أحدث الأخبار مع #جامعةفودان

سعورس
منذ 6 أيام
- صحة
- سعورس
الأغذية المعالجة بوابة للإصابة بالشلل الرعاش
حذر باحثون من جامعة فودان الصينية، من مغبة الإفراط في تناول الأغذية فائقة المعالجة؛ كالنقانق وحبوب الإفطار والمشروبات الغازية المحلاة، حيث كشفت دراسة علمية حديثة أنها قد تزيد مخاطر الإصابة بالأعراض المبكرة لشلل الرعاش، أو ما يعرف بمرض "باركنسون". وشملت الدراسة نحو 43 ألف شخص بالغ مع متابعة حالتهم الصحية على مدار 26 عامًا، حيث كانت تجرى لهم اختبارات صحية مستمرة، مع ملء استبيانات بشأن حالاتهم الصحية وعاداتهم الغذائية مرة كل عامين إلى أربعة أعوام. وفي إطار الدراسة، بحث العلماء عن أي أعراض أولية تخص مرض شلل الرعاش لدى أولئك الذين يفرطون في تناول الأغذية فائقة المعالجة، ومن بين هذه الأعراض، اضطرابات النوم وميول اكتئابية وأوجاع بالجسم، واضطراب الرؤية، وضعف القدرة على الشم، والنوم الزائد في ساعات النهار. وأكد الباحثون أن الأشخاص الذين يتناولون 11 صنفًا من الأغذية، أو المشروبات فائقة المعالجة على مدار اليوم، تتزايد لديهم بواقع مرتين ونصف احتمالات الإصابة بثلاثة أعراض أو أكثر من أعراض شلل الرعاش، مقارنة بالأشخاص الذين يستهلكون أقل من ثلاثة اصناف من الأغذية فائقة المعالجة يوميًا. هنا لقراءة الخبر من مصدره.


جفرا نيوز
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
أطعمة شائعة تُسرّع باركنسون.. دراسة تحذّر من الخطر الصامت!
جفرا نيوز - كشفت دراسة علمية حديثة أُجريت في الصين عن وجود علاقة ارتباطية بين الإفراط في تناول الأغذية فائقة المعالجة وظهور الأعراض المبكرة لمرض باركنسون (الشلل الرعاش)، ما يسلط الضوء على المخاطر الصحية المحتملة لهذا النوع من الأطعمة على الدماغ والجهاز العصبي. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة فودان الصينية، ونُشرت في المجلة العلمية المتخصصة في طب الأعصاب Neurology، وشارك فيها أكثر من 43 ألف شخص بالغ، تمت متابعتهم صحيًا على مدى 26 عامًا، من خلال فحوص دورية واستبيانات تناولت حالتهم الصحية وعاداتهم الغذائية، تُجرى كل عامين إلى أربعة أعوام. وركز الباحثون خلال الدراسة على رصد أعراض مبكرة محتملة لمرض باركنسون لدى الأفراد الذين يستهلكون كميات كبيرة من الأغذية فائقة المعالجة. وشملت هذه الأعراض: اضطرابات في النوم، ميول اكتئابية، ضعف في حاسة الشم، مشاكل في الرؤية، آلام جسدية غير مبررة، النعاس المفرط خلال النهار. كما أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يتناولون 11 صنفًا أو أكثر من الأغذية فائقة المعالجة يوميًا ترتفع لديهم احتمالات ظهور ثلاثة أعراض أو أكثر من الأعراض الأولية لمرض باركنسون بمعدل يزيد بمقدار 2.5 مرة، مقارنة بأولئك الذين يستهلكون أقل من ثلاثة أصناف يوميًا، وتشمل هذه الأطعمة على سبيل المثال لا الحصر: النقانق المصنعة، حبوب الإفطار الجاهزة، المشروبات الغازية المحلاة ورغم أن الدراسة لم تُثبت علاقة سببية مباشرة بين هذه الأطعمة والإصابة بالمرض، فإنها تُبرز الارتباط المحتمل بين النظام الغذائي غير الصحي وتدهور صحة الدماغ. وفي تصريحات لموقع HealthDay الطبي، قال رئيس فريق البحث: "رغم الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم العلاقة بشكل دقيق، من الأفضل تقليل استهلاك الأغذية فائقة المعالجة، والتركيز على تناول الأغذية الصحية للحفاظ على سلامة الجسم والعقل'. ويُعد مرض باركنسون من الأمراض العصبية المزمنة، ويصيب عادة كبار السن. يتميز بتراجع تدريجي في القدرة على التحكم في الحركة، وقد تسبق أعراضه الحركية بأعوام ظهور أعراض غير حركية، مثل اضطرابات النوم والاكتئاب وضعف الشم.


أخبار ليبيا
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
أطعمة شائعة تُسرّع باركنسون.. دراسة تحذّر من الخطر الصامت!
كشفت دراسة علمية حديثة أُجريت في الصين عن وجود علاقة ارتباطية بين الإفراط في تناول الأغذية فائقة المعالجة وظهور الأعراض المبكرة لمرض باركنسون (الشلل الرعاش)، ما يسلط الضوء على المخاطر الصحية المحتملة لهذا النوع من الأطعمة على الدماغ والجهاز العصبي. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة فودان الصينية، ونُشرت في المجلة العلمية المتخصصة في طب الأعصاب Neurology، وشارك فيها أكثر من 43 ألف شخص بالغ، تمت متابعتهم صحيًا على مدى 26 عامًا، من خلال فحوص دورية واستبيانات تناولت حالتهم الصحية وعاداتهم الغذائية، تُجرى كل عامين إلى أربعة أعوام. وركز الباحثون خلال الدراسة على رصد أعراض مبكرة محتملة لمرض باركنسون لدى الأفراد الذين يستهلكون كميات كبيرة من الأغذية فائقة المعالجة. وشملت هذه الأعراض: اضطرابات في النوم، ميول اكتئابية، ضعف في حاسة الشم، مشاكل في الرؤية، آلام جسدية غير مبررة، النعاس المفرط خلال النهار. كما أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يتناولون 11 صنفًا أو أكثر من الأغذية فائقة المعالجة يوميًا ترتفع لديهم احتمالات ظهور ثلاثة أعراض أو أكثر من الأعراض الأولية لمرض باركنسون بمعدل يزيد بمقدار 2.5 مرة، مقارنة بأولئك الذين يستهلكون أقل من ثلاثة أصناف يوميًا، وتشمل هذه الأطعمة على سبيل المثال لا الحصر: النقانق المصنعة، حبوب الإفطار الجاهزة، المشروبات الغازية المحلاة ورغم أن الدراسة لم تُثبت علاقة سببية مباشرة بين هذه الأطعمة والإصابة بالمرض، فإنها تُبرز الارتباط المحتمل بين النظام الغذائي غير الصحي وتدهور صحة الدماغ. وفي تصريحات لموقع HealthDay الطبي، قال رئيس فريق البحث: 'رغم الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم العلاقة بشكل دقيق، من الأفضل تقليل استهلاك الأغذية فائقة المعالجة، والتركيز على تناول الأغذية الصحية للحفاظ على سلامة الجسم والعقل'. ويُعد مرض باركنسون من الأمراض العصبية المزمنة، ويصيب عادة كبار السن. يتميز بتراجع تدريجي في القدرة على التحكم في الحركة، وقد تسبق أعراضه الحركية بأعوام ظهور أعراض غير حركية، مثل اضطرابات النوم والاكتئاب وضعف الشم. The post أطعمة شائعة تُسرّع باركنسون.. دراسة تحذّر من الخطر الصامت! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عين ليبيا
أطعمة شائعة تُسرّع باركنسون.. دراسة تحذّر من الخطر الصامت!
كشفت دراسة علمية حديثة أُجريت في الصين عن وجود علاقة ارتباطية بين الإفراط في تناول الأغذية فائقة المعالجة وظهور الأعراض المبكرة لمرض باركنسون (الشلل الرعاش)، ما يسلط الضوء على المخاطر الصحية المحتملة لهذا النوع من الأطعمة على الدماغ والجهاز العصبي. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة فودان الصينية، ونُشرت في المجلة العلمية المتخصصة في طب الأعصاب Neurology، وشارك فيها أكثر من 43 ألف شخص بالغ، تمت متابعتهم صحيًا على مدى 26 عامًا، من خلال فحوص دورية واستبيانات تناولت حالتهم الصحية وعاداتهم الغذائية، تُجرى كل عامين إلى أربعة أعوام. وركز الباحثون خلال الدراسة على رصد أعراض مبكرة محتملة لمرض باركنسون لدى الأفراد الذين يستهلكون كميات كبيرة من الأغذية فائقة المعالجة. وشملت هذه الأعراض: اضطرابات في النوم، ميول اكتئابية، ضعف في حاسة الشم، مشاكل في الرؤية، آلام جسدية غير مبررة، النعاس المفرط خلال النهار. كما أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يتناولون 11 صنفًا أو أكثر من الأغذية فائقة المعالجة يوميًا ترتفع لديهم احتمالات ظهور ثلاثة أعراض أو أكثر من الأعراض الأولية لمرض باركنسون بمعدل يزيد بمقدار 2.5 مرة، مقارنة بأولئك الذين يستهلكون أقل من ثلاثة أصناف يوميًا، وتشمل هذه الأطعمة على سبيل المثال لا الحصر: النقانق المصنعة، حبوب الإفطار الجاهزة، المشروبات الغازية المحلاة ورغم أن الدراسة لم تُثبت علاقة سببية مباشرة بين هذه الأطعمة والإصابة بالمرض، فإنها تُبرز الارتباط المحتمل بين النظام الغذائي غير الصحي وتدهور صحة الدماغ. وفي تصريحات لموقع HealthDay الطبي، قال رئيس فريق البحث: 'رغم الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم العلاقة بشكل دقيق، من الأفضل تقليل استهلاك الأغذية فائقة المعالجة، والتركيز على تناول الأغذية الصحية للحفاظ على سلامة الجسم والعقل'. ويُعد مرض باركنسون من الأمراض العصبية المزمنة، ويصيب عادة كبار السن. يتميز بتراجع تدريجي في القدرة على التحكم في الحركة، وقد تسبق أعراضه الحركية بأعوام ظهور أعراض غير حركية، مثل اضطرابات النوم والاكتئاب وضعف الشم.


أخبار اليوم المصرية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار اليوم المصرية
أطعمة فائقة التصنيع مرتبطة بزيادة الإصابة بباركنسون
كشفت دراسة صينية حديثة عن صلة مثيرة للقلق بين الإفراط في تناول الأطعمة فائقة التصنيع وزيادة خطر الإصابة بعلامات مبكرة لمرض باركنسون، أحد أكثر الاضطرابات العصبية التنكسية شيوعاً، ووفقاً للنتائج المنشورة في مجلة Neurology، فإن الأشخاص الذين يستهلكون 11 حصة أو أكثر يومياً من هذه الأطعمة ترتفع لديهم احتمالية ظهور أعراض مبكرة للمرض بما يصل إلى 2.5 مرة مقارنة بمن يتناولون ثلاث حصص أو أقل. ما هي الأطعمة فائقة التصنيع؟ تُعرف الأطعمة فائقة المعالجة (Ultra-Processed Foods – UPFs) بأنها تلك التي تحتوي على كميات كبيرة من الإضافات الصناعية مثل المستحلبات، والمحليات، والمواد الحافظة، وغالباً ما تكون منخفضة في القيمة الغذائية، تشمل هذه الأطعمة: المشروبات الغازية المحلاة الوجبات الخفيفة المعلبة الحلويات الجاهزة اللحوم المصنعة مثل الهوت دوج الصلصات والتوابل الصناعية الزبادي المحلى علامات مبكرة لمرض باركنسون مرتبطة بالنظام الغذائي حددت الدراسة عدداً من الأعراض المبكرة التي قد تشير إلى احتمالية الإصابة بمرض باركنسون، والتي تم ربطها بالاستهلاك العالي للأطعمة المصنعة، من هذه الأعراض: اضطرابات النوم الإمساك الإرهاق انخفاض القدرة على الشم الاكتئاب ضعف الرؤية اللونية النعاس أثناء النهار تبدأ هذه الأعراض في الظهور قبل ظهور العلامات الكلاسيكية لمرض باركنسون مثل الرعشة وصعوبة التوازن، وقد تسبق التشخيص النهائي بعدة سنوات أو حتى عقود. اقرأ ايضا| الرجال أكثر عرضة للإصابة بمرض باركنسون.. ما السبب؟ كيف تؤثر هذه الأطعمة على الدماغ؟ يعتقد الباحثون أن الإضافات الصناعية في الأطعمة فائقة التصنيع تعزز الالتهاب وتزيد من الإجهاد التأكسدي، مما يؤدي إلى تلف الخلايا العصبية المسؤولة عن إنتاج الدوبامين، الناقل العصبي الذي ينظم الحركة، كما أن هذه الأطعمة تؤثر سلبًا على "الميكروبيوم" المعوي، ما يعزز وجود البكتيريا الضارة التي تسبب التهابات في الدماغ. الأرقام تدق ناقوس الخطر تابعت الدراسة أكثر من 42 ألف مشارك على مدار 26 عاماً، حيث تم تحليل نمطهم الغذائي وعلاقته بأعراض مرض باركنسون، وأظهرت النتائج أن مجرد تناول ثلاث حصص فقط من الأطعمة فائقة التصنيع يومياً قد يزيد من خطر الإصابة بالأعراض المبكرة بنسبة تصل إلى 60%، مع اختلاف النسبة حسب نوع الطعام: الحلويات المعبأة وارتفاع الخطر بنسبة 60% الصلصات والتوابل: زيادة بنسبة 17% فقط رغم أن النتائج تشير إلى علاقة قوية بين استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة وأعراض مرض باركنسون، إلا أن الخبراء يؤكدون أن هذه الأعراض لا تُعد مؤشراً قاطعاً على الإصابة، وإنما مجرد علامات تحذيرية. وقال الدكتور شيانغ جاو، مؤلف الدراسة من جامعة فودان: "النظام الغذائي يلعب دورًا محوريًا في الوقاية من الأمراض التنكسية العصبية. الاختيارات الغذائية اليومية قد تؤثر بشكل كبير على صحة الدماغ على المدى الطويل"، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية. من جهتها، علّقت الدكتورة كاثرين فليتشر من جمعية باركنسون في المملكة المتحدة، مشيرة إلى أن بعض القيود في الدراسة تشمل اعتمادها على تقارير المشاركين الذاتية، إضافة إلى افتقار العينة للتنوع العرقي والاجتماعي. رغم الحاجة إلى المزيد من الأبحاث، تشير الدراسة بوضوح إلى أن تقليل تناول الأطعمة فائقة التصنيع واعتماد نظام غذائي صحي غني بالأطعمة الكاملة والمغذية قد يكون استراتيجية فعالة للحفاظ على صحة الدماغ وتقليل خطر الإصابة بمرض باركنسون في المستقبل.