logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةسيدني،

الوجبات السريعة تضر الدماغ!
الوجبات السريعة تضر الدماغ!

IM Lebanon

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • IM Lebanon

الوجبات السريعة تضر الدماغ!

توصّل باحثون، إلى أن الوجبات السريعة تؤثر سلبًا على جزء محدد من الدماغ، وفقا لموقع New Atlas. وأظهر علماء من جامعة سيدني، في أول دراسة من نوعها على البشر أجريت باستخدام نظام الواقع الافتراضي VR، وجود صلة بين الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون والسكر وضعف التنقل المكاني والذاكرة، بما يدعم نتائج دراسات سابقة أجريت على القوارض. وأضافوا أن 120 شابا بالغا خضعوا لمسح للدهون والسكريات الغذائية DFS ليتمكن الباحثون من تقييم متوسط استهلاكهم التقريبي على مدار الأشهر الاثني عشر الماضية. ثم باستخدام سماعة رأس الواقع الافتراضي، استعمل المشاركون عصا تحكم للتنقل عبر متاهة ثلاثية الأبعاد مع أدلة بارزة للعثور على صندوق كنز في نهاية المطاف. وكان عليهم القيام بذلك ست مرات، وإذا عثروا على صندوق الكنز في أقل من أربع دقائق، انتقلوا إلى المحاولة التالية، وإذا فشلوا في الالتزام بهذا الموعد النهائي، فسيتم نقلهم افتراضيا إلى موقع الصندوق حتى يتمكنوا من رؤية المعالم القريبة في المرة التالية. في المرة السابعة والأخيرة، تم إزالة صندوق الكنز، وكان على المشاركين التنقل إلى جزء المتاهة الذي اعتقدوا أنه موقعه السابق. وحتى عند تعديل مؤشر كتلة الجسم والذاكرة العاملة، كان أداء المشاركين الحاصلين على درجات DFS أعلى أسوأ بكثير في تحديد موقع الصندوق مقارنةً بمن تناولوا كميات أقل من الدهون والسكر في أنظمتهم الغذائية. إلى ذلك، أشارت النتائج إلى أن الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون والسكر – مثل الأنظمة الغذائية الغربية التقليدية، تسبب نوعًا من ضعف الحُصين، مما يعيق الملاحة المكانية ووظيفة الذاكرة. ومن المعروف أن الملاحة المكانية تُعلم وتُذكر بمسار من مكان إلى آخر. بدوره، قال الباحث دومينيك تران من جامعة سيدني، إنه حتى لدى الأشخاص الأصحاء نسبيا ذوي مؤشرات كتلة الجسم الطبيعية، يمكن أن يضعف النظام الغذائي السيئ الإدراك قبل فترة طويلة من ظهور حالات أيضية أخرى. رغم ذلك، أشارت الدراسة إلى خبر سار هو أن الباحثين رجحوا أنه يمكن التعافي من هذا الوضع بسهولة، حيث يمكن للتغييرات الغذائية أن تُحسّن صحة الحُصين، وبالتالي القدرة على التنقل في البيئات المحيطة، كما هو الحال عند استكشاف مدينة جديدة أو تعلم طريق جديد للعودة إلى المنزل. كما لفتت النتائج بشكل عام إلى أهمية اتباع نظام غذائي جيد لصحة الدماغ، وهو أمر يزداد أهمية مع التقدم في السن وتراجع الإدراك الطبيعي.

أول دراسة من نوعها على البشر: الوجبات السريعة تضر الدماغ
أول دراسة من نوعها على البشر: الوجبات السريعة تضر الدماغ

الوكيل

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوكيل

أول دراسة من نوعها على البشر: الوجبات السريعة تضر الدماغ

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان لا شك في أن الآثار الصحية السلبية العديدة التي يُسببها النظام الغذائي الغني بالدهون المشبعة والسكر المكرر على جسم الإنسان باتت معروفة، لكن الدراسات على هذا الموضوع لا تتوقف.فقد توصل باحثون إلى أن الوجبات السريعة تؤثر سلبًا أيضًا على جزء محدد من الدماغ، وفقًا لموقع New Atlas.وأظهر علماء من جامعة سيدني، في أول دراسة من نوعها على البشر أُجريت باستخدام نظام الواقع الافتراضي VR، وجود صلة بين الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون والسكر وضعف التنقل المكاني والذاكرة، بما يدعم نتائج دراسات سابقة أُجريت على القوارض.وأضافوا أن 120 شابًا بالغًا خضعوا لمسح للدهون والسكريات الغذائية DFS، ليتمكن الباحثون من تقييم متوسط استهلاكهم التقريبي على مدار الأشهر الاثني عشر الماضية. ثم باستخدام سماعة رأس الواقع الافتراضي، استعمل المشاركون عصا تحكم للتنقل عبر متاهة ثلاثية الأبعاد مع أدلة بارزة للعثور على صندوق كنز في نهاية المطاف.وكان عليهم القيام بذلك ست مرات، وإذا عثروا على صندوق الكنز في أقل من أربع دقائق، انتقلوا إلى المحاولة التالية، وإذا فشلوا في الالتزام بهذا الموعد النهائي، فسيتم نقلهم افتراضيًا إلى موقع الصندوق حتى يتمكنوا من رؤية المعالم القريبة في المرة التالية.وحتى عند تعديل مؤشر كتلة الجسم والذاكرة العاملة، كان أداء المشاركين الحاصلين على درجات DFS أعلى أسوأ بكثير في تحديد موقع الصندوق، مقارنةً بمن تناولوا كميات أقل من الدهون والسكر في أنظمتهم الغذائية.إلى ذلك، أشارت النتائج إلى أن الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون والسكر – مثل الأنظمة الغذائية الغربية التقليدية – تُسبب نوعًا من ضعف الحُصين، مما يعيق الملاحة المكانية ووظيفة الذاكرة.ومن المعروف أن الملاحة المكانية تُعلِّم وتُذكِّر بمسار من مكان إلى آخر.بدوره، قال الباحث دومينيك تران من جامعة سيدني، إنه حتى لدى الأشخاص الأصحاء نسبيًا ذوي مؤشرات كتلة الجسم الطبيعية، يمكن أن يضعف النظام الغذائي السيئ الإدراك قبل فترة طويلة من ظهور حالات أيضية أخرى.رغم ذلك، أشارت الدراسة إلى خبر سار، هو أن الباحثين رجّحوا أنه يمكن التعافي من هذا الوضع بسهولة، حيث يمكن للتغييرات الغذائية أن تُحسّن صحة الحُصين، وبالتالي القدرة على التنقل في البيئات المحيطة، كما هو الحال عند استكشاف مدينة جديدة أو تعلم طريق جديد للعودة إلى المنزل.كما لفتت النتائج بشكل عام إلى أهمية اتباع نظام غذائي جيد لصحة الدماغ، وهو أمر يزداد أهمية مع التقدم في السن وتراجع الإدراك الطبيعي.

أول دراسة من نوعها على البشر: الوجبات السريعة تضر الدماغ
أول دراسة من نوعها على البشر: الوجبات السريعة تضر الدماغ

الوكيل

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوكيل

أول دراسة من نوعها على البشر: الوجبات السريعة تضر الدماغ

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان لا شك في أن الآثار الصحية السلبية العديدة التي يُسببها النظام الغذائي الغني بالدهون المشبعة والسكر المكرر على جسم الإنسان باتت معروفة، لكن الدراسات على هذا الموضوع لا تتوقف.فقد توصل باحثون إلى أن الوجبات السريعة تؤثر سلبًا أيضًا على جزء محدد من الدماغ، وفقًا لموقع New Atlas.وأظهر علماء من جامعة سيدني، في أول دراسة من نوعها على البشر أُجريت باستخدام نظام الواقع الافتراضي VR، وجود صلة بين الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون والسكر وضعف التنقل المكاني والذاكرة، بما يدعم نتائج دراسات سابقة أُجريت على القوارض.وأضافوا أن 120 شابًا بالغًا خضعوا لمسح للدهون والسكريات الغذائية DFS، ليتمكن الباحثون من تقييم متوسط استهلاكهم التقريبي على مدار الأشهر الاثني عشر الماضية. ثم باستخدام سماعة رأس الواقع الافتراضي، استعمل المشاركون عصا تحكم للتنقل عبر متاهة ثلاثية الأبعاد مع أدلة بارزة للعثور على صندوق كنز في نهاية المطاف.وكان عليهم القيام بذلك ست مرات، وإذا عثروا على صندوق الكنز في أقل من أربع دقائق، انتقلوا إلى المحاولة التالية، وإذا فشلوا في الالتزام بهذا الموعد النهائي، فسيتم نقلهم افتراضيًا إلى موقع الصندوق حتى يتمكنوا من رؤية المعالم القريبة في المرة التالية.وحتى عند تعديل مؤشر كتلة الجسم والذاكرة العاملة، كان أداء المشاركين الحاصلين على درجات DFS أعلى أسوأ بكثير في تحديد موقع الصندوق، مقارنةً بمن تناولوا كميات أقل من الدهون والسكر في أنظمتهم الغذائية.إلى ذلك، أشارت النتائج إلى أن الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون والسكر – مثل الأنظمة الغذائية الغربية التقليدية – تُسبب نوعًا من ضعف الحُصين، مما يعيق الملاحة المكانية ووظيفة الذاكرة.ومن المعروف أن الملاحة المكانية تُعلِّم وتُذكِّر بمسار من مكان إلى آخر.بدوره، قال الباحث دومينيك تران من جامعة سيدني، إنه حتى لدى الأشخاص الأصحاء نسبيًا ذوي مؤشرات كتلة الجسم الطبيعية، يمكن أن يضعف النظام الغذائي السيئ الإدراك قبل فترة طويلة من ظهور حالات أيضية أخرى.رغم ذلك، أشارت الدراسة إلى خبر سار، هو أن الباحثين رجّحوا أنه يمكن التعافي من هذا الوضع بسهولة، حيث يمكن للتغييرات الغذائية أن تُحسّن صحة الحُصين، وبالتالي القدرة على التنقل في البيئات المحيطة، كما هو الحال عند استكشاف مدينة جديدة أو تعلم طريق جديد للعودة إلى المنزل.كما لفتت النتائج بشكل عام إلى أهمية اتباع نظام غذائي جيد لصحة الدماغ، وهو أمر يزداد أهمية مع التقدم في السن وتراجع الإدراك الطبيعي.

دراسة: الاعتماد على مصادر نباتية للبروتين يرتبط بعمر...
دراسة: الاعتماد على مصادر نباتية للبروتين يرتبط بعمر...

الوكيل

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوكيل

دراسة: الاعتماد على مصادر نباتية للبروتين يرتبط بعمر...

الوكيل الإخباري- كشفت دراسة أسترالية حديثة أن الدول التي يعتمد سكانها على البروتينات النباتية مثل البقوليات، الخضروات، فول الصويا والمكسرات، تسجل متوسط عمر أعلى مقارنة بتلك التي تعتمد على البروتين الحيواني. اضافة اعلان الدراسة، التي نُشرت في دورية Nature Communication وأجراها باحثون من جامعة سيدني، حللت بيانات 101 دولة من عام 1961 حتى 2018، وربطت بين نوع البروتين المتناول ومتوسط الأعمار. وأشارت الباحثة كاثلين أندروز إلى أن البروتين الحيواني يقلل نسب الوفاة لدى الأطفال دون سن الخامسة، بينما أظهرت النتائج أن البروتين النباتي أكثر فائدة للبالغين، إذ يرتبط بانخفاض معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكري وبعض أنواع السرطان. العربية

دراسة: الاعتماد على مصادر نباتية للبروتين يرتبط بعمر...
دراسة: الاعتماد على مصادر نباتية للبروتين يرتبط بعمر...

الوكيل

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوكيل

دراسة: الاعتماد على مصادر نباتية للبروتين يرتبط بعمر...

الوكيل الإخباري- كشفت دراسة أسترالية حديثة أن الدول التي يعتمد سكانها على البروتينات النباتية مثل البقوليات، الخضروات، فول الصويا والمكسرات، تسجل متوسط عمر أعلى مقارنة بتلك التي تعتمد على البروتين الحيواني. اضافة اعلان الدراسة، التي نُشرت في دورية Nature Communication وأجراها باحثون من جامعة سيدني، حللت بيانات 101 دولة من عام 1961 حتى 2018، وربطت بين نوع البروتين المتناول ومتوسط الأعمار. وأشارت الباحثة كاثلين أندروز إلى أن البروتين الحيواني يقلل نسب الوفاة لدى الأطفال دون سن الخامسة، بينما أظهرت النتائج أن البروتين النباتي أكثر فائدة للبالغين، إذ يرتبط بانخفاض معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكري وبعض أنواع السرطان. العربية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store