أحدث الأخبار مع #جامعةعجمان،
الاتحاد
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
«الشارقة» بطل «الجامعات» لكرة القدم الإلكترونية
الشارقة (الاتحاد) أحرزت جامعة الشارقة لقب النسخة الأولى من بطولة الجامعات لكرة القدم الإلكترونية «F25»، التي نظمتها بالتعاون مع اتحاد الرياضات الإلكترونية، بمشاركة 40 لاعباً من سبع جامعات داخل الدولة، وهي جامعة الشارقة، جامعة دبي، جامعة ربدان، جامعة عجمان، جامعة الأفق، جامعة ولونجونج، و«Nse David Wensen». وحققت جامعة الشارقة اللقب بواسطة اللاعب عبدالله آل محمد، الذي حل في المركز الأول، فيما جاء أحمد حسن من الجامعة نفسها في المركز الثاني، وحل ماجد الجسمي من جامعة عجمان في المركز الثالث. وتعد هذه البطولة الأولى من نوعها بين الجامعات، وتهدف إلى توفير منصة شاملة للطلاب للتنافس في مجال الرياضات الإلكترونية، التي تشهد نمواً متزايداً في السنوات الأخيرة. من جانبه، قال سعيد علي الطاهر، الأمين العام لاتحاد الرياضات الإلكترونية: «يسعدنا التعاون مع جامعة الشارقة في تنظيم هذا الحدث المتميز الذي جمع نخبة من الطلاب المتميزين في الرياضات الإلكترونية، كما سعدنا بالأجواء التنافسية الراقية التي شهدتها البطولة». وأكد الطاهر أن الهدف من إطلاق البطولة هو توفير منصة تنافسية في مجال كرة القدم الإلكترونية التي تحظى بشعبية واسعة بين طلاب الجامعات، وكذلك استقطاب المواهب الجامعية لتمثيل المنتخبات الوطنية. وأشار إلى أن الرياضات الإلكترونية باتت جزءاً لا يتجزأ من الأنشطة الشبابية، وتسهم في تنمية مهارات الابتكار الرقمي، وتعزز روح العمل الجماعي، وتطور مهارات حل المشكلات لدى الطلاب.
زاوية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- زاوية
جامعة عجمان تكرم الفائزات في جائزة التميز في البحث العلمي لطالبات الجامعات في دولة الإمارات 2025
كرّمت جامعة عجمان الفائزات بجائزة التميز في البحث العلمي لطالبات الجامعات في دولة الإمارات 2025، التي نظمها مركز بحوث العلوم الإنسانية والاجتماعية، احتفاءً بالإنجازات البحثية المتميزة للطالبات في مجالات التربية، وعلم الاجتماع، وعلم النفس. وتأتي الجائزة تماشياً مع الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي 2030 في دولة الإمارات، التي تهدف إلى تزويد الطلبة بالمهارات الفنية والعملية لتعزيز وتطوير الاقتصاد في القطاعين الحكومي والخاص. كما تسهم في تخريج أجيال من المتخصصين والمحترفين في القطاعات الحيوية، ليكونوا ركيزة رئيسية في بناء اقتصاد معرفي، والمساهمة بفاعلية في ريادة الأعمال وسوق العمل. بالإضافة إلى ذلك، تهدف الجائزة إلى دعم وتمكين الباحثات من خلال تعزيز الابتكار، والريادة، والتميز الأكاديمي، وتشجيع البحث العلمي متعدد التخصصات الذي يعالج التحديات الرقمية والمستدامة. 86 ملخصًا بحثيًا من مختلف الجامعات في دولة الإمارات حظيت الجائزة بإقبال واسع من الطالبات، حيث تم استلام 86 ملخصًا بحثيًا من مختلف الجامعات في الدولة، مما يعكس مدى التنافسية العالية والاهتمام المتزايد بالبحث العلمي. وقد سجلت جامعة عجمان أعلى نسبة مشاركة بتقديم 35 ملخصًا بحثيًا (40.7%)، تلتها جامعة الإمارات (9.3%)، وجامعة زايد (9.3%)، وجامعة خليفة (7%)، وجامعة الشارقة. (5.8%) كما تم تصنيف 19.8% و8.1% من المشاركات ضمن فئات بحثية خارج المسار الأساسي للجائزة. وشملت الجائزة على ثلاثة مسارات بحثية رئيسية، تمحورت حول قضايا حيوية ذات تأثير أكاديمي ومجتمعي، وهي: التربية: تناولت الأبحاث دور التكنولوجيا في تطوير العملية التعليمية، مع التركيز على دمج الأدوات الرقمية في الفصول الدراسية وتأثيرها على تفاعل الطلبة، إلى جانب أساليب التدريس المبتكرة وفعاليتها في تحسين جودة التعليم، وتصميم المناهج الشاملة لتعزيز التنوع والمساواة في فرص التعلم. علم الاجتماع: سلّطت المشاركات الضوء على الدور المحوري للمرأة في الابتكار والاستدامة وتأثيرها على التنمية الاجتماعية، كما تناولت تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الشباب من حيث تشكيل الهوية والسلوك، إلى جانب تحليل المبادرات الحكومية في التنمية الاجتماعية ومدى مساهمتها في إحداث تحولات مجتمعية إيجابية. علم النفس: تضمنت الأبحاث دراسات حول التوعية بالصحة النفسية وأساليب التدخل العلاجي، بالإضافة إلى تأثير استخدام التكنولوجيا على الصحة النفسية والوظائف الإدراكية، وتحليل استراتيجيات التكيف مع الضغوط النفسية بين مختلف الفئات الاجتماعية، بهدف تطوير حلول تعزز الصحة النفسية وتحسن جودة الحياة. وتولت لجنة تحكيم مكونة من تسعة أعضاء تقييم المشاركات، منهم ستة محكمين من جامعة عجمان، بالإضافة إلى ثلاثة محكمين من جامعات مرموقة: جامعة زايد، والجامعة الأمريكية في الشارقة، وجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن في المملكة العربية السعودية. الأبحاث الفائزة في جائزة التميز في البحث العلمي في مجال التربية، فازت كل من مرام جمال مقالبه وأمنية أحمد محمود من جامعة عجمان، بمشروعين مستقلين تناولا "تأثير استخدام الذكاء الاصطناعي كأداة تعليمية وانعكاساته على دور المعلم" و"توظيف الذكاء الاصطناعي في التعليم وأثره على المعلم وعلى سير العملية التعليمية. وفي علم الاجتماع، فازت نور علي الكثيري من جامعة الإمارات العربية المتحدة، عن بحثها الذي سلط الضوء على "التخصيص الخوارزمي والهوية الاجتماعية". وفي علم النفس، فازت مجموعتان من جامعة عجمان بجائزتين مستقلتين في هذا المسار، ضمت المجموعة الأولى عهود الظبياني وفاطمة هاني عن بحثهما "اجترار الأفكار والتسويف الأكاديمي لدى طلبة الجامعة (جامعة عجمان وجامعة الشارقة)'، بينما تألفت المجموعة الثانية من أمنة محمد أشفاق ونسيمة محمد هلال، وتناول بحثهما "التنقل في الضغوط: دراسة استراتيجيات التأقلم الفعالة عبر الفئات الديموغرافية". تكريم الفائزات شهد الحفل تقديم عروض من الطالبات المتأهلات، حيث استعرضن نتائج أبحاثهن أمام لجنة التحكيم والجمهور، تلاها جلسة نقاشية للإجابة على الأسئلة. كما تم خلال الحفل تكريم الفائزات عن كل فئة، حيث حصلن على جائزة مالية قدرها 4,000 درهم لكل فئة، تقديرًا لجهودهن البحثية المتميزة. بالإضافة إلى ذلك، وُزعت شهادات تقدير على جميع المتأهلات للتصفيات النهائية تكريمًا لإنجازاتهن الأكاديمية، كما مُنحت شهادات شكر وتقدير للمحكمين تقديرًا لدورهم في تقييم الأبحاث ودعم التميز في البحث العلمي. وفي ختام الحفل، أكدت جامعة عجمان كمؤسسة تعليمية غير ربحية على التزامها المستمر بدعم وتمكين الباحثات، وتشجيع المزيد من الطالبات على الانخراط في البحث العلمي والابتكار، بما يسهم في تعزيز التقدم الأكاديمي والمعرفي في دولة الإمارات. -انتهى-
زاوية
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
جامعة عجمان تواكب تطلعات الطلبة في دولة الإمارات لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في التعليم
كشفت دراسة حديثة أجرتها ستوديوسيتي" Studiosity" بالتعاون مع YouGov أن 94% من الطلبة في دولة الإمارات يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي في دراستهم، على الأقل بين الحين والآخر. في حين أشار ثلثا الطلبة إلى شعورهم بالضغط عند استخدام هذه الأدوات، موضحين مخاوفهم من احتمالية وجود أخطاء في إجابات الذكاء الاصطناعي، والخوف من التهم المتعلقة بالسرقة الأدبية أو انتهاك قوانين الجامعة، والقلق من تسريب البيانات. واستجابةً لهذه التحديات، أطلقت جامعة عجمان في عام 2024 منصة "ستوديوسيتي"، وهي منصة مبتكرة توفر خدمة مراجعة أعمال ومشاريع الطلبة وتقديم تغذية راجعة مدعومة بالذكاء الاصطناعي ومعتمدة من الجامعة، في غضون دقائق، ومتاحة طوال أيام الأسبوع. وبدلاً من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي لتوفير "إجابات جاهزة"، تساهم منصة ستوديوسيتي، التي يشرف عليها مركز النجاح الطلابي بجامعة عجمان، في مساعدة الطلبة على تحسين مهاراتهم وتطوير مهامهم الأكاديمية، مع الحفاظ على النزاهة الأكاديمية. كما تسعى الجامعة من خلال هذه المبادرة إلى تعزيز تفاعل الطلبة مع خدمات الدعم الأكاديمي الشاملة. وأكد الدكتور كريم الصغير، مدير جامعة عجمان، التزام الجامعة بتبني أدوات الذكاء الاصطناعي التي تتلاءم مع النزاهة الأكاديمية قائلاً:"تواصل جامعة عجمان قيادة هذا المجال من خلال نهج استباقي نحو الذكاء الاصطناعي في التعليم، حيث تساهم منصة ستوديوسيتي في خلق تغيير ثقافي يساعد الطلبة على التعلم من أخطائهم بدلاً من البحث عن إجابات جاهزة. نحن مدركون أن الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي يمثل تحديًا في الجامعات، ولذلك نحرص على توفير طرق آمنة وأخلاقية لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتحقيق أكبر استفادة ممكنة في التعلم." من جانبه، شدد الدكتور أشرف مهاتي، كبير الخبراء الاقتصاديين لشؤون التجارة وتنمية أسواق التصدير في مؤسسة دبي للصادرات، على أهمية استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي المعتمدة من الجامعات، قائلاً:"عندما يحصل الطلبة على الأدوات المعتمدة من جامعاتهم، فإنهم يطمئنون إلى أنها آمنة ومناسبة للبيئة التعليمية. وهذا لا يقلل فقط من ضغوط الطلبة حول الاستخدام غير المناسب أو غير الآمن لأدوات الذكاء الاصطناعي، بل يضمن أيضًا حصول جميع الطلبة على فرص متكافئة للوصول إلى الموارد المعتمدة، بغض النظر عن طريقة دراستهم أو خلفياتهم أو تفضيلاتهم." ومن المنتظر أن يتم إصدار التقرير الكامل حول رفاهية الطلبة في الشرق الأوسط لعام 2025 في فبراير، حيث سيتضمن تحليلات موسعة حول تأثير الذكاء الاصطناعي على رفاهية الطلبة، فرص التوظيف، العلاقات الاجتماعية، والضغوط الدراسية. نبذة عن جامعة عجمان تأسست جامعة عجمان عام 1988 كأول جامعة خاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتتمتع بمسيرة حافلة في التميز الأكاديمي والابتكار والتأثير المجتمعي. اليوم، تحتل جامعة عجمان مكانة مرموقة عالمياً، حيث صنفت في المرتبة 477 على مستوى العالم والخامسة على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة، بحسب تصنيف مؤسسة كيو إس العالمي للجامعات لعام 2025. كما أنها أول جامعة خاصة غير ربحية في المنطقة العربية تحصل على الاعتماد الكامل من هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي في الولايات المتحدة الأمريكية (WSCUC) . وتلتزم جامعة عجمان، من خلال كلياتها التسع وبرامجها الأكاديمية المتنوعة، بتقديم تعليم شامل ومتميز يُعِد الطلبة للنجاح في بيئة العمل العالمية. وقد ساهم هذا التنوع الأكاديمي في تخريج أكثر من 40,000 طالب وطالبة يشغلون اليوم مناصب قيادية في أبرز المؤسسات على مستوى العالم. وجدير بالذكر أن جامعة عجمان تبوأت المرتبة الأولى من حيث السمعة لدى جهات التوظيف على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة. وبصفتها مؤسسة غير ربحية، تعيد جامعة عجمان استثمار مواردها في مهمتها الرامية إلى جعل التعليم متاحاً للجميع، مع التركيز على تحقيق التميز الأكاديمي وتعزيز البحث العلمي وخدمة المجتمع من خلال برامج دراسية متنوعة على مستوى البكالوريوس والدراسات العليا. لمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة الموقع الالكتروني التالي: نبذة عن ستوديوسيتي: ستوديوسيتي هي المنصة الرائدة عالميًا في مجال الذكاء الاصطناعي للتعلم، حيث تتعاون مع أكثر من 200 مؤسسة للتعليم العالي في 12 دولة. نبذة عن YouGov: "YouGov"هي شركة عالمية متخصصة في قياس الرأي العام وتحليل البيانات، وهي شركة دولية لأبحاث السوق وتحليلات البيانات، يقع مقرها الرئيسي في المملكة المتحدة، وتعمل في أوروبا وأمريكا الشمالية والشرق الأوسط ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ. حول الاستطلاع: على مدار تسع سنوات، أجرت "ستوديوسيتي" استطلاعًا سنويًا حول رفاهية الطلبة الجامعيين. وفي أكتوبر 2024، كلفت "ستوديوسيتي" شركة "YouGov" بإجراء النسخة التاسعة من هذا البحث، الذي أصبح الآن عالميًا. تعتمد هذه البيانات على الفصل الأول من الاستطلاع في منطقة الشرق الأوسط حول الذكاء الاصطناعي التوليدي ورفاهية الطلبة، ومن المقرر إصدار التقرير الكامل في فبراير. جميع الأرقام، ما لم يُذكر خلاف ذلك، مأخوذة من شركة YouGov Plc. وتم تنفيذ العمل الميداني بين 18 نوفمبر و16 ديسمبر 2024، وأُجري الاستطلاع عبر الإنترنت. -انتهى-
