاومة للفلورايد، مما قد يُسبب اضطرابا في النظام البيئي الدقيق للفم ويساهم في حالات الألم. وصرحت الباحثة الرئيسية، الأستاذة المساعدة جوانا هارنيت من جامعة سيدني: "هذه أول دراسة تبحث في صحة الفم، وميكروبات الفم، والألم الذي تعاني منه النساء المصابات بالصداع النصفي، وتُظهر دراستنا ارتباطا واضحا وهاما بين ضعف صحة الفم والألم". وأضافت الباحثة المشاركة شارون إردريتش، وهي طالبة دكتوراه في كلية الطب والصحة: "تُعد هذه النتائج مهمة بشكل خاص بالنسبة للفيبروميالغيا، وهي حالة معقدة وغالبًا ما يُساء فهمها، وتتميز بألم واسع النطاق، وإرهاق، وصداع، ومشاكل معرفية". ويُصيب الصداع النصفي واحدا من كل سبعة أشخاص حول العالم، وتُشكل النساء الغالبية العظمى من المصابين به. بينما لا يزال السبب الدقيق غامضا، يشير هذا البحث الجديد إلى أن العناية بالأسنان قد تُمثل آفاقا جديدة في إدارة الألم. aXA6IDgyLjIyLjI0My4xNDYg جزيرة ام اند امز GB

رجل يعيش 100 يوم بقلب تيتانيوم.. إنجاز طبي فريد
رجل يعيش 100 يوم بقلب تيتانيوم.. إنجاز طبي فريد

خبر صح

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبر صح

رجل يعيش 100 يوم بقلب تيتانيوم.. إنجاز طبي فريد

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: رجل يعيش 100 يوم بقلب تيتانيوم.. إنجاز طبي فريد - خبر صح, اليوم الأحد 16 مارس 2025 04:44 مساءً في إنجاز طبي هو الأول من نوعه، استطاع رجل أسترالي يبلغ من العمر أربعين عاماً أن يعيش لمدة 100 يوم بقلب صناعي مصنوع بالكامل من التيتانيوم، قبل أن يخضع لعملية زراعة قلب بشري. ويعد هذا الحدث سابقة عالمية في مجال علاج فشل القلب، حيث كان استخدام هذا الجهاز محصوراً سابقاً داخل المستشفيات، بينما أصبح المريض الأسترالي أول من يغادر المستشفى ويعيش بشكل شبه طبيعي لفترة طويلة بهذا القلب الاصطناعي. جهاز BiVACOR.. ثورة في عالم القلوب الصناعية القلب التيتانيومي الذي يدعى "بيفاسور BiVACOR"، تم تطويره ليعمل كمضخة مستمرة لدفع الدم بانتظام داخل الجسم، ويتميز بتصميم فريد يحتوي على جزء متحرك واحد فقط، ما يقلل من احتمالات التآكل وفشل الأجزاء الميكانيكية، مقارنة بالأجهزة التقليدية التي تضم مكونات كثيرة قابلة للتلف. وقد اخترع هذا الجهاز المهندس الطبي دانيال تيمز، ويهدف إلى توفير حل كامل للأشخاص الذين يعانون من فشل قلبي حاد، خاصة من لا يمكنهم تلقي قلب متبرع بسبب مشاكل صحية أو العمر. حياة جديدة بقلب من معدن التيتانيوم المريض الأسترالي عاش أكثر من ثلاثة أشهر وهو يعتمد على جهاز BiVACOR، الذي كان متصلاً بوحدة تحكم خارجية محمولة عبر سلك يمر تحت الجلد. وكان الجهاز يعمل بالبطاريات خلال ساعات النهار، بينما يُشحن كهربائياً في الليل. وتُعد حالته الصحية بعد الزرع دليلاً على نجاح هذا النوع من الأجهزة كخيار مؤقت آمن وفعال. وتجدر الإشارة إلى أن هذا الرجل هو سادس شخص على مستوى العالم يتلقى هذا القلب، لكنه الأول الذي يتخطى به حاجز الشهر. آمال لا محدودة وتحديات قائمة رغم النجاح الكبير الذي حققه هذا القلب الصناعي، إلا أن الأطباء يحذرون من أنه ما زال أمامهم الكثير من الأسئلة حول كفاءة الجهاز طويلة الأمد وتكلفته. الدكتورة سارة آيتكن من جامعة سيدني وصفته بـ"الابتكار المذهل"، لكنها شددت على ضرورة إجراء المزيد من الدراسات لتقييم مدى إمكانية اعتماد الجهاز كحل دائم وليس مؤقتاً. من جانبه، أوضح الدكتور جوزيف روجرز، رئيس معهد القلب في تكساس، أن هذا الإنجاز يفتح المجال أمام العلماء لفهم كيفية تأقلم المرضى مع الجهاز في الحياة اليومية، مما قد يمهد لتغييرات كبيرة في علاج فشل القلب مستقبلاً. فشل القلب ونقص المتبرعين.. تحدٍ عالمي في الولايات المتحدة وحدها، يعاني ما يقارب 7 ملايين بالغ من فشل في القلب، فيما أُجريت نحو 4500 عملية زراعة قلب في عام 2023 فقط، وذلك نتيجة النقص الحاد في المتبرعين. ويرى بعض أطباء القلب أن الأجهزة مثل BiVACOR قد تكون بديلاً دائماً للزراعة في المستقبل، مما يوفر أملاً كبيراً للمرضى الذين لا تتوفر لهم قلوب مناسبة.

هيئة التراث توثق «المنشآت الحجرية»
هيئة التراث توثق «المنشآت الحجرية»

البلاد السعودية

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • البلاد السعودية

هيئة التراث توثق «المنشآت الحجرية»

البلاد ــ الرياض تواصل هيئة التراث جهودها لتسجيل وتوثيق المواقع التاريخية في السعودية، وأمس كشفت الهيئة عن مشروع' مسح وتوثيق المنشآت الحجرية' في منطقة حائل، بالتعاون مع جامعة سيدني الأسترالية؛ بهدف حصر ودراسة المنشآت الحجرية وتوثيقها، باستخدام أحدث التقنيات العلمية في المجال. ويمتد المشروع لأكثر من 36 شهرًا، ويتضمن عدة مراحل رئيسة، تشمل: إنشاء قاعدة بيانات إلكترونية، والتوثيق الجوي باستخدام طائرات مروحية، وطائرات بدون طيار، والمسح الأرضي للجبال والوديان، ويتضمن المشروع إجراء عمليات تنقيب أثرية لاختبار طبيعة المنشآت المختارة وتحليلها؛ بهدف الكشف عن أسرار تلك المنشآت الحجرية. وستعمل هيئة التراث على إدارة المشروع بالتعاون مع فريق متخصص من علماء الآثار والباحثين المحليين والدوليين، إضافة إلى توفير تدريب ميداني للكوادر الوطنية في تقنيات المسح والتوثيق؛ وفق أعلى معايير الجودة في تنفيذ أعمالها الميدانية، لتشمل استخدام أنظمة حديثة في تحديد المواقع (GIS) وإنشاء خرائط رقمية دقيقة. وأشارت هيئة التراث إلى أن هذا المشروع يأتي ضمن سلسلة مشاريعها في مجال حصر وحماية التراث الثقافي للمملكة وتطويره؛ تحقيقًا لرؤية المملكة 2030، بما يسهم في تسليط الضوء على التاريخ العريق للمملكة ومكانتها الحضارية، التي شكّلت جسرًا يربط بين الثقافات الإنسانية عبر العصور.

هيئة التراث تُطلق مشروع 'مسح وتوثيق المنشآت الحجرية' في منطقة حائل
هيئة التراث تُطلق مشروع 'مسح وتوثيق المنشآت الحجرية' في منطقة حائل

البلاد السعودية

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • البلاد السعودية

هيئة التراث تُطلق مشروع 'مسح وتوثيق المنشآت الحجرية' في منطقة حائل

الرياض : البلاد أعلنت هيئة التراث إطلاق مشروع 'مسح وتوثيق المنشآت الحجرية' في منطقة حائل بالتعاون مع جامعة سيدني الأسترالية، بهدف حصر ودراسة المنشآت الحجرية وتوثيقها، باستخدام أحدث التقنيات العلمية في المجال. ويمتد المشروع لأكثر من 36 شهرًا، ويتضمن عدة مراحل رئيسية، تشمل: إنشاء قاعدة بيانات إلكترونية، والتوثيق الجوي باستخدام طائرات مروحية، وطائرات بدون طيار، والمسح الأرضي للجبال والوديان، ويتضمن المشروع إجراء عمليات تنقيب أثرية لاختبار طبيعة المنشآت المختارة وتحليلها، بهدف الكشف عن أسرار تلك المنشآت الحجرية. وستعمل هيئة التراث على إدارة المشروع بالتعاون مع فريق متخصص من علماء الآثار والباحثين المحليين والدوليين، إضافة إلى توفير تدريب ميداني للكوادر الوطنية في تقنيات المسح والتوثيق، وفق أعلى معايير الجودة في تنفيذ أعمالها الميدانية، لتشمل استخدام أنظمة حديثة في تحديد المواقع (GIS) وإنشاء خرائط رقمية دقيقة. وأشارت هيئة التراث إلى أن هذا المشروع يأتي ضمن سلسلة مشاريعها في مجال حصر وحماية التراث الثقافي للمملكة وتطويره، تحقيقًا لرؤية المملكة 2030، بما يسهم في تسليط الضوء على التاريخ العريق للمملكة ومكانتها الحضارية التي شكّلت جسرًا يربط بين الثقافات الإنسانية عبر العصور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store